
RT ترصد الأوضاع قرب الحدود في الجولان
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
تقرير: الجيش الإسرائيلي يسجل أعلى معدل انتحار في صفوفه
وبحسب المعطيات، فإن من بين المنتحرين ثمانية جنود نظاميين، وسبعة من جنود الاحتياط، بالإضافة إلى مجند واحد في الخدمة الدائمة. وتشير الأرقام إلى تسجيل 21 حالة انتحار في صفوف الجيش العام الماضي، مقابل 17 حالة في عام 2023، ما يسلط الضوء على التدهور المستمر في الصحة النفسية داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية. وأوضحت القناة أن الجهات الرسمية أقرت بإصابة نحو 3770 جنديا باضطرابات ما بعد الصدمة (PTSD)، بينما يتلقى أكثر من نصف المصابين، الذين يتجاوز عددهم 19 ألف جريح، علاجا نفسيا بإشراف قسم إعادة التأهيل في وزارة الأمن. ورغم محاولات المؤسسة العسكرية التقليل من دلالة هذه الأرقام، مؤكدة أنها لا تعكس بالضرورة ارتفاعا عاما، إلا أن القناة شددت على وجود زيادة مقلقة في حالات الانتحار، خصوصا في صفوف جنود الاحتياط العائدين من المهام القتالية. وفي هذا الإطار، أفادت القناة أن الرقابة العسكرية سمحت بنشر تفاصيل انتحار الجندي أريئيل طامن، الذي كان يخدم في وحدة التحقيق وتشخيص الجثامين، وقد عثر عليه جثة داخل منزله في بلدة أوفاكيم. كما تم التطرق إلى حالات أخرى، من بينها الجندي دانييل أدري، الذي أنهى حياته بعد معاناة طويلة مع اضطراب ما بعد الصدمة، وقد تم الاعتراف به كـ"ضحية أثناء الخدمة". وأشارت القناة إلى أن الجيش ينظم ورشات دعم نفس ويوجه الجنود إلى مختصين في الصحة النفسية، غير أن خبراء حذروا من أن هذه التدخلات لا تزال محدودة، وتفتقر إلى استراتيجية شاملة لدعم طويل الأمد يتجاوز المقاربات الشكلية والموسمية. المصدر: "كان" ذكر موقع Ynet الإسرائيلي أن الهيئة الطبية في الجيش عقدت جلسة نقاش خاصة عقب انتحار عدد من الجنود، وأن الهيئة تستعد للتعامل مع زيادة حالات أعراض ما بعد الصدمة مع نهاية الحرب. كشف المحللة الإسرائيلية لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية تشين أرتزي سرور، عن مجموعة من التفاصيل التي تخضع لرقابة شديدة ويمنع الإفصاح عنها في إسرائيل أو تسريبها للإعلام. أعلن الجيش الإسرائيلي مساء الأربعاء، على غير العادة، وبعد موجة من الشائعات على الإنترنت، العثور على جندي ميتا في قاعدة عسكرية جنوب إسرائيل. وأُبلغت عائلته بوفاته بعد أن انتحر. أفاد موقع "واللاه" العبري أن جنديا إسرائيليا في قوات الاحتياط أقدم على الانتحار بعد معاناة شديدة من صدمة نفسية جراء خدمته في قطاع غزة وجنوب لبنان. أعلن الجيش الإسرائيلي أن حالات الانتحار في صفوفه ارتفعت خلال الحرب على قطاع غزة، وأنه سجل انتحار 28 جنديا بينهم 16 من الاحتياط في أعلى حصيلة منذ عقود. ركزت صحيفة "يديعوت أحرونوت" في تقرير لها على ما وصفته بـ"النُدَب" المروعة من ساحة المعركة التي لا تنتهي أبدا لافتة إلى أن "آلاف المقاتلين باتوا يخضعون للعلاج النفسي" بسبب الحرب. رصد تقرير أمريكي معاناة الآلاف من جنود الجيش الإسرائيلي العائدين من غزة من صدمات نفسية وخلل في الصحة العقلية، واضطرابات ما بعد الصدمة أدت في حالات عدة إلى الانتحار. ذكرت صحيفة "هآرتس" أن 10 جنود إسرائيليين أقدموا على الانتحار في أول ساعات "طوفان الأقصى" وأن الجيش يتستر على مقتل 17 جنديا بعضهم انتحروا، إضافة لجنود احتياط انتحروا بعد تسريحهم.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
كل ما تحتاج معرفته عن التهاب الكبد B وC.. من العدوى إلى الوقاية
ووفقا له، يمكن الإصابة بالمرض عن طريق استخدام أدوات طبية أو تجميلية غير معقّمة، أو أثناء الجماع، أو نقل الدم الملوّث، أو حتى باستخدام فرشاة أسنان أو شفرة حلاقة تخصّ شخصا آخر. ويقول: "فيروس التهاب الكبد الوبائي B أكثر عدوى من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) بعشرات المرات، ما يجعله خطيرا بشكل خاص على العاملين في المجال الطبي، والأشخاص الذين ترتبط مهنتهم بالتعامل مع الدم. فبحسب الإحصاءات، فإن خطر الإصابة بين العاملين في المجال الطبي أعلى بثلاث إلى خمس مرات مقارنة بعامة السكان". يمكن أن يصاحب التهاب الكبد الوبائي B الحاد أعراض مثل الحُمّى الشديدة، والغثيان، والبول الداكن، واصفرار الجلد. وقد يكون المرض دون أعراض، ويتحوّل إلى شكل مزمن، مما يزيد من خطر الإصابة بتليّف الكبد وسرطان الكبد. ويضيف: "لا يوجد حتى الآن علاج محدد للحالة الحادة. ويتم علاج الأعراض فقط، إلى جانب الالتزام بنظام غذائي معتدل والراحة. وتُعدّ الوقاية الوسيلة الأساسية لمكافحته، إضافة إلى التلقيح ضد المرض، حيث أثبت اللقاح فعاليته العالية. يُعطى اللقاح على ثلاث مراحل: تُعطى الجرعة الثانية بعد شهر من الأولى، والثالثة بعد خمسة أشهر من الثانية. ويوفّر التطعيم مناعة طويلة الأمد ضد المرض". أما بالنسبة لالتهاب الكبد الوبائي C، فقد لا تظهر أعراضه في المراحل المبكرة، ولهذا يُعرف بـ"القاتل الصامت"، لأنه يدمّر الكبد تدريجيا دون أن يلاحظ المصاب ذلك. ويشير الطبيب إلى أن العدوى بهذا المرض تنتقل عبر الدم، كأثناء عمليات نقل الدم، أو الوشم، أو تقليم الأظافر، أو استخدام الإبر والأدوات غير المعقّمة. وفي حالات نادرة، يمكن أن ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي أو من الأم إلى طفلها. ووفقا له، يتطوّر التهاب الكبد C غالبا إلى شكل مزمن، ويُعدّ أحد العوامل المسببة لتليّف الكبد وسرطان الكبد. والمشكلة تكمن في صعوبة تشخيصه مبكرا، لأن الأعراض التي قد تظهر، مثل الضعف، والتعب، والألم في الجانب الأيمن العلوي من البطن، غير محددة. كما أنه لا يسبّب اليرقان، لذلك قد يُكتشف المرض مصادفة أثناء فحص لحالة صحية أخرى. ويشير إلى أنه لا يوجد في الوقت الحالي لقاح مضاد لالتهاب الكبد C، ومع ذلك فإن نتائج العلاج الحديثة مشجّعة، حيث تصل نسبة الشفاء إلى 95% من الحالات. ويؤكد أن الوقاية تظل الإجراء الأهم، وتشمل: الرقابة الصارمة على تعقيم الأدوات المستخدمة في الطب والتجميل، استخدام الإبر أحادية الاستعمال، الامتناع عن تعاطي المخدرات بالحقن، وإجراء الفحوصات الدورية المنتظمة. المصدر: كشفت دراسة إسبانية حديثة أن اتباع نظام غذائي معين يقلل من خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني المرتبط بالتمثيل الغذائي (MASLD)، والذي يعتبر أحد أكثر أمراض الكبد انتشارا. تشير الدكتورة ناتاليا فاسيليفا، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي والكبد، إلى أن الحكة الجلدية يمكن أن تحدث نتيجة مجموعة متنوعة من الأسباب، بما فيها مشكلات الكبد. ارتفعت حالات تليف الكبد المرتبطة بالتهاب الكبد الوبائي الحاد (AHC) وفيروس التهاب الكبد الوبائي (HCV) بشكل كبير على مستوى العالم من عام 1990 إلى عام 2019 لدى النساء في سن الإنجاب. أعلنت الدكتورة يلينا نور موخاميتوفا، أخصائية الأمراض المعدية، أن الرأي القائل بأن التهاب الكبد الوبائي С غير قابل للشفاء هو رأي خاطئ. أشار الطبيب الروسي المعروف ألكسندر مياسنيكوف إلى أن التهاب الكبد А من الأمراض المنتشرة، لذلك يجب أن يعرف كل إنسان بعض الأمور الأولية المتعلقة به، وكيف يمكن الوقاية منه.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
تفشي الجرب يكشف أزمة متصاعدة في السجون الإسرائيلية وسط اتهامات بالإهمال وغياب العدالة
وكشفت أمينة قمبر، وهي محامية لدى منظمة حقوق الإنسان "مركز الدفاع عن الفرد" (HaMoked)، أن ظروف السجون الإسرائيلية باتت "صعبة للغاية". وقالت: "نحن نواجه موجة ثانية من تفشي الجرب بدأت في أبريل الماضي". والجرب هو مرض جلدي شديد العدوى، تسببه حشرة صغيرة تحفر داخل الجلد، وتؤدي إلى حكة مزعجة تزداد سوءا خلال الليل، وغالبا ما تكون مصحوبة بطفح جلدي. وقد كان هذا المرض شبه منعدم في إسرائيل والأراضي الفلسطينية قبل اندلاع الحرب الجارية في غزة، إلا أنه أصبح أكثر شيوعا، خاصة في الأجنحة الأمنية داخل السجون خلال العامين الماضيين. ويحتجز السجناء الأمنيون، وهم أولئك الذين أدينوا بجرائم يعتقد أنها تهدد الأمن القومي، في أقسام منفصلة عن السجناء الجنائيين. ولا يمنح هؤلاء السجناء العديد من الامتيازات التي يتمتع بها غيرهم، مثل الخروج في إجازات أو إمكانية تخفيف حكم السجن المؤبد إلى 25 عاما في معظم الحالات. وحتى يوليو الماضي، بلغ عدد السجناء الأمنيين في إسرائيل 10,762، حسب الأرقام التي قدمتها مصلحة السجون لمنظمة HaMoked. وغالبيتهم من الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، بينما لا يتجاوز عدد المواطنين العرب في إسرائيل أو الإسرائيليين اليهود ضمن هذه الفئة سوى بضع عشرات. وقالت جيسيكا مونتيل، المديرة التنفيذية لمنظمة HaMoked، في حديث لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إن القانون العسكري الإسرائيلي يصنف مجموعة واسعة من الأفعال ضمن "المخالفات الأمنية"، تتراوح بين رشق مركبات بالحجارة والتخطيط لهجمات إرهابية. وأضافت أن هذا يختلف عن الجرائم ذات الطابع الجنائي التي لا تُعد ذات دوافع قومية. ومن بين السجناء الأمنيين الـ10762، يقضي 1419 منهم أحكاما قضائية، بينما لا يزال 3260 موقوفين بانتظار المحاكمة، و3629 معتقلون إداريا دون لوائح اتهام. كما تُصنف إسرائيل 2454 محتجزا من غزة كمقاتلين غير شرعيين، وقد اعتُقل معظمهم خلال هجوم 7 أكتوبر وما تلاه من عمليات عسكرية داخل القطاع. وشاركت قمبر شهادات استمعت إليها مباشرة من سجناء في السجون الإسرائيلية، حيث قالت: "أكد لي عدد من السجناء الذين التقيتهم خلال الأشهر الأخيرة أنهم أصيبوا بالجرب وقدموا شكاوى وطلبات لنقلهم إلى العيادة، إلا أن طلباتهم قوبلت بالرفض لأشهر". وأضافت: "لاحقًا، تلقى بعضهم علاجًا هزيلًا يتمثل في قرص أسيتامينوفين ومرهم، لمرة واحدة فقط خلال أشهر طويلة". وتشير منظمات حقوق الإنسان إلى أن الجرب لم يكن موجودا تقريبا في السجون الإسرائيلية قبل أكتوبر 2023، وأن تفشيه اليوم يعد مؤشرا على انهيار أوسع في البنية الصحية داخل السجون، التي تواجه اكتظاظًا متزايدًا نتيجة التوسع في الاعتقالات بعد اندلاع الحرب. وقد بدأت منظمتا "أطباء من أجل حقوق الإنسان – إسرائيل" وHaMoked توثيق حالات الجرب منذ أواخر عام 2024، ورفعتا شكاوى رسمية إلى مصلحة السجون، كما قدمتا التماسات للمحكمة العليا الإسرائيلية تطالب بتحسين الرعاية الطبية. ووصفت قمبر ما رأته داخل عيادات السجون، قائلة: "تنتشر علامات الجرب على الذراعين، والساقين، والبطن، والظهر. وفي مراحله الأولى، يتسبب المرض في حكة شديدة تدفع السجناء إلى خدش أجسادهم حتى تنزف، ما يؤدي إلى الأرق وترك آثار جلدية تشبه الحروق حتى بعد الشفاء". وبينما تتصاعد التحذيرات الحقوقية، قالت مصلحة السجون الإسرائيلية في بيان إعلامي صدر في مارس إن 49 حالة فقط من الجرب سجلت في سجن كتسعوت من بين مئات السجناء، مؤكدة أن "الوضع تحت السيطرة". إلا أن بيانات جديدة قدمتها المصلحة في يوليو رسمت صورة مغايرة، إذ سُجلت 2,500 حالة إصابة بالجرب في كتسعوت خلال مايو فقط. كما أظهرت البيانات أن عدد الإصابات بلغ نحو 500 حالة في كافة السجون خلال مارس، وارتفع إلى الآلاف بحلول أواخر أبريل. وبلغ التفشي ذروته في يونيو مع تسجيل نحو 3,000 إصابة، قبل أن ينخفض العدد إلى 1,400 بحلول 6 يوليو، وهو رقم يطابق أعلى معدل إصابات سابق تم تسجيله في نوفمبر 2024. وقالت المحامية عدي لوستيغمان، التي تمثل منظمة "أطباء من أجل حقوق الإنسان – إسرائيل"، إن البيانات الرسمية التي قدمتها الدولة للمحكمة لا تعكس الواقع، مضيفة: "هذا يكشف كيف تتعامل الدولة مع القضاء في هذا الملف، بعدم تقديم الحقيقة". وفي ردها على صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أكدت مصلحة السجون الإسرائيلية أنها تعمل بالتعاون الكامل مع وزارة الصحة لمواجهة تفشي الجرب، وفقا للبروتوكولات والإرشادات الطبية المعتمدة. وأوضحت أن الإجراءات المتبعة تشمل العزل الفوري للمصابين، وتقديم العلاج الطبي، ومنع اختلاطهم ببقية السجناء، إلى جانب تعزيز النظافة الشخصية. وأضافت المصلحة أنها خصصت موظفًا من وزارة الصحة للإشراف على هذه الجهود، كما شرعت في إنشاء منطقة عزل داخل سجن كتسعوت، وشراء معدات حديثة لتعقيم الأسرّة والفرشات. وأكدت أن عملية التعقيم تشمل كذلك الملابس والأغطية، إلى جانب تنفيذ جهود مستمرة لمكافحة الجرب في كافة السجون. وأشارت إلى إطلاق حملة توعية داخلية لتشجيع السجناء على الإبلاغ عن الأعراض، موضحة أن مئات السجناء تلقوا العلاج المناسب، وأن معدلات الإصابة تراجعت بشكل ملحوظ منذ يونيو. وتقول منظمات حقوق الإنسان إن تفشي الجرب ليس سوى انعكاس لتدهور أوسع في أوضاع السجون، إذ يتعرض السجناء لسوء معاملة، ويُمنعون من الزيارات، ويُحتجزون في ظروف خانقة، وسط نقص شديد في الخدمات الأساسية، من رعاية صحية وماء وغذاء وكهرباء. المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"طالبت الخارجية الفلسطينية بتمكين لجنة التحقيق الأممية المستمرة المنبثقة عن مجلس حقوق الإنسان من القيام بمهامها والتحقيق في جرائم إعدام الأسرى في السجون الإسرائيلية. قدمت النيابة العسكرية في إسرائيل لائحة اتهام ضد 5 جنود "لانتهاكاتهم الخطيرة" في معتقل سديه تيمان، مشيرة إلى تعذيب معتقل فلسطيني أدى إلى كسر في أضلاعه وثقب برئته وتمزق في المستقيم. أعلن مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين في بيان، اليوم الأحد، أن القوات الإسرائيلية اعتدت على الأسرى بالضرب والغاز في أحد أقسام سجن عوفر. أبلغت السلطات الإسرائيلية محكمة العدل العليا بأن حوالي 3,464 معتقلا من قطاع غزة لا يزالون محتجزين في مراكز احتجاز في إسرائيل، وأن 151 معتقلا قد أفرج عنهم لأسباب مختلفة. قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني إن "إسرائيل تواصل استخدام عمليات التعذيب والإذلال الممنهجين بحق معتقلي غزة"، استنادا لشهادات معتقلي غزة. نشرت القناة 12 الإسرائيلية مشاهد صادمة تظهر قيام جنود إسرائيليين بالاعتداء الجنسي على أحد المعتقلين الفلسطينيين بسجن "سيدي تيمان" بصحراء النقب الذي يعرف باسم" غوانتانامو إسرائيل".