logo
عاجل :الحو ثيون يعلنون عن استهداف هذا الأمر

عاجل :الحو ثيون يعلنون عن استهداف هذا الأمر

اليمن الآنمنذ 2 أيام
كريتر سكاي/ خاص
بيان جماعة الحوثي بشأن تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار اللد في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع (فلسطين2) - 14 أغسطس 2025م
نص البيان:
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قال تعالى: {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} } صدقَ اللهُ العظيم
انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديهِ الأعزاءِ، ورداً على جرائمِ الإبادةِ الجماعيةِ وجرائمِ التجويعِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة..
نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتي نوع "فلسطين٢"، وقد حققَتِ العمليةُ هدفَهُا بنجاحٍ بفضلِ اللهِ، وتسببَت في هروبِ الملايينِ من قُطعانِ الصهاينةِ الغاصبينَ إلى الملاجئِ، وتعليقِ حركةِ المطارِ.
تتابعُ القوّاتُ المسلَّحةُ اليمنيَّةُ تطوُّراتِ الوضعِ الميدانيِّ في غزَّةَ، وتؤكِّدُ ثقتَها الكاملةَ بقدرةِ الأبطالِ المجاهدينَ من كافَّةِ الفصائلِ على إفشالِ تحرُّكاتِ العدوِّ وإحباطِ خطَّتِه باحتلالِ غزَّةَ وتهجيرِ أهلِها بإذن الله تمامًا كما أفشلوا بحجارةِ داوودَ عمليَّتَه العسكريَّةَ العدوانيَّةَ السَّابقةَ التي أطلقَ عليها «عرباتِ جِدعونَ» وسابقاتِها ونحنُ بعونِ اللهِ سنبقى معكم وإلى جانبِكم حتى النصرِ بكلِّ إمكانياتِنا المتاحةِ، وسوف نصعِّدُ من عملياتِنا الإسناديةِ حتى وقفِ العدوانِ عليكم ورفعِ الحصارِ عنكم.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثي في كربلاء.. عرس إيراني على جثة اليمن
الحوثي في كربلاء.. عرس إيراني على جثة اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

الحوثي في كربلاء.. عرس إيراني على جثة اليمن

الحوثي في كربلاء.. عرس إيراني على جثة اليمن قبل 11 دقيقة أيّ رسالة أبلغ من أن ترى مليشيا تزعم أنها 'يمنية' تتصدر مواكب اللطم في كربلاء، متوشحةً شعارات طهران، مهللة لولاية الفقيه، متناسية أرضها وأهلها وتاريخها؟! لقد أثبت الحوثي، بالصوت والصورة، أنه ليس سوى فرع من شجرة مسمومة اسمها المشروع الإيراني، وأنه لم يعد يحمل من اليمن إلا الاسم، بعد أن سلخ جلده الوطني وباع هويته في سوق الولاءات. ما جرى في كربلاء ليس حدثاً دينياً بريئاً، بل فضيحة سياسية كبرى. إنها لحظة سقوط القناع؛ الحوثي الذي يصرخ صباح مساء أنه 'مدافع عن اليمن' ظهر مجنداً في مواكب إيران، يجر وراءه ركاماً من الأكاذيب. لقد خرج من التاريخ اليمني كما يخرج الدخيل من بيت ليس بيته، وراح يتسكع في أزقة مشروع فارسي غريب لا يمت بصلة إلى أرض سبأ وحمير ومعين. أيّ يمنٍ هذا الذي يريدون أن يصوروه بديلاً عن وطن الحضارة والعروبة؟ يمن اللطم المستورد، يمن الطقوس الغريبة، يمن الشعارات المعلّبة القادمة من قم وطهران؟! لا وألف لا. فاليمن الذي أنجب أوائل المسلمين، ونشر الإسلام الوسطي المعتدل في أرجاء الدنيا، لا يمكن أن ينحدر إلى مسرح كربلائي مشوّه يدار بالريموت الإيراني. الحوثيون لم يكونوا يوماً حركة يمنية أصيلة، بل هم مرتزقة بعمائم سلالية و طائفية مذهّبة، ينفذون أوامر السيد الولي في طهران كما ينفذ التابع أوامر سيده. يحاولون أن يزرعوا طقوساً غريبة بين الناس، لكنها لا تجد إلا السخرية والرفض. فالمجتمع اليمني، الذي عرف التسامح الديني والاعتدال المذهبي لقرون، يدرك أن ما يُفرض عليه اليوم ليس ديناً، ولا مذهباً، بل مسرحية سياسية رديئة الإخراج، هدفها سلخ اليمن من جذوره العربية وإلحاقه بمشروع فارسي توسعي يقتات على أوطان الآخرين. المسألة ليست مذهبية كما يهوّلون، بل أبعد من ذلك بكثير: إنها محاولة لاغتيال هوية شعب بأكمله. فالحوثي يرفع المصحف بيد، ويغرس خنجر الولي الفقيه في خاصرة العروبة باليد الأخرى. يتحدث عن الجهاد ضد 'أعداء الأمة' وهو في الحقيقة جندي صغير في جيش طهران، مهمته إشعال الفتنة، وتفكيك المجتمع، وتحويل اليمن إلى نسخة باهتة من الضاحية الجنوبية أو كربلاء. إنها مأساة، نعم، لكنها مأساة تُضحك أحياناً. فمن المثير للسخرية أن ترى من يدّعي 'السيادة' يتباهى بالارتهان، ومن يتشدّق بالهوية اليمنية يذوب في هوية دخيلة لا يعرفها حتى اليمني البسيط في قريته. الحوثي اليوم ليس سوى نسخة منسوخة، نسخة بلا ملامح يمنية، مشوهة المظهر، مشوهة المضمون. ولذلك فإن معركة اليمنيين معه ليست مجرد مواجهة عسكرية، بل معركة وعي ومصير. معركة ضد التزوير الثقافي والتشويه المذهبي والاغتيال الهووي. معركة دفاع عن اليمن العروبي الأصيل في وجه مشروع فارسي دخيل يوزع الوهم ويزرع الخراب. وومهمها خططت ايران و عمل الحوثي في الاخير، سيبقى اليمن حميراً عربياً مهما تشبّث الحوثي بعمائم قم، وسيبقى اليمنيون أكثر وفاءً لأرضهم وهويتهم من كل الطارئين. أما الحوثي، فسيظل وصمة عار في تاريخ اليمن، مجرد صفحة سوداء سرعان ما ستُطوى مع أول شمس تعلن أن هذا البلد لا يقبل الدخلاء، ولا يبيع روحه في سوق الارتزاق.

صحفي: مأرب ليست ساحة للتصفية
صحفي: مأرب ليست ساحة للتصفية

اليمن الآن

timeمنذ 12 ساعات

  • اليمن الآن

صحفي: مأرب ليست ساحة للتصفية

كريتر سكاي: خاص اكد الصحفي بشير الحارثي أن مدينة مأرب ليست ساحة للتصفية وقال الحارثي في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس: ‏‎ #مأرب أي تجاوزات أو انتهاكات مدانة ونطالب بتصحيحها ومحاسبة مرتكبيها دون استثناء. لكن ما يجري من حملة ممنهجة على مأرب هو فعل وسخ لا يقل قذارة عن الحملات التي سبقت سقوط عمران عام 2014. وتابع بالقول: إلى أولئك المهووسين بالأحقاد والصغائر مأرب ليست ساحة لتصفية حساباتكم بل آخر قلاع الدولة والجمهورية ومنها انطلقت شرارة التحرير ومقاومة جحافل الكهنوت الزاحفة من أدغال التاريخ. مختتما تغريدته قائلاً: مأرب اليوم ليست مجرد مدينة بل خط الدفاع الأخير عن حاضر اليمن ومستقبله ومن يطعنها من الخلف لا يختلف عن من يطعنها من الأمام.

'الزينبيات'.. ذراع الحوثي النسوي الأخطر للقمع والتجسس والتهريب
'الزينبيات'.. ذراع الحوثي النسوي الأخطر للقمع والتجسس والتهريب

اليمن الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • اليمن الآن

'الزينبيات'.. ذراع الحوثي النسوي الأخطر للقمع والتجسس والتهريب

المرسى- عدن كشف تقرير حديث، النقاب عن أبرز قيادات 'زينبيات الحوثي'، وهو أخطر جهاز قمعي يعتقل ويعذب النساء ويدير شبكات تجسس وتهريب. التقرير الصادر عن 'مركز PTOC اليمني للأبحاث والدراسات المتخصصة'، قدم تفاصيل موسعة وغير مسبوقة حول ما يعرف بـ'الزينبيات'، وهو التشكيل النسائي التابع للحوثيين والذي يوصف بأنه أخطر أذرع المليشيات الأمنية والاستخباراتية وأدتها الأبرز لقمع المجتمع اليمني، خصوصًا النساء، بغطاء أيديولوجي. وظهر تشكيل الزينبيات عقب سيطرة مليشيات الحوثي على صنعاء في سبتمبر 2014، وتم بناؤه على نموذج التنظيمات النسائية التابعة لحزب الله اللبناني، ليكون ذراعًا أمنيًا 'ناعمًا' ظاهريًا، لكنه شديد القسوة في مهامه الميدانية، وفقا للتقرير. أبرز وجوه 'الزينبيات' وأكد التقرير أن عناصر هذا الجهاز الحوثي 'تلقت تدريبات داخل اليمن وفي لبنان وإيران، تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني وحزب الله، شملت أساليب القتال، جمع المعلومات، التحقيق، والتعبئة الفكرية'. وقدر التقرير 'عدد عناصر الزينبيات بنحو 4 آلاف امرأة، يعملن خارج إطار الشرطة النسائية الرسمية، ويرتدين في مهامهن عباءات سوداء ونقابًا أو لثامًا للتخفي'. وأشار إلى أن هذا 'التشكيل النسائي ينقسم إلى 4 أقسام رئيسية هي 'القسم العسكري، القسم الإلكتروني المعني بالدعاية والمراقبة، قسم الاعتقالات، وقسم التجسس الوقائي المكلف بجمع المعلومات عن المجتمع ومؤسساته'. وكشف التقرير أن من يشرف على هذا التشكيل هن 'قيادات نسائية بارزة من عائلات حوثية نافذة، من بينهن فاطمة حسين بدر الدين الحوثي، أبنة مؤسس المليشيات، والتي تشغل منصب نائبة جهاز الأمن والاستخبارات لقطاع المرأة والمنظمات'. كما تعد القيادية 'ابتسام المتوكل المشرفة على التعبئة في الجامعات، وهدى العماد التي تلعب دورًا محوريًا في عمليات التجنيد داخل الوسط الأكاديمي'، طبقا للتقرير. وأكد أن 'الزينبيات انتقلن من أدوار الدعم والمساندة إلى المشاركة المباشرة في الاقتحامات، والمداهمات، وعمليات الاعتقال، والتحقيق مع المعتقلات، وتنفيذ أعمال تعذيب بدنية ونفسية'. كما تشارك أعضاء هذا الجهاز في 'التجسس على النساء في الحياة العامة والخاصة، وإدارة حملات دعائية تستهدف الفتيات والطالبات عبر المدارس والجامعات ووسائل التواصل الاجتماعي'. جرائم 'الزينبيات' ووثقت تقارير محلية ارتكاب 'الزينبيات'، خلال الفترة ما بين 2017 و2022، ما يزيد عن 1444 انتهاكًا مباشرًا، بينها 571 حالة اعتقال وخطف، و290 مداهمة لمنازل، و118 حالة تعذيب في السجون، و86 إصابة جراء اعتداءات مباشرة، و48 حالة تحرش أو اغتصاب، إلى جانب 20 حالة تجنيد قسري، وأكثر من 300 حالة ابتزاز وتهديد ومراقبة. ومن أبرز الحوادث، وفقا للتقرير، اقتحام مدرسة خاصة في صنعاء في نوفمبر 2022 والاعتداء على مديرتها وطاقمها النسائي بصواعق كهربائية على خلفية نزاع مع مشرف حوثي، والاعتداء الوحشي على طبيبة في مدينة إب وتمزيق ملابسها، واقتحام مدرسة للبنات في همدان لمنع الاحتفال بثورة 26 سبتمبر، وهدم منزل المواطن فايز المخلافي في يونيو 2025 وطرد النساء والأطفال منه رغم امتلاكه أوراق ملكية قانونية. وتلك الجرائم تضاف إلى الانتشار المسلح في صنعاء في سبتمبر 2023 لمنع النساء من رفع العلم اليمني، والاعتداء عليهن لفظيًا وجسديًا. تجنيد ومعسكرات ولا يقتصر دور الزينبيات على القمع المباشر، إذ يورد التقرير تورطهن في أنشطة إجرامية أوسع نطاقًا، منها تجنيد نساء من أصول أفريقية، خاصة من الصومال وإثيوبيا، لاستخدامهن في التجسس على منظمات دولية ومحلية، واختراق الأسر التجارية والقبلية الكبيرة عبر العمل كخادمات أو مربيات أطفال. وبالإضافة إلى 'تهريب المخدرات والحشيش من صنعاء إلى المحافظات المحررة، والمشاركة في شبكات الاتجار بالأعضاء البشرية، والإيقاع بشخصيات سياسية ودينية معارضة للحوثيين في مواقف محرجة بغرض الابتزاز'، طبقا للتقرير. وكشف التقرير أن الزينبيات يتلقين 'التدريبات داخل اليمن في مواقع أبرزها نادي بلقيس بصنعاء، إضافة إلى معسكرات سرية في مدارس ونوادٍ رياضية وثقافية، كما تلقت بعض العناصر تدريبات متقدمة في لبنان وإيران على يد عناصر من الحرس الثوري وحزب الله'. ويشير التقرير إلى استغلال مليشيات الحوثي لبرامج 'تمكين المرأة' التي تنفذها منظمات دولية في صنعاء لتدريب عناصر الزينبيات تحت غطاء العمل المدني. ولفت إلى أن 'المجتمع اليمني والقبائل تنظر إلى استغلال المرأة في أعمال القمع كـ'عار أسود' يتنافى مع القيم اليمنية الأصيلة، وتعتبر هذه الممارسات دخيلة ومنقولة من إيران، ومع ذلك اضطرت بعض النساء للانضمام إلى الزينبيات بسبب الفقر أو فقدان المعيل، خصوصًا في الأسر التي فقدت أبناءها في جبهات القتال الحوثية'. ودعا التقرير 'المجتمع الدولي إلى فتح تحقيق مستقل وتصنيف الزينبيات كمنظمة إرهابية، وفرض عقوبات على قياداتها، ومراجعة برامج دعم وتمكين المرأة في مناطق مليشيا الحوثي'. كما دعا التقرير إلى 'توفير آليات حماية للضحايا، إضافة إلى دعوة الحكومة اليمنية لتوثيق الانتهاكات بشكل دوري، وتوعية المجتمع بخطر هذا التشكيل ورفض أي محاولة لتجنيد النساء فيه'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store