
أسعار الخضراوات والفاكهة اليوم الأحد 8-6-2025 في سوقي التجزئة والجملة
تفاوتت أسعار الخضراوات والفاكهة اليوم الأحد 8-6-2025 لتتراوح أسعار الطماطم ما بين 6.5 جنيه إلى 10 جنيهات، والبصل من 8 إلى 12 جنيهًا، والباذنجان 6.5 إلى 17، والبطاطس 5 إلى 10 جنيهات، والخيار 20 جنيهًا، والفلفل الرومي والحامي 20 جنيهًا، والفلفل الألوان 40 جنيهًا.
وأكد التجار أن عداية الطماطم بسوق العبور تراوح بين 120 إلى 180 جنيهًا، والفلفل 8 جنيهات، والليمون 40 جنيهًا، والكوسة 7 جنيهات، والخيار 10 جنيهات، والباذنجان الرومي جنيهان إلى 18 جنيهًا.
وأضاف التجار أن سعر الخس الكابوتشا 3.5 إلى 7.5 جنيه للواحدة للمستهلك، والبروكلي 15 جنيهًا، والكرنب الأحمر 12، والأبيض 20 جنيهًا، والملوخية 20 جنيهًا للكيلو.
وأشار التجار إلى أن سعر البقدونس والكسبرة والشبت جنيهان، والجرجير جنيهان للحزمة، والفاصوليا 20 جنيهًا.
وألمح التجار إلى أن سعر الباذنجان الأسود 16 جنيهًا، والباذنجان الأبيض 17 جنيًا، والباذنجان البنفسجي 16 جنيهًا، والباذنجان الرومي 6.5 إلى 14 جنيهًا.
وأفاد التجار بأن سعر البصل الذهبي 10 إلى 16، والبصل الأحمر 16، والفلفل الأحمر والشطة 17 جنيهًا، والفلفل الرومي 16، والفلفل الحامي 16 جنيهًا، والفلفل الألوان 15 إلى 40.
ونوه التجار بأن سعر الباذنجان الرومي 5 إلى 10 جنيهات، والجزر 10 جنيهات، والليمون 60 إلى 80 جنيهًا.
وذكر التجار أن سعر الكنتالوب 20، والشمام 25 جنيهًا للكيلو، والعنب الأحمر البلدي والعنب المستورد 100 جنيه، والجوافة والموز 40 جنيهًا، والموز المستورد 140 جنيهًا، والتفاح الأخضر 140 جنيهًا، والبرتقال الصيفي 40 جنيهًا.
وأضاف التجار أن سعر التفاح الأصفر 140 جنيهًا، والتفاح الأحمر 120 جنيهًا، والكمثرى المستوردة 135 جنيهًا، والكيوي 150 جنيهًا، والأفوكادو 270 جنيهًا، والخوخ البلدي 60 جنيهًا، والبطيخ 15 جنيهًا للكيلو.
وذكر التجار أن سعر البرقوق المستورد 140 جنيهًا، والمانجو 170 جنيهًا، والقشطة 200 جنيه للكيلو، والمانجو الكنت 170 جنيهًا، والقشطة البلدي 170 جنيهًا، والبرقوق البلدي 80، والعنب 40 إلى 60 جنيهًا، والخوخ 35 إلى 50 جنيهًا.
وأوضح التجار أن سعر البطيخ 80 جنيهًا إلى 120 جنيهًا للواحدة في المتوسط، والموز البلدي 40 جنيهًا، والمستورد 130 جنيهًا، والبلح البرحي 65 جنيهًا.
وقال التجار إن سعر الكاكا 50 جنيهًا، والبلح 60 جنيهًا، والقشطة 170 جنيهًا للكيلو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الطريق
منذ 41 دقائق
- الطريق
ديميتري بريجع: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
الأحد، 8 يونيو 2025 08:19 مـ بتوقيت القاهرة قال ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية، إن ارتفاع الروبل الروسي بأكثر من 40% مؤخرًا يُعد تطورًا اقتصاديًا مفاجئًا، لا سيما في ظل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا. وأوضح في مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، في برنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «رغم التوقعات السلبية، استطاع الروبل أن يتصدر قائمة أفضل العملات أداءً، وهناك ثلاث عوامل رئيسية وراء هذا الأداء القوي: أولًا، السياسات النقدية الحازمة للبنك المركزي الروسي، الذي رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية — 17% في أبريل 2014، ثم إلى 20% مؤخرًا — بهدف كبح التضخم وجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية، مما زاد الطلب على الروبل». وأضاف: «ثانيًا، فرض روسيا دفع أثمان الغاز والنفط بالروبل عبر بنك غازبروم، خصوصًا على الدول المصنفة بأنها 'غير صديقة'، هذه السياسة عززت الطلب على الروبل، خاصة من دول تعتمد على الطاقة الروسية كالهند والصين». وتابع: «أما السبب الثالث، فهو تسريع روسيا لسياسات إحلال الواردات وتنمية الصناعات المحلية، خصوصًا في المناطق المهمشة سابقًا ككورسك وسيبيريا، الأمر الذي خفف من آثار خروج الشركات الغربية من السوق الروسي». وأشار إلى أن «منصة البريكس لعبت دورًا مهمًا في تعزيز البدائل الاقتصادية لروسيا، حيث احتضنت قمة 2024 في مدينة قازان رؤى متعددة لدعم الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب». ورأى بريجع أن الاقتصاد الروسي تكيف تدريجيًا مع العقوبات منذ عام 2014 عقب ضم شبه جزيرة القرم، قائلًا: «استراتيجيات البنك المركزي بقيادة إلفيرا نابيولينا، وخبرة القطاع الخاص، ساهمت في امتصاص الصدمات رغم المعاناة المؤقتة».


البشاير
منذ ساعة واحدة
- البشاير
سفير الهند: استثمارات مرتقبة مع مصر بقيمة 10 مليارات دولار
قال سوريش ك. ريدي، سفير الهند لدى القاهرة، إن مصر والهند تجمعهما اليوم شراكة استراتيجية مميزة للغاية، واصفًا هذه الشراكة بأنها 'ثرية وعميقة' وتأتي تحت إشراف مباشر من الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي. وأضاف، خلال لقاء خاص مع الدكتور منى شكر، في برنامج 'العالم شرقا'، على قناة 'القاهرة الإخبارية'، أن الهند استثمرت بالفعل أكثر من 4 مليارات دولار في مصر، وأسهمت الشركات الهندية في توفير أكثر من 38 ألف فرصة عمل، موضحًا: 'الشركات الهندية توظف حوالي 38 ألف شخص في مصر، لكنني أعتقد أن هذا العدد لا يزال محدودًا، ونمتلك القدرة على زيادته، وهو ما يعكس النمو الاقتصادي المتسارع للهند'. وأشار السفير إلى أن الهند أصبحت اليوم رابع أكبر اقتصاد في العالم، وتعمل على تنفيذ عدد من المشاريع الضخمة في مجال الطاقة المتجددة، موضحًا أنه بمجرد الانتهاء من هذه المشروعات، من المتوقع أن ترتفع الاستثمارات الهندية في مصر بمقدار 10 مليارات دولار إضافية. وتابع: 'نتطلع أيضًا إلى تعزيز الصادرات المصرية إلى السوق الهندية، فالهند تمثل سوقًا كبيرًا، وهناك إمكانيات واسعة للتصدير من مصر، تشمل الحمضيات، والليمون، والأسمدة، والسلع المصنعة، والعديد من المنتجات الأخرى'.


الأسبوع
منذ 2 ساعات
- الأسبوع
وحدة الدراسات الروسية: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
الروبل الروسي أكد ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية، أن ارتفاع الروبل الروسي بأكثر من 40% مؤخرا يُعد تطورًا اقتصاديا مفاجئا، لا سيما في ظل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا. وأوضح في مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، في برنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «رغم التوقعات السلبية، استطاع الروبل أن يتصدر قائمة أفضل العملات أداءً، وهناك ثلاث عوامل رئيسية وراء هذا الأداء القوي: أولا، السياسات النقدية الحازمة للبنك المركزي الروسي، الذي رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية — 17% في أبريل 2014، ثم إلى 20% مؤخرًا — بهدف كبح التضخم وجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية، مما زاد الطلب على الروبل». وأضاف: «ثانيًا، فرض روسيا دفع أثمان الغاز والنفط بالروبل عبر بنك غازبروم، خصوصًا على الدول المصنفة بأنها «غير صديقة»، هذه السياسة عززت الطلب على الروبل، خاصة من دول تعتمد على الطاقة الروسية كالهند والصين». وتابع: «أما السبب الثالث، فهو تسريع روسيا لسياسات إحلال الواردات وتنمية الصناعات المحلية، خصوصًا في المناطق المهمشة سابقًا ككورسك وسيبيريا، الأمر الذي خفف من آثار خروج الشركات الغربية من السوق الروسي». وأشار إلى أن «منصة البريكس لعبت دورًا مهمًا في تعزيز البدائل الاقتصادية لروسيا، حيث احتضنت قمة 2024 في مدينة قازان رؤى متعددة لدعم الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب». ورأى بريجع أن الاقتصاد الروسي تكيف تدريجيًا مع العقوبات منذ عام 2014 عقب ضم شبه جزيرة القرم، قائلا: «استراتيجيات البنك المركزي بقيادة إلفيرا نابيولينا، وخبرة القطاع الخاص، ساهمت في امتصاص الصدمات رغم المعاناة المؤقتة».