
البيتكوين عند مستوى قياسي جديد وتقترب من 110 آلاف دولار
واصلت عملة البيتكوين مسارها الصعودي، الأربعاء، إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، بعد أن أقرّ مجلس الشيوخ الأمريكي قانون «جينيوس»، وهو مشروع قانون مهم لتنظيم العملات المستقرة، متجاوزة بذلك عقبات تشريعية سابقة.
وارتفعت أكبر عملة رقمية في العالم بنسبة 2.50% لتصل إلى 109298.90 دولار.
ويتماشى هذا الارتفاع مع ارتفاع أوسع نطاقاً في الأصول الرقمية هذا الشهر، مدفوعاً بتحولات إيجابية في السياسات في عهد الرئيس دونالد ترامب وانفراج مؤقت في العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين.
واعتُبر تقدّم مشروع قانون العملات المستقرة، الثلاثاء، انتصاراً كبيراً لقطاع العملات المشفرة، مما يُشير إلى بيئة تنظيمية أكثر دعماً.
ومن المرجح أن يُصوّت مجلس الشيوخ على مشروع القانون في وقت لاحق من هذا الأسبوع، مما يُمهّد الطريق لإرساله إلى مكتب الرئيس دونالد ترامب للموافقة عليه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
بتكوين تسجل مستوى تاريخي جديد
ارتفعت أسعار عملة بتكوين المشفرة إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق خلال تعاملات يوم الأربعاء، محطمةً الرقم القياسي الذي سجلته في يناير. وارتفعت اسعار بتكوين بنسبة 2% إلى مستوى 109,500 دولار خلال التداولات. ويحقق سعر العملة المشفرة ارتفاعاً مطرداً خلال شهر مايو، مع زيادة بنسبة 16% حتى الآن منذ بداية الشهر، بدعم من زخم الشركات وتبني وول ستريت للعملة. وتأتي هذه التحركات في ظل تدفقات متواصلة إلى صناديق بتكوين المتداولة في البورصة، وانخفاض ضغوط البيع كما يتضح من التدفقات إلى البورصات، وزيادة السيولة في سوق العملات الرقمية.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
من سيدفع فعلياً فاتورة ارتفاع التعريفات الجمركية؟
كريس جايلز شهد الأسبوع الماضي تباطؤاً في معدلات التضخم في الولايات المتحدة خلال شهر أبريل، إلا أن هذه الأرقام لم تلقَ اهتماماً يُذكر، إذ تركزت الأنظار على مؤشرات تُنذر بموجة تضخم قادمة. وهذه الأسعار لا تشمل الرسوم الجمركية. وكان من المفترض أن تسجل انخفاضاً ملحوظاً لو كانت الأعباء فعلاً تقع على عاتق المصدّرين الأجانب كما يدّعي الرئيس. غير أن البيانات تكشف خلاف ذلك، إذ توضح أن تكلفة الرسوم تنتقل إلى سلسلة التوريد المحلية، لتنعكس في نهاية المطاف على المستهلك الأمريكي. إلا أن هذه التخفيضات ليست غير معتادة في سياق أنماط واردات الصين، كما أنها غير كافية لتعويض الزيادات في الرسوم الجمركية، وإن كان من المحتمل وجود تأثير محدود لهذه السياسة. ويُذكر أن هذه المعدات كانت ضمن المنتجات المستثناة من الرسوم الجمركية «المتبادلة» المعلنة في 12 أبريل، ما يجعل من الصعب تماماً تأييد الرأي القائل إن الشركات الأجنبية تتحمّل فعلياً عبء هذه السياسة الجمركية. وحلل فريق البحث أسعار المنتجات باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحديد بلد المنشأ وربطه بمعدلات الرسوم المفروضة. ورغم حداثة المنهجية البحثية، تُظهر البيانات الأولية تأثيراً مباشراً لإعلانات الرسوم الجمركية. ويؤكد الباحثون وجود تأثيرات «سريعة وإن كانت لا تزال متواضعة نسبياً» على أسعار المستهلكين، وهو ما يُعزى إلى الاستباق الكبير لموجة الرسوم، حيث زادت الشركات وارداتها خلال الربع الأول من العام قبل دخول الرسوم حيز التنفيذ.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
بيانات اقتصادية تضغط على الأسواق العالمية
لعبت بيانات اقتصادية أمريكية وأوروبية دوراً مباشراً في الضغط على مؤشرات الأسهم العالمية، في ظل متابعة المستثمرين نتائج أعمال الشركات، بجانب تقييم بيانات التضخم في المملكة المتحدة. ففي «وول ستريت» فتحت المؤشرات الرئيسية على انخفاض مع ترقب المستثمرين نتائج نقاش مهم بشأن مشروع قانون تخفيض الضرائب الذي اقترحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والذي أثار مخاوف إزاء تزايد ديون الولايات المتحدة. وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 1.88 %، ونزل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.65 %، وتراجع مؤشر ناسداك المجمع 1.57%. واستقرت نسبياً الأسهم الأوروبية عند إغلاق تعاملات الأربعاء، في ظل متابعة المستثمرين نتائج أعمال الشركات، بجانب تقييم بيانات التضخم في المملكة المتحدة. وتراجعت الأسهم الأوروبية عن أعلى مستوياتها في شهرين متأثرة بانخفاض سهم جوليوس باير بعد أن كشف البنك السويسري عن رسوم متعلقة بمحفظة الائتمان، في حين راقب المستثمرون تطورات السياسات التجارية الأمريكية ومناقشة مشروع قانون الضرائب بالكونجرس الأمريكي. وانخفض مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.2 % بقيادة قطاعي السيارات والتجزئة. وارتفع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.36%، وزاد مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 0.06%، فيما انخفض مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.40%. كذلك استقرت الأسهم اليابانية خلال التداول الأربعاء بعد المكاسب التي حققتها مؤخراً، حيث يبحث المتعاملون عن إشارات عقب موسم نتائج الشركات. وانخفض مؤشر «نيكاي» بنسبة 0.1 %، في حين ارتفع المؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً بنسبة 0.19 %. وشهد التداول صعود 155 سهماً وتراجع 69 سهماً على مؤشر «نيكاي» الذي لا يزال منخفضاً بنسبة 6 % تقريباً هذا العام. وارتفع سهم تويوتا 0.4 % بعد أن كشفت شركة صناعة السيارات عن التصميم الجديد لسيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات «راف4».