
شراكة بين الفيفا وصندوق الاستثمارات العامة السعودي قبل كأس العالم للأندية
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) وصندوق الاستثمارات العامة السعودي شراكة استعدادا لكأس العالم للأندية، التي تنطلق في الولايات المتحدة في 14 حزيران.
وتمثل الشراكة خطوة كبرى أخرى يتخذها صندوق الاستثمارات العامة لتوسيع محفظته الرياضية العالمية، بعد استثمارات في كرة القدم والجولف ورياضة السيارات.
وتقام البطولة لمدة شهر واحد بمشاركة 32 من فريق لأول مرة في 11 مدينة في أنحاء الولايات المتحدة
وتأتي هذه الصفقة في إطار الشراكات القائمة لصندوق الاستثمارات العامة في كرة القدم الدولية، بما في ذلك الشراكة مع اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم (كونكاكاف) التي أُعلن عنها العام الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
5 تعديلات جديدة على قوانين كرة القدم ستطبق في مونديال الأندية
أقرّ مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (IFAB)، اليوم السبت، 5 تعديلات جديدة على قوانين كرة القدم، ستُطبّق للمرّة الأولى خلال منافسات كأس العالم للأندية 2025، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأميركية بين 14 حزيران/يونيو الجاري و13 تموز/يوليو المقبل، بمشاركة 32 فريقاً في نظام موسّع. إذا احتفظ حارس المرمى بالكرة لأكثر من 8 ثوانٍ (بدلاً من 6 سابقاً)، يُمنح الفريق الخصم ركلة ركنية بدلاً من ركلة حرة غير مباشرة. عند إيقاف اللعب خارج منطقة الجزاء، تُسقط الكرة للفريق الذي كانت بحوزته أو كان سيحصل عليها، وإن تعذّر تحديد ذلك، تُسقط للفريق الذي لمسها آخر مرة. في حال لمس الكرة لاعب بديل أو مطرود أو من الجهاز الفني، أثناء مغادرتها الملعب من دون نيّة تدخّل غير عادل، يُحتسب ركلة حرة غير مباشرة من دون عقوبة انضباطية. يُسمح لكلّ مسابقة بتحديد ما إذا كان بإمكان الحكم الإعلان عن تفاصيل قرار تقنية الفيديو أو لا. نظراً لاستخدام تقنية الفيديو لرصد عبور الكرة خط المرمى، يُنصح بتمركز الحكم المساعد على خط نقطة الجزاء (خط التسلل)، بدلًا من خط المرمى. كما ناقش المجلس مبدأ منح قائد الفريق وحده الحق في الحديث مع الحكم في مواقف معيّنة، مشيراً إلى نجاح هذه التجربة في بطولات سابقة لتعزيز الإنصاف والاحترام المتبادل. من الابتكارات الأخرى التي سيشهدها مونديال الأندية 2025، تجهيز الحكّام بكاميرات خاصة على أجسامهم لبثّ لقطات حيّة بزوايا فريدة، مما يمنح المشاهدين تجربة بصرية أقرب إلى قلب الحدث. يُذكر أنّ النادي الأهلي المصري سيكون أول فريق يخوض مباراة رسمية بتطبيق التعديلات الجديدة، عندما يواجه إنتر ميامي الأميركي في افتتاح كأس العالم للأندية 2025.

المركزية
منذ 4 ساعات
- المركزية
هل سيتأثر كأس العالم بحظر السفر الذي فرضه ترامب؟
غالبا ما كرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026 وأولمبياد لوس أنجليس 2028 من بين الأحداث التي يشعر بالحماس الشديد لها خلال ولايته الثانية. إلا أن حالة من عدم اليقين حول سياسات التأشيرات للزوار الأجانب الذين يخططون للسفر إلى الولايات المتحدة لحضور أكبر حدثين رياضيين، بدأت تنتشر. فيما ساهم حظر السفر الأخير الذي فرضه ترامب على مواطني 12 دولة في إثارة تساؤلات جديدة حول تأثير ذلك على كأس العالم والألعاب الأولمبية الصيفية، اللذين يعتمدان على انفتاح الدول المستضيفة على العالم. فبحلول يوم الاثنين القادم، سيتم منع دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، وهي "أفغانستان، وميانمار، وتشاد والكونغو-برازافيل، وغينيا الاستوائية، وإريتريا ، وهايتي، وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن." كما سيتم تطبيق قيود أكثر صرامة على الزوار من سبع دول أخرى وهي: بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوجو وتركمانستان وفنزويلا. لكن كيف يؤثر هذا على كأس العالم والأولمبياد؟ لنبدأ بإيران، إحدى القوى الكروية في آسيا، وهي الدولة الوحيدة المستهدفة التي تأهلت حتى الآن للمونديال، الذي تستضيفه الولايات المتحدة وكندا والمكسيك خلال عام من الآن. في حين لا تزال منتخبات كوبا وهايتي والسودان في المنافسة على التأهل للمونديال. كما قد تبقى سيراليون في المنافسة من خلال عدة مباريات فاصلة. بينما بوروندي وغينيا الاستوائية وليبيا فرصهم ضعيفة جدا في التأهل. ولكن ينبغي أن تكون كل تلك الدول قادرة على إرسال منتخبات لكأس العالم إذا تأهلت لأن السياسة الجديدة تتيح استثناءات لـ "أي رياضي أو عضو في فريق رياضي، بما في ذلك المدربون، والأشخاص الذين يؤدون دور الدعم الضروري، والأقارب المباشرون، المسافرون من أجل كأس العالم، أو الأولمبياد، أو أي حدث رياضي كبير آخر تحدده وزارة الخارجية". وما يقرب من 200 دولة يمكنها إرسال رياضييها لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية، بما في ذلك الدول المستهدفة بأحدث قيود السفر. إلا أنه ينبغي أن تنطبق الاستثناءات عليهم أيضا إذا استمر الحظر بصيغته الحالية. ماذا عن المشجعين؟ في حين لم يذكر حظر السفر أي استثناءات للجماهير من الدول المستهدفة التي تتمنى السفر إلى أميركا لحضور كأس العالم أو الأولمبياد. وحتى قبل فرض حظر السفر، فإن جماهير المنتخب الإيراني التي تعيش في تلك الدولة يواجهون مشاكل بالفعل للحصول على تأشيرة السفر لكأس العالم. مع ذلك، فإن مشجعي المنتخبات الوطنية غالبا ما يختلفون عن مشجعي الأندية الذين يسافرون للخارج لحضور مباريات في مسابقات دولية مثل دوري أبطال أوروبا. فبالنسبة للعديد من الدول، غالبًا ما يكون المشجعون الذين يسافرون إلى كأس العالم، وهي خطة سفر مكلفة مع ارتفاع أسعار الطيران والفنادق، من الشتات، وأغنى ماديا، وقد يمتلكون خيارات مختلفة بشأن جوازات السفر. فمن يزور كأس العالم عادة ما يكون من أصحاب الإنفاق العالي ومخاطره الأمنية أقل عند تخطيط الدولة المضيفة للأمن. أما زوار الأولمبياد غالبا ما يكونون من أصحاب الإنفاق العالي أكثر، رغم أن عدد السياح خلال الألعاب الصيفية يكون أقل بكثير من كأس العالم، وخاصة من معظم الدول الـ19 التي تستهدفها قيود السفر حاليا. كيف تعمل أميركا مع فيفا والأولمبياد؟ يشار إلى أن جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) كان بنى علاقات وثيقة علنا مع ترامب منذ عام 2018، بل اعتبرها البعض وثيقة أكثر من اللازم. وقد شدد إنفانتينو على ضرورة ضمان سير عمل الفيفا بسلاسة في بطولة ستدر على الاتحاد أغلب عائداته المتوقعة البالغة 13 مليار دولار بين 2023 و2026. بدوره، أوضح كيسي واسرمان رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد 2028 يوم الخميس في لوس أنجليس "أن الأولمبياد تتطلب اعتبارات خاصة"، مضيفا أن الحكومة الفيدرالية الأميركية تدرك ذلك. وكانت روسيا، التي استضافت كأس العالم 2018، سمحت للجماهير بدخول البلاد عبر استخدام تذكرة المباراة التي كانت تعتبر بمثابة تأشيرة دخول. كذلك فعلت قطر بعد أربع سنوات. إلا أن عدة حكومات أخرى كانت رفضت دخول الزوار غير المرغوب فيهم. ففي أولمبياد لندن 2012، تم رفض تأشيرة دخول رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو، الذي لا يزال زعيمها حتى اليوم رغم أنه كان يقود أيضا اللجنة الأولمبية الوطنية في بلاده.


LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
مونديال الأندية: فيفا يعلن عن ابتكارات تقنية جديدة
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الجمعة ان عدة "ابتكارات"، بينها نظام كشف التسلل شبه الآلي باستخدام الذكاء الاصطناعي، سيتم اختبارها في كأس العالم للأندية هذا الشهر في الولايات المتحدة. وكانت تقنية كشف التسلل نصف الآلي قد استخدمت في مونديال قطر 2022، من خلال كاميرات وجهاز استشعار مثبت في مركز الكرة يرسل معدل 500 بيان في الثانية. وبفضل الذكاء الاصطناعي "سيتم تطبيق نسخة متقدمة من تقنية التسلل نصف الآلي بهدف تسريع عملية اتخاذ القرار في حالات التسلل". وشرح فيفا انه سيوفر في البطولة لقطات من مراجعات الحكام مباشرة في الملعب "سيستفيد المشجعون داخل الملعب من مشاهدة ما يراه الحكام على شاشات مراجعة اللقطات التحكيمية الموجودة على أرضية الملعب. حيث سيتم عرض اللقطات مباشرة على الشاشات العملاقة، مما سيسهل على المشجعين فهم عملية اتخاذ القرارات ويعزز من الشفافية". وبعد الإعلان عنها في نيسان/أبريل، ذكر فيفا انه سيتم تثبيت كاميرات بأجسام الحكام خلال البطولة "كجزء من البث المباشر للمباريات خلال البطولة". تابع "أحد الأهداف الرئيسية لهذا الاختبار هو استكشاف ما إذا كانت زاوية الكاميرا الجديدة يمكن أن تُحسِّن تجربة مشاهَدة المباريات عبر التلفاز والإنترنت من خلال عرض المجريات من زاوية رؤية الحكم". ومن بين الميزات الجديدة "سيتم استخدام جهاز كمبيوتر لوحي لإجراءات تبديل اللاعبين، ليحل محل الإجراءات الورقية التقليدية والتواصل اليدوي لتبسيط وتنظيم عمليات تبديل اللاعبين".