
السدير مسعود يعلن خطوبته برسالة رومانسية: قلبي نبض في مصر
زفّ المخرج والممثل السوري السدير مسعود ، خبراً ساراً لكل محبيه وهو إعلان ارتباطه رسمياً، إذ شارك متابعيه عبر صفحته الرسمية على "انستغرام" صوراً تجمعه بالفتاة المصرية التي ارتبط بها وهو مهندسة الديكور ندى كمال الحفناوي.
وجاء التعليق الذي أرفقه السدير بالصور رومانسياً:" قلبي نبض في مصر ووجد إيقاعه في حبها ....My heart beat in Egypt and found its rhythm in the love of her ".
كيف هنأ المشاهير السدير مسعود بخطوبته؟
وحرص عدد كبير من نجوم ومشاهير الوسط الفني، على مشاركة السدير مسعود فرحته بخبر ارتباطه ، من خلال مجموعة رسائل وجهوها له في تعليقاتهم على منشور ارتباطه، من بينهم الفنان السوري محمود نصر الذي تمنى له ولخطيبته كل السعادة "مبروووك للبرونزووو الوحش ،ألف مبروك يا حلوين الله يهنيكن سديريوس الغالي"، بينما عبرت النجمة سلمى أبو ضيف عن فرحتها بطريقة خاصة، بعد أن وصفت خبر ارتباطه بالمذهل.." يالها من أخبار مذهلة..ألف مبروك"، وعدد آخر من الفنانين حرصوا على تهنئته مثل الفنان آسر ياسين ومنة فضالي والفنانة السورية نور علي حيث كتب هؤلاء عبارة واحدة وهي " مبروك".
View this post on Instagram
A post shared by Al Sadeer Massoud السدير مسعود (@sadeermassoud)
يمكنكم قراءة ...
موعد مع الماضي أحدث أعماله الدرامية
يذكر أن مسلسل " موعد مع الماضي" الذي ينتمي لنوعية المسلسلات القصيرة، هو آخر الأعمال التي قام السدير بإخراجها. وشهد عرضه الأول خلال فعاليات الدورة الـ 45 والسابقة لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عقب ذلك حقق المسلسل نجاحاً جماهيرياً عقب عرض حلقاته على إحدى المنصات الإلكترونية، بسبب قصته وأحداثه المشوقة التي تدور حول "يحيى"الشخصية التي قدمها الفنان آسر ياسين الذي يخوض رحلة من البحث حول معرفة قاتل شقيقته "نادية" هدى المفتي التي فقدت حياتها في رحلة غوص، لتتوالي الأحداث ويتهم في قتلها ويقضي عقوبة السجن بدلًا من الجاني الحقيقي، ثم يعود يحيى بعد 15 عامًا لكشف القاتل الحقيقي.
وضم المسلسل عدداً من النجوم ، وهم محمود حميدة، صبا مبارك، ركين سعد، شيرين رضا، شريف سلامة، محمد علاء، محمد ثروت وغيرهم من النجوم.
View this post on Instagram
A post shared by Al Sadeer Massoud السدير مسعود (@sadeermassoud)
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 41 دقائق
- عكاظ
محمد زايد الألمعي.. البحث عن ضالةِ روحٍ قلقة
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} محمد زايد الألمعي محمد الحرز درس محمد زايد الألمعي، زراعة المناطق الجافة، كان يظن أنه سيرتبط بالأرض التي هجرها منذ خروجه من الطفولة، ويعيد امتلاك زمنها من خلال امتلاك أدواتها، واسترجاع زمن الناس الذين عاشوا أوقاتها بكل براءة ومحبة. لكنه لم يجد ضالته لروحه القلقة التي هي روح الشاعر بامتياز سوى أن يكون قريباً من الصحافة والعمل الثقافي، وهكذا ارتبط اسمه منذ البدايات محرراً للصفحات الثقافية في جريدة البلاد بينما كان نشاطه مع زملائه في نادي أبها الأدبي الذي ترأس لاحقاً إدارة مجلسه لفترة محدودة، تمخض عنها تأسيس مجلة بيادر الأدبية التي صدر عددها الأول عام 1986م وضمّت مساهمات لأسماء بارزة من الشعراء والروائيين من جيل الحداثة في المملكة وأدبائها؛ منهم: محمد العلي، وعلي الدميني، ومحمد الدميني، ومحمد عبيد الحربي، عبدالعزيز مشري، رجاء عالم.. إلخ. ومن خلالها كان الحراك الثقافي الإبداعي الحديث يأخذ موقعه ويتقدم إلى الصفوف الأمامية في مشهدنا الأدبي، وكان بالطبع لمحمد زايد مساهمته الفاعلة، وأثره الواضح وبصمته التي لا تخفى على أحد. وفي زاوية أخرى من العمل الصحفي ارتبط اسمه من ضمن المؤسسين الذين أسهموا في العمل على تحقيق مشروع صحيفة الوطن التي تأسست في أبها عام 1998م وأصدرت عددها الأول عام 30 سبتمبر عام 2000م وقد كان شاعرنا حينها محرراً للقسم الثقافي ورئيساً له. لكنه في خضم هذا الشغف الدائم في تماسّه بالثقافة في جانبها الصحفي، لم يكن ليغفل مساهماته المنبرية المميزة، إذ شارك في العديد من الفعاليات والندوات الشعرية والأدبية والفكرية على مستوى المملكة وعلى مستوى الوطن العربي، ومنها ترسخت شخصيته في الوسط الثقافي بوصفه شاعراً أولاً ثم بوصفه مفكراً ثانياً، ألم يقل عن نفسه «شاعر دائماً، كاتب أحياناً» في إشارة دالة على أن بوصلته لا تشير إلى جهة غير الشعر، وإذا ما أراد أن يستريح قليلاً من طراد أحصنته للوصول إلى تلك الجهة، نراه تحت ظلال شجرة الفكر يتأمل ويسائل ويبحث عن إنسانه الخاص ويستجدي عوالمه، وكأنه يعيد صياغة ما تهدم منه. يقول في مطلع قصيدة له بعنوان «توسلات لموت الآخر»: فديتك يا سيداً ماثلاً في دمائي أفاصلك الآن في نظراتي.. وأقسم ألاّ سواك يمزقني حين آوي إلى جبهتي الباردة أنت مني سوى أنني نافر منك عني ومن ذا يرى نافراً من دمه ؟ أمزق وجهي عليك ولكنني حين أدنو أراك تتابع ما أصطلي ثم تشنقني بالدمع والتعاويذ والتمتمات. ترى كم سكنا قباب البكاء ؟ وكم ننحني فوق فكرتنا الجاحدة ؟ فإذا لم تكن ذات الشاعر هي المنادى بها هنا بالسيد، تلك المختبئة في أعماقه، فما عساها أن تكون؟! وربما محمد زايد في مواقع كثيرة من قصائده يعطي الشعر قدراً من التجلي تحت تسميات عديدة من الكلمات أبرزها «الولد»، فظاهر الكلمة لا تعني باطنها، لكنها أيضاً لا تشكل عنده رمزاً شعريّاً كما نراه عند بقية الشعراء من جيله، بل هو هاجس يلح عليه إذا ما ألح عليه الشعر، يستمده من عالم طفولته ومن وجدانه الذي لا ينفك يحفزه على رؤية العالم بعيون بريئة كالطفل؛ حتى يستطيع تشكيل العالم من جديد، يقول: علمني الولد الأنقى الولد المجنون الأسعد والأشقى أن أقترح سماوات داكنة غامضةً فأرتبها نجما نجما وألاقحها برقا برقا علمني: أن أتشبث بالأسئلة الأولى كي أبقى، قال: ازدد رفضا تزدد عمقا! وظل محمد زايد يحمي قصيدته من سقوطها في فخ الصرامة العقلية للفكر، ويذود عنها صلابة الأفكار الكبرى باعتبار خلوها من الحساسية الإنسانية التي جرفت معظم تجارب شعراء الحداثة في الوطن العربي. فديمومة الشعر وسيولته عند الشاعر محمد زايد تكمنان في خبرته الروحية وليس فكره ووعيه الوجودي المجرد وحسب، وإن كان يوظف هذه في تلك، ولكن توظيفاً يكسب الشعور الإنساني عمقاً وأكثر صفاء للمعنى والدلالة، يقول: دائما أتعثّر بأشياء تافهة لا تستحق الشعر أشياء تشبه وعثاء الفكرة وعثاء الزمن المنحط تشيه مخبولين يرجمون السابلة ويشتكون لقبور آبائهم من قطاع طرق يسلبون منهم البكاء ويقرأون الفاتحة.. دائما أجدهم يتآكلون وتنمو في ترابهم أشياء تافهة لا تستحق الشعر! التافه من الأشياء الذي لا يستحق الشعر لا يقوله محمد زايد انطلاقاً من موقف مسبق يسميها «وعثاء الفكرة والزمن المنحط»، إنما يقوله وفق ما يضفي عليه إحساساً مكثفاً لا ينشأ سوى من خبرة الذات بالحياة: فأفعال التعثر وأجدهم ولا تستحق هي روافد لهذا الإحساس، يدعمها بالمقابل الصورة الشعرية التي تعمق الخبرة بهذا الإحساس: مخبولين يرجمون السابلة... لذلك ما لا يستحق الشعر يتوارى خلفه ما ينبغي أن يقال، وما ينبغي أن يتسرب إلى سطح القصيدة كي نحس معه بالتافه من الأشياء. هكذا يمسك محمد زايد من زمام قصيدته، يقلّبها على جمر الاحتراب الداخلي بين ما يفور به وجدانه وبين ما يراه عقله ووعيه، حتى إذا ما نضجت واستوت دون أن ينتصر طرف على آخر، فاحت رائحتها ونضج جلدها وهيأت نفسها للمتلقي على أتم ما يُرتجى. وهذا مثال واحد من بين العديد من الأمثلة الأخرى التي يمكن أن نستلها من تجربته، لتؤكد لنا أن قصيدته تذهب إلى عمق الحياة لاقتناص حقيقتها واستخراج كنوزها المخبوءة في الأرض، كل ذلك وهي مدفوعة بوجدانه وبوعيه المتلازمين كطفلين سياميين. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
منيرة المهدية في حياة أم كلثوم: ظالمة أم مظلومة؟
تابعوا عكاظ على في ذاكرة الطرب العربي، تبرز منيرة المهدية كأول نجمة مسرح وغناء في مصر، امرأة تمرَّدت على الأعراف، وشقت طريقها بصوتها وجرأتها في زمن الرجال. لكنها حين التقت على حلبة الفن مع صعود أم كلثوم، كُتبت الحكاية بوجهين: موهبةٌ تتوهج، وأخرى تتوارى. تشير روايات صحفية إلى أن منيرة، وقد كانت في قمة مجدها، شعرت بتهديد حقيقي من الطفلة الريفية التي صعد نجمها بسرعة. فخططت، وفقاً لتلك الروايات، لحملة تشويه ضد أم كلثوم، عبر الصحفي محمد عبد المجيد، وصلت إلى فبركة اتهام أخلاقي خطير. وبحسب القصة، فإن تدخّل الشيخ أمين المهدي، حال دون انهيار مستقبل كوكب الشرق، بل جعل الجماهير تتعاطف معها، فازداد بريقها وسقطت الحيلة. كما أوردت بعض المصادر الإعلامية المصرية أن منيرة دعت أم كلثوم للغناء على مسرحها، ثم أطفأت الأنوار عمداً أثناء فقرتها لإرباكها وتشويه ظهورها أمام الجمهور، غير أن أم كلثوم، بثبات أعصابها، واصلت الغناء في الظلام، لتحوّل الموقف إلى لحظة إعجاب استثنائية، أحرجت بها صاحبة المسرح. لكن هل منيرة المهدية، ظالمة فعلاً؟ أم أنها ضحية توقيت ومقارنة ظالمة؟ لا مصادر مؤكدة توثق تلك الوقائع من جهة مستقلة، ولا شيء يثبت أنها وحدها كانت تقف ضد أم كلثوم، في معركة الشهرة والنفوذ. ما نعلمه أن الزمان كان قد تغيّر، والجمهور كان يبحث عن صوتٍ جديد، وصورة مختلفة. قد تكون منيرة أساءت التقدير، أو خانها الزمن، أو ظلمها التاريخ حين لم يُنصف دورها الريادي. وفي كل الأحوال، تبقى القصّة انعكاساً لصراع الأضواء في عالم لا يحتمل نجمتين في سماء واحدة. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} منيرة المهدية و أم كلثوم


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
أفلام مصرية على «أمازون»
> أبرم الزميل سامح فتحي اتفاقاً يستحق التقدير. في الشهر المقبل، ستَعرض منصَّة «أمازون» مجموعة كبيرة من الأفلام المصرية التي كان الزميل قد حاز على حقوقها ورمَّمها. > ليس هناك من بين المعنيين من يحرص على ترويج أفلام السينما المصرية القديمة كما يفعل سامح فتحي، وذلك منذ سنوات عدّة. لكن الاتفاق الحالي بينه وبين «أمازون» هو بمثابة قمَّة نشاطاته في هذا المجال حتى الآن. > من بين المجموعة التي ستعرضها المنصة المذكورة: «أيامنا الحلوة» لحلمي حليم (1955)، و«أمير الدهاء» لهنري بركات (1964)، و«الحاقد» لريمون منصور (1962)، و«كلهم أولادي» لأحمد ضياء الدين (1962). > لا تستدعي المناسبة عملية تقييم نقدية. معظم هذه الأفلام، وسواها من إنتاج الخمسينات والستينات، كانت جماهيرية بمستويات دون المقبول، لكنها كانت أيضاً السبب في ولادة الموجة المصرية الجديدة في السبعينات والثمانينات بوصفها ردَّ فعل رافضٍ لها. الواقع أن كل الموجات السينمائية في العالم، من بريطانيا إلى فرنسا والبرازيل والولايات المتحدة والعالم العربي، تزامنت في نهضة واحدة خلال تلك الفترة بصفتها حركة رفضٍ ورغبة في تجاوزِ السينمات السابقة. > من ناحية أخرى، كثيرٌ من الأفلام القديمة (كما نسميها) يبدو اليوم أفضل من الجديد السائد. المسألة ليست تحديث تقنيات وبلورةً «أسلوبية» ترقص فيها الكاميرا، ويُمنح كل ممثل 15 ثانية لإلقاء قنبلة حوارية خاطفة. أفلام الأمس استندت إلى تفعيلِ مناهجَ عملٍ، بصرف النظر عن قيمتها الفنية. > عبارة «الزمن الجميل» المنتشرة منذ سنوات هي رمزية أكثر منها وصفاً حقيقياً. في ذلك الحين، نظرَ نُقاد الفترة إلى أفلام حلمي رفلة، وحلمي حليم، ونيازي مصطفى، وحسام الدين مصطفى، وأحمد ضياء الدين، وسواهم نظرة نقدية حادَّة. هذه هي النظرة نفسها التي يُوجِّهها نُقاد اليوم صوب أي فيلم يخفق فنياً.