logo
ميغان ماركل تكشف تعرضها لمضاعفات طبية بعد الولادة

ميغان ماركل تكشف تعرضها لمضاعفات طبية بعد الولادة

جو 24٠٨-٠٤-٢٠٢٥

جو 24 :
قالت دوقة ساسكس ميغان ماركل إنها عانت من مضاعفات طبية بعد الولادة، وكان يتعين عليها التعامل مع " العالم" الذي لا يعلم تعرضها لذلك.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن ميغان قالت في أول حلقة من بودكاست (تدوين صوتي) الخاصة بها الذي يحمل عنوان "كونفشنز أوف أيه فيميل فاوندر" إنه تم تشخيص إصابتها بتسمم الحمل بعد الولادة وذلك بعد ولادة أحد أبنائها.
ووصفت ميغان الحالة بأنها "نادرة للغاية ومخيفة للغاية".
وقالت ميغان "واصلت محاولة القيام بكل هذه المهام، والعالم لا يعلم ما يحدث، بهدوء أحاول الظهور أمام الناس".
وأضافت "واصلت محاولة التماسك، غالبا من أجل أطفالي. ولكن تلك الأمور تحمل مخاوف طبية خطيرة".
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وصفة ميغان ماركل تُشعل أزمة.. امرأة تهدد بمقاضاتها بسبب "حروق كارثية"
وصفة ميغان ماركل تُشعل أزمة.. امرأة تهدد بمقاضاتها بسبب "حروق كارثية"

جو 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • جو 24

وصفة ميغان ماركل تُشعل أزمة.. امرأة تهدد بمقاضاتها بسبب "حروق كارثية"

جو 24 : هددت سيدة أمريكية تُدعى روبن باتريك، برفع دعوى قضائية ضد ميغان ماركل بقيمة 10 ملايين دولار، بعد أن زعمت تعرضها لحروق خطيرة، إثر استخدامها وصفة أملاح استحمام ظهرت في برنامج "مع حبي، ميغان" على نتفليكس. ونشرت باتريك، وهي مريضة بالسكري من ولاية ماريلاند، صوراً تُظهر آثار الحروق في ساقيها، مؤكدة أنها لا تزال تُعاني من تقرحات مؤلمة تشبه "شعور الاحتراق من الداخل"، عقب استخدامها للوصفة في مارس (آذار) الماضي. وأوضحت في خطاب قانوني أرسلته إلى ماركل ونتفليكس وشركة الإنتاج "آرتشويل"، أنها تطالب بتعويض قدره 75 ألف دولار لتغطية نفقات العلاج، إضافة إلى 10 ملايين دولار عن الأضرار النفسية والجسدية، متهمةً القائمين على البرنامج بـ"الاستهتار المتهور بسلامة المشاهدين". وكانت وصفة ميغان المثيرة للجدل قد أثارت بالفعل مخاوف خبراء صحيين، عبّروا لوسائل إعلام عن قلقهم من أن استخدام أملاح إبسوم دون تحديد دقيق للكمية، قد يتسبب في تهيّج الجلد أو حروق خطيرة، خاصة بين أصحاب الحالات الطبية مثل السكري. في المقابل، ردّ محامو دوقة ساسكس بأن الدعوى "لا أساس لها"، وأكدوا أن على المريضة أن تكون على دراية مسبقة بمخاطر استخدام أملاح الاستحمام في حالتها الصحية، مشددين على أنه "لا يمكن مقاضاة فريق العمل القائم على البرنامج بتهمة الإهمال". تابعو الأردن 24 على

11 تمرين ضغط: هل هذا مقياس القوة الحقيقي للنساء؟
11 تمرين ضغط: هل هذا مقياس القوة الحقيقي للنساء؟

رؤيا نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

11 تمرين ضغط: هل هذا مقياس القوة الحقيقي للنساء؟

أشعلت حلقة من بودكاست 'ميل روبينز' الشهير جدلاً واسعاً بعدما قالت د. فوندا رايت، وهي جرّاحة عظام ومتخصّصة في طب الشيخوخة، إن على كل امرأة أن تكون قادرة على أداء 11 تمرين ضغط كاملاً (push-up) من دون الاعتماد على الركبتين. لكن هل هذا الهدف واقعي أو ضروري فعلاً؟ روبينز، المعروفة بطرحها لمواضيع تعزز الثقة والصحة الجسدية والنفسية، سألت رايت إن كان يُسمح بأداء التمارين من الركبتين، فجاء الرد قاطعاً: 'لا'. هذا الطرح أثار تفاعلاً كبيراً على وسائل التواصل، لكن الاختصاصيّة كايتي غولد، مؤسسة مركز تدريب القوة KG Strong، انتقدت الفكرة، مؤكدة أن المعيار لا يناسب جميع النساء، وأن الدراسة التي يُستند إليها تعود إلى رجال إطفاء وليس إلى نساء. بدورها، رأت المدربة دانييل ريبتي من Iron and Mettle أنّ هذا الرقم 'اعتباطي' ولا يعكس بالضرورة صحة أو قوة المرأة، فالكثير من النساء القويات لا يستطعن أداء 11 تمرين ضغط، خاصة بعد الولادة أو في حال وجود إصابات بالمعصم أو تغيّرات جسدية. وبينما تُعدّ تمرينات الضغط مفيدة لبناء عضلات الصدر والذراعين وتحسين كثافة العظام، إلا أنها ليست المعيار الوحيد للقوة. فالتمارين الأخرى مثل رفع الأثقال أو الضغط باستخدام سطح مرتفع قد تكون أكثر واقعية للعديد من النساء. وتختم ريبتي برسالة واضحة: 'لا تجعلي تمريناً واحداً يُعرّفكِ أو يُقلّل من قيمتكِ. القوة الحقيقية تتجلّى فيما يجعلكِ تشعرين بالثقة والحيوية والاستمرار في الحركة، لا في رقم على الأرض'.

جراحة دقيقة تعيد جمجمة شابة إلى عمودها الفقري
جراحة دقيقة تعيد جمجمة شابة إلى عمودها الفقري

عمون

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • عمون

جراحة دقيقة تعيد جمجمة شابة إلى عمودها الفقري

عمون - في واحدة من أكثر الحالات الطبية ندرة وخطورة، خضعت شابة أمريكية تُدعى ميغان كينغ لعملية جراحية طارئة لإنقاذ حياتها بعد إصابتها بما يُعرف بـ "الانفصال القذالي الفقري"، وهي حالة تهدد الحياة وتنطوي على انفصال قاعدة الجمجمة عن الفقرة العنقية الأولى، ما يُطلق عليه أحيانًا "الانفصال الداخلي للرأس". بداية القصة: سقطة مدرسية تقود إلى أزمة طويلة وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" تعود القصة إلى عام 2005، حين كانت ميغان، البالغة من العمر 16 عامًا، تشارك في حصة تربية بدنية بمدرستها في ولاية إلينوي. وخلال التمرين، فقدت توازنها أثناء محاولة التقاط كرة وسقطت بقوة، ما أسفر عن إصابات في الكاحل، والعمود الفقري، إضافة إلى تمزقات عضلية في الكتف. ورغم مرور عام من العلاج باستخدام العكازات، لم تتحسن حالتها، بل ازدادت سوءًا؛ وبدأت تعاني من ضعف في المفاصل، تمزقات عضلية متكررة، وآلام حادة في لوحي الكتف، دون تفسير طبي واضح. تشخيص نادر بعد سنوات من المعاناة بعد أكثر من 22 عملية جراحية دون تحسن، توصل الأطباء أخيرًا في عام 2015 إلى تشخيص حالتها بـ متلازمة إهلرز-دانلوس (hEDS)، وهي اضطراب وراثي نادر يؤثر على النسيج الضام، ويجعل المفاصل هشة وعرضة للتمزق. وفي عام 2016، بدأت فقرات الرقبة بالتحرك بشكل غير طبيعي، مما استدعى تركيب جهاز خارجي يُثبت في الجمجمة يسمى "هالو" لمنع أي حركة قد تهدد حياتها. لحظات بين الحياة والموت عند محاولة إزالة جهاز التثبيت، حدثت الكارثة' وكادت جمجمتها تنفصل بالكامل عن العمود الفقري. يقول الفريق الطبي إن الجراحة كانت دقيقة لدرجة أن جراح الأعصاب اضطر إلى تثبيت الجمجمة بيديه أثناء العملية منعًا لانفصالها، وسط مؤشرات خطيرة شملت ارتجافًا غير إراديًا في جانب جسدها الأيمن وعدم القدرة على الوقوف. لاحقًا، خضعت ميغان لعملية معقدة تم خلالها دمج الجمجمة بالعمود الفقري باستخدام قضيب معدني يمتد من الرأس حتى الحوض، مما أدى إلى شلل تام لحركة الرقبة والظهر. حياة جديدة في جسد لا يتحرك رغم القيود الجسدية الشديدة، لم تستسلم ميغان. تقول عن تجربتها: أنا الآن مثل تمثال بشري، لا أستطيع تحريك عمودي الفقري، لكنه لا يعني أن حياتي توقفت. واليوم، وبعد 37 عملية جراحية، بدأت تستعيد بعض أنشطتها اليومية البسيطة مثل المشي مع كلابها وتجربة لعبة البولينغ، مؤكدة: "ما زلت أكتشف قدرات جسدي الجديد... الأمر ليس سهلاً، لكنني أتعلم وأتأقلم". واحدة من أخطر الإصابات الطبية المعروفة يُعد الانفصال القذالي الفقري من أخطر الإصابات التي يمكن أن يتعرض لها الإنسان، ويحدث في أقل من 1% من إصابات الرقبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store