logo
ارتفاع مؤشر نيكاي الياباني للعقود الآجلة بنسبة 1.7% في التعاملات المبكرة بعد إعلان ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان

ارتفاع مؤشر نيكاي الياباني للعقود الآجلة بنسبة 1.7% في التعاملات المبكرة بعد إعلان ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان

ليبانون 24منذ 6 أيام
ارتفاع مؤشر نيكاي الياباني للعقود الآجلة بنسبة 1.7% في التعاملات المبكرة بعد إعلان ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان
Lebanon 24
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في اتفاق ترامب وأورسولا في اسكتلندا... رسوم جمركية مخفّفة واستثمارات ضخمة!
في اتفاق ترامب وأورسولا في اسكتلندا... رسوم جمركية مخفّفة واستثمارات ضخمة!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون ديبايت

في اتفاق ترامب وأورسولا في اسكتلندا... رسوم جمركية مخفّفة واستثمارات ضخمة!

توصلت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، يوم الأحد، إلى اتفاق تجاري ينهي مواجهة تصاعدت خلال الأشهر الماضية بين أبرز شريكين اقتصاديين في العالم. وقد جاء الاتفاق بعد مفاوضات حاسمة جمعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في ملعب الغولف "تيرنبيري" في جنوب أيرشاير، اسكتلندا، حيث أكد الطرفان التوصل إلى صيغة شاملة تُنهي التصعيد وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون. الاتفاق الذي وصفته فون دير لاين بأنه "ضخم" جاء بعد "مفاوضات شاقة"، ويفرض رسوماً جمركية أميركية بنسبة 15 بالمئة على جميع السلع الواردة من دول الاتحاد الأوروبي، ما يمثل تراجعاً عن تهديدات سابقة أطلقها ترامب بفرض رسوم تصل إلى 30 بالمئة. في المقابل، أعلن ترامب أن الاتحاد الأوروبي سيفتح أسواقه أمام المصدّرين الأميركيين، مع إعفاء كامل من الرسوم الجمركية على بعض المنتجات، إضافة إلى التزام أوروبي بضخ استثمارات تبلغ 600 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي، تشمل قطاعات الطاقة والدفاع، إلى جانب شراء معدات عسكرية بمئات المليارات، وإنفاق نحو 750 مليار دولار في قطاع الطاقة الأميركي. أوضحت فون دير لاين أن الاستثمارات الأوروبية ستركز على الغاز الطبيعي المسال والنفط والوقود النووي الأميركي، في خطوة تهدف إلى تقليل الاعتماد الأوروبي على مصادر الطاقة الروسية. وعبّرت عن شكرها للرئيس ترامب على ما وصفته بـ"التزامه الشخصي وحنكته في التفاوض"، مضيفة أنه "مفاوض حازم، لكنه بارع في إبرام الصفقات". وأكد ترامب بدوره أن الرسوم الجمركية بنسبة 50 بالمئة على الصلب والألومنيوم ستبقى سارية عالميًا، مشيرًا إلى أن الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي يعزز ما وصفه بـ"إعادة تنظيم الاقتصاد العالمي وتقليص العجز التجاري الأميركي". كما كشف عن اتفاقات جمركية موازية تم التوصل إليها مع بريطانيا واليابان وإندونيسيا وفيتنام، رغم عدم تحقيقه لهدفه المعلن بإبرام 90 صفقة خلال 90 يومًا. الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي يُعد إنجازًا للطرفين، إذ تجنبت بروكسل تصعيدًا ضريبيًا كان سيشمل سلعًا حيوية، من الأدوية الإسبانية إلى الإلكترونيات الألمانية والجلود الإيطالية والأجبان الفرنسية، فيما حصلت الولايات المتحدة على عائدات جمركية تُقدر بـ90 مليار دولار سنويًا، إلى جانب تدفقات استثمارية هائلة تعزز الاقتصاد الأميركي. وتشير بيانات التجارة إلى أن إجمالي المبادلات السلعية بين الطرفين بلغ نحو 975.9 مليار دولار العام الماضي، منها واردات أميركية بقيمة 606 مليارات دولار مقابل صادرات أميركية بـ370 مليار دولار فقط، ما يفسر إصرار ترامب على تعديل الميزان التجاري الذي وصفه بأنه "خسارة صافية" للولايات المتحدة. وكان الاتحاد الأوروبي قد هدّد سابقًا برد مماثل في حال مضت واشنطن في فرض الرسوم العقابية، وكان الرد سيشمل منتجات أميركية رئيسية كقطع غيار السيارات وطائرات بوينغ ولحوم البقر. ومع التوصل إلى الاتفاق، هدأت التوترات على ما يبدو، في انتظار تنفيذ الالتزامات الجديدة. ومن المقرر أن يلتقي ترامب برئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الإثنين، في اسكتلندا، قبل أن يتوجه إلى أبردين يوم الثلاثاء، حيث من المنتظر أن يشارك في افتتاح ملعب غولف جديد تملكه عائلته.

ترامب وستارمر يبحثان التجارة وأزمة غزة في اسكتلندا
ترامب وستارمر يبحثان التجارة وأزمة غزة في اسكتلندا

الديار

timeمنذ 7 ساعات

  • الديار

ترامب وستارمر يبحثان التجارة وأزمة غزة في اسكتلندا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ذكرت الحكومتان الأميركية والبريطانية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيستضيف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في منتجع الجولف الخاص به في غرب اسكتلندا اليوم لإجراء محادثات من المتوقع أن تشمل قضايا متباينة بداية من اتفاق التجارة الثنائية الأحدث بين البلدين وأزمة الجوع المتفاقمة في قطاع غزة، بحسب وكالة "رويترز". وقال ترامب في وقت متأخر من يوم أمس: "إنه يتوقع أن يكون ستارمر سعيدا أيضا". وذكر رئيس وزراء المملكة المتحدة ،وإن لم يكن مشاركا في هذا الأمر، "سيكون سعيدا جدا برؤية ما أنجزناه". وكان ستارمر يأمل في التفاوض على خفض الرسوم الجمركية الأميركية على الصلب والألمنيوم في إطار المناقشات، لكن ترامب استبعد يوم الأحد أي تغييرات في الرسوم التي تبلغ 50 في المئة بالنسبة للواردات من الاتحاد الأوروبي، وقال: "إن الاتفاق التجاري مع بريطانيا قد تم إبرامه".

ترامب يجمد القيود على صادرات التكنولوجيا
ترامب يجمد القيود على صادرات التكنولوجيا

المركزية

timeمنذ 8 ساعات

  • المركزية

ترامب يجمد القيود على صادرات التكنولوجيا

يستأنف كبار المسؤولين الاقتصاديين من الولايات المتحدة والصين اليوم الاثنين محادثاتهم في ستوكهولم في محاولة للتغلب على الخلافات الاقتصادية القائمة منذ وقت طويل والتي تدور حولها الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، إذ سيسعون لتمديد هدنة تجارية لمدة ثلاثة أشهر والتي أوقفت تطبيق رسوم جمركية مرتفعة. وتواجه الصين موعدا نهائيا في 12 آب/أغسطس للتوصل إلى اتفاق دائم بشأن الرسوم الجمركية مع إدارة دونالد ترامب، بعدما توصل البلدان إلى اتفاقات أولية في أيار/مايو وحزيران/يونيو لإنهاء تبادلهما فرض رسوم جمركية ووقف تصدير المعادن الأرضية النادرة في تصعيد استمر لأسابيع. وبدون التوصل إلى اتفاق، قد تواجه سلاسل التوريد العالمية تجدد الاضطرابات مع عودة الرسوم الأميركية إلى مستويات في خانة المئات، وهو ما قد يؤدي إلى حظر للتجارة الثنائية. تأتي محادثات ستوكهولم في أعقاب أكبر اتفاق تجاري لترامب حتى الآن والذي أبرمه مع الاتحاد الأوروبي أمس الأحد ويفرض رسوما جمركية 15 بالمئة على معظم صادرات التكتل من السلع إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك السيارات. كما ستشتري الكتلة الأوروبية ما قيمته 750 مليار دولار من الطاقة الأميركية وستضخ استثمارات في الولايات المتحدة بقيمة 600 مليار دولار في السنوات المقبلة. ومن غير المتوقع حدوث انفراجة مماثلة في المحادثات بين الولايات المتحدة والصين، لكن محللين في مجال التجارة قالوا إن من المحتمل الاتفاق على تمديد آخر لمدة 90 يوما لهدنة الرسوم الجمركية وضوابط التصدير التي تم التوصل إليها في منتصف أيار. ومن شأن هذا التمديد أن يمنع المزيد من التصعيد ويسهل التخطيط لاجتماع محتمل بين ترامب ونظيره الصيني شي جينبينغ في أواخر تشرين الأول/أكتوبر أو أوائل تشرين الثاني/نوفمبر. وأحجم متحدث باسم وزارة الخزانة الأميركية عن التعليق على تقرير نشرته صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الذي نقل عن مصادر لم تسمها القول إن الجانبين سيمتنعان لمدة 90 يوما أخرى عن فرض رسوم جمركية جديدة أو اتخاذ أي خطوات أخرى قد تؤدي إلى تصعيد الحرب التجارية. وتستعد إدارة ترامب لفرض رسوم جمركية جديدة على قطاعات معينة ستؤثر على الصين في غضون أسابيع، ومنها رسوم على أشباه الموصلات والأدوية ورافعات الحاويات وغيرها من المنتجات. وقال ترامب للصحفيين قبل إبرام اتفاق الرسوم الجمركية مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أمس: "نحن قريبون جدا من التوصل إلى اتفاق مع الصين. توصلنا إلى اتفاق إلى حد ما، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور". وذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" اليوم الاثنين أن الولايات المتحدة أوقفت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين لتجنب تعطيل المحادثات التجارية مع بكين ودعم جهود ترامب الرامية لترتيب اجتماع مع شي هذا العام. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حاليين وسابقين القول إن مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأميركية، الذي يشرف على ضوابط التصدير، تلقى تعليمات بتجنب اتخاذ خطوات صارمة ضد الصين. ولم يتسن لرويترز التحقق من التقرير بعد. ولم يرد البيت الأبيض والوزارة على طلبات رويترز للتعليق خارج ساعات العمل. نقاط خلاف أكبر ركزت المحادثات التجارية السابقة بين الولايات المتحدة والصين في جنيف ولندن في أيار وحزيران على خفض الرسوم الجمركية المضادة الأميركية والصينية من المستويات المرتفعة واستعادة تدفق المعادن الأرضية النادرة الذي أوقفته بكين وتدفق رقائق "إتش20" للذكاء الاصطناعي التي تصنعها "إنفيديا" وغيرها من السلع الذي أوقفته واشنطن. ولم تتطرق المحادثات حتى الآن إلى قضايا اقتصادية أوسع نطاقا مثل شكاوى الولايات المتحدة من أن نموذج الصين، الذي تقوده الدولة ويحركه التصدير، يغرق الأسواق العالمية بسلع رخيصة، وكذلك شكاوى بكين من أن ضوابط الأمن القومي الأميركي على تصدير السلع التكنولوجية تسعى إلى إعاقة النمو الصيني. وقال سكوت كنيدي الخبير في الاقتصاد الصيني في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن: "كانت (محادثات) جنيف ولندن في الحقيقة مجرد محاولة لإعادة العلاقة إلى مسارها الصحيح حتى يتمكنا في مرحلة ما من التفاوض الفعلي حول القضايا التي تحرك الخلاف بين البلدين في المقام الأول". وأضاف كنيدي: "يبدو أن تمديدا آخر لمدة 90 يوما هو النتيجة الأكثر ترجيحا". وأشار وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت بالفعل إلى تمديد الموعد النهائي وقال إنه يريد من الصين إعادة التوازن لاقتصادها بعيدا عن الصادرات مع التركيز أكثر على زيادة الاستهلاك المحلي، وهو هدف لصناع السياسة الأميركية منذ عقود. ويقول محللون إن المفاوضات الأميركية الصينية أكثر تعقيدا بكثير مقارنة بالمحادثات مع الدول الآسيوية الأخرى، وستتطلب وقتا أطول. وأثبتت سيطرة الصين على السوق العالمية للمعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات، المستخدمة في كل شيء تقريبا من العتاد العسكري إلى محركات مساحات زجاج السيارات، أنها نقطة ضغط فعالة على الصناعات الأميركية. وقال ترامب إنه سيتخذ القرار قريبا بشأن القيام بزيارة تاريخية إلى الصين، ومن المرجح أن يؤدي تصعيد جديد لحرب الرسوم الجمركية وضوابط التصدير إلى عرقلة ذلك. وقال محللون إن من المرجح أن تطلب الصين تخفيض الرسوم الجمركية الأميركية متعددة المستويات التي يبلغ مجموعها 55 بالمئة على معظم السلع وتخفيفا جديدا لضوابط التصدير الأميركية على التكنولوجيا المتقدمة. وتقول بكين إن هذه المشتريات من شأنها أن تساعد على تقليل العجز التجاري الأميركي مع الصين، والذي بلغ 295.5 مليار دولار في عام 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store