logo
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 7 مسيرات

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 7 مسيرات

رؤيا نيوزمنذ 9 ساعات

أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته اعترضت، الأحد، 7 مسيرات أطلقت على أراضي إسرائيل، فيما أطلقت صفارات الإنذار في شمال الدولة العبرية.
وقال الجيش في بيان 'خلال الساعة الماضية، اعترض
سلاح الجو
و
البحرية الإسرائيلية
7 مسيرات أطلقت باتجاه
الأراضي الإسرائيلية
'، بدون أن يحدد مصدرها.
ماذا حدث؟
بدأت إسرائيل فجر الجمعة 13 يونيو، بشن سلسلة من الضربات الجوية الواسعة وغير المسبوقة على أهداف داخل الأراضي الإيرانية. استهدفت هذه الضربات منشآت نووية، مصانع صواريخ باليستية، وقادة عسكريين وعلماء نوويين بارزين، ضمن عملية أطلق عليها الاسم الرمزي 'عم كلافي' (الأسد الصاعد).
وردا على الهجوم الإسرائيلي، ردت إيران مساء الجمعة ولغاية فجر السبت، بموجات صاروخية ضخمة، أدت إلى مقتل إسرائيليين وإصابة العشرات ودمار غير مسبوق في شمال وجنوب ووسط إسرائيل.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ولي العهد: أمن الأردن وشعبه وسلامة أراضيه فوق أي اعتبار
ولي العهد: أمن الأردن وشعبه وسلامة أراضيه فوق أي اعتبار

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

ولي العهد: أمن الأردن وشعبه وسلامة أراضيه فوق أي اعتبار

أكد سمو الأمير الحسين بن عبدﷲ الثاني، ولي العهد، خلال زيارته للقيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، اليوم الأحد، أن أمن الأردن وشعبه وسلامة أراضيه فوق أي اعتبار. وأعرب سمو ولي العهد عن ثقته بكفاءة وجاهزية الجيش العربي في الدفاع عن سماء وأرض المملكة، مثمنا الدور المحوري للقوات المسلحة في حماية الأردنيين على امتداد حدود الوطن. واستمع سموه إلى إيجاز من رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي حول أبرز المستجدات في ظل التوترات بالإقليم، وآليات التعامل مع المخاطر الأمنية المحتملة. ولفت سمو ولي العهد إلى أهمية تلقي المواطنين المعلومات من مصادرها الموثوقة، مؤكدا أن المعلومات المضللة والحملات الممنهجة التي تستهدف الأردن لن تؤثر على الشعب الأردني وثقته بمؤسسات الدولة.

فلسطين وانهيار "النظام العالمي القائم على القواعد"
فلسطين وانهيار "النظام العالمي القائم على القواعد"

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

فلسطين وانهيار "النظام العالمي القائم على القواعد"

ترجمة: علاء الدين أبو زينة بيمان صالحي* - (غلوبال ريسيرتش) 2025/5/22 عندما يُطبّق القانون الدولي بانتقائية، وتتم التضحية بالعدالة من أجل المصالح الجيوسياسية، فإن ما يبقى لا يجب أن يُسمى "نظامًا"، بل هيمنة. * * * كارثة إنسانية اضافة اعلان بحلول أيار (مايو) 2025، بلغت الكارثة الإنسانية في غزة مستوى غير مسبوق. فقد قُتل أكثر من 50.000 فلسطيني منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2023، معظمهم من المدنيين، بمن فيهم آلاف الأطفال. ومع ذلك، ما تزال القوى الغربية -وعلى رأسها الولايات المتحدة وحلفاؤها- تتغنى بما يُسمى "النظام الدولي القائم على القواعد". هذه العبارة، التي كثيرًا ما تُستخدم لتبرير العقوبات والتدخلات والضغوط الدبلوماسية في أماكن أخرى، أصبحت تبدو جوفاء تمامًا عندما يتعلق الأمر بالمأساة المستمرة التي يعيشها ويعاني منها الشعب الفلسطيني منذ عقود. ويفضح واقع الاحتلال المستمر، وسياسات الفصل العنصري، وجرائم الحرب المتكررة التي ترتكبها إسرائيل بدعم غير مشروط من الغرب، نفاقًا عميقًا يسكن في صميم هذا النظام العالمي المزعوم. على الرغم من صدور أكثر من 100 قرار من الأمم المتحدة تدين الاستيطان الإسرائيلي، والتهجير القسري، والهجمات العشوائية على المدنيين، ما تزال المساءلة الجدية عن هذه الانتهاكات الجسيمة غائبة. لا عقوبات تُفرض على إسرائيل، ولا حظر على تصدير السلاح، ولا عزل دولي. بل العكس تمامًا: ما تزال إسرائيل تتلقى مليارات الدولارات كمساعدات عسكرية، وتحظى باتفاقيات تجارية تفضيلية، وحماية سياسية من القوى الغربية. أما غزة، فتبقى تحت الحصار، تُقصف مستشفياتها، وتُمنع قوافل الإغاثة من دخولها، وتُحرم من أساسيات الحياة، مثل المياه والوقود والكهرباء، عن سابق إصرار وتصميم. وليس هذا ردًا أمنيًا، وإنما هو عقاب جماعي واسع النطاق. التطبيق الانتقائي للقانون الدولي كما هي حالة الأمور، يفتقر تعامل الغرب مع القانون الدولي إلى أي نوع من الاتساق. عندما قامت روسيا بضم شبه جزيرة القرم من أوكرانيا، أو عندما تم توجيه اتهامات إلى دول مثل إيران وفنزويلا بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، جاءت العقوبات والإدانات الدولية سريعًا. وفي المقابل، عندما تنتهك إسرائيل بشكل فاضح اتفاقيات جنيف، وتستهدف البنية التحتية المدنية، وتتحدى "محكمة العدل الدولية"، فإنها تُكافأ باتفاقيات التطبيع، والاستثمارات التكنولوجية والشراكات الدفاعية. وقد دمرت هذه الازدواجية الصارخة مصداقية أي حديث عن "نظام قائم على القواعد"، حيث من الواضح أن "القواعد" تنطبق فقط على خصوم الغرب، لا على حلفائه. تسييس السردية الإعلامية لعل ما يزيد الأمور السيئة سوءًا هو دور الإعلام الغربي في تشكيل الرأي العام. المقاومة الفلسطينية توصف فيه بأنها "إرهاب"، بينما يُعرض العدوان الإسرائيلي على أنه "دفاع عن النفس". وتُستخدم مصطلحات مثل "اشتباكات" لإخفاء حقيقة الهجمات العسكرية الإسرائيلية أحادية الجانب. ويشكل تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم، ومحاولة طمس معاناتهم عنصرين أساسيين في الحفاظ على هذه الوهم عن التفوق الأخلاقي. وغالبًا ما يجري إسكات الصحفيين الذين يتحدّون هذا السرد، أو إخضاعهم للرقابة، أو اتهامهم بالتحيّز. ليس نظامًا - بل هيمنة لم تعد فلسطين مجرد أزمة إنسانية. لقد أصبحت مرآة تعكس الإفلاس الأخلاقي للنظام العالمي. وقد انهار النظام العالمي القائم على القواعد، كما تروّج له القوى الغربية، تحت وطأة تناقضاته الخاصة. عندما يتم تطبيق القانون الدولي بشكل انتقائي، وعندما تُعامل بعض الأرواح على أنها قابلة للتضحية بها، وتُستبدل العدالة بالمصالح الجيوسياسية، فإن ما يتبقى لن يكون نظامًا، وإنما هيمنة. لم تعُد العدالة لفلسطين ترفًا سياسيًا؛ بل أصبحت ضرورة أخلاقية عالمية. وإلى أن يواجه العالم هذا النفاق وجهًا لوجه، سيبقى السلام غائبًا -ليس عن فلسطين فحسب، وإنما عن البشرية جمعاء. *بيمان صالحي Peiman Salehi: فيلسوف سياسي إيراني ومحلل في الشؤون الدولية. يكتب في قضايا نظرية الدولة الحضارية، وتعددية الأقطاب، ونقد الليبرالية. *نشر هذا المقال تحت عنوان: Palestine and the Collapse of the 'Rules-Based World Order' اقرأ المزيد في ترجمات: إسرائيل خرجت عن السيطرة

الملك: الأردن لن يتهاون مع أي جهة تحاول العبث بأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه
الملك: الأردن لن يتهاون مع أي جهة تحاول العبث بأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

الملك: الأردن لن يتهاون مع أي جهة تحاول العبث بأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه

الملك: الأردن لن يتهاون مع أي جهة تحاول العبث بأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه. وأعرب جلالته لدى لقائه شخصيات سياسية وإعلامية في قصر الحسينية، عن تقديره لدور النخب الوطنية في توضيح مواقف الدولة داخلياً وخارجياً، وتعزيز الوحدة الوطنية. وأشار جلالته إلى الجهود الدبلوماسية التي يبذلها الأردن إقليمياً ودولياً من أجل التهدئة الشاملة في المنطقة واستعادة الأمن والاستقرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store