logo
خبيرة: الأطعمة السكرية تضر الصحة النفسية للأطفال

خبيرة: الأطعمة السكرية تضر الصحة النفسية للأطفال

صحيفة الخليجمنذ 6 أيام
حذرت د.رحاب محمد أحمد، الباحث الأول بقسم بحوث الأغذية الخاصة والتغذية في معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية بمصر، من إفراط الأطفال في تناول الأطعمة والمشروبات السكرية، خاصة الحلوى، لأنها قد تؤثر سلباً في نموهم البدني والنفسي.
وأوضحت، في دراسة علمية، أن الحلوى غالباً ما تكون فقيرة بالعناصر الغذائية الأساسية التي يحتاج اليها الجسم للنمو السليم، وتؤثر أيضاً في تناول الأطفال للأطعمة الصحية.
وأضافت أنه على الرغم من أن المخ يحتاج إلى الجلوكوز ليتمكن من أداء وظائفه المعرفية، مثل: التفكير والتعلم والتذكر، فإن الإفراط في تناول السكريات قد يرتبط بانخفاض الأداء العقلي والإدراكي، مما يؤثر سلباً في الذاكرة.
وأكدت د.رحاب محمد أحمد أن تناول السكريات يسبب مشكلات أخرى للأطفال مثل: فرط النشاط والحركة، وخفض معدل التركيز، وبالتالي التأثير سلباً في أدائهم الأكاديمي، وقدرتهم على التعلم.
ولفتت إلى أن تناول السكريات يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستوى السكر في الدم، ثم يليه انخفاض مفاجئ، مما يؤدي إلى تغيرات ملحوظة في مزاج الطفل، إذ يحصل على دفعة أولية من الطاقة تستمر عادة ما بين 30 و60 دقيقة، قبل أن تتلاشى، مما يؤدي إلى إصابته بالخمول والتعب والإجهاد.
وأضافت د.رحاب محمد أحمد أن الإفراط في تناول السكريات يؤثر أيضاً في الصحة النفسية، إذ تشير بعض الدراسات إلى وجود صلة بين تناول السكر بكثرة، وزيادة خطر الإصابة بالقلق أو الاكتئاب.
وقدمت مجموعة من النصائح لأطعمة صحية بديلة للأطعمة والمشروبات السكرية، لتقليل استهلاك السكريات، مثل عسل النحل، والموز، ومعجون التمر، والحلوى المصنوعة من الفواكه الطبيعية.
وأكدت أن العسل يعتبر من المُحليات الطبيعية الغنية بالفيتامينات والمعادن، ويمكن استخدامه في صناعة الكعك والبسكويت، ولكنه غير مناسب للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة.
وأضافت أنه يمكن استخدام الموز المهروس في الوصفات التي تتطلب إضافة السكر.
وأشارت إلى أنه يمكن استخدام معجون التمر، كبديل صحي للسكر في العديد من الوصفات، لاحتوائه على ألياف ومعادن.
وأوضحت أنه يمكن تناول الفواكه الطازجة والمجففة، كالموز، والفراولة والتمر، والمشمش، والتفاح، والبرتقال، والزبيب، والخوخ، كبدائل صحية للحلوى، وكذلك المثلجات الطازجة المصنوعة من الفواكه الطبيعية، واللبن الطبيعي أو الزبادي مع الفواكه أو العسل، والمكسرات مثل اللوز والفستق والبندق والجوز.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يكشف خطر الإصابة بالسكري قبل الأعراض
الذكاء الاصطناعي يكشف خطر الإصابة بالسكري قبل الأعراض

الاتحاد

timeمنذ 11 ساعات

  • الاتحاد

الذكاء الاصطناعي يكشف خطر الإصابة بالسكري قبل الأعراض

لتشخيص داء السكري من النوع الثاني أو ما قبل السكري، يعتمد الأطباء عادةً على قيمة مخبرية تُعرف باسم اختبار الهيموغلوبين الغليكوزيلاتي (HbA1c). يقيس هذا الاختبار متوسط مستويات سكر الدم لدى الشخص خلال الأشهر القليلة الماضية. لكن اختبار الهيموغلوبين الغليكوزيلاتي (HbA1c) لا يمكنه التنبؤ بمن هو أكثر عرضة لخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، أو من مرحلة ما قبل السكري إلى الإصابة بمرض السكري الكامل. اكتشف علماء في مركز سكريبس للأبحاث في الولايات المتحدة مؤخرًا أن الذكاء الاصطناعي يمكنه استخدام مجموعة من البيانات الأخرى، بما في ذلك مستويات الجلوكوز في الوقت الفعلي من أجهزة مراقبة قابلة للارتداء، لتوفير رؤية أكثر دقة لمخاطر الإصابة بمرض السكري. يستخدم النموذج الجديد، الموصوف في مجلة Nature Medicine، بيانات جهاز مراقبة الجلوكوز المستمر (CGM) إلى جانب ميكروبيوم (مجموع الميكروبات المتعايشة مع إنسان) الأمعاء، والنظام الغذائي، والنشاط البدني، والمعلومات الجينية. يُشير هذا النموذج إلى العلامات المبكرة لخطر الإصابة بمرض السكري التي قد تغفلها اختبارات HbA1c القياسية. يقول جورجيو كوير، المؤلف الرئيسي المشارك في الدراسة، ومدير الذكاء الاصطناعي والأستاذ المساعد للطب الرقمي في مركز سكريبس للأبحاث "أظهرنا أن شخصين بنفس درجة الهيموغلوبين السكري (HbA1c) قد يختلفان اختلافًا كبيرًا في مستويات المخاطر الأساسية". ويضيف "بجمع المزيد من البيانات، مثل المدة التي تستغرقها طفرات الجلوكوز للاختفاء، وما يحدث للجلوكوز خلال الليل، ونوع الطعام المتناول، وحتى ما يحدث في الأمعاء، يمكننا أن نبدأ بتحديد من هو على الطريق السريع للإصابة بمرض السكري ومن ليس كذلك". يضيف إد راموس، المؤلف المشارك الرئيسي والمدير الأول للتجارب السريرية الرقمية في مركز سكريبس للأبحاث "في نهاية المطاف، يهدف هذا العمل إلى فهم أفضل للعوامل المسببة لتطور مرض السكري وكيفية التدخل مبكرًا في العيادة". اقرأ أيضا... الذكاء الاصطناعي يكشف أمراض القلب من فحص شائع في حين أن بعض التقلبات في نسبة السكر في الدم طبيعية تمامًا، خاصة بعد تناول الطعام، إلا أن ارتفاعات الجلوكوز المتكررة أو المبالغ فيها قد تكون علامة على أن الجسم يواجه صعوبة في إدارة السكر بفعالية. لدى الأشخاص الأصحاء، عادةً ما يرتفع سكر الدم وينخفض بسلاسة. ولكن لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمرض السكري، يمكن أن تصبح هذه الارتفاعات أكثر حدة أو تواترًا أو أبطأ في الشفاء، حتى قبل أن تكشف الفحوصات المخبرية الروتينية مثل HbA1c عن أي مشكلة. تُظهر الدراسة الجديدة أن تتبع هذه الديناميكيات اليومية يوفر رؤية أكثر تفصيلًا للصحة الأيضية للشخص، وقد يساعد في تحديد المشاكل مبكرًا. هذه النتائج هي نتيجة برنامج بحثي رقمي استمر لسنوات عديدة يُسمى "دراسة التنبؤ بالاستجابة لسكر الدم". استخدمت الدراسة التواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتسجيل أكثر من 1000 شخص من جميع أنحاء الولايات المتحدة في تجربة سريرية عن بُعد. وشمل المشاركون أشخاصًا شُخِّصوا إما بمرحلة ما قبل السكري أو بمرض السكري، بالإضافة إلى أفراد أصحاء. لمدة عشرة أيام، ارتدى المشاركون أجهزة مراقبة الجلوكوز المستمرة Dexcom G6، وتتبعوا وجباتهم الغذائية وممارسة الرياضة، وأرسلوا عينات من دمهم ولعابهم للتحليل. كما أتيحت للباحثين إمكانية الوصول إلى السجلات الصحية الإلكترونية للمشاركين، والتي تضمنت نتائج فحوصات المختبر السابقة والتشخيصات التي أجراها الأطباء. يقول راموس "كان هذا جهدًا رائدًا حقًا في مجال التجارب السريرية عن بُعد. كان علينا تصميم دراسة يمكن للمشاركين إكمالها بأنفسهم بالكامل، من استخدام أجهزة الاستشعار إلى جمع العينات البيولوجية وشحنها، دون الحاجة إلى زيارة عيادة. تطلب هذا المستوى من المشاركة الذاتية بنية تحتية مختلفة تمامًا عن المعتاد". باستخدام البيانات، درّب الباحثون نموذج ذكاء اصطناعي للتمييز بين المصابين بداء السكري من النوع الثاني والأفراد الأصحاء. كانت إحدى أوضح مؤشرات خطر الإصابة بداء السكري، التي وجدها الباحثون، هي الوقت الذي يستغرقه ارتفاع سكر الدم للعودة إلى مستواه الطبيعي. لدى المصابين بداء السكري من النوع الثاني، غالبًا ما يستغرق انخفاض سكر الدم بعد الارتفاع 100 دقيقة أو أكثر، بينما يعود الأفراد الأصحاء إلى مستواهم الأساسي بشكل أسرع بكثير. ووجدت الدراسة أيضًا أن الأشخاص، الذين لديهم ميكروبيوم معوي أكثر تنوعًا ومستوى نشاط أعلى، يميلون إلى التحكم بشكل أفضل في نسبة الجلوكوز، في حين ارتبط معدل ضربات القلب أثناء الراحة المرتفع بمرض السكري. الأهم من ذلك، أن نموذج الذكاء الاصطناعي لم يقتصر على اكتشاف المخاطر لدى الأشخاص الذين يعانون بالفعل من ارتفاع في مستوى الهيموغلوبين السكري (HbA1c). فعند تطبيقه على الأفراد في مرحلة ما قبل السكري، وجد أن بعضهم يبدو متشابهًا من الناحية الأيضية مع مرضى السكري، بينما يشبه آخرون الأفراد الأصحاء، على الرغم من تشابه قيمهم المخبرية. يمكن أن يساعد هذا المستوى من التفصيل الأطباء على تخصيص العلاج، بالتركيز على تغييرات نمط الحياة أو العلاجات المبكرة للمرضى الأكثر عرضة لتطور المرض. في حين أن الدراسة الحالية كانت محددة زمنيا، يواصل الباحثون متابعة المشاركين لمعرفة ما إذا كانت تنبؤات النموذج تُترجم إلى تطور المرض في العالم الحقيقي. كما قاموا بالتحقق من صحة النموذج باستخدام مجموعة منفصلة من بيانات المرضى، مما يعزز إمكاناته للاستخدام السريري على نطاق أوسع. يتصور الفريق أن الإصدارات المستقبلية من النموذج سيستخدمها الأطباء، أو حتى الأفراد الذين يستخدمون أجهزة مراقبة الجلوكوز المستمرة في المنزل، لتقييم المخاطر الأيضية ومراقبة كيفية تأثير الخيارات اليومية على مرض السكري. يقول كوير "في النهاية، يتعلق الأمر بمنح الناس مزيدًا من المعرفة والتحكم"، مضيفا "لا يظهر مرض السكري فجأة في يوم من الأيام، بل يتطور ببطء. والآن، لدينا الأدوات اللازمة لاكتشافه في وقت مبكر والتدخل بشكل أكثر ذكاءً". مصطفى أوفى (أبوظبي)

فوائد شرب القرفة قبل النوم.. عادات بسيطة لصحة أفضل
فوائد شرب القرفة قبل النوم.. عادات بسيطة لصحة أفضل

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • البوابة

فوائد شرب القرفة قبل النوم.. عادات بسيطة لصحة أفضل

تزداد في الآونة الأخيرة توجهات الناس نحو العلاجات الطبيعية والبدائل الصحية، وتُعدّ القرفة من أبرز الأعشاب التي تلقى رواجًا كبيرًا في هذا المجال. ويُقبل كثيرون على تناول مشروب القرفة قبل النوم، دون أن يدركوا أن هذه العادة اليومية البسيطة قد تُحدث تأثيرًا إيجابيًا كبيرًا على الصحة العامة، خاصة عند تناولها في الوقت المناسب وبالطريقة الصحيحة، وفقًا لما تم نشره بموقع 'ميدلاين بلس' الطبي. فوائد شرب القرفة قبل النوم تعمل القرفة على تهدئة الجسم والأعصاب، وتُعدّ من الأعشاب الدافئة التي تساعد على الاسترخاء قبل النوم، حيث يحتوي مشروب القرفة على مركبات طبيعية تُعرف بتأثيرها المهدئ، مثل مركب "سينامالدهيد" الذي يخفف من التوتر العصبي ويُسهم في تحسين جودة النوم، لذلك يُنصح بتناول كوب دافئ من القرفة قبل النوم بساعة لتهيئة الجسم لنومٍ عميق. تحسّن القرفة من عملية الهضم ليلًا، وتقلل من الانتفاخات والغازات التي قد تسبب القلق واضطراب النوم، كما تُساعد على تقليل الشعور بثقل المعدة، خاصة بعد وجبات العشاء الدسمة، وتُسهم في تنظيم حركة الأمعاء خلال الليل، لذا يُوصى بشرب القرفة في حال وجود مشاكل هضمية مزمنة مثل القولون العصبي. تُسهم القرفة في ضبط مستويات السكر في الدم، وهي فائدة بالغة الأهمية خصوصًا لمرضى السكري من النوع الثاني، كما أظهرت دراسات طبية منشورة في موقع "Healthline" عام 2024 أن تناول القرفة بانتظام يُقلل من مقاومة الأنسولين، ويُعزز قدرة الجسم على استخدام الجلوكوز بكفاءة، مما يقلل من تقلبات السكر التي قد تحدث خلال الليل وتؤثر على النوم. تعزّز القرفة من صحة الجهاز المناعي بفضل غناها بمضادات الأكسدة، مثل البوليفينولات. وتُسهم هذه المركبات في مقاومة الالتهابات، ومكافحة العدوى، وهو ما يُعدّ دعمًا طبيعيًا للمناعة، خاصة في فصل الشتاء حين تزداد فرص الإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا. تُساعد القرفة أيضًا على تحفيز حرق الدهون أثناء النوم، إذ تُسرّع من عمليات الأيض، وتُقلل من تراكم الدهون في منطقة البطن، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لمن يتّبعون أنظمة غذائية صحية أو يحاولون فقدان الوزن. ورغم كل هذه الفوائد، يجب الاعتدال في تناول القرفة، وعدم الإفراط فيها، خاصة لمن يعانون من أمراض الكبد أو يتناولون أدوية مُنظّمة للسكر، ويُفضل دائمًا استشارة الطبيب قبل إدخال أي مكمل طبيعي في الروتين اليومي.

خبيرة: الأطعمة السكرية تضر الصحة النفسية للأطفال
خبيرة: الأطعمة السكرية تضر الصحة النفسية للأطفال

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • صحيفة الخليج

خبيرة: الأطعمة السكرية تضر الصحة النفسية للأطفال

حذرت د.رحاب محمد أحمد، الباحث الأول بقسم بحوث الأغذية الخاصة والتغذية في معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية بمصر، من إفراط الأطفال في تناول الأطعمة والمشروبات السكرية، خاصة الحلوى، لأنها قد تؤثر سلباً في نموهم البدني والنفسي. وأوضحت، في دراسة علمية، أن الحلوى غالباً ما تكون فقيرة بالعناصر الغذائية الأساسية التي يحتاج اليها الجسم للنمو السليم، وتؤثر أيضاً في تناول الأطفال للأطعمة الصحية. وأضافت أنه على الرغم من أن المخ يحتاج إلى الجلوكوز ليتمكن من أداء وظائفه المعرفية، مثل: التفكير والتعلم والتذكر، فإن الإفراط في تناول السكريات قد يرتبط بانخفاض الأداء العقلي والإدراكي، مما يؤثر سلباً في الذاكرة. وأكدت د.رحاب محمد أحمد أن تناول السكريات يسبب مشكلات أخرى للأطفال مثل: فرط النشاط والحركة، وخفض معدل التركيز، وبالتالي التأثير سلباً في أدائهم الأكاديمي، وقدرتهم على التعلم. ولفتت إلى أن تناول السكريات يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستوى السكر في الدم، ثم يليه انخفاض مفاجئ، مما يؤدي إلى تغيرات ملحوظة في مزاج الطفل، إذ يحصل على دفعة أولية من الطاقة تستمر عادة ما بين 30 و60 دقيقة، قبل أن تتلاشى، مما يؤدي إلى إصابته بالخمول والتعب والإجهاد. وأضافت د.رحاب محمد أحمد أن الإفراط في تناول السكريات يؤثر أيضاً في الصحة النفسية، إذ تشير بعض الدراسات إلى وجود صلة بين تناول السكر بكثرة، وزيادة خطر الإصابة بالقلق أو الاكتئاب. وقدمت مجموعة من النصائح لأطعمة صحية بديلة للأطعمة والمشروبات السكرية، لتقليل استهلاك السكريات، مثل عسل النحل، والموز، ومعجون التمر، والحلوى المصنوعة من الفواكه الطبيعية. وأكدت أن العسل يعتبر من المُحليات الطبيعية الغنية بالفيتامينات والمعادن، ويمكن استخدامه في صناعة الكعك والبسكويت، ولكنه غير مناسب للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة. وأضافت أنه يمكن استخدام الموز المهروس في الوصفات التي تتطلب إضافة السكر. وأشارت إلى أنه يمكن استخدام معجون التمر، كبديل صحي للسكر في العديد من الوصفات، لاحتوائه على ألياف ومعادن. وأوضحت أنه يمكن تناول الفواكه الطازجة والمجففة، كالموز، والفراولة والتمر، والمشمش، والتفاح، والبرتقال، والزبيب، والخوخ، كبدائل صحية للحلوى، وكذلك المثلجات الطازجة المصنوعة من الفواكه الطبيعية، واللبن الطبيعي أو الزبادي مع الفواكه أو العسل، والمكسرات مثل اللوز والفستق والبندق والجوز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store