
استقالة عضوين من إدارة القوة الجوية المؤقتة
وذكرت مصادر من داخل نادي القوة الجوية الرياضي، أن «د. رياض مزهر، وهو لاعب سابق مع المنتخب العراقي الأول لكرة القدم، وسبق له اللعب مع فريق القوة الجوية في تسعينات القرن الماضي، وبسام رؤوف، وهو الآخر كان لاعباً في المنتخب العراقي الأول وفريق القوة الجوية الكروي الأول، قد قدما استقالتهما من العمل مع الهيئة الإدارية المؤقتة لنادي القوة الجوية الرياضي».
وكان بسام رؤوف، قد حذر قبل يومين من تعرض فريق القوة الجوية الأول لكرة القدم إلى قرار من الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» يتم فيه حرمانه من تسجيل اللاعبين في حال عدم قيام إدارته المؤقتة الحالية بتوفير مبلغ قدره 500 مليون دينار عراقي خلال أقل من 72 ساعة من أجل تسديد ما بذمة النادي من ديون للمدرب العراقي أيوب أوديشو، الذي أشرف على تدريب فريق القوة الجوية في الموسم قبل الماضي وتمت إقالته من مهمته من قبل الإدارة السابقة، وكذلك لأحد المحترفين الأجانب الذي سبق له تمثيل فريق القوة الجوية قبل موسمين أيضاً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 41 دقائق
- سكاي نيوز عربية
علي لاريجاني يزور العراق لتوقيع اتفاقية أمنية ثنائية
أفادت وسائل إعلام إيرانية أن أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي لاريجاني، يغادر اليوم إلى العراق في أول زيارة خارجية له منذ توليه منصبه، وذلك بهدف توقيع اتفاقية أمنية ثنائية بين البلدين. وتُعد هذه الاتفاقية، بحسب المصادر، الهدف الأبرز لزيارة لاريجاني ، التي ستتبعها جولة إلى لبنان لبحث الأوضاع الراهنة، وتنمية العلاقات التجارية، إضافة إلى مناقشة التطورات الأمنية مع مسؤولين وشخصيات مؤثرة. ويُعد علي لاريجاني أحد أبرز الشخصيات السياسية في إيران ، حيث شغل مناصب رفيعة بينها رئاسة البرلمان الإيراني بين عامي 2008 و2020، ورئاسة هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، إضافة إلى عمله مستشاراً للمرشد الأعلى للشؤون الاستراتيجية. كما كان أميناً للمجلس الأعلى للأمن القومي بين عامي 2005 و2007، قبل أن يعود إلى المنصب مجدداً مؤخراً. وتأتي هذه الزيارة في ظل ملفات أمنية إقليمية معقدة، ورغبة طهران في تعزيز التعاون مع بغداد على صعيد ضبط الحدود ومكافحة التهديدات المشتركة.

خليج تايمز
منذ 4 ساعات
- خليج تايمز
إسرائيل تغتال مراسل"الجزيرة" وتزعم أنه قائد في "حماس"
قال الجيش الإسرائيلي إنه قتل صحفياً في قناة الجزيرة اتهمه بكونه قائد خلية تابعة لحماس في غارة جوية على غزة يوم الأحد، لكن المدافعين عن حقوق الإنسان قالوا إنه استُهدف بسبب تقاريره من الخطوط الأمامية عن حرب غزة، وإن ادعاء إسرائيل يفتقر إلى الأدلة. وقال مسؤولون في غزة وقناة الجزيرة إن أنس الشريف، 28 عامًا، كان من بين مجموعة من أربعة صحفيين في الجزيرة ومساعد لقوا حتفهم في غارة على خيمة بالقرب من مستشفى الشفاء في شرق مدينة غزة. وقال مسؤول في المستشفى إن شخصين آخرين قُتلا في الغارة أيضًا. ووصفت قناة الجزيرة الشريف بأنه "أحد أشجع صحفيي غزة"، وقالت إن الهجوم كان "محاولة يائسة لإسكات الأصوات تحسبًا لاحتلال غزة". وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، مستشهدًا بمعلومات استخباراتية ووثائق عُثر عليها في غزة كدليل، إن الشريف كان رئيس خلية لحماس وكان "مسؤولاً عن تنفيذ هجمات صاروخية ضد المدنيين الإسرائيليين وقوات الجيش الإسرائيلي". ونددت مجموعات صحفيين وقناة الجزيرة بعمليات القتل. وقالت الجزيرة إن الصحفيين الآخرين الذين قُتلوا هم محمد قريقع، وإبراهيم زاهر، ومحمد نوفل. وكانت مجموعة تُعنى بحرية الصحافة وخبيرة في الأمم المتحدة قد حذرتا في وقت سابق من أن حياة الشريف في خطر بسبب تقاريره من غزة. وقالت المقررة الخاصة للأمم المتحدة إيرين خان الشهر الماضي إن ادعاءات إسرائيل ضده لا أساس لها. وقالت الجزيرة إن الشريف ترك رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي تُنشر في حال وفاته، وجاء فيها: "...لم أتردد أبدًا في نقل الحقيقة كما هي، دون تشويه أو تزييف، آملًا أن يشهد الله على من صمتوا". في أكتوبر الماضي، كان الجيش الإسرائيلي قد أدرج الشريف كواحد من ستة صحفيين في غزة ادعى أنهم أعضاء في حماس و"الجهاد الإسلامي الفلسطيني"، مستشهدًا بوثائق قال إنها تظهر قوائم بأسماء أشخاص أكملوا دورات تدريبية وراتبهم. وقالت الشبكة في بيان في ذلك الوقت: "ترفض الجزيرة بشكل قاطع تصوير قوات الاحتلال الإسرائيلي لصحفيينا على أنهم إرهابيون وتستنكر استخدامهم لأدلة مفبركة". وفي بيان لها، قالت "لجنة حماية الصحفيين"، التي كانت قد حثت المجتمع الدولي في يوليو على حماية الشريف، إن إسرائيل فشلت في تقديم أي دليل يدعم مزاعمها ضده. وقالت سارة قودة، مديرة اللجنة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "إن نمط إسرائيل في تصنيف الصحفيين على أنهم مسلحون دون تقديم أدلة موثوقة يثير تساؤلات جدية حول نواياها واحترامها لحرية الصحافة". نشر الشريف، الذي كان يتابعه أكثر من 500,000 شخص على حسابه في منصة "إكس"، منشورًا قبل دقائق من وفاته قال فيه إن إسرائيل كانت تقصف مدينة غزة بكثافة لأكثر من ساعتين. وقالت حركة حماس، التي تدير غزة، إن عملية القتل قد تشير إلى بداية هجوم إسرائيلي. وذكرت الحركة في بيان أن "اغتيال الصحفيين وترهيب من بقوا يمهد لجريمة كبرى يخطط الاحتلال لارتكابها في مدينة غزة". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال إنه سيشن هجومًا جديدًا لتفكيك معاقل حماس في غزة، حيث تتصاعد أزمة الجوع بعد 22 شهرًا من الحرب. وقالت الجزيرة إن "أنس الشريف وزملاءه كانوا من بين آخر الأصوات المتبقية في غزة التي تنقل الواقع المأساوي إلى العالم". وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة الذي تديره حماس إن 237 صحفيًا قُتلوا منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023. وقالت "لجنة حماية الصحفيين" إن ما لا يقل عن 186 صحفيًا قُتلوا في الصراع في غزة.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
مقتل الصحافي أنس الشريف وإسرائيل تعلن مسؤوليتها
قتل الجيش الإسرائيلي الصحافي أنس الشريف "28 عاماً" في غارة استهدفت خيمته قرب مستشفى الشفاء بشرق مدينة غزة. وقال الجيش الإسرائيلي إنه قتل صحفياً في قناة الجزيرة اتهمه بأنه قائد خلية تابعة لـ "حماس" في غارة جوية على غزة يوم الأحد، لكن معنيين بالدفاع عن حقوق الإنسان قالوا إنه استهدف بسبب تغطيته الميدانية لحرب غزة، وإن ادعاء إسرائيل يفتقر إلى الأدلة. وقال مسؤولون في غزة وقناة الجزيرة إن أنس الشريف (28 عاماً) كان من بين أربعة صحفيين من قناة الجزيرة ومساعد لهم لقوا حتفهم في غارة على خيمة قرب مستشفى الشفاء بشرق مدينة غزةن وأفاد مسؤول في المستشفى بمقتل شخصين آخرين في الغارة أيضاً. ووصفت الجزيرة الشريف بأنه " أحد أشجع صحفيي غزة"، وقالت إن الهجوم "محاولة يائسة لإسكات الأصوات استباقاً لاحتلال غزة". وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن الشريف كان قائداً لخلية في حركة "حماس" "وكان مسؤولاً عن إطلاق صواريخ على المدنيين الإسرائيليين وقوات الجيش الإسرائيلي"، قائلاً إن هناك أدلة على ذلك من معلومات مخابراتية ووثائق عثر عليها في غزة. وأدانت جماعات صحفية فلسطينية وقناة الجزيرة قتل الصحفيين. وقالت الجزيرة إن الصحفيين الآخرين الذين قتلوا هم محمد قريقع وإبراهيم ظاهر ومحمد نوفل. وسبق أن حذرت منظمة معنية بحرية الصحافة وخبيرة في الأمم المتحدة من أن حياة الشريف في خطر بسبب تغطيته الإعلامية من غزة، وقالت المقررة الخاصة بالأمم المتحدة ايرين خان الشهر الماضي إن مزاعم إسرائيل ضده لا أساس لها من الصحة. وقالت الجزيرة إن الشريف ترك رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي لنشرها عند وفاته جاء فيها "...لم أتوان يوماً عن نقل الحقيقة كما هي بلا تزوير أو تحريف، عسى أن يكون الله شاهداً على من سكتوا ومن قبلوا بقتلنا". وفي أكتوبر، صنف الجيش الإسرائيلي الشريف ضمن ستة صحفيين من غزة زعم أنهم أعضاء في حركتي "حماس" و"الجهاد"، قائلا إن لديه أدلة على ذلك من وثائق قال إنها تظهر قوائم بأسماء أشخاص أكملوا دورات تدريبية ويتلقون رواتب. وقالت الشبكة في بيان آنذاك "ترفض الجزيرة رفضاً قاطعاً تصوير قوات الاحتلال الإسرائيلي لصحفيينا على أنهم إرهابيون وتدين استخدامها أدلة ملفقة". وقالت لجنة حماية الصحفيين في بيان إن إسرائيل لم تقدم أي دليل يدعم ادعاءاتها ضده. وكانت اللجنة قد دعت المجتمع الدولي في يوليو إلى حماية الشريف. وقالت سارة القضاة المديرة الإقليمية للجنة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا "نمط إسرائيل في وصف الصحفيين بالمسلحين دون تقديم أدلة موثوقة يثير تساؤلات جدية حول نيتها واحترامها لحرية الصحافة". ونشر الشريف عبر منصة إكس قبل دقائق من وفاته أن إسرائيل تقصف مدينة غزة بشكل مكثف لأكثر من ساعتين، وذلك عبر حسابه على المنصة الذي يتابعه أكثر من 500 ألف شخص. وقالت "حماس" إن عملية القتل قد تكون مؤشرا على بدء هجوم إسرائيلي. وأضافت في بيان "اغتيال الصحفيين وترهيب من تبقى منهم يمهد لجريمة كبرى يخطط الاحتلال لارتكابها في مدينة غزة". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إنه سيطلق هجوما جديدا للسيطرة على غزة، حيث تتفاقم أزمة الجوع بعد ما يقرب من عامين من الحرب. وقالت الجزيرة "أنس الشريف وزملاؤه كانوا من آخر الأصوات الباقية في غزة الذين ينقلون للعالم الواقع المأساوي". وقال مكتب الإعلام الحكومي في غزة الذي تديره حماس إن 237 صحفيا قتلوا منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر 2023. وقالت لجنة حماية الصحفيين إن 186 صحفيا على الأقل قُتلوا في الحرب على غزة.