
تفاصيل 15 دقيقة جمعت ترامب وزيلينسكي في جنازة بابا الفاتيكان
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
تفاصيل 15 دقيقة جمعت ترامب وزيلينسكي في جنازة بابا الفاتيكان - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 09:37 مساءً
متابعات: «الخليج»
كشفت مصادر مطلعة تفاصيل محادثات الخمس عشرة دقيقة التي جرت بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على هامش مراسم جنازة بابا الفاتيكان فرنسيس السبت الماضي.
وأوضحت مصادر أوكرانية أن زيلينسكي استخدم الجلسة لتأكيد أن «أوكرانيا مستعدة لوقف إطلاق النار دون شروط مسبقة، وروسيا ليست كذلك»، داعياً ترامب ألا يتخلى عن جهود الوساطة في عملية السلام التي لا يستطيع أحد سواه تحقيقها، بحسب صحيفة «الإيكونوميست».
بدوره، قال ترامب بعد لقائه مع زيلينسكي إنه طلب منه الحصول على إمدادات أسلحة إضافية. وأضاف الرئيس الأمريكي: «لقد كان أكثر هدوءاً، أعتقد أنه يفهم ما يجري ويريد إبرام صفقة».
وكان مسؤول الاتصالات بالبيت الأبيض ستيفن تشيونغ قد أعلن أن ترامب التقى زيلينسكي على انفراد خلال جنازة بابا الفاتيكان فرنسيس في روما، ووصف اللقاء بـ«المثمر للغاية».
ووصف زيلينسكي اللقاء القصير مع ترامب بأنه «رمزي جداً»، مؤكداً أنهما ناقشا «وقف إطلاق النار الكامل وغير المشروط».
وكان هذا اللقاء هو الأول منذ حوالي شهرين عقب لقاء الرئيسين في البيت الأبيض، والذي شهد مشادات كلامية غير مسبوقة، بين زيلينسكي من جهة وترامب ونائبه جي دي فانس من جهة أخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 11 ساعات
- خبر للأنباء
الجيش الإسرائيلي يؤكد أنه قتل قائد حماس في غزة محمد السنوار في 13 مايو
الجيش الإسرائيلي يؤكد أنه قتل قائد حماس في غزة محمد السنوار في 13 مايو المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس: ترامب يطالب بإطلاق سراح كل الرهائن لدى حماس ودخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة الخارجية الصينية: نحتج على تصريحات وزير الدفاع الأميركي بشأن تايوان مسؤول إسرائيلي لهآرتس: حماس صاغت مقترحا جديدا ورفضت خطة ويتكوف الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض رسوم جمركية مضادة بعد رفع ترامب الرسوم على الصلب حماس: سنطلق سراح 10 رهائن ونسلم 18 جثة مقابل عدد من الأسرى الفلسطينيين مصادر مصرفية في #صنعاء: الريال اليمني يسجل في آخر تداولات الصرف 537 ريالاً لشراء الدولار و 140.5 ريالات لشراء الريال السعودي #وكالة_خبر مصادر مصرفية في #عدن: الريال اليمني يسجل في آخر تداولات الصرف 2530 ريالاً لشراء الدولار و 665 ريالاً لشراء الريال السعودي #وكالة_خبر رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية: التخصيب السريع لليورانيوم في إيران مصدر قلق بالغ برنامج الأغذية: لدينا غذاء يكفي لإطعام 2.2 مليون شخص لمدة شهرين ووقف النار هو السبيل الوحيد لإيصاله لغزة ترامب يقول إنه سيفرض زيادة بنسبة 25% على الرسوم الجمركية المتعلقة بالصلب ما يرفعها إلى 50 % ترامب: بوتين وزيلينسكي عنيدان ويجب وضع حد للحرب في أوكرانيا بأسرع وقت


الخبر
منذ 20 ساعات
- الخبر
"حماس" تعلن موعد ردها الحاسم على مقترح ويتكوف
أعلن مسؤول رفيع في حركة المقاومة "حماس" أن الحركة ستقدم رسميا، اليوم السبت، ورقة على المقترح الذي قدمه المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأوضح المسؤول لشبكة "الرسالة نت" التابعة للحركة أن الورقة "جاءت بعد سلسلة من المشاورات الوطنية والقيادية داخل الحركة، تناولت تفاصيل المقترح ومآلاته المحتملة على الساحة الميدانية والسياسية". وأكد ذات المسؤول أن الرد سيعبر عن "موقف الحركة من المبادرة المطروحة، في ضوء مطالب الشعب الفلسطيني وبما يحقق وقف الإبادة عن شعبنا". وكانت "حماس" قالت، مساء الجمعة، إنها ما تزال تجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية حول مقترح وقف إطلاق النار والذي تسلمته من مبعوث الرئيس ترامب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، وذكرت أنه "لا يلبي أيا من المطالب العادلة والمشروعة للفلسطينيين". وتقترح الخطة الأمريكية وقف إطلاق نار في غزة، لمدة 60 يوما وإطلاق سراح 28 محتجزا صهيونيا (10 أحياء و18 متوفين) خلال الأسبوع الأول، مقابل إطلاق سراح 125 أسيرا فلسطينيا محكوما عليهم بالسجن المؤبد وجثامين 180 شهيدا فلسطينيا، وفقا لـ"رويترز". وتتضمن الخطة، التي تقول إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والوسيطين مصر وقطر سيضمنون تنفيذها، إرسال مساعدات إلى غزة فور توقيع حركة "حماس" على اتفاق وقف إطلاق النار.


الشروق
منذ يوم واحد
- الشروق
أمران أحلاهما مرّ
تتجه الأنظار عالميا نحو الوضع المأساوي في غزة، ومقترح ويتكوف الجديد القديم لوقف إطلاق النار، الذي قد يكون آخر مبادرة في سلسلة التغييرات على المقترح القديم المحافظ على الضغط العسكري الإجرامي في حق سكان غزة بأكملهم ضمن خطة 'الجحيم' الأمريكية الصهيونية، قصد انتزاع آخر ورقتي ضغط لدى المقاومة: السلاح والأسرى. واضحٌ أن الكيان مع الأمريكان، قد أوصلوا إلى خلق حياة جحيم يندى لها جبين الإنسانية والعالم المتشدق بالحقوق والحريات: عالم مزدوج المعايير، عالم الرأسمالية الاستعمارية العالمية منذ النشأة وإلى الآن. هذا الوضع بات لا يطاق إنسانيا، وأي مبادرة قد تقبلها حماس على مضض، لن تكون هيّنة، وسيكون موقفها على الأرجح وقبل أن تعلن عن قبولها المقترح الأمريكي الصهيوني، الذي سارع نتنياهو إلى قبوله قبل إعلان حماس موقفها، موقف من يختار بين الردى والفرار، على رأي أبي فراس الحمداني: 'أمران، أحلاهما مرّ'. لهذا جاء رد حماس غير حاسم وغير جازم، رغم ما سُرِّب من معلومات تفيد بقبول حماس بمقترح ويتكوف، لم تكن في النهاية سوى ردود فعل بشأن أكثر من مقترح متغير وورقة تتغير وتتحيَّن كل لحظة. غير أن ما نُشر من بنود للمقترح الأخير الذي وافق عليه رئيس وزراء الكيان، وتسلمته حماس لتدرسه، يفيد بأن حماس، إما أن تغيّر بعض العبارات والبنود، لاسيما تلك التي تضمن عدم العودة للعدوان بعد الـ60 يوما، حتى لا يتكرر ما حصل بعد نهاية المرحلة الأولى من الاتفاق السابق، مادام أن المقترح لا يفي بذلك صراحة إلا من باب التلميح لا التصريح والتلاعب بالمفردات وسيميولوجيا الألفاظ التي تحتمل أكثر من تأويل وفهم، أو تضطر إلى قبوله بحسن نية حتى ولو لُدغ المرء من الجحر أكثر من مرة. ليس لدى حماس اليوم ترف الاختيار إزاء خذلان المحيط العربي والإسلامي وتنصّل العالم من أي ضغط على الكيان، إلا بما لا يضرُّ ولا ينفع. وليس بمستبعد أن تدرس حماس المقترح وتقبل بضغوط الوسطاء وبحسن النيات وتذهب باتجاه قبول الاتفاق على أمل أن تكون الأيام الـ60 قابلة لإيجاد مخرج للأزمة الإنسانية والمأساة التي يعاني منها سكان غزة المدمَّرة. فترة قد تتبلور فيها أفكار بين الوسطاء حول مستقبل حماس وسلاحها، وإدارة غزة الإدارية، وتوزيع المساعدات، قبل الحديث عن إعادة الإعمار، الذي لن يكون إلا ضمن الخطة العربية بعد فشل كل المخططات إلى حد الآن، لاسيما فكرة تهجير سكان غزة. كما تتّجه الأنظار عالميا، إلى مركز إعصار آخر لا يقل تعقيدا، وهو الوضع في أوكرانيا، في انتظار الجولة الثانية يوم 2 جوان في إسطنبول. لقاء ثان، هو الثالث من نوعه بتركيا، قد يسمح بتقدم في المفاوضات، لكن ليس بالوتيرة التي يريدها البيت الأبيض ولا أوكرانيا. روسيا، تصرُّ على تحقيق أهدافها المعلنة، ومنها تلك الأخيرة التي أعلنها بوتين قبل أيام والمتمثلة في تحرير مزيد من الأراضي التي تطالب روسيا باستعادتها، ولكن أيضا بضمان أمن هذه الأراضي المسترجَعة باستحداث منطقة عازلة في العمق الأوكراني. هذا يعني أن روسيا تريد الحصول على مزيد من التنازلات عن طريق الحرب أو عبر المفاوضات، تقضي بانسحاب القوات الأوكرانية داخل العمق الأوكراني بنحو 25 كلم أو أكثر، مما يعني تسليم خركيف في الشمال وزباروجيا في الجنوب، ولن يبقى إلا ميناء أوديسا للأوكرانيين، إن جرى التوصّل إلى اتفاق، وإلا فقد تضطر القوات الروسية إلى خوض غمار حرب مدمِّرة أخرى لغلق آخر منفذ بحري لأوكرانيا، ولن يكون ذلك سهلا على أي حال.