
أسعار الخضروات والفواكه في العاصمة عدن اليوم الأحد 1 يونيو
شهدت أسعار الخضروات والفواكه بأسواق العاصمة عدن، اليوم الأحد الموافق 1 يونيو 2025م استقرارا في الاسعار حيث بلغ سعر كيلو البطاطس 1500 ريال، والكيلو الطماط 1000 ريال.
وجاء سعر كيلو البصل 800 ريالًا، وسجل سعر كيلو الليمون 3000 ريال، كما ارتفع سعر كيلو البسباس الى 3000 ريال.
وبلغ كيلو الجزر 2000 ريال، فيما ارتفع سعر البامية إلى 4000 ريال للكيلو، وسجل الباذنجان 2000 ريال، أما الكوسة وزن كيلو فجاء سعرها بـ 2000 ريال، وبلغ الخيار 1500 ريال.
فيما جاءت أسعار الفاكهة، حيث بلغ سعر كيلو الموز في أسواق العاصمة عدن إلى 1000 ريال، والباباي لـ 1200 ريالًا، أما الحبحب فسجل 1200 ريالًا للكيلو جرام، أما التفاح قفز إلى 5000 ريال وسجل البرتقال لليكلو جرام 5000 ريال والرمان 4000 لليكلو جرام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
خروف العيد يتحوّل إلى حلم باهظ.. أسعار الأضاحي تقفز في تعز وتثير موجة غضب واسعة
اخبار وتقارير خروف العيد يتحوّل إلى حلم باهظ.. أسعار الأضاحي تقفز في تعز وتثير موجة غضب واسعة الإثنين - 02 يونيو 2025 - 10:16 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تصاعدت موجة سخط شعبي في مدينة تعز على خلفية الارتفاع الجنوني في أسعار الأضاحي، وسط ظروف معيشية متدهورة وغياب أي تدخل فعّال من الجهات المعنية لضبط الأسواق. فمن سوق "التحرير الأسفل" للمواشي، حيث توافد المواطنون منذ صباح الإثنين، بدا المشهد صادمًا للكثيرين؛ إذ تراوحت أسعار الأضاحي بين 300 ألف إلى 3 مليون ريال يمني، بحسب النوع والوزن، مقارنةً بأسعار العام الماضي التي كانت أقل بكثير. من خروف إلى دجاجة..! قال أحد المواطنين، بنبرةٍ ساخرة ممزوجة بالحسرة: "خروف عيد هذا العام سيتحول إلى دجاجة عند البعض، وإلى كيلو لحمة من الجزار صباح العيد عند آخرين، بسعر يقارب 15,000 إلى 20,000 ريال، أي ما يعادل 5 إلى 7 دولارات فقط". وطالب المواطنون الجهات المختصة بـ"اتقاء الله في هذا المواطن المنهك، الذي بالكاد يستطيع تلبية احتياجات يومه، فما بالكم بمصاريف العيد". العيد بلا أضحية المواطن خالد الصبري عبّر عن إحباطه قائلًا: "قدِمت لشراء أضحية لأسرتي المكوّنة من ستة أفراد، لكن الأسعار كانت صادمة، ولم أتمكن من شراء حتى أرخصها". أما المواطن عادل الشميري، فقال: "اعتدت كل عام على شراء أضحية وتوزيعها، لكن يبدو أن هذا العام سيكون مختلفًا. الأسعار لا تُطاق، وفرحة العيد باتت مقتولة". تجار: التكلفة ارتفعت والعملة انهارت من جهتهم، برّر عدد من تجار المواشي الارتفاع الحاد في الأسعار بعدة عوامل، أبرزها انهيار العملة المحلية أمام الدولار، حيث تجاوز سعر صرف الدولار الواحد 2,400 ريال، بالإضافة إلى عزوف عدد كبير من الرعاة عن تربية المواشي وتحوّلهم إلى مهن أخرى داخل المدن. وقال أحد التجار: "الماعز الذي كان يُباع العام الماضي بـ200 ألف ريال، أصبح اليوم بـ350 ألف. أما الثور الحبشي المستورد فقفز من 1.5 مليون إلى 3 مليون ريال". نقل مكلف وطعام باهظ وأشار أحد الجزارين إلى أن نقل المواشي من مناطق سيطرة الحوثيين بات مكلفًا جدًا، إضافة إلى ارتفاع أسعار الأعلاف المعروفة محليًا بـ"العجور" و"الطريح"، حيث تصل تكلفة تربية الرأس الواحد إلى نحو 50 ألف ريال، وهو ما ينعكس على السعر النهائي للأضحية. الجهات الرسمية.. خارج الخدمة! في محاولة للحصول على تعليق رسمي، تواصلنا مع مدير عام مؤسسة المسالخ بتعز، حسين المقطري، لطرح شكاوى المواطنين وسؤاله عن آلية ضبط أسعار المواشي وضمان الفحوصات البيطرية، إلا أن هاتفه كان مغلقًا أو خارج نطاق التغطية. أضحية العيد في تعز لم تعد شعيرةً دينية فحسب، بل صارت عبئًا ثقيلًا على كاهل المواطنين، وسط تجاهل رسمي يفاقم المعاناة، ويجعل من كل عيد مناسبةً حزينة لذوي الدخل المحدود. تفاصيل أوفى نوافيكم بها في التغطيات القادمة، قبل وخلال أيام عيد الأضحى المبارك. الاكثر زيارة اخبار وتقارير فضيحة مدوية تهز تعز: نهب 700 مليون شهريًا... من يجرؤ على المحاسبة؟. اخبار وتقارير 37 مليار ريال خارج حساب الدولة.. الناصري يكشف بالأرقام "ماكينة النهب" في تع. اخبار وتقارير تحدي صارخ للعقوبات الأمريكية.. ناقلات نفط وغاز إيرانية تخترق الحظر وتصل إلى. اخبار وتقارير صحفي يفضح أكبر جريمة مخطط لها بصنعاء: أكثر من 250 قتيل و60 حيا سكنيا مهددة .


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
موجة غلاء جديدة تضرب الخبز والمواصلات
موجة غلاء جديدة تضرب الخبز والمواصلات وكالة المخا الإخبارية شهدت مدينة تعز من موجة غلاء جديدة تضرب الاحتياجات الأساسية، أبرزها الخبز والمواصلات، وسط غياب الرقابة الرسمية واستمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية. حيث قفز سعر قرص الخبز "الروتي" إلى 100 ريال، بنسبة زيادة بلغت بالضبط 50%، رغم انخفاض وزنه بشكل ملحوظ. هذا الارتفاع المفاجئ أثار موجة من السخط بين السكان، الذين اعتبروا أن ما يجري هو استغلال لمعاناة الناس في ظل غياب الدور الرقابي لمكتب الصناعة والتجارة. وفي السياق ذاته، ارتفعت أيضًا أجور المواصلات الداخلية إلى 300 ريال للراكب، بنسبة زيادة مماثلة بلغت 50%، ما فاقم من معاناة المواطنين، خصوصًا أولئك الذين يعتمدون على التنقل اليومي للدراسة أو للعمل. ودعا المواطنون مكتب الصناعة والتجارة في محافظة تعز إلى التحرك الفوري لفرض الرقابة على الأفران والمخابز، وضبط الأسعار وكذلك الأوزان، ومحاسبة المتلاعبين بقوت البسطاء. كما طالبوا أيضًا مكتب النقل بإصدار تسعيرة رسمية واضحة وإلزام سائقي المركبات بها، وإنهاء حالة الانفلات التي سمحت للبعض برفع الأجرة دون أي مبرر. ويعزو مالكو الأفران ووسائل النقل هذا الارتفاع إلى الانهيار الاقتصادي الحاد الذي تعاني منه البلاد، والذي أجبرهم على رفع الأسعار لتغطية التكاليف التشغيلية المرتفعة، كارتفاع أسعار الدقيق والوقود وقطع الغيار، مؤكدين أن الإنهيار الإقتصادي الحاد دفعهم إلى اتخاذ هذه الإجراءات الصعبة. وتأتي هذه الأزمات في ظل انهيار شبه كلي لمنظومة الخدمات في المحافظات المحررة، بالتزامن مع الانهيار الاقتصادي المتسارع، وسط عجز حكومي ورئاسي واضح عن معالجة الأوضاع أو اتخاذ إجراءات تحد من معاناة المواطنين.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
الحوبان تزحف صوب أسواق تعز مع اقتراب العيد رغم الحواجز والعقبات
أعده التقرير لـ'يمن ديلي نيوز' نسيم الشرعبي: مع اقتراب عيد الأضحى، تحوّلت أسواق مدينة تعز إلى ملاذ للتسوّق لسكان مدينة الحوبان الخاضعة لسيطرة الحوثيين، بحثًا عن عيد بأقل التكاليف، رغم استمرار بعض العراقيل والتفتيش في النقاط الأمنية التابعة للحوثيين. تقع الحوبان شرق مدينة تعز، وهي خاضعة عسكريا لسيطرة جماعة الحوثي منذ 2014، ومع رفعها الجزئي للحصار عن مدينة تعز في 13 يونيو/حزيران، شكل فتح المنفذ متنفساً لسكان مدينة الحوبان. ومنذ أيام تشهد مدينة تعز حركة تجارية نشطة بعد أن أصبحت أسواقها وجهة مفضلة للمتسوقين من مناطق سيطرة الحوثيين، وتحديدًا من الحوبان، بسبب فرق الأسعار الكبير، ووفرة الخيارات، وسهولة التعامل بالريال السعودي. رحلة البحث عن فرق السعر في سوق التحرير الأعلى، أحد أقدم أسواق المدينة وأكثرها ازدحامًا، تتردد لهجات الزوّار القادمين من شرق المدينة، يتنقلون بين المحال ويسألون عن الأسعار، يحملون الريال السعودي في جيوبهم، ويبحثون عن الأفضل لأطفالهم، ويقارنون العروض. يقول نادر الصلوي، أحد بائعي الملابس: 'منذ أسبوع بدأ الإقبال يتزايد بشكل واضح، خاصة من أهالي الحوبان'. وأوضح الصلوي لـ'يمن ديلي نيوز': 'يأتي أهالي الحوبان إلى هنا لأن الأسعار أرخص. وبالمقارنة مع صرف الريال السعودي بين تعز والحوبان، فإن أسعار الملابس في المدينة أقل بنحو 30%، وهذا يسهل عليهم كثيرًا'. احد شوارع سوق التحرير بمدينة تعز (خاص) ومن جانبها قالت سميرة محمد، وهي إحدى القادمات من الحوبان إلى مدينة تعز لشراء ملابس العيد لأطفالها: 'أخي رسل لي ب 300 سعودي، في المدينة تساوي ضعف قيمتها مقارنة بالحوبان… اشتريت ملابس لأطفالي بما كنت سأدفعه هناك على طقم واحد فقط'. وأوضحت سميرة لـ'يمن ديلي نيوز' أن 'سعر صرف مبلغ 100 ريال سعودي بالعملة القديمة في الحوبان يصل إلى 15 ألف ريال يمني، لكنها لا تكفي لشراء طقم بدلة كاملة لأحد أطفالي'. وأضافت: 'بينما هنا في مدينة تعز تُصرف الـ100 ريال سعودي بما يعادل 66 ألف ريال (قعيطي)، وأتمكن بها من شراء طقم لأحد أولادي وربما بسعر أقل'. وأشارت سميرة إلى أن الرحلة رغم صعوبتها، خصوصًا أن جماعة الحوثي تغلق الطريق في السادسة مساءً، والانتظار الطويل عند نقاط التفتيش، إلا أنها 'أهون من دفع مبالغ خيالية مقابل نفس الأغراض'. وإلى جانب الأسعار، يبدو تنوع الخيارات عاملًا رئيسيًا لجذب المتسوقين، وهو ما أكده أحمد الحبشي، تاجر مكسرات وحلويات وسط المدينة، بقوله: 'نوفر منتجات محلية ومستوردة، والزبائن يقارنون فورًا بالأسعار في الحوبان، ثم يقررون الشراء من هنا مباشرة'. ويعتقد الحبشي أن استمرار الوضع كما هو عليه 'يجعل من مدينة تعز مركز جذب تجاري حتى للناس من خارجها، ولكن ذلك يزيد العبء على البنية التحتية والخدمات في المدينة'. احد محلات بيع المكسرات في سوق التحرير بمدينة تعز الأضاحي ويتكرر المشهد ذاته في سوق الأضاحي بمنطقة التحرير الأسفل، حيث يقول تاجر الأضاحي القادم من ريف الضباب، أكرم البحيري، إن هذا العام يشهد تحسنًا طفيفًا في الإقبال مقارنة بالعام الماضي، خصوصًا من قبل القادمين من الحوبان. وأضاف البحيري: 'الناس صارت تقارن قبل ما تشتري، في فرق واضح بالسعر، خصوصًا عندما نقارن بالريال السعودي'. وأوضح أن 'سعر الخروف المتوسط بمنطقة التحرير يتراوح بين 270 إلى 290 ألف ريال، أي ما يعادل 500 ريال سعودي، بينما في الحوبان تجده بقيمة 120 ألف (قديم) وأكثر، أي ما يعادل 800 ريال سعودي'. وتابع: 'القادمون من الحوبان يعرفون قيمة الفارق في السعر، ويشترون بسرعة، ويتعاملون بالريال السعودي، وهذا يسهل عليهم الشراء'. سوق الاضاحي في منطقة التحرير بمدينة تعز (خاص) طريق محفوف بالمخاطر وحول الصعوبات والمخاطر التي يواجهها القادمون من الحوبان إلى تعز، يقول علي مهيوب، شاب في العشرين من عمره: 'الطريق مرهق، ونتعرض للتفتيش الدقيق والانتظار لساعات طويلة، خصوصًا في النقاط الحوثية'. وذكر في حديثه لـ'يمن ديلي نيوز' أنه 'بالرغم من تلك المعاناة، إلا أننا مجبرون، لأن ما نشتريه من تعز لا يمكن مقارنته بما نجده في الحوبان، فالأسعار هناك لم تعد تُطاق'. آليات السوق وفي تعليقه على الظاهرة، قال الخبير الاقتصادي 'وفيق صالح' إن الفرق في الأسعار مرتبط بآليات السوق، حيث أن 'أسواق تعز تخضع للعرض والطلب، وهو ما يخلق تنافسية حتى مع تدهور العملة'. وقال صالح في تصريح خاص لـ'يمن ديلي نيوز': 'الأسعار في مناطق الحوثيين لا تُحدد وفق قواعد اقتصادية، بل تُفرض عبر جبايات وإجراءات أمنية، ما يفقد السوق مرونته ويُثقل كاهل المواطن'. وفي قراءة لسلوك المستهلك، أشار صالح إلى أن إقبال سكان مناطق الحوبان الخاضعة لسيطرة الحوثيين على الشراء من مدينة تعز، رغم الفارق الكبير في قيمة العملة بين الجانبين، يُعد دليلًا على أن حركة السلع في تلك المناطق لا تتأثر بسعر الصرف الرسمي المفروض من الجماعة، بل تخضع لمعطيات أخرى خارج الإطار الاقتصادي. وأوضح أن من أبرز تلك العوامل القيود المفروضة على النشاط التجاري، وعلى رأسها الجبايات والإتاوات التي تُفرض على التجار، ما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار ويحد من التنافسية وتنوع الخيارات المتاحة للمستهلكين. وأضاف صالح: 'الأسواق الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية، رغم التحديات الاقتصادية، تمنح فرصة أفضل للمواطنين، خاصة لمن يتقاضون دخولًا بالعملة الصعبة، حيث تسمح آلية السوق المفتوحة بتوفير سلع بأسعار أكثر مرونة مقارنة بمناطق الحوثيين التي تفرض سعرًا قسريًا للريال لا يعكس الواقع الاقتصادي'. واختتم حديثه بالتأكيد على أن الأسعار في مدينة تعز تظل أكثر تنافسية، مع توفر خيارات أوسع نتيجة تنوع سلاسل الإمداد، وهو ما يُمكّن المواطنين من التكيف نسبيًا مع تداعيات الأزمة الاقتصادية. مرتبط