
على غرار بايدن.. ترامب يتعثر أثناء صعوده سلم طائرته الرئاسية
#سواليف
تعثر الرئيس دونالد #ترامب أثناء صعوده درج طائرته الرئاسية 'إير فورس وان' بولاية نيوجيرسي، بعد حديثه مع الصحفيين في لقطة أعادت إلى الأذهان مشاهد تعثر سلفه جو #بايدن على سلالم الطائرات.
وأظهرت التسجيلات لحظة تعثر ترامب أثناء صعوده #السلم المؤدي إلى #الطائرة_الرئاسية 'إير فورس وان'، حيث كاد أن يسقط، لكنه تماسك وأكمل الصعود، ثم التفت إلى الصحفيين ورفع قبضته في إشارة رمزية إلى أن كل شيء على مايرام.
وخلال فترته الرئاسية، تعثر بايدن في أكثر من مناسبة خلال صعوده على سلم الطائرة، ما أثار وقتها تساؤلات عن صحته ومدى قدرته على ممارسة مهامه، وفقا لروسيا اليوم.
وسبق لترامب وأن سخر وعلق مرارا على سلسلة الحوادث التي تعرض لها سلفه جو بايدن، لا سيما سقوطه الشهير على درج الطائرة في عام 2021، عندما تعثر ثلاث مرات في لحظة أثارت موجة من التفاعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
على غرار بايدن.. ترامب يتعثر أثناء صعوده سلم طائرته الرئاسية pic.twitter.com/sVbC399soA — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 9, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 23 دقائق
- سرايا الإخبارية
فيديو .. تعثر ترامب أثناء صعوده الطائرة الرئاسية يستحضر سخريته من بايدن
سرايا - تعثر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ووزير خارجيته ماركو روبيو أثناء صعودهما سلم طائرة "إير فورس وان"، في طريقهما إلى منتجع كامب ديفيد، في واقعة وثّقتها الكاميرات وأثارت موجة تفاعل واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأظهرت مقاطع الفيديو، التي جرى تداولها على منصة "إكس"، لحظة فقدان ترامب لتوازنه على درج الطائرة، قبل أن يتمالك نفسه بسرعة ويواصل الصعود، ثم يلتفت مبتسماً إلى الصحفيين ويرفع قبضته في إشارة إلى أنه بخير. جاء ذلك بعد حديثه مع الصحافة في مدينة هاجرستاون بولاية ماريلاند، حيث طُرحت عليه أسئلة تتعلق بالاحتجاجات ضد حملات مداهمة المهاجرين. الواقعة أعادت إلى الأذهان سلسلة تعثرات مشابهة شهدها الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن خلال ولايته، والتي شكّلت مادة للسخرية من قبل ترامب نفسه، إذ اعتبرها آنذاك دليلاً على "ضعف جسدي وذهني". وتنوعت ردود الفعل على الحادثة بين من قلّل من شأنها وعدّها أمراً عادياً، ومن سارع إلى المقارنة الساخرة بين ترامب وبايدن، في سياق الجدل المستمر حول الحالة الصحية واللياقة البدنية للمرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية المقبلة. وتنوعت ردود الفعل على الحادثة بين من قلّل من شأنها وعدّها أمراً عادياً، ومن سارع إلى المقارنة الساخرة بين ترامب وبايدن، في سياق الجدل المستمر حول الحالة الصحية واللياقة البدنية للمرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية المقبلة. وكتب أحد المغردين: "عندما كان بايدن يتعثر، كانت القنوات المحافظة تعرض المقاطع بشكل متواصل، فأين التغطية الآن؟"، بينما علق آخر مازحاً: "يبدو أن الدرج يحتاج إلى مصعد كهربائي". وتاليا الفيديو: When they show you the video of Trump stumbling upon climbing the stairs into Air Force One, remember to show them the full version where secretary Rubio stumbled there as well. — Shem (@Shem833906) June 8, 2025

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
والد ماسك: إيلون ارتكب خطأ أمام ترامب
عمون - قال والد الملياردير إيلون ماسك لوسائل إعلام روسية في موسكو إن الخلاف بين نجله، الرجل الأكثر ثراء في العالم، وبين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقع بسبب معاناة كل منهما من الضغوط وإن إيلون أخطأ بتحديه العلني لترامب. وبدأ ماسك وترامب تبادل الانتقادات الحادة الأسبوع الماضي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حين انتقد ماسك مشروع قانون قدمه ترامب لخفض الضرائب والإنفاق ووصفه بأنه "قبيح ومقزز". وقال إيرول ماسك لصحيفة "إزفستيا" خلال زيارة للعاصمة الروسية: "كما تعلمون فقد تعرضا لضغط كبير طيلة خمسة أشهر، لنمنحهما استراحة... إنهما منهكان ومجهدان للغاية لذا يمكن أن نتوقع شيئا كهذا". وأضاف: "الغلبة ستكون لترامب، فهو الرئيس وقد انتُخب للمنصب. لذا، كما تعلمون، أعتقد أن إيلون ارتكب خطأ. لكنه متعب، ومتوتر". وأشار إيرول ماسك أيضا إلى أن الخلاف "مجرد شيء صغير وسينتهي غدا". ولم يتسن الحصول على تعليق من البيت الأبيض ولا من ماسك خارج ساعات العمل في الولايات المتحدة. وقال ترامب يوم السبت إن العلاقات بينه وبين ماسك، الذي تبرع لحملته الانتخابية، قد انتهت وتوعد بأنه ستكون هناك "عواقب وخيمة" إذا موّل ماسك ديمقراطيين في مواجهة الجمهوريين الذين سيصوتون لصالح قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق. وكان ماسك قد مول جزءا كبيرا من حملة ترامب الرئاسية عام 2024، وعينه ترامب مسؤولا عن جهود لتقليص حجم القوى العاملة الاتحادية وخفض الإنفاق.


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
ما يجب معرفته عن قرار ترامب حظر دخول مواطني 12 دولة
جو 24 : دخل قرار منع مواطني 12 دولة من دخول الولايات المتحدة الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب الأسبوع الماضي حيز التنفيذ اليوم الاثنين. إليك ما يجب معرفته عن هذا الحظر: كيف برر ترامب الحظر؟ منذ عودته إلى البيت الأبيض، أطلق ترامب حملة غير مسبوقة لفرض قوانين الهجرة، مما دفع السلطة التنفيذية إلى أقصى حدودها وتسبب في صدام مع القضاة الفدراليين الذين حاولوا كبح جماحه. ينبع حظر السفر من أمر تنفيذي أصدره ترامب في 20 يناير/ كانون الثاني الماضي يطالب وزارة الخارجية ووزارة الأمن الداخلي ومدير الاستخبارات الوطنية بتجميع تقرير عن "المواقف العدائية" تجاه الولايات المتحدة. وقالت إدارة ترامب إن الهدف هو "حماية مواطنيها من الأجانب الذين ينوون ارتكاب هجمات إرهابية، أو تهديد أمننا القومي، أو تبني أيديولوجية كراهية، أو استغلال قوانين الهجرة لأغراض خبيثة". وفي مقطع فيديو نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي، ربط ترامب الحظر الجديد بهجوم وقع يوم الأحد في بولدر بكولورادو، قائلا إنه يؤكد المخاطر التي يشكلها بعض الزوار الذين يتجاوزون مدة تأشيراتهم. والرجل المتهم في الهجوم هو من مصر، وهي دولة ليست مدرجة في قائمة ترامب المقيدة، ويقول مسؤولون أميركيون إنه تجاوز مدة تأشيرة السياحة. من المستثنون من الحظر؟ حاملو البطاقة الخضراء (الإقامة الدائمة). المواطنون مزدوجو الجنسية، بمن فيهم المواطنون الأميركيون الذين يحملون جنسية إحدى الدول المحظورة. بعض الرياضيين: الرياضيون ومدربوهم الذين يسافرون إلى الولايات المتحدة للمشاركة في كأس العالم أو الأولمبياد أو أي حدث رياضي رئيسي آخر تحدده وزارة الخارجية الأميركية. الأفغان الحاصلون على تأشيرات الهجرة الخاصة الذين عملوا لصالح الحكومة الأميركية أو حلفائها في أفغانستان. الإيرانيون من الأقليات العرقية أو الدينية الذين يفرون من الاضطهاد. بعض موظفي الحكومة الأميركية من الأجانب الذين خدموا في الخارج لمدة لا تقل عن 15 عاما، بالإضافة إلى أزواجهم وأطفالهم. الأشخاص الذين مُنحوا اللجوء أو تم قبولهم كلاجئين قبل سريان مفعول الحظر. الأشخاص الذين يتقدمون بطلبات للحصول على تأشيرات بناء على روابط عائلية بأزواجهم أو أطفالهم أو آبائهم من المواطنين الأميركيين. الدبلوماسيون ومسؤولو الحكومات الأجنبية الذين يزورون الولايات المتحدة في مهام رسمية. من يسافرون إلى مقر الأمم المتحدة في نيويورك لأغراض رسمية تتعلق بالأمم المتحدة فقط. ممثلو المنظمات الدولية ومنظمة الناتو في زيارات رسمية للولايات المتحدة. الأطفال الذين تبناهم مواطنون أميركيون. الأشخاص من الدول المستهدفة الذين يمتلكون تأشيرات سارية، رغم أن وزارة الأمن الداخلي تحتفظ بحق رفض دخولهم حتى وإن كانت التأشيرة صالحة. الدول المتأثرة ويشمل القرار على ما جاء في الإعلان الرئاسي، مواطني البلدان التي تعتبرها إدارة ترامب خطرة، وهي أفغانستان وبورما وتشاد والكونغو-برازافيل وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن. إعلان وبررت الإدارة الأميركية التي تعتمد سياسة هجرة صارمة جدا، إدراجها هذه البلدان على قائمة الحظر بغياب الإدارات الفاعلة للتدقيق بالمسافرين وميل مواطني بعضها إلى البقاء في الولايات المتحدة بعد انتهاء صلاحيات تأشيراتهم. كذلك، فرضت قيودا على مواطني 7 دول أخرى للحصول على تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة، وهي بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوغو وتركمانستان وفنزويلا. وقال ترامب إن رعايا الدول المشمولة بالحظر يشكلون مخاطر تتعلق بالإرهاب والسلامة العامة، بالإضافة إلى مخاطر تجاوز مدة الإقامة بتأشيراتهم. كما أشار إلى أن بعض هذه الدول لديها أنظمة فحص وتدقيق "ناقصة" أو سبق أن رفضت استعادة مواطنيها. وتستند استنتاجاته إلى تقرير سنوي صادر عن وزارة الأمن الداخلي بشأن السائحين ورجال الأعمال والطلاب الذين يتجاوزون مدة تأشيراتهم الأميركية ويصلون عن طريق الجو أو البحر، مع التركيز على الدول ذات النسب المرتفعة من المتجاوزين لمدة الإقامة. وقال ترامب: "نحن لا نريدهم". وأثار إدراج أفغانستان في القائمة غضب بعض المؤيدين الذين عملوا على إعادة توطين شعبها. لكن الحظر يستثني الحاصلين على تأشيرات الهجرة الخاصة، وهم في الغالب من عملوا بشكل وثيق مع الحكومة الأميركية خلال عقدين من الحرب هناك. وقالت الإدارة إن القائمة قابلة للتغيير إذا أدخلت السلطات في الدول المعنية "تحسينات جوهرية" على أنظمتها وإجراءاتها. كما يمكن إضافة دول جديدة "مع بروز تهديدات حول العالم". توجيهات وزارة الخارجية أصدرت وزارة الخارجية تعليمات للسفارات والقنصليات الأميركية يوم الجمعة بعدم إلغاء التأشيرات التي صدرت سابقا لأشخاص من الدول الـ12 المدرجة في الحظر. ومع ذلك، سيتم رفض طلبات التأشيرات المقدمة من مواطني الدول المشمولة بالحظر، التي تمت الموافقة عليها ولكن لم تُطبع بعد، وفقا للبرقية التي وقعها وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو. وباستثناء من يستوفي معايير الإعفاء الضيقة، سيتم رفض الطلبات بدءا من يوم الإثنين. كيف يختلف هذا الحظر عن حظر عام 2017؟ في بداية فترة رئاسته الأولى، أصدر ترامب أمرا تنفيذيا يمنع السفر إلى الولايات المتحدة لمواطني 7 دول ذات أغلبية مسلمة، هي العراق وسوريا وإيران والسودان وليبيا والصومال واليمن. وكان ذلك أحد أكثر القرارات إثارة للفوضى والارتباك في بداية ولايته. إذ تم منع المسافرين من هذه الدول من الصعود على متن الطائرات المتجهة إلى الولايات المتحدة أو احتُجزوا في المطارات الأميركية بعد وصولهم، وكان من بينهم طلاب وأكاديميون ورجال أعمال وسياح وزوار عائليون. وقد عُرف هذا الأمر باسم "حظر المسلمين" أو "حظر السفر"، وأُعيدت صياغته أكثر من مرة بعد الطعون القانونية حتى أيدت المحكمة العليا نسخة منه عام 2018. وكان الحظر يشمل فئات مختلفة من المسافرين والمهاجرين من إيران والصومال واليمن وسوريا وليبيا، بالإضافة إلى كوريين شماليين وبعض مسؤولي الحكومة الفنزويلية وعائلاتهم. ردود الفعل على قرار ترامب أدانت حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الحظر، ووصفت القرار في بيان بأنه "حملة وصم وتجريم" ضد الفنزويليين. أما رئيس تشاد محمد ديبي إيتنو فقال إن بلاده ستعلق إصدار التأشيرات للمواطنين الأميركيين ردا على الحظر. كما شجبت منظمات الإغاثة وإعادة توطين اللاجئين القرار. وقالت رئيسة منظمة أوكسفام أميركا آبي ماكسمان: "هذه السياسة لا تتعلق بالأمن القومي، بل تتعلق بزرع الانقسام وتشويه صورة مجتمعات تسعى إلى الأمان والفرص في الولايات المتحدة". لكن ردود الفعل على الحظر تنوعت بين الغضب والدعم الحذر. ففي هايتي، تلقت محطات الراديو وابلا من المكالمات من مستمعين غاضبين، من بينهم كثيرون قالوا إنهم يعيشون في الولايات المتحدة واتهموا ترامب بالعنصرية، مشيرين إلى أن معظم الدول المستهدفة غالبية سكانها من السود. وقالت إلفانيس لويس-غوست، وهي أميركية من أصول هايتية تبلغ من العمر 23 عاما، وكانت تنتظر رحلتها من نيوأرك في نيوجيرسي إلى فلوريدا: "لدي عائلة في هايتي، لذا من المحبط رؤية وسماع هذا الحظر. لا أعتقد أنه أمر جيد، بل أراه محزنا جدا". أما ويليام لوبيز، مستثمر عقارات يبلغ من العمر 75 عاما جاء من كوبا في عام 1967، فقد أيد الحظر، وقال من مطعم قرب ليتل هافانا في ميامي: "هؤلاء أناس يأتون لكن لا يريدون العمل، يدعمون الحكومة الكوبية والشيوعية. ما تقوم به إدارة ترامب جيد تماما". المصدر: أسوشيتد برس تابعو الأردن 24 على