
خبير بريطاني: سلالة H5N1 من إنفلونزا الطيور لديها القدرة على التحول إلى جائحة عالمية
قال خبير في وكالة الأمن الصحي بالمملكة المتحدة، إن سلالة H5N1 من إنفلونزا
الطيور
لديها القدرة على التحول إلى جائحة عالمي، حسب سكاي نيوز البريطانية.
إنفلونزا الطيور قد تتحول لجائحة
وتم اكتشاف العدوى في خروف واحد في يوركشاير مؤخرًا، وعلى الرغم من أن إنفلونزا الطيور لا تنتقل بسهولة إلى البشر، فقد صنفت وكالة سلامة الصحة في المملكة المتحدة سلالة H5N1 باعتبارها عدوى ناشئة في إنجلترا.
وأوضح ريتشارد بيبودي، مدير الأوبئة والعدوى الناشئة في هيئة الخدمات الصحية بالمملكة المتحدة، أن الفيروس ليس جديدًا، وأن خطره على الجمهور يظل منخفضًا، وخصائصه تغيرت في السنوات الأخيرة، وذلك بعد تأكيد إصابة خروف واحد بإنفلونزا الطيور في إنجلترا للمرة الأولى.
انتشار إنفلونزا الطيور
وفي المؤتمر السنوي للوكالة في مانشستر، وصف بيبودي هذه الأخبار بأنها تطور جديد في القصة، مؤكدًا أن المخاطر لم تتغير بالضرورة، ومن المحتمل أن يتحول فيروس H5N1 إلى جائحة مستقبلية، ولهذا السبب يتم مراقبته عن كثب والتعامل معه.
وقالت الدكتورة ميرا تشاند، مسؤولة العدوى الناشئة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية بالمملكة المتحدة، إن الأدلة الحالية تشير إلى أن فيروسات إنفلونزا الطيور التي نراها تنتشر في جميع أنحاء العالم لا تنتشر بسهولة إلى البشر، وإن خطر إنفلونزا الطيور على عامة الناس يظل منخفضا للغاية.
بعد إصابة الأغنام.. تحذيرات من انتقال عدوى إنفلونزا الطيور للبشر في بريطانيا
بريطانيا ترفع حالة التأهب القصوى بعد انتشار إنفلونزا الطيور

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 38 دقائق
- الجمهورية
هل توقف الأسبرين بعد جراحات القلب يحميك أكثر؟ دراسة تكشف الحقيقة!
عادةً، يتلقى المرضى علاجًا مزدوجًا لتخثر الدم ، يجمع بين الأسبرين ودواء يمنع نشاط مستقبلات بروتينية تعرف بـ (بي2 وإي12)، وهي مستقبلات على سطح الصفائح الدم وية تلعب دورًا رئيسيًا في عملية تجلط الدم. وفق "سكاي نيوز" في المراحل الأولى بعد قسطرة الشرايين التاجية، يستخدم هذا العلاج المزدوج للوقاية أو العلاج من انسداد الشرايين، لكن بعد عدة أشهر، عادةً ما يتحول المرضى لتناول الأسبرين يوميًا مدى الحياة. لكن الدراسة، التي نُشرت في المجلة الطبية البريطانية، جمعت بيانات من خمس تجارب سريرية سابقة، وأظهرت أن التوقف عن تناول الأسبرين والاستمرار فقط في مثبطات مستقبلات (بي2 وإي12) يرتبط بانخفاض معدلات الوفاة، والنوبات القلبية، والسكتات الدم اغية، دون زيادة مخاطر النزيف الحاد. هذا الاكتشاف قد يغير من العادات العلاجية المتبعة ويعزز خيارات السلامة للمرضى بعد جراحات القلب.


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
دراسة تحذر هذه الفئة من أدوية إنقاص الوزن
توصلت دراسة كندية حديثة إلى أن أدوية إنقاص الوزن التي تعتمد على منشطات مستقبلات الببتيد-1 الشبيهة بالغلوكاغون (GLP-1 RA)، والتي تُستخدم بشكل واسع في علاج السمنة ومرض السكري ، قد تضاعف خطر الإصابة ب التنكس البقعي المرتبط بالعمر لدى كبار السن المصابين ب السكري. ووفق "سكاي نيوز" فإن الدراسة، التي نُشرت في مجلة "جاما لطب العيون"، حلّلت بيانات أكثر من مليون مريض في أونتاريو، منهم 46,334 مريضاً تلقوا هذه الأدوية، وأظهرت أن استخدام "سيماغلوتايد" أو "ليكسيسيناتيد" لمدة ستة أشهر على الأقل رفع احتمالية الإصابة ب التنكس البقعي بمرتين مقارنة بمن لم يتناولوا هذه الأدوية. كما زاد هذا الخطر بثلاثة أضعاف لدى من استمروا في العلاج لأكثر من 30 شهراً. يُذكر أن هذه الأدوية تطورت في الأصل لعلاج مرض السكري ، وتساعد في خفض مستوى السكر في الدم وتقليل الشهية، إلا أن الدراسة أشارت إلى وجود تأثيرات متعددة على العين قد تكون ضارة، خاصة لدى كبار السن. قال ماركو بوبوفيتش، طبيب العيون المشرف على الدراسة: "يبدو أن مستقبلات GLP-1 تؤثر على العين بطرق معقدة، وفي حالات الضمور البقعي المرتبط بالعمر، قد تكون التأثيرات سلبية".


24 القاهرة
منذ 8 ساعات
- 24 القاهرة
تحذيرات من ارتفاع معدلات الإصابة بالحصبة في بريطانيا
حذر خبراء الصحة، من ارتفاع حالات الإصابة بالحصبة في بريطانيا، مؤكدين على ضرورة التطعيم ضد مرض الحصبة، وخاصة مع وجود توقعات بزيادة حالات الإصابة وموجة متوقعة من المرض في الأسابيع المقبلة. تحذيرات من ارتفاع معدلات الإصابة بالحصبة في بريطانيا ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، في بعض أجزاء من إنجلترا، تقترب حالات الإصابة بالحصبة من معدلات الإصابة التي تم تسجيلها عام 2024، وهو أسوأ تفشٍ للمرض منذ أكثر من عقد من الزمان، حيث تم تسجيل 47 حالة في بريستول حتى الآن في عام 2025، مقارنة بـ 53 حالة في العام الماضي بأكمله. وحذر مسؤولون من وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة UKHSA، من أن الوضع قد يزداد سوءا مع توجه العائلات البريطانية إلى أوروبا لقضاء عطلاتها الصيفية، ووصلت حالات الإصابة بالحصبة في القارة إلى أعلى مستوى لها منذ 25 عاما، وهناك مخاوف من أن البريطانيين غير المطعمين قد يصابون بالعدوى في الخارج ثم ينشرونها عند عودتهم. وقالت هيئة الخدمات الصحية في المملكة المتحدة، إن فشل المزيد من الآباء في تطعيم أطفالهم ضد الحصبة، يجعل إنجلترا معرضة لخطر أكبر لانتشار المرض مع وجود الآلاف الآن دون حماية. أهمية الحصول على لقاح الحصبة وحث المسؤولون العائلات على التأكد من حصولهم على جرعتي لقاح MMR قبل السفر، حيث تم تسجيل حالات تفشي مرض الحصبة في الدول المفضلة لقضاء العطلات مثل فرنسا وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا، كان هناك أكثر من 127 ألف حالة إصابة بالحصبة في أوروبا العام الماضي، وهو أعلى مستوى منذ عام 1997. وتعتبر الحصبة مرض شديد العدوى ومميت في بعض الأحيان، ويقدر الخبراء أن الفيروس قادر على إصابة 9 من كل 10 أطفال غير مطعمين في الفصل الدراسي إذا كان زميل واحد فقط في الفصل معديًا، وتكون أعراض الحصبة عادةً مثل أعراض البرد والإنفلونزا مثل الحمى والسعال وسيلان الأنف، تليها طفح جلدي يتطور بعد بضعة أيام، وفي حالات نادرة، يؤدي ذلك إلى حدوث مضاعفات خطيرة مثل الإنتان والالتهاب الرئوي وتورم المخ، مما قد يؤدي إلى الإعاقة طويلة الأمد وحتى الموت. ارتفاع حالات الحصبة في تكساس إلى 738 مع استمرار تفشي المرض حالة تأهب قصوى في أحد مطارات الولايات المتحدة بعد تسجيل 3 إصابات بمرض الحصبة