
نائب رئيس مجلس الوزراء يصدر قرارًا بنقل مدراء الموارد البشرية في جميع الجهات الحكومية بالمملكة إلى جهاز الخدمة المدنية
صدر عن معالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء، قرار رقم (31) لسنة 2025 بنقل مدراء الموارد البشرية في جميع الجهات الحكومية بالمملكة إلى جهاز الخدمة المدنية، وذلك بناءً على عرض رئيس جهاز الخدمة المدنية، جاء فيه:
المادة الأولى
يُنقَل التالية أسماؤهم من الجهات الحكومية بالمملكة إلى جهاز الخدمة المدنية لشغْل وظيفة مدير الموارد البشرية التابعة لمدير عام خدمات الموارد البشرية المشتركة:
1- السيدة أمل سالم محمد شاهين كلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين).
2- السيد يوسف عبدالعزيز عبدالغفار العلوي مراكز الرعاية الصحية الأولية.
3- السيد يعقوب عبدالله يعقوب السادة وزارة شئون البلديات والزراعة.
4- السيد محمد صالح أحمد عاشير وزارة الأشغال.
5- السيدة مريم أحمد حسين حيدر وزارة الإسكان والتخطيط العمراني.
6- السيد عمر محمود عبدالله حاجيه هيئة تنظيم سوق العمل.
7- السيدة إيمان إبراهيم علي قاسم المستشفيات الحكومية.
8- السيد أحمد علي يوسف سيادي جامعة البحرين
المادة الثانية
يتولى رئيس جهاز الخدمة المدنية ندْب المدراء المذكورين في المادة الأولى من هذا القرار ليتولى كلٌّ منهم القيام بمهام الإشراف على إدارة الموارد البشرية في أيٍّ من الجهات الحكومية بالمملكة، وتسري عليهم الأحكام المنظمة لشئون موظفي خدمات الموارد البشرية المشتركة.
المادة الثالثة
على الوزراء والمعنيين – كُلٌّ فيما يخصه – تنفيذ أحكام هذا القرار، ويُعمل به من تاريخ صدوره، ويُنشر في الجريدة الرسمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
حسناً فعلت الكويت
المالُ عصَبُ الحياة، وهو أيضاً عطَبُها! نحصر الحديث بالمال الذي يغذّي أوردة التطرّف والشرّ والإرهاب، فلولا المال لما تضخّم جسد الإرهاب والجماعات السوداء في العالم كلّه. أمّا المال الصريح و«الرسمي» الذي يذهب إلى أفواه الإرهاب، مثل المال الإيراني «النظيف»، كما كان يصفه حسن نصر الله في خطبه الشهيرة من شاشات الضاحية، فليس عنه نتكلّم. بل عن المال الذي يتدفق، من وراء ظهر الدولة، بخداعها، أو باستغلال ظروفٍ سياسية استثنائية، كما جرى أيام ما عُرف بـ«الربيع العربي»، قبل أكثر من 10 سنوات. أكونُ أكثر وضوحاً، لقد استغلّ بعض «الإخوان» والسرورية والجماعات «الجهادية»، كما يصفون أنفسهم، طِيبة شعوب الخليج، وحبّهم لمساعدة الأشقاء العرب والمسلمين، بمفهوم «الفزعة»، أي النخوة والنجدة، أو بحافز الثواب الديني وطلباً للأجر الأخروي، فكثرت حملات التبرّع الخيري، المنفلت، من دون رقابة ولا تدقيق مالي. هذا الوضع كان سبباً، فوق دعم الإرهاب والفوضى في دولٍ أخرى، في تشجيع الفساد، وكما يقال: «المال السايب يُعلّم السرقة»! لذلك فقد أحسنت دولة الكويت، المعطاءُ شعبها، في ضبط هذه المسألة مؤخراً، ونتذكّر كيف كان أنصار «القاعدة» و«داعش» في الكويت قبل بضع سنوات يقومون بحملات جمع الأموال، علناً، بل وتنظيم رحلات الذهاب لشبكات «القاعدة» و«داعش» في سوريا وغير سوريا. مؤخراً حذّرت وزيرة الشؤون الاجتماعية الكويتية الدكتورة أمثال الحويلة من استغلال التبرعات الخيرية، وقالت: «أغلب التبرعات والمساعدات الخيرية تُوجّه إلى خارج الكويت، بل إن بعض التبرعات الخارجية تضر بسمعة العمل الخيري الكويتي دولياً»، مشدّدةً على أن «سمعة الكويت خط أحمر، ولن نسمح لأي ممارسات فردية أو تجاوزات أن تسيء لهذا الإرث الإنساني العريق». لتحقيق هذا الهدف، نشأت لجنة خاصّة في الكويت لهذا، وضبط المسألة، والتدقيق المالي، ومراجعة أعضاء وهياكل هذه الجمعيات، وعلى فكرة نحن ضربنا المثل بداعمي «القاعدة» و«داعش»، ولكن الأمر يسري أيضاً على داعمي الجماعات الإرهابية الشيعية من طرف «بعض» المتصدقين لهم. هذا الإجراء الكويتي المسؤول والضروري، هو أيضاً - كما قالت مصادر حكومية لوسائل إعلام كويتية - يهدف إلى تأمين عبور الكويت مرحلة الرقابة المعززة التي تخضع لها حالياً من جانب اللجنة المالية الدولية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب (مينا فاتف)، فضلاً عن تفادي إدراج البلاد بالقائمة الرمادية. ضبط المال، يعني ضبط الرجال، وصون الأعمال الخيّرة، حتى لا يفسدها سُرّاق المال... والأعمار.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
فيصل بن بندر يطلع على سير العمل في "محافظة الخرج" و"أمانة الرياض"أمير الرياض يرعى تخريج طلاب جامعة الإمام
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه بقصر الحكم أمس، صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن محمد بن سعد بن عبدالعزيز محافظ الخرج. واطّلع سموه، على سير العمل في المحافظة والمراكز التابعة لها، وسبل تطوير العمل. كما استقبل الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز في مكتبه بقصر الحكم أمس، صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف أمين منطقة الرياض. واستمع سموه إلى شرح عن آخر الأعمال الميدانية والرقابية التي تنفذها الأمانة، والتنسيق المشترك مع الجهات ذات العلاقة في سبيل الارتقاء بجودة الخدمة في المنطقة. من جهة أخرى، رعى الأمير فيصل بن بندر أمس الأول، حفل تخريج الدفعة الـ69 من الطلاب والطالبات والمتميزين من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وذلك في قاعة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ بمبنى المؤتمرات بالمدينة الجامعية. وكان في استقبال سموه لدى وصوله إلى مقر الحفل رئيس الجامعة د. أحمد بن سالم العامري، وعدد من وكلاء وقيادات الجامعة. وأُلقيت كلمة الخريجين، التي ثمنوا فيها رعاية وتشريف سمو أمير منطقة الرياض حفلَ تتويج مسيرتهم العلمية، معبرين عن فرحتهم وسعادتهم بنيل وقطاف ثمرة الجهد الذي بذلوه، واستمروا عليه طلبًا للعلم والمعرفة وخدمة للوطن والقيادة. عقب ذلك شاهد سموه والحضور أوبريت التخرج من تقديم طلاب الجامعة، ثم انطلقت مسيرة الخريجين. وألقى عميد القبول والتسجيل بالجامعة د. سليمان العنقري كلمة ثمن فيها رعاية وتشريف سمو أمير منطقة الرياض، مقدمًا الشكر والثناء لسموه الكريم على رعايته وتشريفِه للجامعة ولأبنائه الخريجين، ومشاركتهم وأسرهم هذه المناسبةَ الغالية. وقال: "نشرفُ الليلة بكم لتخريج (18240) طالبًا وطالبةً منهم (12412) طالبًا وطالبة في مرحلة البكالوريوس، و(436) طالبًا وطالبةً في مرحلة الماجستير، و(370) طالبًا وطالبة في مرحلة الدكتوراه، و(2774) طالبًا في مرحلة الدبلوم، و(366) طلاب في مرحلة الدبلوم العالي، إضافة إلى (1882) من طلاب الانتساب. ثم شاهد سموه والحضور عرضًا مرئيًّا بعنوان (مشاعر خريج). بعدها ألقى رئيس الجامعة د. أحمد بن سالم العامري، كلمة قال فيها: "إن الجامعة وهي تحتفل بتخريج دفعتها الـ(69) من مختلف المراحل والتخصصات الجامعية، منهم (517) خريجًا، يمثلون (68) دولةً حول العالم، يشكلون تنوعًا ثقافيًّا، ويحملون طموحًا مشتركًا، يعكس مكانة الجامعة بوصفها مركزًا عالميًّا للعلم والمعرفة، ووجهةً رئيسة لطلاب العلوم الإسلامية والعربية. وفي ختام الحفل كرم سموه الطلاب الأوائل والتُقطت الصور الجماعية. من جانب آخر، اطّلع أمير الرياض على الجهود والأنشطة الثقافية لمركز عبدالرحمن السديري الثقافي بمحافظة الغاط. جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه أمس، المدير العام للمركز سلطان بن فيصل بن عبدالرحمن السديري. كما استمع سموه إلى شرح عن جهود المركز في خدمة المجتمع في المجال الثقافي والمعرفي الذي يتولاه المركز منذ تأسيسه. وتسلم سموه نسخة من التقرير السنوي للمركز لعام 2024.


أرقام
منذ 7 ساعات
- أرقام
نائب رئيس مجلس الوزراء يصدر قرارًا بنقل مدراء الموارد البشرية في جميع الجهات الحكومية بالمملكة إلى جهاز الخدمة المدنية
صدر عن معالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء، قرار رقم (31) لسنة 2025 بنقل مدراء الموارد البشرية في جميع الجهات الحكومية بالمملكة إلى جهاز الخدمة المدنية، وذلك بناءً على عرض رئيس جهاز الخدمة المدنية، جاء فيه: المادة الأولى يُنقَل التالية أسماؤهم من الجهات الحكومية بالمملكة إلى جهاز الخدمة المدنية لشغْل وظيفة مدير الموارد البشرية التابعة لمدير عام خدمات الموارد البشرية المشتركة: 1- السيدة أمل سالم محمد شاهين كلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين). 2- السيد يوسف عبدالعزيز عبدالغفار العلوي مراكز الرعاية الصحية الأولية. 3- السيد يعقوب عبدالله يعقوب السادة وزارة شئون البلديات والزراعة. 4- السيد محمد صالح أحمد عاشير وزارة الأشغال. 5- السيدة مريم أحمد حسين حيدر وزارة الإسكان والتخطيط العمراني. 6- السيد عمر محمود عبدالله حاجيه هيئة تنظيم سوق العمل. 7- السيدة إيمان إبراهيم علي قاسم المستشفيات الحكومية. 8- السيد أحمد علي يوسف سيادي جامعة البحرين المادة الثانية يتولى رئيس جهاز الخدمة المدنية ندْب المدراء المذكورين في المادة الأولى من هذا القرار ليتولى كلٌّ منهم القيام بمهام الإشراف على إدارة الموارد البشرية في أيٍّ من الجهات الحكومية بالمملكة، وتسري عليهم الأحكام المنظمة لشئون موظفي خدمات الموارد البشرية المشتركة. المادة الثالثة على الوزراء والمعنيين – كُلٌّ فيما يخصه – تنفيذ أحكام هذا القرار، ويُعمل به من تاريخ صدوره، ويُنشر في الجريدة الرسمية.