logo
الأربعاء المقبل.. المستشار الألماني يبدأ زيارة إلى واشنطن يلتقي خلالها ترامب

الأربعاء المقبل.. المستشار الألماني يبدأ زيارة إلى واشنطن يلتقي خلالها ترامب

البوابةمنذ 2 أيام

يبدأ المستشار الألماني فريدريش ميرز زيارة إلى واشنطن يوم الأربعاء المقبل،يلتقي خلالها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأول مرة منذ توليه منصبه في وقت سابق من هذا الشهر.
وصرح المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفان كورنيليوس، في بيان أوردته مجلة "بوليتيكو" في نسختها الأوروبية، بأن الزعيمين سيلتقيان في البيت الأبيض يوم الخميس المقبل، ومن المتوقع أن يُناقشا الحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط والسياسة التجارية.
وذكر البيان أنه من المنتظر أن يتوجه ميرز إلى العاصمة الأمريكية يوم الأربعاء المقبل فيما سيعقب الاجتماع مع ترامب غداء ومؤتمر صحفي.
وأشارت المجلة إلى أن الإدارة الألمانية الجديدة دخلت في خلاف علني مع أعضاء إدارة ترامب بشأن مزاعم حول تدخلهم في السياسة الألمانية.. حيث هاجم كل من وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ونائب الرئيس جيه دي فانس برلين بسبب تصنيف وكالة الاستخبارات الألمانية لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف بأنه "منظمة يمينية متطرفة مثبتة"، وكان إيلون ماسك، حليف ترامب، من أبرز الداعمين لحزب البديل من أجل ألمانيا على الصعيد الدولي.
وردًا على ذلك، قال ميرز إنه ينبغي على المسئولين الأمريكيين التراجع عن موقفهم، وأضاف:" لقد ابتعدنا إلى حد كبير عن الحملة الانتخابية الأمريكية في السنوات الأخيرة، وهذا يشملني شخصيًا". وتابع المستشار أنه أبلغ المسئولين الأمريكيين بأننا:"لم ننحاز لأيٍّ من المرشحين، وأطلب منكم قبول ذلك في المقابل".
وتحدث الزعيمان مرتين عبر الهاتف، كان آخرها خلال زيارة المستشار إلى كييف برفقة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
وبعد أيام من انتخابه، حثّ ميرز ترامب، في مكالمة هاتفية أخرى، على إنهاء حربه التجارية مع ألمانيا وحلفائه الأوروبيين، قائلًا إنه أخبر الرئيس أن "الحل الأمثل هو خفض العقوبات إلى الصفر على كل شيء وعلى الجميع".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعلنها: لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم في إيران
ترامب يعلنها: لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم في إيران

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

ترامب يعلنها: لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم في إيران

وكتب الرئيس على منصته " تروث سوشل" للتواصل الاجتماعي: "بموجب اتفاقنا المحتمل، لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم". وتأتي رسالة ترامب الجازمة بعدما أفاد موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي، أن آخر اقتراح قدمته واشنطن لطهران السبت، يسمح للإيرانيين بتخصيب محدود لليورانيوم، وهو أمر لطالما رفضته إدارة ترامب.

انسحاب متسارع للقوات الأمريكية من قاعدتين في شرق سوريا
انسحاب متسارع للقوات الأمريكية من قاعدتين في شرق سوريا

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

انسحاب متسارع للقوات الأمريكية من قاعدتين في شرق سوريا

بدأ الجيش الأمريكي خلال الساعات الماضية، تنفيذ انسحاب متسارع لقواته من أكبر قاعدتين في محافظة دير الزور ضمن مناطق سيطرت قوات سوريا الديمقراطية «قسد»، ما يعد تطوراً عسكرياً لافتاً، من دون أن يصدر على الفور تأكيد رسمي من واشنطن، التي يبدو أنها منحت دمشق ضوءاً أخضر لدمج آلاف من المقاتلين الأجانب في الجيش الجديد. ووفق ما ذكره «المرصد السوري» نقلاً عن مصادره، فإن القوات الأمريكية تنفذ انسحاباً مفاجئاً من قاعدتين بارزتين في ريف دير الزور الشرقي، وهما حقل العمر النفطي ومعمل كونيكو للغاز، واللتين تعدان من أهم المواقع العسكرية الأمريكية في سوريا. وبحسب ذات المصادر: «فقد بدأت عملية الانسحاب بشكل تدريجي في 18 أيار/مايو، قبل أن تتسارع خلال الساعات الأخيرة، حيث شوهدت أرتال أمريكية تضم عربات مصفحة ومعدات لوجستية تغادر مواقعها في حقل العمر النفطي ومعمل كونيكو للغاز». وأشار المرصد إلى أن القاعدة الأمريكية في حقل العمر تعد الأكبر في سوريا، وقد تعرضت القاعدتين للاستهداف من قبل جماعات مسلحة خلال العامين الماضيين، مشيراً إلى قوات تابعة ل «قسد» تمركزت في المواقع التي أخلتها القوات الأمريكية. ويعد الانسحاب الحالي من أبرز التحركات العسكرية الأمريكية في شمال شرقي سوريا، ما أثار مخاوف من احتمال حدوث فراغ أمني في وقت تعاني فيه المنطقة من هشاشة أمنية وتحديات متفاقمة. وكان السفير الأمريكي في تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا توم باراك، قد أعلن مؤخراً أن الرئيس دونالد ترامب كلف الجيش الأمريكي في سوريا بهدف واحد هو مكافحة تنظيم «داعش»، مؤكداً أن القوات الأمريكية أنجزت 99% من هذه المهمة بنجاح. وفي سياق آخر، قال باراك إن الولايات المتحدة وافقت على خطة طرحتها القيادة السورية الجديدة للسماح لآلاف من المقاتلين الأجانب الذين كانوا في السابق ضمن المعارضة بالانضمام إلى الجيش الوطني، شريطة أن يحدث ذلك بشفافية. وذكر ثلاثة مسؤولين دفاعيين سوريين أن الخطة تنص على انضمام نحو 3500 مقاتل أجنبي، معظمهم من الويغور من الصين والدول المجاورة، إلى وحدة مشكلة حديثاً، وهي الفرقة 84 من الجيش السوري، والتي ستضم سوريين أيضاً. ورداً على سؤال من «رويترز» في دمشق عما إذا كانت واشنطن وافقت على دمج المقاتلين الأجانب في الجيش السوري الجديد، قال باراك: «أعتقد أن هناك تفاهماً وشفافية». وأضاف أنه من الأفضل إبقاء هؤلاء الأجانب ضمن مشروع للدولة بدلاً من إقصائهم، ووصف كثيرين منهم بأنهم «مخلصون للغاية» للإدارة السورية الجديدة. وقال مصدران مقربان من وزارة الدفاع السورية ل «رويترز» إن الرئيس السوري أحمد الشرع والمقربين منه حاولوا إقناع محاورين غربيين بأن ضم مقاتلين أجانب إلى الجيش سيكون أقل خطورة على الأمن من التخلي عنهم، الأمر الذي قد يدفعهم إلى الانضمام مجدداً لتنظيم «القاعدة» أو تنظيم «داعش». وقالت الوكالة إن وزارة الخارجية الأمريكية ولا متحدث باسم الحكومة السورية لم يردا صباح أمس الاثنين، على طلبات للتعليق على التقرير. (وكالات)

البيت الأبيض: من المرجح أن يتحدث "ترامب" و"شي جين بينج" خلال الأسبوع الجاري
البيت الأبيض: من المرجح أن يتحدث "ترامب" و"شي جين بينج" خلال الأسبوع الجاري

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

البيت الأبيض: من المرجح أن يتحدث "ترامب" و"شي جين بينج" خلال الأسبوع الجاري

أعلن البيت الأبيض، أمس الإثنين، أنه من المرجح أن يجري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينج اتصالًا هاتفيًا هذا الأسبوع، في وقت لا يزال فيه أكبر اقتصادين في العالم يواجهان توترات تجارية متصاعدة. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء "بلومبرج" الأمريكية: "يمكنني أن أؤكد أنه من المرجح أن يتحدث الزعيمان هذا الأسبوع"، وذلك من دون أن تحدد موعدًا لهذا الاتصال المحتمل أو أن تؤكده بشكل قاطع. ولم يصدر تعليق فوري من السفارة الصينية في واشنطن في هذا الصدد. كانت واشنطن وبكين قد تبادلتا الاتهامات بانتهاك شروط الاتفاق الواسع الذي أُبرم بينهما الشهر الماضي، والذي تضمن تخفيضًا متبادلًا للتعريفات الجمركية المرتفعة. ويرى ترامب أن الحوار المباشر مع الرئيس الصيني هو السبيل الوحيد لحل الخلافات بين البلدين، غير أن الأخير بدا متحفظًا على إجراء محادثات هاتفية مباشرة، مفضلًا ترك التفاصيل للمفاوضين والمستشارين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store