احذر ''شرب القهوة'' مع هذه الأدوية
أدوية البرد والإنفلونزا التي تُصرف دون وصفة طبية:
تحتوي بعض هذه الأدوية على كافيين مضاف لتعزيز النشاط، مما قد يؤدي إلى تسارع ضربات القلب، التوتر، والأرق، وهي تأثيرات تتضاعف عند تناول القهوة معها. كما يُحذر الأطباء من تفاعلها مع أدوية فرط الحركة ونقص الانتباه أو أدوية الربو، نظرًا للتشابه في التركيبة الكيميائية.
أدوية الغدة الدرقية:
تناول القهوة مباشرة بعد أخذ دواء الغدة الدرقية يمكن أن يُقلل من امتصاصه بنسبة تصل إلى 50%. لذا يُنصح بانتظار 30 إلى 60 دقيقة بعد أخذ الدواء قبل شرب القهوة، لتجنّب تداخلها مع فعاليته.
مسكنات الألم الشائعة:
بعض المسكنات مثل الباراسيتامول أو الأسبرين تحتوي على كافيين أيضًا. ومع أن القهوة قد تُسرّع من تأثير هذه الأدوية، إلا أن الجمع بينهما قد يُزيد خطر تهيج المعدة أو النزيف، خاصة عند الإفراط في تناول الكافيين.
أدوية القلب وضغط الدم:
يمكن للكافيين أن يرفع مؤقتًا ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، مما يُضعف مفعول أدوية عدم انتظام ضربات القلب أو أدوية ارتفاع الضغط. لذلك، يُنصح مرضى القلب بمراقبة تفاعل أجسامهم مع القهوة، وقد يكون من الأفضل التحول إلى القهوة منزوعة الكافيين إذا لزم الأمر.
فنجان القهوة الصباحي قد لا يكون بريئًا دائمًا، خصوصًا عند تناوله بالتزامن مع بعض الأدوية. لذلك، من الأفضل استشارة الطبيب أو الصيدلي بشأن توقيت تناول القهوة، لتفادي أي تفاعلات غير مرغوب فيها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جوهرة FM
منذ 4 أيام
- جوهرة FM
الولايات المتحدة تقرر التوقف عن تمويل أبحاث لقاحات ثبت عدم فعاليتها في الوقاية من كوفيد والإنفلونزا
قد يؤدي قرار وزارة الصحة الأمريكية بوقف الاستثمار في تطوير لقاحات تعتمد على تقنية الحمض النووي الريبوزي المرسال إلى عرقلة الابتكارات الطبية وتحفيز العقول المبتكرة على الهجرة. وكان وزير الصحة الأمريكي روبرت كينيدي الابن قد كتب منشورا على منصة "إكس" أعلن فيه أن إدارة الأبحاث والتطويرات الطبية الحيوية المتقدمة التابعة للولايات المتحدة ستوقف تمويل أبحاث لقاحات mRNA بعد أن ثبت عدم فعاليتها في الوقاية من التهابات الجهاز التنفسي العلوي، خاصة كوفيد-19 والإنفلونزا. وجاء في التقرير الذي نشرته منصة "أكسيوس": "قرار وزير الصحة روبرت كينيدي الابن بخفض التمويل الفيدرالي لأبحاث لقاحات mRNA يمثل خطوة أخرى قد تقضي على الاختراقات الطبية المستقبلية وتسرع هجرة العقول العلمية". ويرى جيروم آدامز، الجراح العام السابق للولايات المتحدة، أن هذا القرار قصير النظر يُشبه التوقف عن تمويل تطوير المضادات الحيوية بعد اختراع البنسلين، أو التخلي عن تطوير الحواسيب بعد ظهور الرقاقات الدقيقة. ويعمل كينيدي على تنفيذ تخفيضات هائلة في أعداد الموظفين في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية، وتقليص تمويل التكاليف العامة لمختبرات الأبحاث، وإنهاء المنح التي تقدمها المعاهد الوطنية للصحة لمجموعة واسعة من المشاريع. وقد بدأت التخفيضات، إلى جانب القيود الأوسع التي فرضتها إدارة ترامب على الهجرة، في توجيه المواهب العلمية الدولية الواعدة بعيدا عن البلاد. يُذكر أن لقاحي شركتي "فايزر" و"موديرنا" المضادين لفيروس كورونا قد أُنتجا باستخدام تقنية mRNA. (أكسيوس)

تورس
منذ 6 أيام
- تورس
عاجل/ بعد كورونا فيروس جديد يظهر في الصين..ما القصة..؟!
فخلال الأسابيع القليلة الماضية، أصيب آلاف الأشخاص في جنوب الصين بفيروس "شيكونغونيا" الذي ينقله البعوض، فيما يعتبر أحد أبرز تفشيات الفيروس منذ اكتشافه أول مرة في البلاد قبل ما يقرب من عقدين. وأصيب أكثر من 7 آلاف شخص في مدينة فوشان جنوب الصين بالفيروس، مع حالات متفرقة في مدن وبلديات مجاورة أخرى في مقاطعة غوانغدونغ، وفق مجلة "التايم" الأمريكية. في حين يعمل المسؤولون المحليون الآن على مكافحة انتشار "شيكونغونيا"، مستخدمين بعض التدابير الوبائية المجربة والمختبرة للاستجابة للعدوى، إضافة إلى جهود أكثر ابتكاراً للحد من أعداد البعوض المسبب له. "دليل كوفيد-19″ إذ تستعين السلطات الصينية ب"دليل كوفيد-19" الذي يشمل إجراء فحوصات جماعية، وعزل السكان المصابين، وتطهير أحياء كاملة. كما خصصت سلطات فوشان عشرات المستشفيات مراكز للعلاج، وزادت أسرّة العزل المقاومة للبعوض المخصصة للمصابين إلى أكثر من 7 آلاف سرير، حسب وكالة أنباء "شينخوا". واستكشفت السلطات في جنوب الصين حلولاً غير تقليدية أيضاً، مثل نشر أسماك آكلة لليرقات في بحيرات المدينة التي قد تكون بؤراً خصبة للبعوض، أو إطلاق أسراب من "بعوض الفيل" الذي لا يلدغ البشر، بل يتغذى على بعوض الزاعجة المعروف بحمله ل"شيكونغونيا". فما هو "شيكونغونيا"؟ وما هي أعراضه؟ عادة ينتقل هذا الفيروس إلى البشر عن طريق لدغات بعوضات مصابة، مثل الزاعجة المصرية والزاعجة المنقطة بالأبيض، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية. ومن المعروف أيضاً أن هذه الأنواع من البعوض تحمل مسببات مرضية أخرى، مثل تلك التي تسبب عدوى حمى الضنك وزيكا. وفي المتوسط تظهر أعراضه بعد 4 إلى 8 أيام من تلقي الشخص لدغة من بعوضة مصابة، قد تشمل الحمى والتعب والغثيان، فضلاً عن ألم شديد في المفاصل ربما يستمر أشهراً أو سنوات. اسم "شيكونغونيا" نفسه يُشتق من كلمة بلغة كيماكوندي في جنوب تنزانيا ، حيث اكتُشف المرض أول مرة عام 1952، وهي تعني "أن يصبح الشيء ملتوياً" وتبين الوضع الملتوي لأجسام الأشخاص المصابين بسبب معاناتهم آلاماً شديدة في المفاصل. غير أن "شيكونغونيا" لا ينتقل بين البشر، ونادراً ما يكون مرضاً مميتاً. وحسب الصحة العالمية، فإن الرضع وكبار السن أكثر عرضة للإصابة بأعراض المرض الحادة. في حين لا يوجد علاج للداء، وينصح باستخدام الباراسيتامول أو الأسيتامينوفين لتخفيف الآلام وتقليل الحمى.

تورس
منذ 7 أيام
- تورس
ٍفيروس جديد يطلُّ من الصين و يُصيب الآلاف!
فخلال الأسابيع القليلة الماضية، أصيب آلاف الأشخاص في جنوب الصين بفيروس "شيكونغونيا" الذي ينقله البعوض، فيما يعتبر أحد أبرز تفشيات الفيروس منذ اكتشافه أول مرة في البلاد قبل ما يقرب من عقدين. وأصيب أكثر من 7 آلاف شخص في مدينة فوشان جنوب الصين بالفيروس، مع حالات متفرقة في مدن وبلديات مجاورة أخرى في مقاطعة غوانغدونغ، وفق مجلة "التايم" الأمريكية. في حين يعمل المسؤولون المحليون الآن على مكافحة انتشار "شيكونغونيا"، مستخدمين بعض التدابير الوبائية المجربة والمختبرة للاستجابة للعدوى، إضافة إلى جهود أكثر ابتكاراً للحد من أعداد البعوض المسبب له. "دليل كوفيد-19" إذ تستعين السلطات الصينية ب"دليل كوفيد-19" الذي يشمل إجراء فحوصات جماعية، وعزل السكان المصابين، وتطهير أحياء كاملة. كما خصصت سلطات فوشان عشرات المستشفيات مراكز للعلاج، وزادت أسرّة العزل المقاومة للبعوض المخصصة للمصابين إلى أكثر من 7 آلاف سرير، حسب وكالة أنباء "شينخوا". واستكشفت السلطات في جنوب الصين حلولاً غير تقليدية أيضاً، مثل نشر أسماك آكلة لليرقات في بحيرات المدينة التي قد تكون بؤراً خصبة للبعوض، أو إطلاق أسراب من "بعوض الفيل" الذي لا يلدغ البشر، بل يتغذى على بعوض الزاعجة المعروف بحمله ل"شيكونغونيا". فما هو "شيكونغونيا"؟ وما هي أعراضه؟ عادة ينتقل هذا الفيروس إلى البشر عن طريق لدغات بعوضات مصابة، مثل الزاعجة المصرية والزاعجة المنقطة بالأبيض، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية. ومن المعروف أيضاً أن هذه الأنواع من البعوض تحمل مسببات مرضية أخرى، مثل تلك التي تسبب عدوى حمى الضنك وزيكا. وفي المتوسط تظهر أعراضه بعد 4 إلى 8 أيام من تلقي الشخص لدغة من بعوضة مصابة، قد تشمل الحمى والتعب والغثيان، فضلاً عن ألم شديد في المفاصل ربما يستمر أشهراً أو سنوات. اسم "شيكونغونيا" نفسه يُشتق من كلمة بلغة كيماكوندي في جنوب تنزانيا ، حيث اكتُشف المرض أول مرة عام 1952، وهي تعني "أن يصبح الشيء ملتوياً" وتبين الوضع الملتوي لأجسام الأشخاص المصابين بسبب معاناتهم آلاماً شديدة في المفاصل. غير أن "شيكونغونيا" لا ينتقل بين البشر، ونادراً ما يكون مرضاً مميتاً. وحسب الصحة العالمية، فإن الرضع وكبار السن أكثر عرضة للإصابة بأعراض المرض الحادة. في حين لا يوجد علاج للداء، وينصح باستخدام الباراسيتامول أو الأسيتامينوفين لتخفيف الآلام وتقليل الحمى. الأخبار