
أسهم الأندية الرياضية تتصدر مكاسب السوق السعودية
وواصل مؤشر السوق السوق السعودية أداءه الإيجابي قرب مستوى 10850 نقطة، بدعم من مكاسب أسهم الطاقة والبنوك.
أسهم الأندية الرياضية
وقفز سهم الأندية الرياضية بأكثر من 9% ليصل إلى 10.16 ريال (2.74 دولار) مقارنة بسعر إدراجه البالغ 7.5 ريال (2 دولار)، في إقبال لافت من المستثمرين، حيث حل ثانياً في قائمة الأسهم الأكثر تداولاً بحجم بلغ 14.22 مليون سهم.
ويعد إدراج الأندية الرياضية تاسع إدراج في السوق الرئيسية خلال عام 2025، ليرتفع عدد الشركات المدرجة في "تاسي" إلى 240 شركة، إلى جانب 19 صندوقاً عقارياً متداولاً.
وكانت الشركة قد طرحت 34.32 مليون سهم للاكتتاب العام تمثل 30% من رأس المال، وحققت تغطية استثنائية بلغت 533.6% للأفراد و44.1 مرة للمؤسسات.
وتنشط الشركة في مجال تجارة الأجهزة والملابس الرياضية، إلى جانب إدارة وتشغيل الصالات الرياضية واستثمار العقارات، ويبلغ رأس مالها الحالي 114.4 مليون ريال (30.9 مليون دولار) موزعة على 114.4 مليون سهم.
أداء السوق العامة
وارتفع مؤشر "تاسي" بنسبة 0.1% مسجلاً 10851 نقطة، مع صعود معظم أسهم الطاقة بقيادة أرامكو التي ارتفعت بنسبة 0.3% إلى 24.07 ريال (6.5 دولار)، إلى جانب مكاسب في أسهم البنوك والاتصالات والعقارات.
وبلغت قيمة التداول الإجمالية 689 مليون ريال (184 مليون دولار) بحجم 93.3 مليون سهم، حيث ارتفعت 110 أسهم مقابل تراجع 130 سهماً، وتصدرت أسهم شمس والأندية الرياضية قائمة الأسهم الأكثر نشاطاً من حيث حجم التداول.
aXA6IDEwNC4yMzkuMzIuNzcg
جزيرة ام اند امز
CA

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
ترامب: الاتحاد الأوروبي سيتحمل تكاليف المساعدات العسكرية لأوكرانيا
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الاتحاد الأوروبي سيتولى دفع تكاليف المساعدات العسكرية التي تقدمها الولايات المتحدة لأوكرانيا، في حال استمرار الدعم. وأعلن ترامب عن توقيع اتفاق تجاري كبير مع اليابان تصل قيمته إلى 550 مليار دولار، مؤكدًا أن الاتفاق يتضمن فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على البضائع اليابانية. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إدارته أنجزت الكثير لتحسين الوضع الاقتصادي في البلاد، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تحقق إنجازات في جميع المجالات. وقال ترامب إن بلاده في مرحلة إتمام صفقة هامة مع الصين، مشددًا على أن المفاوضات بين الطرفين بلغت مراحل متقدمة. كما أشار إلى أن واشنطن تُجري مفاوضات جدية مع الاتحاد الأوروبي، في إطار سعيه لتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين. البيت الأبيض: ترامب فقط من يعلن عن صفقات تجارية مع أي طرف أكد البيت الأبيض، أن الرئيس دونالد ترامب هو الجهة الوحيدة المخولة بالإعلان عن أي صفقات تجارية. ووصف البيت الأبيض الأنباء المتداولة بأنها تكهنات إعلامية تفتقر إلى مصادر رسمية، مشددًا على أنه لم يتم التوصل إلى اتفاق، ولم يصدر أي إعلان رسمي بهذا الشأن. "بوليتيكو": الاتحاد الأوروبي يسعى لاتفاق تجاري مع إدارة ترمب على غرار صفقة اليابان كشفت مجلة بوليتيكو في نسختها الأوروبية، يوم الأربعاء الماضي، أن الاتحاد الأوروبي يعتزم التوصل إلى اتفاق تجاري مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشابه للصفقة التي تم توقيعها سابقًا مع اليابان، ويشمل فرض تعريفة جمركية أساسية بنسبة 15% على السلع الأمريكية. ورغم ذلك، نقلت المجلة عن دبلوماسيين أوروبيين مطلعين على سير المفاوضات، أن بروكسل تستعد لاتخاذ "إجراءات انتقامية واسعة النطاق" في حال عدم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس المقبل.


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
70 مليار دولار وشراكة نفطية.. زيارة مستشار ترامب تفتح أبواب الاستثمار الأمريكي في ليبيا
حملت زيارة مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشؤون الشرق الأوسط وأفريقيا، مسعد بوليس، بعدا اقتصاديا تمثل في التوقيع على مذكرة تعاون في مجالات الاستكشاف النفطي، والإفصاح عن مشاريع مشتركة بقيمة 70 مليار دولار. وخلال لقائه رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية منتهية الولاية عبدالحميد الدبيبة، ناقش بولس فرص التعاون المشترك في مجالات الطاقة، والمعادن، والبنية التحتية، والصحة، والاتصالات. وأكد الدبيبة الحرص على بناء شراكات اقتصادية مع الولايات المتحدة، تفتح المجال أمام كبرى الشركات الأمريكية للمشاركة في مشاريع التنمية والاستثمار. عرض شراكة كما قدّم الفريق الحكومي عرضا تفصيليا لأوجه الشراكة الاستراتيجية الاقتصادية الليبية، والمقدرة بنحو 70 مليار دولار، شاملة مشاريع جاهزة في قطاعات الطاقة والمعادن والكهرباء والبنية التحتية والاتصالات، بما يتيح دخولا منظما ومباشرا للاستثمار الأمريكي في السوق الليبي. كما تم التطرق إلى مستجدات قطاع النفط، خاصة ما يتعلق بالفرص المتاحة في القطع النفطية الجديدة، سواء البحرية أو البرية، والجهود المبذولة لتعزيز الشفافية وتحقيق عوائد مستدامة في إطار استقرار قطاع الطاقة. تعاون نفطي وفي السياق التقى بولس رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط مسعود سليمان، واستعرضا استراتيجية المؤسسة في الحفاظ على معدلات إنتاج ليبيا من النفط الخام والغاز الطبيعي والعمل على زيادة إنتاج النفط نسبياً وصولاً إلى 2 مليون برميل يومياً بحلول العام 2030، وتطرق اللقاء إلى الصناعات البتروكيماوية القائمة في البلاد. كما بحثا أهمية دعم المؤسسة لدورها المهم في تحقيق الاستقرار الاقتصادي في البلاد. واختتم اللقاء بتوقيع اتفاقية تعاون بين شركة مليتة للنفط والغاز وشركة "هيل انترناشيونال" الأمريكية، لإدارة مشاريع التركيبين (أ) و (هـ) البحريين. ويجري مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشؤون الشرق الأوسط وأفريقيا، مسعد بولس، زيارة رسمية إلى ليبيا، تشمل العاصمة طرابلس ومدينة بنغازي، بهدف دفع المسار السياسي في ليبيا وتعزيز التعاون المالي والاقتصادي. ومن المقرر أن يتوجه بولس إلى بنغازي، عقب زيارته لطرابلس، حيث يلتقي القائد العام للجيش الليبي المشير خليفة حفتر، في إطار مساعٍ لتقريب وجهات النظر بين الأطراف المتنازعة، ودعم جهود إنجاح الحوار الوطني. aXA6IDEwMy4yMjUuNTIuMjAg جزيرة ام اند امز AU


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
اتفاق ترامب واليابان.. تحول في ميزان التجارة العالمية وقواعد اللعبة في آسيا
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاتفاق التجاري الجديد بين الولايات المتحدة واليابان بأنه "أكبر صفقة تجارية في التاريخ". وبينما قد يكون هذا الادعاء طموحًا، إلا أنه يُعد بالتأكيد من أبرز التطورات التجارية منذ أن فرض ترامب ما أسماه "تعريفات يوم التحرير" في أبريل/نيسان، والتي أربكت الأسواق العالمية وسببت اضطرابًا في سلاسل التوريد حول العالم. ووفقا لتقرير لشبكة بي بي سي، فإنه بعد شهور من المفاوضات، أعلن رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا أن الاتفاق سيفيد ليس فقط اليابان والولايات المتحدة، بل سيساهم أيضًا في دعم الاقتصاد العالمي. وتُعد اليابان رابع أكبر اقتصاد في العالم، مما يجعل لها دورًا حيويًا في التجارة والنمو العالمي. فهي تستورد كميات كبيرة من الطاقة والغذاء، وتُصدّر منتجات صناعية رئيسية مثل الإلكترونيات والآلات والمركبات. والولايات المتحدة هي أكبر سوق لصادرات اليابان. وكانت التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب قد أثارت مخاوف بين خبراء الاقتصاد، حيث حذر البعض من احتمال انكماش الاقتصاد الياباني بنسبة تصل إلى نقطة مئوية واحدة، وهو ما قد يؤدي إلى دخول البلاد في ركود اقتصادي. إلا أن هذا الاتفاق خفف من تلك المخاوف من خلال تخفيض التعريفات وتوفير قدر من الاستقرار، ما يتيح للشركات اليابانية وضع خطط استثمارية وتوسعية بثقة أكبر. تأثير فوري وقد أظهر الإعلان عن الاتفاق تأثيرًا اقتصاديًا فوريًا، حيث ارتفعت قيمة الين الياباني مقابل الدولار الأمريكي، مما زاد من القوة الشرائية لليابان، وسهّل على الشركات شراء المواد الخام اللازمة للتصنيع والتوسع. ويُعتبر قطاع السيارات من أبرز المستفيدين من هذا الاتفاق. فالشركات اليابانية مثل تويوتا وهوندا ونيسان كانت تدفع رسومًا جمركية بنسبة 27.5% عند تصدير سياراتها إلى الولايات المتحدة، أما الآن فقد تم خفض هذه النسبة إلى 15%، ما يعزز قدرة السيارات اليابانية على المنافسة، خاصة أمام نظيراتها من الصين. ومع ذلك، أعرب صانعو السيارات الأمريكيون عن عدم رضاهم، حيث لا يزالون يواجهون تعريفات بنسبة 25% على وارداتهم من مصانعهم في كندا والمكسيك، وهو ما يضعهم في موقف غير متكافئ. وفي مقابل خفض التعريفات، تعهدت اليابان باستثمار 550 مليار دولار في الولايات المتحدة. وقال إيشيبا إن هذه الاستثمارات ستُستخدم في بناء سلاسل توريد مرنة في قطاعات حيوية مثل الصناعات الدوائية وأشباه الموصلات. وتُعد اليابان بالفعل من أكبر المستثمرين الأجانب في أمريكا، ومن المتوقع أن تخلق هذه الاستثمارات وظائف وتدعم الابتكار وتعزز البنية التحتية في القطاعات الحيوية. ويتضمن الاتفاق أيضًا زيادة مشتريات اليابان من المنتجات الزراعية الأمريكية، بما في ذلك الأرز، مما قد يساعد في مواجهة نقص الأرز في السوق الياباني، رغم المخاوف المحلية من تأثر المزارعين اليابانيين. وكانت هناك تقارير تفيد بأن الولايات المتحدة طالبت اليابان بزيادة إنفاقها الدفاعي ضمن الصفقة. إلا أن المفاوض التجاري الياباني، ريوسي أكازاوا، نفى ذلك وأكد أن الاتفاق لا يشمل أي بنود دفاعية. كما أوضح أن التعريفات الأمريكية على الصلب والألمنيوم الياباني ستبقى عند 50%، وهو ما يُعد فوزًا جزئيًا لليابان التي تصدّر مركبات أكثر مما تصدّر الصلب والألمنيوم. ترقب في آسيا ويُحتمل أن يمتد تأثير الاتفاق إلى باقي دول آسيا. فقد أصبح معدل الـ15% تعريفًا مرجعيًا تسعى دول مثل كوريا الجنوبية وتايوان للحصول عليه في مفاوضاتها الجارية مع واشنطن. وصرّح وزير الصناعة الكوري الجنوبي بأنه سيدرس تفاصيل الاتفاق الياباني الأمريكي بعناية أثناء زيارته للعاصمة الأمريكية. وتتنافس كوريا الجنوبية واليابان في قطاعات رئيسية مثل السيارات والصلب. وقد أبرمت دول مثل فيتنام وإندونيسيا والفلبين بالفعل اتفاقات تجارية مع الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن اقتصادات أصغر مثل كمبوديا ولاوس وسريلانكا قد تجد صعوبة في التفاوض على صفقات مماثلة بسبب ضعف قدراتها التفاوضية. وتسعى الولايات المتحدة إلى إبرام أكبر عدد ممكن من الاتفاقيات التجارية قبل الموعد النهائي الذي حددته لنفسها في أغسطس/آب. لكن مع تزايد القلق الدولي بشأن مصداقية السياسات التجارية الأمريكية، بدأت بعض الدول بالبحث عن شركاء بديلين أكثر استقرارًا. ففي نفس يوم الإعلان عن الاتفاق مع واشنطن، أعلنت اليابان والاتحاد الأوروبي عن عزمهما التعاون الوثيق لمواجهة "الإكراه الاقتصادي" والممارسات التجارية غير العادلة، حسبما صرحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. وقالت فون دير لاين: "نحن نؤمن بالمنافسة العالمية ويجب أن تكون في مصلحة الجميع". آداة فعالة من ناحية أخرى، قد يكون وصف ترامب للاتفاق بأنه "أكبر صفقة تجارية في التاريخ" مبالغة، لكن لا شك أن الاتفاق بين الولايات المتحدة واليابان يمثل لحظة محورية في مشهد التجارة العالمية، ويعزز العلاقات الاقتصادية بين قوتين عظيمتين، ويضع معايير جديدة لباقي الدول في المنطقة. وفي تقرير منفصل ل"بي بي سي"، فإن اهتمام ترامب بالاتفاق مع اليابان يمكن ان يعزو سببه إلى أن ترامب يعلن إن نهجه المتشدد بدأ يُحقق نتائج ملموسة. منذ البداية، كانت الولايات المتحدة تتحدث بإيجابية عن احتمالات إبرام اتفاق مع اليابان، ولكن رغم تعدد الوفود، ظل الاتفاق غائبًا بشكل غريب — حتى الآن. وبمعناه الضيق، يُعد هذا نجاحًا لنهج ترامب، خصوصًا إذا أصبحت اليابان "الدومينو" الأول الذي يدفع بقية العالم إلى الامتثال. ووفقا للتقرير، تحظى اليابان الآن بأفضل صفقة — أو بالأحرى، أقل الصفات سوءًا — بين جميع الدول التي لديها فائض تجاري كبير مع الولايات المتحدة. aXA6IDEwNC4yNTIuMTA1LjgwIA== جزيرة ام اند امز IT