
للمرة الثانية.. طائرة عسكرية تثير الرعب في أجواء مطار ريغان وكادت تتسبب في كارثة
تسببت طائرة هليكوبتر عسكرية من طراز بلاك هوك في حالتي اقتراب خطيرتين من الاصطدام بطائرتين مدنيتين في مطار رونالد ريغان الوطني بواشنطن. الحادثة وقعت عندما اتخذ الطيار مسارًا غير تقليدي حول البنتاغون، مما أدى إلى تحليق المروحية على مسافة قريبة جداً، تصل إلى 200 قدم فقط، من إحدى الطائرات.
وذكر موقع "نيويورك بوست"، اليوم، هذه الواقعة تأتي في أعقاب حادثة مأساوية سابقة قبل ثلاثة أشهر فقط، حيث تسببت مروحية من نفس الوحدة العسكرية في تصادم جوي مع طائرة تابعة للخطوط الجوية الأمريكية، مما أسفر عن مصرع 67 شخصًا. الحادثة الجديدة أثارت موجة من الانتقادات الحادة من المسؤولين والسياسيين، حيث وصفها وزير النقل بأنها "غير مقبولة"، بينما دعت السناتور ماريا كانتويل إلى تعزيز تدابير الأمان في المجال الجوي.
يوم الخميس، اضطرت رحلتان تجاريتان، إلى تغيير مسارهما بشكل مفاجئ للحيلولة دون الاقتراب الخطير من المروحية. وأفادت إدارة الطيران الفيدرالية بأن الطائرتين كانتا على مسافة أقل من ميلين من المدرج عند الساعة 2:30 مساءً.
وكان التحدي الأكبر هو الفشل المؤقت لنظام مراقبة الطائرات الذي حال دون قدرة المراقبين على تتبع موقع المروحية بشكل دقيق في الوقت الحقيقي. رغم أن الطائرات لم تدخل منطقة الحظر الجوي، إلا أن الخطورة كانت حقيقية، مما يدفع الجهات المعنية إلى مواصلة التحقيق بجدية في هذه الواقعة، والتدقيق في استخدام نظام
ADS-B
المعتمد للبث التلقائي للمراقبة، الذي تعرض للانتقاد منذ حادثة يناير المأساوية.
الجيش من جانبه أكد على التزامه بإجراء تحقيق شامل لتحديد الأسباب الدقيقة للحادثة، مشددًا على ضرورة انتظار النتائج قبل إلقاء اللوم على أي طرف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- العين الإخبارية
«السلطة الخفية»..5 أشخاص «حكموا» أمريكا في عهد بايدن
بينما كانت السلطة تبدو في يد الرئيس، يزعم كتاب جديد أن "دائرة مغلقة" كانت تسيّر البيت الأبيض فعليا في عهد جو بايدن. كتاب "الخطيئة الأصلية (Original Sin)" الذي ما زال يثير الجدل في الأوساط الأمريكية، كشف أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن "كانت تُدار فعليا من قبل مجموعة ضيقة من المستشارين والمقربين أُطلق عليهم داخل البيت الأبيض اسم "البوليتبيرو"، في إشارة إلى "القيادة المركزية في الأنظمة الشيوعية". وبحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في صحيفة "نيويورك بوست"، ضمّت هذه المجموعة، شخصيات سياسية مخضرمة مثل: مايك دونيلون. ستيف ريتشيتي. بروس ريد. أفراد من العائلة مثل السيدة الأولى جيل بايدن نجل الرئيس، هانتر بايدن. وفي هذا السياق، أوضح الكتاب أنه، بغض النظر عن المناصب الرسمية، "عمليا، كان بروس ريد هو مستشار السياسة الداخلية الفعلي، ومايك دونيلون هو المدير السياسي الفعلي، وستيف ريتشيتي هو المسيطر على الشؤون التشريعية". أما كلاين فكان هو "المسيطر على كل شيء تقريبا". "المكتب السياسي" ووفق مؤلفي الكتاب أليكس طومسون والمذيع المعروف جيك تابر، كان أولئك الأشخاص "صانعي القرار النهائيين" في ظل استمرار تدهور صحة بايدن. وقال أليكس طومسون، لبرنامج "واشنطن ويك" على قناة "بي بي إس" يوم الجمعة: "فيما يتعلق بمن كان يُدير البيت الأبيض، فهي مجموعة صغيرة من الأشخاص الذين كانوا موجودين على مدار التاريخ". مضيفا أن هذه المجموعة "أطلق عليها عض الأشخاص داخل الإدارة اسم المكتب السياسي. وهذا هو المصطلح الذي استخدمناه في الكتاب". من جهته، أشار المؤلف المشارك ومذيع شبكة "سي إن إن" جيك تابر، إلى أن بايدن لم يكن غائبا بالكامل عن الصورة. وتابع "بايدن كان لا يزال يمتلك بعض الوعي والإرادة، لكنه يعلم تماما أنهم يُبقون أعضاء حكومته وموظفيه بعيدين عنه عمدا." "5 أشخاص" وصرح مصدر مطلع على الأعمال الداخلية للبيت الأبيض للمؤلفين: "كان خمسة أشخاص يديرون البلاد، وكان جو بايدن، في أحسن الأحوال، عضوا بارزا في المجلس". وعبّر وزير في مجلس الوزراء، لم يُكشف عن هويته، عن استيائه من "المكتب السياسي"، قائلا: "لم أرَ وضعا كهذا من قبل، حيث يتمتع عدد قليل جدا من الأشخاص بهذه السلطة. كانوا يتخذون قرارات اقتصادية ضخمة دون استدعاء وزيرة الخزانة يلين". ووفقا للكتاب، كان المكتب السياسي حازما في رفض وتقليص المخاوف بشأن عمر الرئيس السابق وقدراته الإدراكية. ويزعم الكتاب أن المستشارين اعتبروا عموما "المخاوف بشأن عمر بايدن مجرد نقطة ضعف سياسية، وليست قيدا خطيرا". كانوا يعتقدون أن بايدن يحقق انتصارات سياسية حقيقية، تؤهله، وتؤهلهم، لولاية ثانية، وفقا للكتاب. من هو مايك دونيلون؟ وبالنسبة لدونيلون، الذي شغل منصب كبير مستشاري بايدن منذ بداية رئاسته حتى يناير/كانون الثاني 2024 حين انضم إلى الحملة الانتخابية، من المقربين من الرئيس السابق منذ ثمانينيات القرن الماضي. خلال فترة عمله في حملة 2024، تقاضى راتبا مذهلا بلغ 4 ملايين دولار، بحسب كتاب "الخطيئة الأصلية". وقدّر بعض المراقبين الخارجيين، بمن فيهم ديفيد أكسلرود، الخبير الاستراتيجي في إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما، أن دونيلون "كان مرتبطا عاطفيا ببايدن لدرجة أنه لم يستطع قبول الحقيقة". كان دونيلون، خبير استطلاعات الرأي السابق ومستشار الإعلام، يُعتبر على نطاق واسع مؤمنا راسخا ببايدن، وقد اكتسب ثقة الرئيس السابق المتبادلة. كتب تومسون وتابر: "قدّر الرئيس نصيحة مايك دونيلون كثيرا لدرجة أن مساعديه كانوا يسخرون لاحقا بأنه لو أراد، لكان بإمكانه إقناع بايدن ببدء حرب". ستيف ريتشيتي أما ستيف ريتشيتي، الذي عمل مستشارا للرئيس طوال فترة بايدن في البيت الأبيض، فشغل منصب رئيس موظفي الرئيس السادس والأربعين خلال النصف الثاني من فترة ولايته كنائب رئاسي، وعمل في حملة بايدن الانتخابية. كما شغل سابقا منصب نائب رئيس موظفي البيت الأبيض للعمليات في إدارة الرئيس الأسبق بيل كلينتون. خلال إدارة بايدن، لعب ريتشيتي دورا رئيسيا في مساعدة الرئيس السابق على تجاوز معارك تشريعية رئيسية. وفي بعض الأحيان، كان يُدلي بدلوه في مسائل سياسية ملحة. وفقًا للكتاب، اتصل ريتشيتي شخصيا بمراسل من وسيلة إعلامية لم يُذكر اسمها، بشكل غير رسمي، لدحض مزاعم من مصادر متعددة حول صحة بايدن. كما استشاط غضبا بعد أن كتب الممثل جورج كلوني مقال رأي مثيرا يحث فيه بايدن على الانسحاب من السباق. كتب المؤلفان: "قرأ ريتشيتي الرسالة وثار غضبه. داخليا، هدد بإغلاق مكتب كلوني - وظن بعض زملائه أنه يبدو كزعيم عصابة". بروس ريد شغل ريد سابقا منصب رئيس موظفي بايدن خلال النصف الأول من فترة ولايته كنائب رئاسي، قبل أن يتولى ريتشيتي هذا المنصب لاحقا. وهو أيضا من خريجي إدارة كلينتون. كان يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه "مهووس بالسياسة"، وكان من بين المستشارين الذين ساعدوا في إعداد بايدن لمناظرته الكارثية ضد الرئيس المرشح الجمهوري وقتها دونالد ترامب والذي فاز لاحقا بالانتخابات الأمريكية. رون كلاين بصفته أول رئيس أركان لبايدن خلال فترة رئاسته، كان كلاين مؤثرا للغاية وكان له تأثير كبير على القرارات الرئيسية واستراتيجية الرسائل - حتى بعد مغادرته البيت الأبيض، وفقا لكتاب "الخطيئة الأصلية". كان كلاين في دائرة بايدن منذ ثمانينيات القرن الماضي خلال فترة ولاية الرئيس السابق في مجلس الشيوخ. عمل أيضا في حملة كلينتون عام ٢٠١٦. غادر البيت الأبيض رسميا في فبراير/شباط ٢٠٢٣، لكنه كان لا يزال يحتفظ بنفوذه على الرئيس السابق، وساعده في التحضير لمناظرته الكارثية ضد ترامب في يونيو/حزيران الماضي. هانتر بايدن وجيل بايدن كانت جيل بايدن أيضا قوة رئيسية في محاولة إخفاء زلة زوجها عن الجمهور فيما أطلق عليه البعض عملية "التغطية على الفضائح". بحسب الكتاب. في المراحل الأولى من المسيرة السياسية للرئيس السابق، كانت السيدة الأولى "زوجة سياسية مترددة"، لكن كان لها تأثير كبير طوال فترة إدارته، حيث كانت توبخ الموظفين أحيانا على السماح له بالتحدث مطولا أمام الكاميرات. وكان يُنظر إلى هانتر بايدن على أنه قوة رئيسية تحاول منع والده من الانسحاب من سباق ٢٠٢٤. كما أنه كان عبئا ثقيلا على والده خلال فترة ولايته الثانية، وتكهن بعض مساعديه بأنه لعب دورا في تراجعه. وذكر الكتاب: "لفهم تدهور جو بايدن، أخبرنا كبار مساعديه، علينا أن نعرف معاناة هانتر". "وظائف مرموقة" وزعم الكتاب أيضا، أن العديد من أعضاء "المكتب السياسي" جلبوا أصدقاء وأفرادا من العائلة إلى مناصب مرموقة في إدارة بايدن. ووفقا للكتاب، حصلت ابنة أخت دونيلون على منصب في مجلس الأمن القومي. مخاوف أوباما وكان الرئيس الأسبق باراك أوباما قد أبدى قلقه من بعض الشخصيات التي أحاطت ببايدن خلال حملته الانتخابية عام 2020، قائلا إنه "لا يريد أن يُهان". كما لاحظ خريجو إدارة أوباما اختلافات جوهرية في كيفية إدارة رئاسة جو بايدن. في هذا الصدد، يقول الكتاب: "كان أوباما يتباحث مع نوابه ومساعديه من المستوى المتوسط. أما بايدن، على النقيض من ذلك، فقد التقى في الغالب بالمكتب السياسي وكبار مساعديه في مجال الأمن القومي". كما أن العديد من مساعدي بايدن أنفسهم كانوا على بُعد من الرئيس. الحفيدة تدافع عن الجد والأسبوع الماضي، انتقدت نعومي، حفيدة بايدن الكبرى، الكتاب الذي يتناول تدهور صحة جدها البالغ من العمر 82 عاما خلال فترة ولايته. نعومي، ابنة هانتر بايدن والبالغة من العمر 31 عاما، وصفت الكتاب، بأنه "هراء سياسي خيالي"، موجهة انتقادات لاذعة لما تراه محاولة تشويه للرئيس من قبل "صحفيين يسعون للشهرة والربح السريع"، حسب تعبيرها. وكتبت على حسابها في منصة "إكس": "اقرأوا نسخة من هذا الكتاب السخيف، وإذا كان أحدكم يرغب في مراجعة من شخص عايشه بنفسه: هذا الكتاب كذب سياسي فاحش موجه للطبقة الثرثارة المهنية الدائمة". مضيفة "أولئك الذين نادرا ما يخوضون غمار السياسة، لكنهم يستفيدون من استعراض من يخوضونها". واتهمت كلا من تابر وتومسون بأنهما "صحفيان غير مسؤولين، يروجان لأنفسهما سعيا وراء الربح السريع"، ووصفت عملهما بأنه "مجموعة من الأكاذيب غير الأصلية وغير الملهمة". aXA6IDE1NC4xMi4xNS4yNDMg جزيرة ام اند امز GB


البوابة
منذ 4 أيام
- البوابة
إعلام: عطل في اتصالات مروحية عسكرية يعطل هبوط الطائرات بواشنطن
أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن البنتاجون فقد الاتصال بإحدى مروحيات الجيش من طراز "بلاك هوك" في أثناء تحليقها في الأول من مايو، مما اضطر طائرتين تجاريتين لإلغاء الهبوط في واشنطن. ونقلت قناة "سي بي إس" عن مصادر عسكرية قولها: "في أوائل مايو، فقد مراقبو الحركة الجوية العسكريون الاتصال مؤقتا بمروحية عسكرية أثناء اقترابها من البنتاغون، مما أجبر طائرتين تجاريتين على إحباط عملية الهبوط في مطار واشنطن". وبحسب القناة، لم يُكشف عن الحادث الذي وقع في أوائل مايو إلا يوم السبت. وأكد مسؤولو وزارة الدفاع فقدان الاتصال بالمروحية "بلاك هوك" من برج مراقبة البنتاغون لمدة 20 ثانية تقريبا أثناء اقترابها للهبوط. نتيجة لذلك، قرر المراقبون إلغاء هبوط الطائرة الأولى التابعة لشركة "دلتا إيرلاينز"، اعتقادا بأن كلتا الطائرتين قد تكونان في منطقة تصادم محتمل. وأجرت المروحية دورة طيران أخرى حول مبنى البنتاجون، قبل أن يقرر مراقبو المطار إلغاء هبوط الطائرة الثانية التابعة لشركة "ريبابلك إيروايز"، حيث لم تكن لديهم بعد بيانات دقيقة عن موقع "بلاك هوك". ووفقا للبيانات الأولية، كان سبب فقدان الاتصال بالمروحية هو التركيب الهوائي المؤقت في موقع لا يوفر اتصالا مستقرا معها. وبعد الحادث، قرر الجيش تعليق جميع الرحلات الجوية من وإلى البنتاغون مؤقتا. يذكر أن مطار رونالد ريغان في واشنطن شهد في يناير 2025 تصادما بين مروحية عسكرية من طراز "بلاك هوك" وطائرة ركاب من نوع "بومباردييه"، أسفر عن مقتل 67 شخصا.


العين الإخبارية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
دفاعا عن الجد.. حفيدة بايدن تفتح النار على «رواية المرض»
عندما تُكتب الروايات من خارج المشهد، قد يأتي الرد ممن عاشوا التفاصيل عن قرب. وهذا ما فعلته حفيدة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. وانتقدت نعومي، حفيدة بايدن الكبرى كتابا جديدا يتناول تدهور صحة جدها البالغ من العمر 82 عاما خلال فترة ولايته. نعومي، ابنة هانتر بايدن والبالغة من العمر 31 عاما، وصفت الكتاب الذي شارك في تأليفه الصحفي الشهير في شبكة "سي إن إن" جيك تابر، ومراسل موقع "أكسيوس" أليكس تومبسون، بأنه "هراء سياسي خيالي"، موجهة انتقادات لاذعة لما تراه محاولة تشويه للرئيس من قبل "صحفيين يسعون للشهرة والربح السريع"، حسب تعبيرها. وكتبت على حسابها في منصة "إكس": "اقرأوا نسخة من هذا الكتاب السخيف، وإذا كان أحدكم يرغب في مراجعة من شخص عايشه بنفسه: هذا الكتاب كذب سياسي فاحش موجه للطبقة الثرثارة المهنية الدائمة". مضيفة "أولئك الذين نادرا ما يخوضون غمار السياسة، لكنهم يستفيدون من استعراض من يخوضونها". واتهمت كلا من تابر وتومسون بأنهما "صحفيان غير مسؤولين، يروجان لأنفسهما سعيا وراء الربح السريع"، ووصفت عملهما بأنه "مجموعة من الأكاذيب غير الأصلية وغير الملهمة". ماذا يقول الكتاب؟ ويروي كتاب "الخطايا الأصلية" معاناة بايدن الصحية المتزايدة خلال فترة ولايته في البيت الأبيض، ومحاولة دائرته المقربة التغطية على هذا التراجع. ويتناول أحد أجزاء الكتاب كيف أن بايدن، على ما يبدو، لم يتعرف على الممثل والمؤيد الديمقراطي جورج كلوني. وتحدث أجزاء أخرى من الكتاب عن كيف فكر مساعدوه جديا في وضع بايدن على كرسي متحرك واتخاذ خطوات لضمان عدم سقوط الرئيس علنا. نعومي تدافع وبينما يقول المؤلفان إنهما أجريا مقابلات مع أكثر من 200 شخص، اشتكت نعومي بايدن من أن الكتاب "يعتمد على مصادر مجهولة الهوية، مجهولة المصدر، تروج لرواية كاذبة تخدم مصالحها الذاتية، وتبرئها من أي مسؤولية عن كابوسنا الوطني الحالي"، في إشارة إلى إدارة الرئيس دونالد ترامب. وأصرت قائلة: "كل هذا على حساب رجل طيب وصادق للغاية، لدرجة أنه من المستحيل على هؤلاء الناس أن يفهموا سبب أو كيفية كل ذلك". "هناك قصص حقيقية يجب سردها، وستُروى يوما ما. أعتقد أن التاريخ سيكافئ الحقيقة". ولكن في الوقت الحالي، تشير صحيفة "نيويورك بوست" إلى أن تشخيص إصابة جو بايدن بالسرطان في مرحلته الرابعة تثير المزيد من التكهنات حول كيفية عدم اكتشاف هذا المرض الخطير مبكرا. وقال مكتب بايدن إن الأطباء اكتشفوا السرطان قبل يومين من إعلان يوم الأحد، مما أدى إلى موجة من التمنيات الطيبة بالشفاء في جميع أنحاء الساحة السياسية، بما في ذلك الرئيس ترامب. aXA6IDQ1LjQzLjE3Ni44MSA= جزيرة ام اند امز ES