
السفارة الأمريكية فى سوريا تدعو رعاياها للمغادرة برًا إلى الأردن
وأشارت السفارة الأمريكية فى سوريا -فى بيان أوردته قناة "القاهرة الإخبارية"- إلى وجود ممرات إنسانية مفتوحة من منطقة السويداء إلى دمشق والمعابر الحدودية.
وأكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توماس باراك، على ضرورة أن تسود لغة السلام والحوار للخروج من الأزمة الحالية التي تواجهها سوريا التي تقف عند منعطف حاسم.
وشدد توماس باراك ، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية " في نبأ لها ، على ضرورة القاء جميع الفصائل في سوريا سلاحها فورا ، لافتا الي أن أعمال العنف التي ترتكبها الفصائل تقوض سلطة حكومة دمشق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
باراك يتجاهل الدولة اللبنانية بشأن نزع سلاح حزب الله قبل بداية أغسطس
أصدر المبعوث الأمريكي الخاص للبنان وسوريا توماس باراك، رسالة إلى السلطة اللبنانية، تتضمن مهلة قبل مطلع شهر أغسطس المقبل، لحصر السلاح بيد الدولة ونزعه من كافة الميليشيات، وفق ما أفادت به قناة الجديد اللبنانية. باراك يتجاهل الدولة اللبنانية بشأن نزع سلاح حزب الله قبل بداية أغسطس ممكن يعجبك: لقطات حصرية تظهر صواريخ إيرانية قرب السفارة الأمريكية في قطر وأشارت مصادر دبلوماسية للقناة، إلى أن منشور باراك الأخير يمثل تحذيراً إضافياً للسلطة اللبنانية، حيث لم تعد التصريحات وحدها كافية، بل يتوجب اتخاذ خطوات عملية فورية لإقرار هذا البند قبل انتهاء المهلة المحددة. من نفس التصنيف: رقص على دماء الجنود واحتدام الأوضاع في إسرائيل بعد ظهور سموتريتش في حفل راقص كما أعاد باراك نشر مقتطفات من كلمة النائب ميشال معوض خلال جلسة مساءلة الحكومة، حيث قال: 'المطلوب هو خيار واضح، إما المبادرة أو الموت، نحن أمام مفترق طرق حاسم، إما نعمل لإنقاذ لبنان أو نبقى في الجحيم، الوصول إلى القاع لم يعد تهديداً محتملاً، بل واقعاً نعيشه يومياً' وقد اعتبرت مصادر دبلوماسية لبنانية تتابع تحركات باراك، أن إعادة نشر هذا الموقف تمثل تأكيداً إضافياً على رؤية واشنطن بأن لبنان على حافة مرحلة مفصلية، تستدعي تحركاً عاجلاً. في المقابل، أفادت مصادر سياسية لبنانية بوجود رسائل واضحة تلقاها لبنان، تشير إلى احتمال تصعيد إسرائيلي خلال شهر أغسطس المقبل، في حال لم تتخذ السلطة اللبنانية خطوات تتماشى مع الأجندة الدولية المطروحة. من جهة أخرى، كشفت معلومات 'الجديد' عن تنسيق ثلاثي جرى مؤخراً بين السعودية والولايات المتحدة وفرنسا، عقب زيارة باراك إلى بيروت، حيث اتفقت هذه الدول على رفض ما اعتبرته محاولات 'شراء الوقت'، مؤكدة ضرورة التزام لبنان الفوري بتطبيق مضمون ورقة باراك. وعلى المستوى الرسمي، تؤكد المعطيات أن الرؤساء الثلاثة متوافقون من حيث المبدأ على ضرورة معالجة ملف السلاح ضمن إطار وطني، يحول دون الانزلاق إلى صدام داخلي. وفي هذا السياق، أفادت معلومات 'الجديد' بأن رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام أبلغ رئيس مجلس النواب نبيه بري، خلال لقائهما السبت، بالأجواء السلبية التي سمعها في باريس. أما حزب الله، فتنقل مصادر قريبة منه لقناة 'الجديد' أن رفضه لورقة باراك لا يعني رفضاً مبدئياً لفكرة الحوار، بل هو موقف نابع من رفض الشروط الأمريكية الإسرائيلية، وأكد الحزب أن أي بحث في ملف السلاح يجب أن يندرج ضمن استراتيجية وطنية شاملة، تحفظ توازن الردع وقوة لبنان، كما تشير المصادر إلى أن الحزب يدرك دقة المرحلة المقبلة ويتهيأ لها، دون أن يسعى إلى جرّ البلاد إلى مواجهة عسكرية، لكنه مستعد لها إن فرضت عليه. نزع سلاح حزب الله: هل هو حل كافٍ أم لا؟ في وقت سابق، قالت الباحثة السياسية اللبنانية الدكتورة حياة الحريري، إن مبدأ حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية هو خطوة أساسية وضرورية تماشياً مع القرار الدولي 1701 وانسجاماً مع البيان الوزاري، مشيرة إلى أن هذه الخطوة يجب أن تصب في سياق إنهاء الاحتلال الإسرائيلي. لكنها في الوقت نفسه حذرت، في تصريح لموقع 'نيوز رووم'، من غياب أي ضمانات حقيقية تردع إسرائيل أو تلزمها بوقف الانتهاكات، مستشهدة بسلوك الاحتلال في غزة والضفة وسوريا، والذي يُظهر تجاهلاً تاماً للقوانين والاتفاقات الدولية، وفق تعبيرها. وشددت الحريري على أن استمرار هذا النهج الإسرائيلي، وتغاضي المجتمع الدولي عنه، يجعل من الصعب الوثوق بأي التزام مستقبلي في حال تم تسليم سلاح حزب الله للدولة اللبنانية، خاصة في ظل غياب دور فاعل من الولايات المتحدة تجاه حليفتها إسرائيل. وأضافت أن المطلوب اليوم ليس فقط موقفاً لبنانياً موحداً، بل أيضاً ضغطاً عربياً حقيقياً على واشنطن لضبط إسرائيل ومنعها من خرق أي تفاهمات، خصوصاً إذا ما التزم لبنان ببنود اتفاق محتمل. واختتمت الدكتورة حياة الحريري بالقول إن خطوة نزع سلاح حزب الله، رغم أهميتها الوطنية، تبقى ناقصة ما لم ترفق بإطار أمني ودبلوماسي واضح يضمن التزاماً دولياً، بمشاركة طرف ثالث فعلي، يردع إسرائيل عن أي تجاوزات مستقبلية.


اليوم السابع
منذ 15 ساعات
- اليوم السابع
مراسلة "القاهرة الإخبارية": الأردن يستأنف الإنزالات الجوية فوق غزة بالتعاون مع الإمارات
أوضحت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية في عمّان، آية السيد، أن ثلاث طائرات أردنية - إماراتية قامت صباح اليوم بإنزال نحو 25 طنًا من المساعدات الإغاثية والغذائية، مع التركيز على المواد الأكثر احتياجًا داخل القطاع. وأضافت، خلال مداخلة مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الأردن نفذ حتى الآن 127 عملية إنزال جوي من أصل أكثر من 260 عملية إنزال نفذتها دول عربية وأجنبية منذ بدء الحرب على غزة، مؤكدة أن المملكة تسعى لإيصال المساعدات من كافة المنافذ الممكنة، سواء جوًا أو برًا. وأشارت إلى أن 60 شاحنة مساعدات إضافية من المقرر أن تصل إلى غزة فجر الاثنين المقبل، بالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الجهة المسؤولة عن تنسيق عمليات تسلم وتوزيع المساعدات داخل الأردن، سواء تلك القادمة من الداخل أو من جهات دولية. كما كشفت مراسلتنا عن أن الهيئة الخيرية تعمل حاليًا بالشراكة مع عدد من الجهات الدولية، من بينها برنامج الأغذية العالمي، لتجهيز قوافل مساعدات غذائية تشمل كميات من الطحين، ستنطلق نحو القطاع خلال الأيام القليلة المقبلة. وفيما يخص التنسيق مع الإمارات، أوضحت آية السيد أن المساعدات التي قدمتها أبوظبي نُقلت إلى مستودعات الهيئة الخيرية الأردنية، ومن ثم أُعيد تجهيزها وإنزالها جوًا بمشاركة سلاح الجو الأردني، وفق ما ورد في البيان الرسمي الصادر عن الجيش. وأكدت أن الهيئة الهاشمية تواصل العمل مع الجهات الحكومية والخاصة والمنظمات الدولية الراغبة في دعم سكان غزة، لاسيما بعد توفر بعض المنافذ التي تسمح بإدخال المساعدات، مشيرة إلى أن الفترة المقبلة ستشهد استمرار الدعم الجوي والبري من الأردن والدول الشقيقة والصديقة.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
العاهل الأردنى والرئيس الأمريكى يبحثان هاتفيا المستجدات الإقليمية
بحث العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مجمل المستجدات في المنطقة، وخاصة التطورات في غزة وسوريا. وجدد العاهل الأردني التأكيد، خلال الاتصال، وفقا لوكالة الأنباء الأردنية، على ضرورة بذل كل الجهود لوقف الحرب على غزة، وضمان تدفق المساعدات لجميع مناطق القطاع للتخفيف من الأوضاع الخطيرة والمأساوية. وأشاد الملك بجهود الولايات المتحدة والرئيس الأمريكي في خفض التصعيد بالمنطقة، مبينا أن الأردن مستمر بالعمل إلى جانب الولايات المتحدة والدول الفاعلة لتحقيق السلام الذي يضمن أمن واستقرار المنطقة بأكملها. ولفت إلى نجاح التنسيق الوثيق بين الأردن والولايات المتحدة في خفض التصعيد في سوريا، مؤكدا أهمية استقرارها والحفاظ على سيادة أراضيها. كما تناول الاتصال سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، وتوسيع التعاون الاقتصادي بينهما.