
أنقذوا "على".. والده لتليفزيون اليوم السابع: يحتاج حقنة بـ106 ملايين جنيه لعلاجه
وقال الدكتور معتز محمود، فى مداخلة هاتفية مع تليفزيون اليوم السابع، مع الزميلة نورهان طمان، إنهم حرصوا على إجراء فحص مبكر لابنه علي عقب ولادته مباشرة، بعد أن عانت شقيقته "ليلى" من نفس المرض، وتم تشخيصها في وقت متأخر، ما أدى إلى فقدانها القدرة على الحركة.
وأكد أن وزارة التضامن الاجتماعي فتحت حسابين بنكيين لجمع التبرعات اللازمة لتوفير الحقنة التي تُعد الأمل الوحيد لعلاج "علي"، مشيرًا إلى أن تكلفة العلاج مرتفعة، لكن ثقته بالله وبالناس كبيرة: "عارف إن المبلغ ضخم، بس إحنا في سباق مع الزمن.. والقلوب الرحيمة كتير".
كما ناشد الأب هيئة الشراء الموحد وهيئة التأمين الصحي بسرعة الموافقة على ملف علاج ابنته "ليلى" على نفقة الدولة، مؤكدًا حصوله على حكم قضائي لصالحها، ومشدّدًا: "ربنا رزقني بولدين هما وديعة وأمانة.. وبدعم الناس نقدر ننقذهم".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 2 ساعات
- الأسبوع
مدير مستشفى الأطفال بمجمع ناصر الطبي: كارثة سوء التغذية تحاصر أطفال غزة في ظل نقص الغذاء والدواء
مدير مستشفى الأطفال بمجمع ناصر الطبي أكد الدكتور أحمد الفرا، مدير مستشفى الأطفال بمجمع ناصر الطبي، أن الأوضاع الصحية للأطفال في قطاع غزة وصلت إلى مستويات كارثية، حيث وصف حالات سوء التغذية بأنها أشبه بما كان يحدث في العصور الوسطى أو في المناطق الاستوائية الإفريقية التي تعاني من المجاعة والجفاف الشديد. وأضاف الفرا، في مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الأطفال يعانون من حالات خطيرة كسوء التغذية الحاد، مثل المازمس والكواشيركور ونقص الفيتامينات، وهي أمراض كنا نعتقد أنها أصبحت من الماضي في ظل توفر الغذاء ووسائل النقل الحديثة. وتابع، أنّ تفاقم الأزمة بدأ مع إغلاق المعابر منذ مارس الماضي، حيث بدأت الإمدادات الغذائية المقدمة من المنظمات الدولية بالتناقص حتى وصلت إلى مستويات صفرية، ما أدى إلى ازدياد أعداد الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية بشكل حاد. وذكر أن مستشفى الأطفال تلقت حالات مؤلمة، منها طفل عمره سنتان ونصف يعاني من نقص حاد في البروتينات، مما أدى إلى تجمع السوائل في جسده حتى توفي، إضافة إلى حالات أخرى تستدعي فترات علاج طويلة في المستشفى، تفوق بكثير زمن علاج الأمراض الأخرى مثل الالتهاب الرئوي.

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
بعد جمع 106 ملايين جنيه لحالة الطفل علي.. ما مرض الضمور العضلي الشوكي؟ (أعراضه وأنواعه)
في لفتة إنسانية مؤثرة، لقيت قصة الطفل «علي» المصاب بمرض ضمور العضلات الشوكي تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بعدما أثارت حالته تعاطف الآلاف من المواطنين، لتنجح حملة التبرعات التي أُطلقت لعلاجه، في جمع 106 ملايين جنيه مصري وهي القيمة المطلوبة لتغطية نفقات العلاج. ما مرض ضمور العضلات الشوكي؟يعد ضمور العضلات الشوكي (SMA) حالة وراثية نادرة تصيب الأعصاب المسؤولة عن التحكم في حركة العضلات، وفي هذه الحالة، لا تعمل الخلايا العصبية الحركية الموجودة في النخاع الشوكي بالشكل السليم، فلا تصل الإشارات التي يرسلها الدماغ إلى العضلات، مما يؤدي إلى ضعفها وتدهورها تدريجيًا، إلى أن تصاب بالضمور.وبحسب موقع «betterhealth»، فإن المرض يؤثر على عضلات مختلفة في الجسم، من بينها عضلات الكتفين والوركين والظهر، وهي من أكثر المناطق تأثرًا، إلى جانب العضلات المسؤولة عن التغذية والبلع، وكذلك العضلات المشاركة في التنفس والسعال، مما يجعل المصاب أكثر عرضة للإصابة بالتهاب رئوي ومشاكل في الجهاز التنفسي، وتجدر الإشارة إلى أن حواس الشخص المصاب وقدراته العقلية لا تتأثر.يصيب ضمور العضلات الشوكي طفلًا واحدًا تقريبًا من بين كل 6000 مولود، ويحمل نحو واحد من كل 40 شخصًا نسخة من الجين المسبب للمرض، رغم أنهم لا تظهر عليهم أي أعراض، ويطلق عليهم «الناقلون الوراثيون».حتى الآن، لا يوجد علاج نهائي لهذا المرض، لكن الأبحاث الجارية تشير إلى وجود علاجات واعدة في طور التجارب السريرية.يحدث ضمور العضلات الشوكي نتيجة خلل في جين يعرف باسم «العصبون الحركي للبقاء» SMN1، ويملك كل إنسان نسختين من هذا الجين، واحدة من كل من الوالدين، وعندما يرث الشخص نسختين متغيرتين من هذا الجين، يصاب بالمرض، وهو ما يعرف بالوراثة الجسدية المتنحية، وعادة لا تظهر أي أعراض على الوالدين الناقلين للمرض.علامات وأعراض ضمور العضلات الشوكيتتنوع علامات وأعراض ضمور العضلات الشوكي وفقًا لعمر ظهورها وشدتها، وتنقسم إلى عدة أنواع:النوع صفر:يظهر قبل الولادة، ويُعد نادرًا جدًا وشديد الخطورة، إذ يولد الطفل بحالة ضعف شديدة ويواجه صعوبات في التنفس، وغالبًا ما لا يعيش سوى أشهر قليلة.النوع الأول:يعرف أيضًا بضمور العضلات الشوكي الرضعي أو مرض فيردينج-هوفمان، وتبدأ أعراضه في الظهور منذ الولادة وحتى عمر ستة أشهر، ويعد من أكثر الأنواع حدة، غالبًا ما يعاني الأطفال من ترهل وصعوبة في الحركة والتنفس والأكل، ومع غياب العلاج، نادرًا ما يتجاوز عمرهم السنتين، إلا أن العلاجات الحديثة ساهمت في تحسين فرص البقاء وجودة الحياة.النوع الثاني:يبدأ بين عمر 6 و18 شهرًا، يستطيع الأطفال الجلوس دون دعم، لكنهم لا يستطيعون المشي، وتتراوح شدته بين متوسطة وشديدة.النوع الثالث:يعرف أيضا بمتلازمة كوجلبيرج-ويلاندر، ويظهر ما بين 18 شهرًا وحتى أواخر المراهقة، يستطيع الأطفال المشي بشكل مستقل، لكنهم يعانون من ضعف العضلات والسقوط المتكرر، وهو أقل الأنواع حدة بين الأطفال.النوع الرابع:يظهر في مرحلة البلوغ بعد سن 35، ويتطور ببطء على مر السنين، وقد لا يدرك الشخص إصابته به إلا بعد سنوات من بدء الأعراض.من أبرز مضاعفات المرض الإصابة المتكررة بعدوى الجهاز التنفسي، لا سيما في الحالات الحادة التي قد تؤدي إلى الوفاة نتيجة الإصابة بالالتهاب الرئوي، كما يواجه المصابون صعوبة في التغذية، وقد يحتاجون إلى أنابيب تغذية، بالإضافة إلى مشكلات مثل تقلص العضلات والجنف (انحناء العمود الفقري).


جريدة المال
منذ 5 ساعات
- جريدة المال
هيئة الدواء: نمو لافت فى مبيعات الشركات المحلية وتسجيل 400 مستحضر جديد
قال الدكتور أسامة حاتم، معاون رئيس هيئة الدواء المصرية، إن هناك نموا ملحوظا في مبيعات الشركات الدوائية المحلية خلال الفترة الأخيرة، وهو ما يعكس ارتفاع وعي المواطن المصري وتفضيله للمنتج المحلي. وأشار "حاتم" إلى أن السوق الدوائية شهدت تسجيل أكثر من 400 مستحضر دوائي محلي خلال الأشهر الماضية، في مؤشر واضح على توسّع عمليات التوطين وزيادة الاعتماد على التصنيع المحلي. وأضاف أن الهيئة تحرص بشكل مستمر على توفير الأدوية الناقصة في السوق، وتعمل على دعم تصنيعها محليا، خاصةً في حال وجود طلب كبير عليها، وذلك ضمن إستراتيجية الهيئة لضمان توافر الدواء وتعزيز الأمن الدوائي الوطني.