logo
الخارجية الأمريكية: مقتل مواطن أمريكي في مواجهات مع المستوطنين بالضفة الغربية

الخارجية الأمريكية: مقتل مواطن أمريكي في مواجهات مع المستوطنين بالضفة الغربية

موجز 24منذ 3 أيام
وأكدت وزارة الخارجية الأنباء عن مقتل المواطن الأمريكي الفلسطيني بعد تعرضه للضرب خلال مواجهات مع مستوطنين في محيط بلدة سنجل شمال رام الله.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية لموقع 'واينت' إن 'ضمان سلامة المواطنين الأمريكيين في الخارج هو أولوية قصوى، وإن الوزارة تقدم المساعدة القنصلية لعائلة الضحية'.
لكنه امتنع عن التعليق على تفاصيل الحادث 'احتراما لخصوصية العائلة في هذا الوقت العصيب'.
وأفاد موقع 'عرب 48' بأن 'المستوطنين نفذوا هجوما على بلدة سنجل، ما أسفر عن استشهاد شابين وإصابة آخرين بجروح، مع تواصل هجماتهم على أنحاء الضفة الغربية المحتلة'.
وأشار الموقع إلى مقتل الشابين سيف الدين كامل مصلط (23 عاما، مواطن أمريكي فلسطيني)، ومحمد رزق شلبي (23 عاما)، وإصابة العشرات مساء الجمعة جراء هجوم للمستوطنين على البلدة.
ونقل مصلط إلى المستشفى بعد تعرضه لاعتداء بالضرب المبرح من المستوطنين، وهناك أقر الطاقم الطبي وفاته، فيما عثر على جثمان شلبي بعد ساعات من فقدان آثاره وخلال أعمال البحث عنه عند أطراف سنجل التي شهدت مواجهات تصديا لهجوم المستوطنين، وفق الموقع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخارجية الأمريكية: مقتل مواطن أمريكي في مواجهات مع المستوطنين بالضفة الغربية
الخارجية الأمريكية: مقتل مواطن أمريكي في مواجهات مع المستوطنين بالضفة الغربية

موجز 24

timeمنذ 3 أيام

  • موجز 24

الخارجية الأمريكية: مقتل مواطن أمريكي في مواجهات مع المستوطنين بالضفة الغربية

وأكدت وزارة الخارجية الأنباء عن مقتل المواطن الأمريكي الفلسطيني بعد تعرضه للضرب خلال مواجهات مع مستوطنين في محيط بلدة سنجل شمال رام الله. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية لموقع 'واينت' إن 'ضمان سلامة المواطنين الأمريكيين في الخارج هو أولوية قصوى، وإن الوزارة تقدم المساعدة القنصلية لعائلة الضحية'. لكنه امتنع عن التعليق على تفاصيل الحادث 'احتراما لخصوصية العائلة في هذا الوقت العصيب'. وأفاد موقع 'عرب 48' بأن 'المستوطنين نفذوا هجوما على بلدة سنجل، ما أسفر عن استشهاد شابين وإصابة آخرين بجروح، مع تواصل هجماتهم على أنحاء الضفة الغربية المحتلة'. وأشار الموقع إلى مقتل الشابين سيف الدين كامل مصلط (23 عاما، مواطن أمريكي فلسطيني)، ومحمد رزق شلبي (23 عاما)، وإصابة العشرات مساء الجمعة جراء هجوم للمستوطنين على البلدة. ونقل مصلط إلى المستشفى بعد تعرضه لاعتداء بالضرب المبرح من المستوطنين، وهناك أقر الطاقم الطبي وفاته، فيما عثر على جثمان شلبي بعد ساعات من فقدان آثاره وخلال أعمال البحث عنه عند أطراف سنجل التي شهدت مواجهات تصديا لهجوم المستوطنين، وفق الموقع.

الفصائل الفلسطينية ترجح موافقة حماس على هدنة غزة
الفصائل الفلسطينية ترجح موافقة حماس على هدنة غزة

المناطق السعودية

time٠٤-٠٧-٢٠٢٥

  • المناطق السعودية

الفصائل الفلسطينية ترجح موافقة حماس على هدنة غزة

ذكر مصدر من الفصائل الفلسطينية ، اليوم الجمعة، أن حماس أبلغت الفصائل أنها ستسلم ردها مساء هذا اليوم للوسطاء، مرجحاً موافقة حماس على مقترح وقف النار في غزة مع ملاحظات تتعلق ببعض الجوانب الفنية. ووفقاً لــ ' العربية' قال إن الفصائل تؤيد قبول اتفاق التهدئة كمرحلة أولى لمدة 60 يوما، يجري التفاوض خلالها على ترتيبات الوقف التام للحرب والانسحاب الكامل. وتابع 'الفصائل تجمع على ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار، يمهد الطريق لترتيب الوضع الداخلي ووقف شلال الدم'. لكنه بين أن الفصائل ليست صاحبة القرار النهائي وحسم أمر الموافقة من عدمه عند قيادة حماس. 'رد إيجابي' وقدمت حركة حماس 'رداً إيجابياً' للوسطاء على اقتراح وقف إطلاق النار في قطاع غزة يستمر 60 يوماً، حسبما ذكر موقع 'واي نت' الإسرائيلي، اليوم الجمعة. وستعلن الحركة الفلسطينية عن قرارها خلال الساعات المقبلة. وأبلغت حماس، قطر بموافقتها على مقترح صفقة تبادل الأسرى في القطاع، بحسب صحيفة 'إسرائيل هيوم'. صعوبات متوقعة في حين كشف مسؤول إسرائيلي رفيع، أن إسرائيل تتوقع مزيداً من الصعوبات من جانب حماس حتى بعد التوصل إلى اتفاق أولي بشأن الصفقة'، وفق الصحيفة الإسرائيلية. وقال دبلوماسيون مطّلعون على سير المفاوضات إنه في حال أكدت حماس قبولها، فقد يتم توقيع اتفاق نهائي خلال أيام، وذلك بعد زيارة وفد إسرائيلي لوضع اللمسات الأخيرة على الشروط. قد يستمر لأكثر من 60 يوماً كما أفادت مصادر أن وقف إطلاق النار قد يستمر بعد فترة الستين يوماً الأولى حتى في حال عدم التوصل إلى اتفاق شامل، شرط أن يستمر التقدم في عملية الإفراج عن الرهائن بالتوازي مع سير المفاوضات. وقال مصدر مطّلع على المحادثات إن الأطراف تقترب من التوصل إلى صفقة. وتفيد التقارير بأن المسؤولين الإسرائيليين متفائلون، في حين تمارس قطر ضغوطاً كبيرة على قيادة حماس في الخارج. مع ذلك، يتوقع المسؤولون الإسرائيليون أنه حتى في حال وافقت حماس مبدئياً على إطار وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الرهائن، فإنها ستضع عراقيل خلال مرحلة صياغة الاتفاق بهدف الحصول على تنازلات إضافية. خطة أميركية قد تنهي حرب غزة.. والكرة في ملعب حماس خلال 24 ساعة أتت هذه التقاير بعدما قالت حركة حماس في بيان على 'تليغرام'، الخميس، إنها تناقش اقتراح وقف إطلاق النار في غزة الذي تدعمه الولايات المتحدة مع الفصائل الفلسطينية الأخرى. وأضافت أنها 'ستسلم القرار النهائي للوسطاء بعد انتهاء المشاورات، وستعلن ذلك بشكل رسمي'. بدوره، قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اليوم الجمعة، إنه من المرجح معرفة رد حركة حماس على اقتراح وقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة خلال الـ 24 ساعة القادمة. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أمس أن إسرائيل وافقت على الصفقة، وتنتظر رد حماس، بحسب القناة 11 الإسرائيلية. والمقترح الجديد بشأن غزة يتضمن وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً، وإطلاق سراح 10 رهائن، وانسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل جزئي من جنوب غزة. حيث سيحتفظ الجيش الإسرائيلي بالسيطرة على ممر موراغ (الواقع بين مدينتي رفح وخان يونس) والمناطق الواقعة جنوبه، بما في ذلك محور فيلادلفي. وينص الإطار على أن الانسحابات المستقبلية ستُناقش ضمن المفاوضات المستمرة للتوصل إلى ترتيب نهائي. وبينما تقلّصت الفجوات بين المواقف، لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من التعديلات والتوضيحات من أجل التوصل إلى اتفاق كامل.

"حماس" تسعى إلى ضمانات لإنهاء الحرب وعداد القتلى يواصل الارتفاع
"حماس" تسعى إلى ضمانات لإنهاء الحرب وعداد القتلى يواصل الارتفاع

Independent عربية

time٠٣-٠٧-٢٠٢٥

  • Independent عربية

"حماس" تسعى إلى ضمانات لإنهاء الحرب وعداد القتلى يواصل الارتفاع

قال مصدر مقرب من حركة "حماس" اليوم الخميس إن الحركة تتطلع إلى الحصول على ضمانات بأن الاقتراح الأميركي الجديد بوقف إطلاق النار في غزة سيؤدي إلى إنهاء الحرب، في وقت قال مسعفون إن الغارات الإسرائيلية على القطاع اليوم أودت بحياة العشرات. وذكر مسؤولون إسرائيليون أن احتمالات التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتحرير الرهائن كبيرة على ما يبدو، بعد مرور نحو 21 شهراً على اندلاع شرارة الحرب. ميدانياً، استمرت الغارات الإسرائيلية المكثفة على أنحاء متفرقة من غزة بلا هوادة، وهو ما يقول الدفاع المدني في القطاع إنها تسببت في مقتل 69 شخصاً في الأقل اليوم، مشيراً إلى أن من بينهم 38 شخصاً كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات. السعي إلى ضمانات بإنهاء الحرب قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب أول من أمس الثلاثاء إن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة لوقف لإطلاق النار مع "حماس" يستمر 60 يوماً يعمل خلالها الطرفان على إنهاء الحرب. وأضاف المصدر المقرب من "حماس" أن الحركة تسعى إلى الحصول على ضمانات واضحة بأن وقف إطلاق النار سيؤدي في نهاية المطاف إلى إنهاء الحرب. وذكر مسؤولان إسرائيليان أن العمل على هذه التفاصيل لا يزال جارياً. وكان إنهاء الحرب نقطة الخلاف الرئيسة في جولات متكررة من المفاوضات التي لم يكتب لها النجاح. وأوضحت مصادر أمنية مصرية أن الوسطاء المصريين والقطريين يعملون على الحصول على ضمانات أميركية ودولية بأن المحادثات ستستمر بعد ذلك لإنهاء الحرب، كوسيلة لإقناع "حماس" بقبول اقتراح هدنة الشهرين. وقال مصدر مطلع آخر إن إسرائيل تتوقع أن ترد "حماس" بحلول غدٍ الجمعة وإنه إذا كان الرد إيجابياً فإن وفداً إسرائيلياً سينضم إلى محادثات غير مباشرة لإبرام اتفاق. وذكرت مصادر أن الاقتراح يتضمن تحرير 10 رهائن إسرائيليين أحياء على مراحل وإعادة جثث 18 آخرين مقابل الإفراج عن فلسطينيين محتجزين في السجون الإسرائيلية، ويعتقد بأن 20 من أصل 50 رهينة في غزة هم فقط الأحياء. وقال مسؤول إسرائيلي كبير مقرب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن الاستعدادات جارية للموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار حتى مع توجه رئيس الوزراء إلى واشنطن للقاء ترمب الإثنين المقبل. وصرّح وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، عضو مجلس الوزراء الأمني ​​المصغر الذي يترأسه نتنياهو، إلى موقع "واي نت" الإخباري، بأن هناك "استعداداً بلا شك للمضي قدماً نحو اتفاق (لوقف إطلاق النار)". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) عشرات القتلى مع ذلك، لم ينعم قطاع غزة بهدوء يذكر. وقال مسعفون في مستشفى ناصر جنوباً إن ما لا يقل عن 20 شخصاً قتلوا بنيران إسرائيلية وهم في طريقهم إلى موقع لتوزيع المساعدات. وفي شمال القطاع، أفاد مسعفون بأن ما لا يقل عن 17 شخصاً قتلوا بغارة إسرائيلية استهدفت مدرسة في مدينة غزة تؤوي أسراً نازحة. وتحدث الجيش الإسرائيلي عن استهدافه مسلحاً من "حماس" ينشط هناك، مضيفاً أنه اتخذ احتياطات للحد من الأخطار على المدنيين. وأظهرت لقطات وكالة الصحافة الفرنسية مبنى مؤلفاً من طابقين كتب اسم مدرسة مصطفى حافظ على إحدى واجهاته، كما تدلت ملابس وأغطية على جدرانه الخارجية فيما كان أطفال يتنقلون بين أكوام من الملابس والمقتنيات المحترقة تصاعدت منها الدخان. كذلك، كان شبان يحاولون رفع الأنقاض والأثاث المحترق عن الأرض. وقالت أم ياسين أبو عودة التي فقدت زوجة شقيقها، بحرقة "هذه ليست حياة، إما أن يقصفونا بقنبلة نووية وينتهي الأمر أو يصحو ضميركم". وأضافت السيدة، "تعبنا، عامان ونحن في الجهاد، جهاد لقمة العيش". من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي "سنحاول التحقق" من المعلومات الواردة في تقارير الدفاع المدني في غزة بما في ذلك القصف الذي طال المدرسة. وفي وسط قطاع غزة، شمال غرب محور نتساريم حيث مركز مساعدات تابع لمؤسسة غزة الإنسانية، سقط 6 قتلى وعدد كبير من الإصابات "جراء استهداف إسرائيلي بإطلاق النار على منتظري المساعدات"، بحسب الدفاع المدني. وبحسب مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني محمد المغير، قُتل ثلاثة أشخاص في "قصف مدفعي إسرائيلي" على الدوار الغربي في بلدة بيت لاهيا في شمال قطاع غزة، فيما قُتل شخص في جباليا. وفي منطقة المواصي غرب خان يونس في جنوب قطاع غزة، قُتل 3 أشخاص بينهم امرأة ووقع جرحى "في قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين" وفقاً لمدير الإمداد في الدفاع المدني. وعن تقارير الدفاع المدني هذه، قال الجيش الإسرائيلي لوكالة الصحافة الفرنسية إنه "يعمل على تفكيك القدرات العسكرية لحماس"، مؤكداً أنه "يحتكم للقانون الدولي ويتخذ الاحتياطات الممكنة لتقليل الأضرار التي تلحق بالمدنيين". وقف "الإبادة" دعت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي اليوم الخميس الدول إلى فرض حظر على الأسلحة، وقطع العلاقات التجارية والمالية مع إسرائيل، قائلة إنها تشن "حملة إبادة جماعية" داخل غزة. وفي كلمة ألقتها أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، قدمت فيها تقريرها الأحدث، اتهمت ألبانيزي إسرائيل بالمسؤولية عن "واحدة من أكثر عمليات الإبادة الجماعية وحشية في التاريخ الحديث". الإثنين الماضي حددت ألبانيزي أسماء أكثر من 60 شركة، بينها شركات كبرى لصناعة الأسلحة وشركات تكنولوجيا، واتهمتها في تقرير بالضلوع في دعم المستوطنات الإسرائيلية والأعمال العسكرية داخل غزة. وأعدت المحامية الحقوقية الإيطالية التقرير استناداً إلى أكثر من 200 بلاغ من دول ومدافعين عن حقوق الإنسان، وشركات وأكاديميين. ويدعو التقرير الشركات إلى وقف التعامل مع إسرائيل وإخضاع المديرين التنفيذيين للمساءلة القانونية بتهم انتهاك القانون الدولي، وكتبت ألبانيز ضمن الوثيقة المكونة من 27 صفحة إنه "خلال وقت يجري القضاء على الحياة داخل غزة وتتعرض فيه الضفة الغربية للتعدي بصورة متزايدة، يكشف هذا التقرير عن السبب وراء استمرار الإبادة الجماعية الإسرائيلية لأنها مربحة لكثر"، متهمة الشركات بأنها "

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store