
خفض الكولسترول ممكن بهذا التابل المتوفر في كل منزل
خفض الكولسترول ممكن بهذا التابل المتوفر في كل منزل
يعاني كثيرون حول العالم من ارتفاع الكولسترول الضار (LDL) في الدم، وهو ما يشكّل خطورة على صحة القلب، وقد يؤدي إلى الإصابة بنوبة قلبية عند تصلب الشرايين.بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن فقير بالدهون المشبعة، وغني بالدهون الصحية، مثل زيت الزيتون والمكسرات والأسماك الدهنية؛ فقد يكون من المفيد إدخال بعض العناصر الغذائية التي تُسهم في خفض نسبة الكولسترول والدهون في الدم.
ومن هذه العناصر، تمت الإشارة إلى الفلفل الأسود الذي يحتوي على فوائد صحية حقيقية؛ بفضل غناه بمادة البيبيرين، التي تساعد على الهضم، وتحفز عملية التمثيل الغذائي، وتملك خصائص مضادة للأكسدة.إليك خصائص هذا التابل المتوفر في كل مطبخ تقريباً:تحسين مستويات الكولسترول الطعم اللاذع للفلفل الأسود يعود إلى مادة البيبيرين؛ وهي عبارة عن مركّب نشط في الفلفل تمت دراسته، 'لدوره في دعم صحة القلب والحفاظ على الكولسترول؛ عن طريق زيادة البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) وخفض مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)'، كما تقول مايسي ديولوس، اختصاصية التغذية المسجلة في هيوستن، وفقاً لـ'توب سانتيه'.محاربة الالتهابات في الجسمتُعرف مادة البيبيرين بخصائصها القوية المضادة للالتهابات. تشير الأبحاث إلى أن البيبيرين قد يقلل الالتهاب المرتبط بمتلازمة التمثيل الغذائي، وأمراض الكبد، وأمراض القلب، والتهاب الأعصاب، والذي يلعب دوراً رئيسياً في الشيخوخة.ويقول الخبراء إن التأثيرات المضادة للالتهابات في الفلفل الأسود تكون كبيرة عند دمجها مع الكركم. وتؤكد الاختصاصية مايسي قائلة: 'عندما يتم دمج الفلفل الأسود مع الكركم، فإنه يعزز امتصاص الكركمين، وهو مركّبه النشط، مما قد يعزز تأثيراته المضادة للالتهابات'.قد تودين الاطلاع على خل التفاح بين الفوائد والمضار.. اختصاصية تغذية تشرحخفض مستوى السكر في الدم قد يساعد الفلفل الأسود أيضاً على تنظيم نسبة السكر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 11 ساعات
- الدولة الاخبارية
5 أطعمة نباتية تخفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعى
الخميس، 22 مايو 2025 04:16 مـ بتوقيت القاهرة ارتفاع الكوليسترول السيئ (LDL) فى الشرايين يؤدى إلى تكوين اللويحات وانخفاض تدفق الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، ووفقًا للخبراء، فى حين أنه قد يكون وراثيًا، فإن أسلوب حياتنا اليومى وعاداتنا الغذائية تلعب أيضًا دورًا فى ذلك، وبالتالى، من المهم جدًا الانتباه إلى ما نأكله يوميًا، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف إنديا". ويمكن للأطعمة النباتية، خاصة تلك الغنية بالألياف القابلة للذوبان والدهون الصحية ومضادات الأكسدة، أن تساعد بشكل طبيعى فى خفض مستويات LDL، والأطعمة مثل الشوفان والبقوليات والمكسرات والبذور والتوت والأفوكادو والخضراوات تربط الكوليسترول فى الجهاز الهضمى وتمنع امتصاصه وتدعم إزالته من الجسم. ووفقًا للكلية الأمريكية لأمراض القلب، أفادت دراسة أن اتباع نظام غذائي نباتي أو نباتي صرف يمكن أن يؤدى إلى انخفاض متوسط قدره 0.34 مليمول/لتر فى الكوليسترول الكلي و0.3 مليمول/لتر في كوليسترول LDL مقارنة بالأنظمة الغذائية الشاملة، كما أشارت مجلة جمعية القلب الأمريكية إلى أن الأنظمة الغذائية النباتية يمكن أن تخفض مستوى الكوليسترول السيئ (LDL) بنسبة 10% تقريبًا، ومستوى البروتين الدهني (Apolipoprotein B) بنسبة 14%، مما يشير إلى تأثير كبير على صحة القلب. 5 أطعمة نباتية تساعد في خفض مستويات الكوليسترول السيئ بشكل طبيعي اللوز اللوز غني بالدهون الصحية والألياف والفيتامينات والمعادن، ويُقال إنه يُخفض الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار، فهو غني بمضادات الأكسدة، كما يُساعد اللوز على مكافحة الالتهابات في الجسم، حيث ترتبط الألياف بالكوليسترول في الجهاز الهضمي وتُساعد على التخلص منه، مما يُقلل امتصاص الكوليسترول في مجرى الدم بشكل مباشر، كما أنه غني بفيتامين E، الذي يمنع أكسدة كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة، وهي خطوة أساسية في تكوين اللويحات في الشرايين. الشوفان يُعد الشوفان من أفضل الأطعمة الطبيعية لخفض الكوليسترول السيئ (LDL) فهو يحتوي على ألياف فريدة قابلة للذوبان تُسمى بيتا جلوكان، والتي تُشكل مادة هلامية في الأمعاء ترتبط بالكوليسترول والأحماض الصفراوية، مما يُساعد على التخلص منها من الجسم، وتُخفض هذه العملية الكوليسترول السيئ (LDL) دون خفض الكوليسترول الجيد (HDL) كما يُقلل الشوفان الالتهابات والإجهاد التأكسدى، وقد يُحسّن وظائف الأوعية الدموية ويُخفّض ضغط الدم عند اتباع نظام غذائى صحى. البقوليات البقوليات (مثل العدس والفاصوليا والحمص والبازلاء) ممتازة لخفض الكوليسترول السيئ (LDL) بشكل طبيعي، فهي غنية بالألياف القابلة للذوبان والبروتين النباتي والعناصر الغذائية الصحية للقلب، مما يجعلها الخيار الأمثل في الأنظمة الغذائية الصديقة للكوليسترول، ووفقًا للخبراء، فإن الألياف القابلة للذوبان الموجودة فيها ترتبط بالكوليسترول في الجهاز الهضمي وتساعد على إزالته من الجسم وهذا يبطئ امتصاص LDL في مجرى الدم، وقد وجد تحليل تلوي في مجلة الجمعية الطبية الكندية أن تناول كوب واحد من البقوليات يوميًا يقلل من كوليسترول LDL بنحو 5% في غضون أسابيع قليلة، وتؤكد جمعية القلب الأمريكية أن دمج الفاصوليا في نظام غذائي صحي للقلب يمكن أن يساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، وهو سبب رئيسي لأمراض القلب. وتشير الأبحاث إلى أن تناول ما يقرب من 400 جرام من البقوليات أسبوعيًا (حوالي 1.5 كوب) يوفر فوائد قلبية وعائية مثالية، فعلى سبيل المثال، يحتوي الحمص على ألياف تمنع امتصاص الكوليسترول، وتُحسن الشعور بالشبع، وتُساعد على التحكم في الوزن (مما يدعم صحة القلب)، مع ذلك، يُفضّل تناوله باعتدال. الأفوكادو يمكن أن يساعد الأفوكادو على خفض مستويات الكوليسترول السيئ (LDL) مع تحسين صحة القلب بشكل عام، فهو من الفواكه القليلة الغنية بالدهون الأحادية غير المشبعة المفيدة للقلب، والألياف، ومضادات الأكسدة، والتي تعمل جميعها معًا لدعم مستويات الكوليسترول في الدم، ووفقًا للخبراء، ترتبط الألياف القابلة للذوبان بالكوليسترول في الجهاز الهضمي وتساعد على التخلص منه، مما يخفض مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول السيئ، وقد وجدت دراسة أجريت عام 2015 ونُشرت في مجلة جمعية القلب الأمريكية أن تناول ثمرة أفوكادو واحدة يوميًا تُخفض مستويات الكوليسترول السيئ بشكل ملحوظ لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن. التوت التوت رائع لخفض الكوليسترول السيئ (LDL) بشكل طبيعي، فهذه الفاكهة الصغيرة والحيوية غنية بالألياف القابلة للذوبان ومضادات الأكسدة والبوليفينولات، والتي تساعد جميعها على حماية قلبك وخفض مستويات كوليسترول LDL، والتوت مثل التوت الأزرق والفراولة والتوت الأحمر غني بالأنثوسيانين، الذي يمنع أكسدة LDL ويقلل الالتهاب في الأوعية الدموية، وقد وجدت دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن تناول التوت يوميًا يساعد على خفض مستويات LDL وزيادة مستويات HDL.


فيتو
منذ 18 ساعات
- فيتو
فوائد القرفة، لمرضى السكري والباحثات عن الرشاقة
فوائد القرفة، للصحة عديدة ومذهلة، فالقرفة ليست مجرد بهار يضيف نكهة مميزة للطعام والمشروبات، بل هي كنز من الفوائد الصحية والغذائية التي جعلتها محل اهتمام الطب الشعبي والحديث على حد سواء. تُستخرج القرفة من لحاء شجرة استوائية دائمة الخضرة، وتتوفر على شكل أعواد (عيدان) أو مسحوق، وتدخل في تحضير العديد من الأطعمة والمشروبات والوصفات العلاجية. أكدت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن القرفة من أكثر التوابل فائدة للجسم، بفضل خصائصها الغنية بالمضادات الحيوية ومضادات الأكسدة، وقدرتها على دعم عدد من الوظائف الحيوية. ومع استخدام القرفة بطريقة معتدلة وآمنة، يمكن أن تصبح جزءًا مهمًا من النظام الغذائي الصحي. ومع ذلك، من الضروري دائمًا الاعتدال في تناولها، والانتباه لأي أعراض جانبية أو تداخل مع أدوية أخرى. أهم فوائد القرفة لصحة الجسم في هذا التقرير تستعرض الدكتورة مها، أبرز فوائد القرفة من الناحية الصحية والغذائية، مع التركيز على بعض التحذيرات المرتبطة بالإفراط في تناولها. أولًا: القرفة ودورها في ضبط مستويات السكر في الدم من أشهر فوائد القرفة قدرتها على المساهمة في خفض مستويات السكر في الدم، خاصة لدى مرضى السكري من النوع الثاني. تشير الدراسات إلى أن القرفة تعمل على تحسين حساسية الجسم لهرمون الأنسولين، مما يُسهم في تنظيم دخول السكر إلى الخلايا. كما أن بعض المركبات في القرفة قد تقلل من كمية الجلوكوز التي تدخل مجرى الدم بعد تناول الطعام، من خلال تأثيرها على بعض الإنزيمات الهضمية. أهم فوائد القرفة ثانيًا: خصائصها المضادة للأكسدة والالتهابات القرفة غنية بمركبات البوليفينولات، وهي من مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على حماية الجسم من الجذور الحرة المسببة للأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب. كما أن القرفة لها تأثيرات مضادة للالتهابات، حيث يمكن أن تُقلل من إنتاج بعض الجزيئات المرتبطة بالاستجابات الالتهابية في الجسم. هذه الخاصية تجعلها مفيدة في الوقاية من أمراض مزمنة وفي دعم صحة المفاصل وتقليل آلامها. ثالثًا: تعزيز صحة القلب والشرايين أظهرت دراسات أن من أهم فوائد القرفة أنها قد تساعد في تقليل بعض عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، مثل ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) والدهون الثلاثية، وزيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL). كما أن تأثير القرفة في تحسين ضغط الدم عند تناولها بانتظام يساعد في دعم صحة القلب والأوعية الدموية، خاصة عند الأشخاص المعرضين لمشاكل قلبية. رابعًا: محاربة البكتيريا والفطريات من أهم فوائد القرفة أيضًا قدرتها على محاربة البكتيريا والفطريات. فهي تحتوي على مادة "السينمالدهيد"، وهي مركب فعال في مقاومة أنواع مختلفة من البكتيريا الضارة والفطريات، خصوصًا فطريات "الكانديدا" التي تصيب الفم والجهاز الهضمي والجلد. هذا يجعل من القرفة إضافة مهمة للنظام الغذائي لتعزيز المناعة والوقاية من العدوى. خامسًا: تحسين الهضم وتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي تُستخدم القرفة منذ قرون في الطب الشعبي لعلاج اضطرابات الجهاز الهضمي، مثل الانتفاخ، الغازات، عسر الهضم، والغثيان. فهي تحفز إفراز العصارات الهضمية وتساعد على تهدئة المعدة، كما تساهم في تقليل تقلصات القولون، مما يجعلها مفيدة لمرضى القولون العصبي. يمكن أيضًا شرب القرفة كشاي دافئ بعد الوجبات لتعزيز الهضم والشعور بالراحة. سادسًا: تحسين الذاكرة وتعزيز الوظائف الدماغية تشير بعض الدراسات الحديثة إلى أن استنشاق رائحة القرفة أو تناولها بانتظام يمكن أن يساهم في تحسين وظائف الدماغ مثل التركيز والذاكرة والانتباه. من الأمور التي أثبتتها الدراسات، أن مركبات القرفة تؤثر إيجابًا على نشاط الدماغ وتساعد في الوقاية من أمراض التنكس العصبي مثل ألزهايمر. سابعًا: دعم الصحة النسائية للقرفة دور مهم في التوازن الهرموني لدى النساء، فهي تساعد على تنظيم الدورة الشهرية وتخفيف أعراض متلازمة تكيس المبايض، كما تُستخدم في الطب الشعبي لتقليل آلام الدورة الشهرية بسبب خصائصها المضادة للتشنجات. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن القرفة تساعد على تحفيز الرحم، لذا تُستخدم بحذر لدى الحوامل، خاصة في الشهور الأولى. ثامنًا: إنقاص الوزن وتحفيز عملية الأيض من المعروف أن القرفة تساهم في تسريع عملية التمثيل الغذائي (الأيض) وزيادة معدل حرق الدهون، مما يساعد في جهود إنقاص الوزن. كما أن القرفة لها تأثيرًا في كبح الشهية وتقليل الرغبة الشديدة في تناول السكريات، لذا يفضل البعض إضافتها إلى مشروبات التنحيف أو استخدامها كبديل للسكر في بعض الوصفات. أضرار الإفراط في استخدام القرفة القرفة للصحة العامة أضافت الدكتورة مها، أنه ىرغم فوائد القرفة الكثيرة، إلا أن لها بعض الأضرار المحتملة، خصوصًا عند الإفراط في تناولها أو استخدامها بطرق غير صحيحة. وفيما يلي أبرز الأضرار والآثار الجانبية المرتبطة بالقرفة: 1. تلف الكبد بسبب مادة الكومارين القرفة، وخاصة النوع المعروف بـ"القرفة الصينية" أو "كاسيا"، تحتوي على مادة الكومارين (Coumarin)، وهي مادة يمكن أن تؤدي إلى تلف الكبد عند تناولها بكميات كبيرة أو لفترات طويلة. لذلك يُنصح من يعانون من أمراض الكبد بتجنب تناول كميات كبيرة من القرفة. 2. تأثيرها على الحوامل تحتوي القرفة على مركبات قد تحفّز انقباضات الرحم، مما قد يسبب خطرًا على الحمل في مراحله الأولى أو يؤدي إلى الإجهاض في حال الإفراط في تناولها. لذلك يُفضل للحامل تجنب القرفة أو تناولها بكميات بسيطة جدًا وتحت إشراف طبي. 3. تأثيرها على مستوى السكر في الدم رغم أن القرفة تساعد في خفض السكر، إلا أن تناولها مع أدوية السكري قد يسبب انخفاضًا حادًا في السكر (هبوط سكر الدم). لذلك يجب على مرضى السكري استشارة الطبيب قبل إدخال القرفة بشكل منتظم في نظامهم الغذائي. 4. احتمال التسبب بالحساسية بعض الأشخاص قد يكون لديهم تحسس من القرفة، سواء عند تناولها أو عند استخدامها موضعيًا على الجلد، ما قد يسبب طفحًا جلديًا أو حكة أو حتى ضيقًا في التنفس في حالات نادرة. 5. تأثيرات على الجهاز التنفسي استنشاق مسحوق القرفة، خاصة في شكل بودرة، قد يؤدي إلى تهيّج الرئتين والسعال وضيق التنفس، ويُعد هذا الأمر خطيرًا عند استنشاق كميات كبيرة، كما يحصل أحيانًا في "تحدي القرفة" الذي ينتشر على الإنترنت. 6. تآكل مينا الأسنان الإفراط في مضغ أعواد القرفة أو استخدام زيوتها المركزة قد يؤدي إلى تآكل مينا الأسنان وتهيج الفم واللثة. 7. التداخل مع بعض الأدوية القرفة قد تتداخل مع أدوية مثل: أدوية تسييل الدم (مثل الوارفارين). أدوية السكري. أدوية الكبد. لذلك لابد من استشارة الطبيب أو الصيدلي قبل استخدام القرفة بانتظام إلى جانب أي دواء. نصيحة هامة: الكمية الموصى بها من القرفة يوميًا بشكل آمن هي حوالي نصف إلى ملعقة صغيرة واحدة (2-4 جرامات) من القرفة يوميًا، ويفضل اختيار القرفة السيلانية (Ceylon cinnamon) لأنها تحتوي على كميات أقل من الكومارين وتُعتبر أكثر أمانًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
منذ 21 ساعات
- مصراوي
فاكهة تمنع امتصاص الكوليسترول الضار ودعم القلب.. تعرف عليها
يلعب النظام الغذائي دورًا هامًا في خفض مستويات الكوليسترول الضار، ودعم صحة القلب، ومنها الكمثرى التي توفر فوائد مذهلة. ارتفاع الكوليسترول يُعرف بـ"العدو الصامت" للصحة، إذ لا يُظهر أعراضاً واضحة، ما يجعله يتراكم بهدوء داخل الشرايين ويزيد من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية. ولهذا، فإن التعديلات الغذائية، وعلى رأسها زيادة تناول الفواكه، تُعد من أولى خطوات الوقاية. كيف تدعم الكمثرى صحة القلب؟ تنبع القدرة الوقائية للكمثرى من احتوائها الغني على مركبات الفلافونويد المفيدة والبوتاسيوم، واللذين يساعدان في تنظيم ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة فيها، وخاصة "الكيرسيتين" في القشرة، تحارب الالتهابات وتقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب. تحتوي الكمثرى على مضادات أكسدة من نوع بروسيانيدين، التي قد تساهم في تقليل تصلب أنسجة القلب، وخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، مع زيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL). كما تعد الكمثرى غنية بالألياف الغذائية بنحو 3 غرامات، معظمها على شكل بكتين، مما يجعلها خياراً غذائياً ممتازاً لدعم صحة القلب. وأشارت مجلة AARP إلى أن البكتين يلعب دوراً هاماً في خفض الكوليسترول الضار من خلال طرده من الجسم قبل أن يتم امتصاصه، وتعتبر الكمثرى من أغنى المصادر بالبكتين، مقارنةً بالفواكه الشائعة مثل التفاح والبرتقال والليمون والجريب فروت واللايم. فوائد مع تحذير رغم فوائدها العديدة، إلا أن الكمثرى قد تثير ردود فعل تحسسية لدى بعض الأشخاص، خصوصاً المصابين بحساسية من حبوب لقاح شجر البتولا، وتشمل الأعراض حكة، طفحاً جلدياً أو تورماً بالفم. كما أن الإفراط في تناولها قد يسبب أعراضاً هضمية مزعجة لمرضى القولون العصبي، نظراً لاحتوائها على سكريات طبيعية مثل الفركتوز والسوربيتول. خلاصة الخبراء تناول حبة أو اثنتين من الكمثرى يومياً قد يكون وسيلة بسيطة وطبيعية، لتعزيز صحة القلب وخفض الكوليسترول، شريطة الاعتدال واستشارة الطبيب في حال وجود حالات صحية خاصة. 7 أسباب تجعل البعوض ينجذب إليك أكثر من غيرك.. لن تتوقع السبب 5 علامات لـ"القاتل الصامت" تظهر عند الاستيقاظ.. احذرها فرص ومشكلات.. 3 أبراج حياتهم ستنقلب رأسا على عقب في نهاية مايو