logo
90 ألفا تظاهروا بأستراليا تعاطفا مع غزة وإسرائيل غاضبة

90 ألفا تظاهروا بأستراليا تعاطفا مع غزة وإسرائيل غاضبة

الجزيرةمنذ 18 ساعات
تواصلت ردود الفعل على المظاهرة الحاشدة التي شهدتها أستراليا أمس الأحد تعاطفا مع قطاع غزة الفلسطيني ما بين تداعيات أسترالية وغضب إسرائيلي.
وقد أعلنت شرطة نيو ساوث ويلز في أستراليا أن عدد المشاركين في المظاهرة بلغ 90 ألفا، نظموا مسيرة حاشدة تطالب بوقف الحرب الإسرائيلية بغزة وسياسة التجويع التي تستهدف سكان القطاع الفلسطيني.
وقال القائم بأعمال مفوض شرطة نيو ساوث ويلز، بيتر ماكينا، إن تقديرات عدد المشاركين في الاحتجاج بلغت حوالي 90 ألف شخص، ووصف الحشد بأنه الأكبر الذي يشهده على الجسر الشهير لميناء سيدني.
لكن وسائل الإعلام المحلية نقلت عن المنظمين أن عدد المتظاهرين تراوح بين 200 ألف و300 ألف شخص، كما انضم آلاف آخرون إلى الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين بمدينة ملبورن.
ورفع المتضامنون لائحة كتبت عليها أسماء الشهداء من الأطفال الفلسطينيين، كما وصلت حشود كبيرة من المتظاهرين إلى مقر القنصلية الأميركية في سيدني.
وكان منظر المتظاهرين وهم يعبرون جسر ميناء سيدني مهيبا، حيث تحدوا صعوبة الطقس من أمطار غزيرة ورياح عاتية للاحتجاج على العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة ولفت الانتباه إلى الأزمة الإنسانية هناك.
مساعدات وغضب
على صعيد التداعيات داخل أستراليا، تعهدت الحكومة صباح اليوم الاثنين (بالتوقيت المحلي) بتقديم المزيد من المساعدات الإنسانية للنساء والأطفال في غزة، وذلك بعد يوم واحد من المسيرة الحاشدة.
وأعلنت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ عن تقديم 20 مليون دولار أسترالي إضافية (13 مليون دولار) كمساعدات إنسانية لقطاع غزة، مما يرفع إجمالي تعهدات أستراليا إلى "أكثر من 130 مليون دولار لمساعدة المدنيين في غزة ولبنان" منذ أكتوبر/تشرين الأول عام 2023.
لكن التداعيات على الجانب الإسرائيلي كانت مختلفة، حيث هاجم وزير الخارجية جدعون ساعر وزعيم المعارضة يائير لبيد المظاهرة التي شهدتها أستراليا.
وفي تدوينة بالإنجليزية على موقع إكس كتب ساعر زاعما أن ما وصفه بـ"التحالف المشوَّه بين اليسار الراديكالي والإسلام الأصولي يجر الغرب للأسف إلى هامش التاريخ".
أما لبيد، فهاجم المتظاهرين في سيدني، وقال إنهم "ساروا تحت رايات طالبان والقاعدة".
وبدورها ركزت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية في تغطيتها للمظاهرة على حمل بعض المتظاهرين لافتات تصور رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على هيئة زعيم ألمانيا "النازية" أدولف هتلر ، وتلويح آخرين بلافتات تحمل تعليقات مثل "(فلسطين) من البحر إلى النهر" و"إسرائيل تقتل الأطفال في غزة"، فضلا عن ترديد هتافات من بينها "أوقفوا الإبادة الجماعية" و"كلنا فلسطينيون"، كما ظهر كثير منهم وهم يرتدون الكوفية الفلسطينية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دعم إغاثي وحشد سياسي.. البريطانيون يرفضون تجويع أهالي غزة
دعم إغاثي وحشد سياسي.. البريطانيون يرفضون تجويع أهالي غزة

الجزيرة

timeمنذ 6 دقائق

  • الجزيرة

دعم إغاثي وحشد سياسي.. البريطانيون يرفضون تجويع أهالي غزة

لندن- أحدثت صور المجاعة القادمة من قطاع غزة صدمة في الشارع البريطاني مع استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع، لتعيد الغضب الشعبي إلى الواجهة من جديد وتسلط الضوء على تقاعس الحكومة البريطانية بقيادة حزب العمال في ممارسة ضغوط حقيقية على إسرائيل لوقف سياسة التجويع الممنهج ضد سكان القطاع. فمنذ اندلاع الحرب على قطاع غزة قبل 22 شهرا، لم تهدأ حملات الدعم والتضامن الشعبي في عموم بريطانيا، لكنها شهدت في الأسابيع الأخيرة تصعيدا ملحوظا، بعد أن تجاوزت معاناة الجوع في غزة، بالنسبة لكثير من البريطانيين، حدود الصمت الممكن، مع تجاهل حكومة بلادهم للمعاناة الإنسانية المتفاقمة في غزة. الأواني الفارغة وللأسبوع الثاني على التوالي، خرج آلاف البريطانيين في تظاهرات متزامنة طالت أكثر من 60 بلدة ومدينة، حيث استخدم المتظاهرون الطرْق على "الأواني الفارغة" كرمز احتجاجي على سياسة التجويع الممنهج التي تمارَس على سكان غزة، رافعين صورا مؤلمة لأجساد أنهكها الجوع والقصف. ودعت منظمات حقوقية بارزة مثل "تحالف أوقفوا الحرب"، و"حملة التضامن مع فلسطين"، و"المنتدى الفلسطيني في بريطانيا" إلى جانب منظمات أخرى للمشاركة في المسيرة الوطنية الـ30 المقررة نهاية الأسبوع المقبل. وقال عدنان حميدان، القائم بأعمال المنتدى الفلسطيني في بريطانيا إن الحراك الشعبي منذ انطلاقته مع بداية العدوان على غزة يواصل ضغوطه على الحكومة البريطانية التي تتلكأ في اتخاذ مواقف حازمة، كفرض العقوبات الحقيقية على إسرائيل لإجبارها على وقف التجويع بحق المدنيين في القطاع. وأشار حمدان في حديثه للجزيرة نت إلى أن قرع الأواني الفارغة هو تعبير عن صوت الفلسطينيين في غزة الذي تسعى آلة الحرب الإسرائيلية إلى إسكاته، بينما لا تترجم الحكومة البريطانية وعودها -كالوعد المشروط بالاعتراف بالدولة الفلسطينية- إلى خطوات تُنقذ الجياع فعليا. مطالب بإنهاء التجويع وبالرغم من التضييقات المتزايدة التي تواجهها مبادرات دعم الفلسطينيين في بريطانيا ، يؤكد المتضامنون أن المعركة السياسية لا تنفصل عن العمل الإغاثي، لا سيما بعد تصنيف حكومة حزب العمال لحركة " فلسطين أكشن" المناهضة لتسليح إسرائيل واعتبارها منظمة إرهابية، وإغلاق حسابات مصرفية لجمعيات خيرية تنشط في دعم غزة. في هذا الإطار، وجهت 150 شركة بريطانية عاملة في قطاع الأغذية رسالة إلى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر تطالبه بالتدخل العاجل لإنهاء سياسة التجويع الإسرائيلية، وضمان حق الفلسطينيين الإنساني في غزة في الحصول على الغذاء والماء وحمايتهم من كارثة المجاعة المحدقة بهم. وبدورها، نشرت جمعية الأمم المتحدة في المملكة المتحدة، وهي منظمة مستقلة تُعنى بتعزيز دور بريطانيا في النظام الدولي، دعوة عبر موقعها الإلكتروني تحث فيها المواطنين البريطانيين على التواصل مع نوابهم البرلمانيين، وإرسال رسائل احتجاج تطالب بوقف حملة التجويع في غزة، والضغط على الحكومة البريطانية لوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. ورغم جهود المنظمات الإغاثية البريطانية، تبقى قدرتها على إيصال المساعدات محدودة بفعل الحصار الإسرائيلي الخانق، وتُعد منظمة أوكسفام البريطانية، إحدى المنظمات البريطانية الإغاثية البارزة التي عملت لسنوات في القطاع المحاصَر لتوفير الأغذية للسكان، لكن روث جايمس، المنسقة الإغاثية لمنظمة أوكسفام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تؤكد في حديثها للجزيرة نت أن "حجم المساعدات التي تقدمها المنظمة يظل محدودا في ظل الحصار الخانق المفروض على غزة". وتضيف جايمس أن حملة التجويع الإسرائيلية ضد سكان غزة متعمدة ومفتعلة، ويمكن وضع حد لها إذا ما تم السماح بإدخال كميات كافية من المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، لكن السلطات الإسرائيلية تواصل عرقلة وصولها، مما يؤدي إلى وفاة المدنيين إما جوعا أو بسبب أمراض يمكن علاجها بسهولة لو توفرت المساعدات. ودعت أوكسفام عبر موقعها الرسمي المتضامنين إلى رسم خطوط حمراء على أياديهم والتقاط صور تُرفع خلال التظاهرات، للتعبير عن رفض التطبيع مع سياسة التجويع، وتؤكد جايمس أن الغضب الشعبي يتزايد مع كل صورة جديدة لأطفال يتساقطون من الجوع في فلسطين ، في وقت يرى كثير من البريطانيين أن حكومتهم تتحمل جزءا من المسؤولية. وتشير روث إلى أن طيفا واسعا من البريطانيين غاضبون من مشاهدة صور الأطفال وهم يتساقطون جوعا أمام عدسات الكاميرا، ويعتقدون أن حكومتهم متواطئة في حملة الإبادة لكنهم مصرون على الضغط عليها لتغيير نهجها. الإجهاز على فرص الحياة في الوقت الذي تبذل فيه منظمات إغاثية بريطانية جهودا لدعم القطاع الطبي في غزة، الذي لم يعد فقط يقدم الرعاية لضحايا القصف بل أيضا للمصابين بسوء التغذية، كشفت منظمة "مساعدة طبية من أجل فلسطين"، وهي من أبرز الجمعيات البريطانية التي تزود مستشفيات القطاع بالإمدادات الطبية، أن بعض العاملين معها في غزة اضطروا للانضمام إلى طوابير توزيع المساعدات الغذائية، بعدما بدأ أطفالهم يتضورون جوعا. وبينما تواصل المنظمة حملات التبرع على موقعها الإلكتروني، تتهم الجيش الإسرائيلي بتعمد عرقلة وصول للمساعدات التي يتم ضخها للقطاع، والحرص على إشاعة حالة من الفوضى عبر فرض طرق لتوزيع المساعدات تتحكم فيها قواته. ويشير غريم غروم الجراح البريطاني الذي تطوع في مستشفيات القطاع خلال الأشهر الماضية ضمن بعثات طبية بريطانية، أن أهالي غزة يعانون من مجاعة على مدى الأشهر الماضية بلغت ذروتها الآن، مؤكدا أنه كان شاهدا على رغبة إسرائيلية واضحة في تدمير القطاع الطبي وإنهاء كل فرص النجاة أمام الفلسطينيين في غزة. ويضيف غروم في حديثه للجزيرة نت، أن المزيد من الأطباء البريطانيين مصرون على التوجه للقطاع لدعم زملائهم ومنع القطاع الصحي من الانهيار التام، بعد أن امتدت أزمة الجوع لتطال أيضا الأطقم الطبية التي تعمل في ظروف مزرية.

الجيش الإسرائيلي يلغي تمديد الخدمة الإلزامية بسبب إنهاك الجنود
الجيش الإسرائيلي يلغي تمديد الخدمة الإلزامية بسبب إنهاك الجنود

الجزيرة

timeمنذ 6 دقائق

  • الجزيرة

الجيش الإسرائيلي يلغي تمديد الخدمة الإلزامية بسبب إنهاك الجنود

قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي إلغاء أوامر تمديد الخدمة الإلزامية للجنود لمدة 4 أشهر، على خلفية ما وصفه بالإنهاك المتزايد في صفوف القوات، وبعد أيام من تقارير تحدثت عن تصاعد حالات الانتحار في صفوفه، ناجمة عن الظروف التي يتعرض لها الجنود أثناء القتال في قطاع غزة. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية أن رئيس الأركان إيال زامير قرر إلغاء الأمر الذي كان يمدد بقاء الجنود النظاميين في الخدمة مباشرة بعد انتهاء فترتهم النظامية، بإضافة 4 أشهر في الاحتياط. وأشارت الهيئة إلى أن القرار جاء بعد نقاشات داخل هيئة الأركان العامة قبل أسبوعين، خُصصت لبحث إمكانية استدعاء المزيد من قوات الاحتياط لتوسيع العمليات البرية في غزة، في حال تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الأسرى، ولم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. لكن، حسب المصدر ذاته، أصر زامير على الالتزام بوعده السابق لجنود الاحتياط، القاضي بعدم تمديد فترة خدمتهم لأكثر من 74 يوما سنويا، ورفض استدعاء المزيد منهم خارج الجدول السنوي المعتمد. وأوضحت الهيئة أن قرار زامير جاء "بعد جولات ميدانية قام بها، استمع خلالها إلى قادة وجنود في الاحتياط، ولاحظ حجم الإنهاك والصعوبات التي يواجهونها هم وعائلاتهم"، في ظل استمرار العمليات العسكرية في غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023. وفي 27 أبريل/نيسان الماضي، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي بدأ بإجبار جنوده النظاميين على البقاء في الخدمة لمدة 4 أشهر إضافية بعد انتهاء فترة خدمتهم، في ظل النقص بأعداد الجنود المقاتلين. وذكرت الصحيفة أنه بسبب النقص في القوات المقاتلة بالجيش الإسرائيلي، قامت شعبة القوى العاملة في الأيام الأخيرة بتثبيت "كود الطوارئ 77″، الذي يقضي بإبقاء المقاتلين في الجيش بعد انتهاء خدمتهم الإلزامية. تزايد حالات الانتحار جدير بالذكر أن تحقيقا للجيش الإسرائيلي، نُشر أمس الأحد، كشف أن معظم حالات الانتحار في صفوفه ناجمة عن ظروف قاسية تعرض لها الجنود أثناء القتال في قطاع غزة. وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أمس، إنه منذ بداية 2025، انتحر 16 جنديا، ويخشى الجيش الإسرائيلي من انتشار هذه الظاهرة مع وجود عشرات الآلاف من جنود الاحتياط يخضعون للعلاج النفسي أو مسجلين في برامج للحصول عليه بعد مشاركتهم في القتال بغزة. وبشكل شبه يومي، تعلن المقاومة عن تمكنها من قتل وإصابة جنود للاحتلال وتدمير آليات عسكرية خلال المعارك في قطاع غزة، وتبث جانبا من عملياتها بالصوت والصورة، بينما تقر تل أبيب بجزء من تلك الخسائر، وتفرض رقابة مشددة على الجزء الآخر، ما يرشح حجم خسائرها للارتفاع، وفق مراقبين. وخلفت حرب الإبادة الإسرائيلية بدعم أميركي في غزة أكثر من 209 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

يديعوت أحرنوت: ترامب منح نتنياهو الضوء الأخضر لاحتلال غزة
يديعوت أحرنوت: ترامب منح نتنياهو الضوء الأخضر لاحتلال غزة

الجزيرة

timeمنذ 6 دقائق

  • الجزيرة

يديعوت أحرنوت: ترامب منح نتنياهو الضوء الأخضر لاحتلال غزة

قالت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب ، "الضوء الأخضر" لتنفيذ عملية عسكرية عنيفة ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس). ووفقا للصحيفة، فإن الاعتقاد السائد في تل أبيب و واشنطن أن الحركة "لا ترغب بالتوصل لصفقة"، على حد قولها. وأشارت إلى أنه في الوقت الذي لم يعقد فيه المجلس الأمني المصغر (الكابينت)، حتى بعد نشر مقاطع الفيديو التي ظهر فيها الجنديان الأسيران لدى المقاومة، تؤكد مصادر مقربة من رئيس الوزراء، المتهم بارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة ، أنه تُجرى نقاشات بشأن مواصلة الحرب. ونقلت يديعوت أحرنوت، عن مقربين من نتنياهو قولهم إن "القرار قد اتُّخذ، ونتجه نحو احتلال كامل للقطاع وحسم المعركة مع حماس"، على حد زعمهم. ومع ذلك، لم تستبعد الصحيفة أن تكون هذه التصريحات جزءا من تكتيك تفاوضي للضغط على حماس والمقاومة في القطاع. ووفقا للمسؤولين، فإن جيش الاحتلال يسعى "لاحتلال كامل القطاع، وستشمل عملياته المناطق التي يعتقد وجود رهائن فيها"، حسب ادعائهم. يشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لم يتمكن خلال الحرب المستمر لأكثر من سنة ونصف تحديد أماكن احتجاز جنوده الأسرى لدى المقاومة، وفشلت عدة محاولات لتحرير البعض منهم. وكشفت الصحيفة أن المسؤولين أشاروا إلى معارضة داخل الجيش لتوسيع العملية في القطاع، وأن الأزمة المتفاقمة بين المستويين السياسي والعسكري قد تدفع رئيس الأركان إيال زامير للتفكير في الاستمرار في منصبه، وقالوا "إذا لم يكن هذا مناسبا لرئيس الأركان، فليستقل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store