logo
مشيرة خطاب تعلق على قرار ترامب بانسحاب أمريكا من اليونسكو

مشيرة خطاب تعلق على قرار ترامب بانسحاب أمريكا من اليونسكو

الدستور٢٢-٠٧-٢٠٢٥
علقت السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان سابقًا، على إصدار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارا بانسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من منظمة اليونسكو، قائلة: "إن كارت الانسحاب من اليونسكو يستخدم لظروف وأسباب معينة، وأمريكا دولة كبرى يقع على كاهلها مسئولية لحماية التعددية، ولا يصح أن تستخدم كارت الانسحاب من اليونسكو".
وأضافت السفيرة مشيرة خطاب، خلال مداخلة ببرنامج «مساء دي إم سي»، المذاع عبر قناة «دي أم سي»، أن ما يفعله الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من تهديد بقرار الانسحاب من منظمة اليونسكو استمرار للسياسة الأمريكية التي تتحيز لطرف ضد آخر.
وأشارت إلى أن أمريكا من أكبر الدول المساهمة في ميزانية اليونسكو، مؤكدة أن دور اليونسكو في تحقيقه مهم لأنها المنظمة المعنية بالتعليم والثقافة والعلوم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف سعى الرئيس الأمريكي لكسر هيمنة مصانع الصين؟
كيف سعى الرئيس الأمريكي لكسر هيمنة مصانع الصين؟

النهار المصرية

timeمنذ 27 دقائق

  • النهار المصرية

كيف سعى الرئيس الأمريكي لكسر هيمنة مصانع الصين؟

فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رسومًا جمركية بنسبة 40% على البضائع التي تُشحن بطريقة غير مباشرة إلى الولايات المتحدة عبر دول أخرى، مستهدفًا بذلك الشركات الصينية التي تحاول تجنب الرسوم الجمركية الأمريكية. وفق ما كشفته صحيفة «نيويورك تايمز»، الشركات الصينية سارعت منذ الولاية الأولى لترامب إلى إنشاء مستودعات ومصانع في جنوب شرق آسيا والمكسيك وأماكن أخرى لتجاوز الرسوم الجمركية الأمريكية عبر الشحنات غير المباشرة إلى السوق الأمريكي. لكن الرئيس الأمريكي استهدف يوم الخميس جميع الواردات الأمريكية غير المباشرة، والتي يلومها على جزء من عجز التجارة الأمريكي البالغ 1.2 تريليون دولار، ويُعرِّف الأمر التنفيذي الجديد فئة مستحدثة من الواردات تشمل البضائع التي تُشحن عبر دول أخرى بدلًا من القدوم مباشرة من بلد المنشأ، إذ ستُفرض الرسوم الجديدة البالغة 40% فوق أي رسوم أخرى كانت ستُطبق لو جاءت البضائع مباشرة من بلد الإنتاج الأصلي، وستدخل حيز التنفيذ خلال أسبوع. رغم أن القواعد الجديدة تغطي الشحنات غير المباشرة من أي مكان وليس الصين فقط، إلا أن الصين، بفضل بنيتها التحتية الصناعية الضخمة وطموحها التصنيعي الواسع، كانت الدولة الرئيسية في تطوير شبكة عالمية لمثل هذه الشحنات، كما توقّع خبراء التجارة سريعًا أن الصين ستكون الأكثر تأثرًا والأكثر انزعاجًا. يقول ستيفن أولسون، المفاوض التجاري الأمريكي السابق والزميل الأول بمعهدISEAS في سنغافورة: «الأحكام التجارية محاولة مقنعة لمحاصرة الصين، وستنظر الصين إليها على هذا النحو، وسيؤثر ذلك حتمًا على المناقشات التجارية مع الولايات المتحدة». يخطط الأمر التنفيذي لترامب لوضع ما يُسمى بـ«قواعد المنشأ» للشحنات غير المباشرة خلال بضعة أسابيع، كما أفاد مسؤول إداري كبير أطلع الصحفيين على الأمر. يشير براد سيتسر، المسؤول في إدارتي أوباما وبايدن والزميل الأول الحالي في مجلس العلاقات الخارجية، إلى أن وضع قواعد المنشأ يمكن أن يُحدث فرقًا كبيرًا، قائلًا: «أهم تغيير طويل المدى من وابل التعريفات الجمركية لترامب قد يكون إنشاء قواعد منشأ تحدد المحتوى الصيني». كانت أول صفقة تجارية محددة حسب البلد توصل إليها ترامب لمعالجة إعادة الشحن مباشرة هي الاتفاق مع فيتنام في 2 يوليو، والذي تضمّن نصًا بنسبة 40% على البضائع المشحونة بشكل غير مباشر من الصين، وتبيّن أنه مخطط لاستراتيجية شاملة جديدة للحد من دور الصين في سلسلة التوريد العالمية. لكن بعد شهر، لم تؤكد فيتنام علنًا نص إعادة الشحن، وباستثناء إندونيسيا، لم تظهر التعريفات الجمركية لإعادة الشحن في إعلانات الصفقات اللاحقة مع دول أخرى في جنوب شرق آسيا، كما خفّف ترامب في الأسابيع الأخيرة أيضًا من نبرته الصارمة تجاه الصين، عاكسًا موقفًا متشددًا سابقًا حول تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين.

مشروع قانون أمريكي جديد يستهدف الصين عقاباً لروسيا.. ما القصة؟
مشروع قانون أمريكي جديد يستهدف الصين عقاباً لروسيا.. ما القصة؟

النهار المصرية

timeمنذ 27 دقائق

  • النهار المصرية

مشروع قانون أمريكي جديد يستهدف الصين عقاباً لروسيا.. ما القصة؟

قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، إن مجلس الشيوخ الأمريكي، قدّم مشروع قانون مشترك بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي من شأنه أن يجبر إدارة الرئيس دونالد ترامب على فرض عقوبات اقتصادية على الصين، بسبب دعمها لآلة الحرب الروسية، مستهدفًا بذلك أهم راعٍ لموسكو في الوقت الذي يكثف فيه الرئيس الأمريكي جهوده لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وفق الصحيفة، يتطلب مشروع القانون الذي قدمه السيناتوران جين شاهين الديمقراطية من نيو هامبشاير وجون كورنين الجمهوري من تكساس من إدارة ترامب استهداف «الكيانات والأفراد» الصينيين الذين ساعدوا في دعم صناعة الدفاع الروسية، على الرغم من الخسائر الهائلة في ساحة المعركة والعقوبات الغربية واسعة النطاق التي فرضت منذ بداية الحرب. وقالت شاهين، كبيرة الديمقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، في بيانٍ خصَّت فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالقول: «من أجل جلب بوتين أخيرًا إلى طاولة المفاوضات وإنهاء هذه الحرب، يتعين على الولايات المتحدة محاسبة الشركات الصينية والرؤساء التنفيذيين والبنوك على هذا النشاط». وتشير «واشنطن بوست» إلى أن مشروع القانون يمثل جزءًا من جهود مؤيدي أوكرانيا في الكونجرس، سعيًا لاستغلال ابتعاد الرئيس دونالد ترامب مؤخرًا عن موسكو، بعدما رفض الزعيم الروسي جهوده للتوسط في اتفاق سلام، وزاد إحباط ترامب من بوتين، وحدد الثلاثاء الماضي، مهلة عشرة أيام للكرملين لوقف القتال، محذرًا من أن عدم الامتثال سيؤدي إلى فرض عقوبات جديدة قاسية. وصرح ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه وجه وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون بإرسال غواصتين نوويتين إلى المناطق المناسبة، وكان منشوره على موقع «تروث سوشيال» موجهًا إلى دميتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، الذي سخر من إنذار ترامب. قال البيت الأبيض في بيان: «يمنح الدستور الرئيس سلطة إدارة العلاقات الدبلوماسية مع الدول الأجنبية، ويجب أن توفر أي حزمة عقوبات مرونة كاملة للرئيس لمواصلة سياسته الخارجية المنشودة». أثناء مغازلته بوتين في وقت سابق من هذا العام، اشتكى ترامب علنًا من نظيرهما الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، متهمًا حكومة كييف بإدامة الحرب، فيما وفَّر تغيير نبرة الرئيس غطاءً لصقور الدفاع الجمهوريين -مثل كورنين- للضغط بقوة أكبر ضد روسيا، وقال «كورنين»، في بيان منفصل: «من خلال فرض عقوبات على الشركات والأفراد الصينيين الذين يدعمون عدوان بوتين، فإن هذا التشريع من شأنه أن يوجه ضربة قوية للجهات الفاعلة السيئة في بكين وموسكو على حد سواء، ويقربنا خطوة واحدة من هدف الرئيس ترامب المتمثل في إنهاء الحرب في أوكرانيا». وحسب واشنطن بوست، كانت الصين من أبرز الداعمين لروسيا في الصراع، عقب قمة بين زعيمي البلدين، اللذين وعدا بشراكة "بلا حدود" قبل بدء الحرب في أوكرانيا قبل ثلاث سنوات. وقدمت الشركات الصينية ما يقدر بنحو 70% من المعدات التي احتاجتها روسيا لإعادة ملء مخزونها من الصواريخ والطائرات المُسيَّرة وغيرها من الذخائر طوال الحرب، وفقًا لمسؤول ديمقراطي في الكونجرس. قال المسؤول إن الصين تجنبت إرسال دعم فتاك مباشر، ويعود ذلك جزئيًا إلى قلقها من أن تفرض الولايات المتحدة وحلفاؤها عقوبات مالية على بكين، لكن مع ذلك، فرضت المفوضية الأوروبية في يوليو أولى عقوباتها على شركات صينية «لتوريدها سلعًا تستخدم في ساحة المعركة».

بعد طول إنكار.. القناة 12 العبرية تكشف ملامح الجوع في غزة
بعد طول إنكار.. القناة 12 العبرية تكشف ملامح الجوع في غزة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار اليوم المصرية

بعد طول إنكار.. القناة 12 العبرية تكشف ملامح الجوع في غزة

بعد شهور من الصمت والتعتيم، جاء الاعتراف من قلب الإعلام العبري نفسه ليسلط الضوء على ملامح مجاعة غزة ، حيث بثت القناة 12 الإسرائيلية تقريرًا يُظهر واقع مرئي ومحسوس، ليوضح للوعي الإسرائيلي نبذة عن المجاعة في القطاع المنكوب الذي لطالما نظرت له إسرائيل بعين الإنكار. أفادت مجلة «تايم» الأمريكية، بأنه لم يدخل القطاع أي طعام طوال شهري مارس وأبريل وفي مايو، أعلنت إسرائيل تولّيها توزيع المساعدات عبر كيان جديد يدعى مؤسسة غزة الإنسانية تدعمه الولايات المتحدة، لكن المفاجأة كانت أن عدد نقاط توزيع الغذاء تراجع من 400 إلى 4 فقط، في وقت شنت فيه إسرائيل هجومًا جديدًا واسع النطاق على القطاع. اقرأ أيضًا| فيديو وصور.. أطفال غزة يُواجهون المجاعة بأكوام القمامة وفي ظل هذا الانهيار التام للبنية الإغاثية، أطلقت شبكة تصنيف الأمن الغذائي المرحلي (IPC)، وهي أبرز هيئة عالمية تراقب المجاعات، تحذيرًا غير مسبوق،أن "السيناريو الأسوأ للمجاعة يحدث الآن في غزة". ورغم أن التقرير لم يُعلن المجاعة رسميًا، إلا أن لهجة التحذير كانت مكافئة لإطلاق جرس إنذار عالمي، وفقًا لما أفادت به مجلة «تايم». اقرأ أيضًا| مشاهد قاسية.. فلسطينيون يجمعون بقايا الطعام من الأرض لسدّ جوعهم، وسط مجاعة خانقة في قطاع #غزة. #قناة_الغد — قناة الغد (@AlGhadTV) July 25, 2025 ما الذي كشفته القناة 12 العبرية؟ في تقرير بثته القناة مؤخرًا، اعترفت ولأول مرة على الهواء بما يلي: 1- ملامح واضحة للمجاعة، إذ عرضت القناة 12 العبرية، صورًا وشهادات حية توثّق ندرة الطعام بشكل غير مسبوق في قطاع غزة ، وقالت صراحة إن ما يحدث ليس مجرد "نقص مساعدات"، بل "جوع فعلي بدأ يهدد بقاء السكان". 2- تآكل منظومة التوزيع، حيث أشار التقرير إلى أن البنية التحتية لتوزيع الغذاء في غزة انهارت تمامًا، ولم تعد هناك قدرة على إيصال المساعدات حتى في حال توفرها. 3- فشل "مؤسسة غزة الإنسانية"، حيث نقلت القناة شهادات من مصادر ميدانية إسرائيلية تشير إلى أن "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF ) التي تدعمها أمريكا لا تصل إلى الشمال، ولا تُوزّع ما يكفي حتى في الجنوب، ما ينسف السرد الرسمي للمؤسسة بأن الأمور "تحت السيطرة". 4- ضغط داخلي على الحكومة الإسرائيلية، حيث تضمن التقرير تسريبات من داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تُحذر مِن تفاقم الصورة أمام العالم، وتشير إلى أن ما يُعرض في الإعلام الدولي أصبح يشكّل تهديدًا دبلوماسيًا حقيقيًا ل إسرائيل. وعرضت القناة الإسرائيلية، لقطات لأطفال غزة وهو "نحيلين"، وطوابير طويلة على كميات ضئيلة من الطعام، مع تأكيد على أن الوضع وصل إلى نقطة "يصعب تبريرها حتى لحلفاء إسرائيل". ترامب: هناك مجاعة حقيقية في غزة وهذا أمر لا يمكن التشكيك فيه.. وسننشئ مراكز لتوزيع الأغذية في غزة #سوشال_سكاي #ترامب #غزة #إسرائيل #نتنياهو — سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) July 28, 2025 وكانت صور الأطفال الهزالى، كافية لتقلب الرأي العام الإسرائيلي والعالمي، حتى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب علّق قائلًا: "هذا جوع حقيقي.. لا يمكنك تزييف ذلك". وبحسب المجلة الأمريكية ذاتها، حلّ هذه الكارثة الإنسانية معروف، وهو: إمداد عاجل بالغذاء والماء والعلاج للقطاع، فالأمر لا يتعلق فقط بإنقاذ الأرواح، بل بإعادة الاعتراف بقيمة الحياة، فالمجاعة تدمّر الجسد تدريجيًا، تبدأ بنقص الأملاح والمعادن، ثم يتحلل الجسد بحثًا عن الطاقة، فيأكل دهونه، ثم بروتيناته، ثم خلاياه. كما أفادت المجلة، بأن مواجهة المجاعة تتطلب تعبئة شاملة، لكنها ليست تعبئة عسكرية، بل إنسانية، فهناك من قُتلوا (استشهدوا) فقط لأنهم كانوا يسيرون نحو شاحنة مساعدات. والمطلوب توفر مراكز تغذية علاجية، وأغذية عالية السعرات، ورعاية للحوامل، ومياه نظيفة، ونظام صحي يمنع تفشي الكوليرا وسواها، تمامًا كما حدث في جنوب السودان والصومال حين أعلنت المجاعة هناك، وفقًا لمجلة «تايم» الأمريكية. وبحسب المجلة، كل هذا سيكون مُجرد مُحاولة لاستعادة ما كان موجودًا في غزة منذ عامين فقط قبل الحرب على غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store