logo
الأمير غازي يطلع على أعمال صيانة دير سيدة الجبل في عجلون

الأمير غازي يطلع على أعمال صيانة دير سيدة الجبل في عجلون

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام

مندوبا عن جلالة الملك عبدالله الثاني، اطلع سمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية، والمبعوث الشخصي لجلالته، اليوم الثلاثاء، على أعمال الصيانة والترميم لمرافق دير سيدة الجبل وبيت الأطفال (مريم العذراء أم الرجاء) في منطقة عنجرة بمحافظة عجلون.
وأعرب سموه عن سعادته بزيارته الثانية للموقع للاطلاع على أعمال الصيانة فيه، مثمنا دور القائمين على الكنيسة وكل المؤسسات التي ساهمت بتحسين الخدمات التي من شأنها توفير بيئة آمنة للأطفال ومرتادي الكنيسة.
وتمت أعمال الصيانة والتطوير للدير برعاية ملكية سامية وبمنحة من جلالة الملك، في إطار الدعم الموصول لمواقع الحج المسيحي في الأردن.
وتحدث النائب البطريركي للاتين في الأردن، سيادة المطران إياد الطوال، عن أهمية الدعم الملكي للموقع، واهتمام جلالة الملك بتأهيل وصيانة مواقع الحج المسيحي والكنائس.
وألقى راعي كنيسة سيدة الجبل ومسؤول بيت الأطفال (مريم العذراء أم الرجاء)، الأب يوسف فرانسيس، كلمة شكر فيها جلالة الملك على دعمه للكنائس ومواقع الحج المسيحي بالمملكة.
ورحب الأب فرانسيس بسمو الأمير غازي، لافتا إلى أن زيارته لموقع دير سيدة الجبل وبيت الأطفال علامة محبة واعتزاز.
وأضاف بحضور أبناء رعية كنيسة الجبل والراهبات القائمات على الدار: 'نرفع صلواتنا أن يبقى الأردن واحة أمن واستقرار في ظل القيادة الهاشمية'.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذنيبات يفتتح مهرجان الجميد والسمن التاسع في حدائق الحسين
الذنيبات يفتتح مهرجان الجميد والسمن التاسع في حدائق الحسين

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

الذنيبات يفتتح مهرجان الجميد والسمن التاسع في حدائق الحسين

مندوبًا عن سمو الأميرة بسمة بنت علي، رئيس مجلس أمناء الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية، افتتح رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الدكتور محمد الذنيبات، اليوم الجمعة، انطلاق فعاليات مهرجان الجميد والسمن التاسع، الذي ينظمه الصندوق. ويأتي تنظيم المهرجان هذا العام في حدائق الحسين بمشاركة جمعيات من مناطق البادية الأردنية بالتزامن مع احتفالات المملكة بعيد الاستقلال. وشهد افتتاح المهرجان مشاركة واسعة من الجمعيات الخيرية والتعاونية المنتشرة في مناطق البادية الشمالية والوسطى والجنوبية وإقبالاً على المنتجات المعروضة من قبل المواطنين وزوار عرب وأجانب. وعبر رؤساء وأعضاء جمعيات مشاركة في المهرجان، عن شكرهم وتقديرهم للصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية على دعمه ومساندته لهم وإتاحته المجال لتسويق وترويج منتجاتهم من الجميد والسمن ومنتجات الألبان بجميع أصنافها. وأشاروا كذلك إلى أنهم تمكنوا من خلال الاتصال المباشر مع رواد المهرجان، من التشبيك مع الكثير من المحال الكبيرة والمراكز التجارية والمطاعم ليتم تزويد هذه المنشآت بمنتجات الجمعيات من الأجبان والألبان والجميد والسمن وعلى مدار العام. وأكد رؤساء جمعيات ضرورة الاستمرار بدعم ومساندة جمعياتهم حتى يتمكنوا من مواصلة العمل والإنتاج وتطوير وسائل وطرق العمل والانتقال من العمل البسيط التقليدي إلى طرق أخرى أكثر حداثة، تعتمد على التكنولوجيا. من جانبهم، عبر العديد من زوار المهرجان عن سعادتهم بالمشاركة في المهرجان من الناحيتين الترفيهية والتسويقية، إذ تضمن المهرجان فقرات ترويجية ترفيهية، إلى جانب التسوق من معروضاته. وقالوا، إنهم يزورون المهرجان سنويًا، وأن منتجات الجمعيات تتصف بالجودة والأسعار المعتدلة ليتمكن ذوي الدخل المحدود من الشراء دون عناء، علاوة على الاستمتاع بالأكلات الأردنية التراثية والفقرات الترفيهية المستمدة من أصالة البادية وسحرها الخاص . إلى ذلك، قال مدير الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية جمال طراد الفايز، 'يأتي تنظيم وإقامة مهرجان الجميد والسمن، بنسخته التاسعة، لهذا العام، بمناسبة احتفالات المملكة بعيد الاستقلال، تلك المناسبة التي نستلهم منها معان كثيرة، ودلالات سامية، في مواصلة البناء والإنجاز'. وأضاف، أن الصندوق عمل من خلال برنامج المنح الصغيرة والمتوسطة، على دعم ما يزيد على 336 من مؤسسات المجتمع المدني التعاونية والخيرية، بقيمة مليونين و 642 ألف دينار، وتوفير 2142 فرصة عمل مباشرة، في حين بلغ عدد المستفيدين غير المباشرين حوالي 13 ألفًا. وأوضح، أن رسالة الصندوق ورؤيته تحمل مضامين وطنية هامة، تتلخص في جعل مناطق البادية الأردنية جاذبة للاستثمار، وتعزيز قدرتها على توفير مقومات العيش الكريم، والاستقرار المعيشي، اجتماعيًا واقتصاديًا وثقافيًا، علاوة على إبراز الهوية الوطنية لتراثنا البدوي الأصيل، الذي يعبر عن مكنون ثقافة الآباء والأجداد، وعاداتهم وقيمهم النبيلة. وأكد الفايز التزام الصندوق بالاستمرار بدعم ومساعدة الجمعيات من الناحيتين التدريبية والتأهيلية بالتعاون والتنسيق مع شركاء، أو دعمهم عبر برنامج المنح الصغيرة الذي يمكنهم من شراء أدوات ومعدات ذات جدوى اقتصادية عالية في عمليتي الإنتاج والتسويق. وتضمن المهرجان عرض قصص نجاح لمشاريع تنموية وإنتاجية لسيدات من مختلف مناطق البادية الأردنية ، وفقرات فلكلورية وتراثية من وحي البادية الأردنية. وجال الدكتور الذنيبات والضيوف، في مرافق المهرجان، واستمع من رؤساء وأعضاء الجمعيات المشاركة، إلى شرح عن طبيعة منتجاتهم، والفوائد المكتسبة عن مشاركتهم في المهرجان. وجرى على هامش المهرجان، توقيع مذكرة تفاهم بين الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية والمؤسسة التعاونية الأردنية، بهدف تيسير سبل التعاون في مجالات تنظيم معارض ومهرجانات وبازارات لعرض المنتجات وتعزيز حضورها في الأسواق وتنظيم ورش مشتركة، وتبادل الخبرات. ووقع المذكرة مدير عام الصندوق جمال طراد الفايز، ومدير عام المؤسسة عبدالفتاح الشلبي. يشار إلى أن المهرجان، الذي حضر افتتاحه، عدد من المسؤولين والسفراء والنواب والمعنيين والمجتمع المحلي، سيستمر في فعالياته حتى الساعة التاسعة من مساء غد السبت.

مشهد غير مسبوق في الكرك.. حظائر الأضاحي تغيب وسط شكاوى من ارتفاع الأسعار
مشهد غير مسبوق في الكرك.. حظائر الأضاحي تغيب وسط شكاوى من ارتفاع الأسعار

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

مشهد غير مسبوق في الكرك.. حظائر الأضاحي تغيب وسط شكاوى من ارتفاع الأسعار

هشال العضايلة اضافة اعلان الكرك- رغم اقتراب عيد الأضحى، وبقاء أسبوع فقط على الاحتفال بالعيد، إلا أن حال سوق الأضاحي في محافظة الكرك، يشهد ركودا غير مسبوق، ويتمثل ذلك في غياب حظائر الأضاحي التي كانت تنتشر قبل أكثر من أسبوعين في مختلف مناطق المحافظة.ففي مثل هذا الوقت من كل عام، وقبيل عيد الأضحى بأسبوعين، تنتشر عشرات الحظائر على جوانب الطرقات والشوارع ووسط الأحياء السكنية في مختلف مناطق محافظة الكرك، حيث تقوم بلديات المحافظة بتنظيم تواجدها بعد الحصول على التراخيص اللازمة.وبسبب ارتفاع أسعار الأضاحي، لن تتمكن أسر كثيرة في الكرك من شراء الأضحية وممارسة طقوس العيد التي اعتادوا عليها كل عام، وهي التي تنشر الفرح والسرور، خصوصا لدى الأطفال والأسر المحتاجة التي تنتظر حصتها السنوية من الأضحية.وحتى الآن، لم يقم أي تاجر للمواشي بعرض مواشيه من الأضاحي، أو حتى الإعلان عنها، ما يؤشر إلى أن سوق الأضاحي هذا الموسم يشهد تراجعا كبيرا في الشراء بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعانيها المواطنون، إضافة إلى ارتفاع كلفة شراء الأضحية التي بلغت أسعارها نحو 260 دينارا للأضحية البلدية، ونحو 240 دينارا للأضحية المستوردة من رومانيا.ويتوقع تجار ومربو مواش أن تشهد سوق شراء الأضاحي تراجعا كبيرا هذا العام، في استمرار لما شهده السوق خلال الأعوام الخمسة الأخيرة، بسبب ضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين.تربية الأغنام مهنة لغالبية سكان القرىوأكد مواطنون في الكرك أن أسعار الأضاحي في المحافظة تشهد ارتفاعا كبيرا، رغم أن محافظة الكرك من المحافظات التي تتوفر فيها أعداد كبيرة من المواشي، وتعد تربية الأغنام مهنة لغالبية سكان القرى والبلدات، الأمر الذي يفرض بأن تكون الأسعار أقل مما هي عليه حاليا، خصوصا بالنسبة للمواشي البلدية، لافتين في الوقت ذاته، إلى أن هذا الارتفاع يمنع المواطنين من شراء الأضاحي لعيد الأضحى، وهو الأمر الذي تكرر خلال السنوات الأخيرة.وتضم محافظة الكرك نحو 450 ألف رأس من الماشية وهي تنتشر في مختلف مناطق المحافظة وتتنقل حسب موسم الأمطار وإنبات المراعي البرية ومواسم المحاصيل الحقلية التي توفر أعلافا لفترة طويلة.وتشير إحصائيات وزارة الزراعة، إلى أن محافظة الكرك تضم نحو 250 ألف دونم من أراض رعوية ومراع، تنتشر فيها قطعان المواشي وهي تجد فيها الأعشاب البرية التي توفر لها جزءا مهما من العليقة العلفية، من بينها 60 ألف دونم من المراعي المحمية بالكرك وهي مغلقة أمام رعي المواشي، إلا في حالات معينة يتم فتحها أمام رعي المواشي بعد نمو الحشائش فيها بشكل جيد، وهي تقع في مناطق الشريف والثمايل والبيئة ونخل وكلها في مناطق شرقي المحافظة.وقال المواطن علي الرشايدة، إن ارتفاع أسعار الأضاحي سيمنع الكثير من الأسر من شراء أضحية، مشددا على ضرورة تدخل الجهات المعنية لوقف الارتفاع الجنوني للأسعار وإعادتها إلى طبيعتها، في حين يلفت إلى أن حالة الركود التي يشهدها سوق الأضاحي، دليل على غياب القدرة لدى المواطنين على شراء الأضاحي بسبب ظروفهم الاقتصادية الصعبة.وبيّن الرشايدة، أن حظائر الأضاحي التي كانت تنتشر على جوانب الطرقات في مثل هذا الوقت غابت حتى الآن، وربما تظهر قبل يومين أو ثلاثة من العيد، ولكنها لن تكون كما هو الحال في السنوات الماضية.أما المواطن طارق المبيضين، فيرى أن غالبية المواطنين ليس بمقدورهم شراء الأضحية بهذه الأسعار المرتفعة، لأنها توازي نصف الراتب الشهري لدى الموظفين في القطاع الحكومي وحتى الخاص، مشيرا إلى أن أسعار المواشي في السوق تشهد ارتفاعا منذ أكثر من شهر، ولا يوجد استقرار بالأسعار حتى الآن، معتقدا أن قرار رفع الأسعار متعلق بتجار المواشي وليس بالمربين.ارتفاع الأسعار "غير معقول"وبحسب المواطن محمد البيايضة، من سكان بلدة مدين، فإن أسعار الأضاحي للموسم الحالي مرتفعة بشكل كبير، لافتا إلى أن الأضاحي المستوردة أيضا تشهد ارتفاعا كبيرا وغير معقول.وأكد، أن غالبية المواطنين ليس في مقدورهم شراؤها، لافتا إلى أن بلدة مدين، وبسبب وقوعها على طريق حيوي، كانت تشهد كل موسم عيد الأضحى انتشارا كبيرا لحظائر بيع الأضاحي على جوانب الطريق العام، وتمتد لتصل وسط الأحياء السكنية، في حين إنه حتى الآن لم يقم أي من مربي الماشية أو التجار بوضع حظائرهم كما جرت العادة.وأشار البيايضة إلى أنه كان، وخلال المواسم السابقة، بإمكان المواطن شراء أضحية بأسعار معقولة إذا اشترى أضحية مستوردة، والتي تكون بأسعار معتدلة وفي مقدور العديد من المواطنين، إلا أن أسعار المواشي المستوردة أصبحت أيضا مرتفعة وقريبة من سعر المواشي البلدية.في المقابل، يؤكد تجار ومربو ماشية في الكرك أن سوق الأضاحي أصابه الركود منذ حوالي عامين، لغياب القدرة المالية لدى المواطنين على شراء الأضحية، وهو الأمر الذي انعكس على انتشار الحظائر التي تكلف التجار والمربين مبالغ مالية كبيرة بسبب متطلبات النقل والعلف، وأحيانا أجرة الموقع من أصحاب الأراضي، ما دفع التجار إلى البقاء في مواقعهم.ويقدر تجار مواش أن يصل سعر كيلو الخروف البلدي إلى 6 دنانير مقارنة بحوالي 5 دنانير ونصف العام الماضي، في حين يتوقع أن يصل سعر الخروف المستورد إلى 5 دنانير ونصف، ما يجعله قريبا من أسعار المواشي البلدية.إحجام عن وضع الحظائرووفق رئيس جمعية مربي الماشية، زعل الكواليت، فإنه من المتوقع أن تتراوح أسعار الأضاحي البلدية بين 220 إلى 250 دينارا، بينما أسعار الأضاحي المستوردة، وهي في أغلبها من المصدر الروماني، بين 200 إلى 250 دينارا.وأكد الكواليت، أن المعروض من الأضاحي هذا العام يفوق الطلب المتوقع، حيث إن السوق بحاجة إلى نحو 250 ألف رأس ماشية، وهي تقديرات ما تم التضحية به العام الماضي، في حين يتوفر حاليا في السوق حوالي 450 ألف رأس من الأغنام البلدية، و180 ألف رأس من الأغنام المستوردة، وبذلك يكون هناك فائض كبير في المعروض، لافتا إلى أن السوق لن يشهد حركة تسوق نشطة بسبب ضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين.وقال مربي الماشية، أحمد الضمور، إن هناك إحجاما لدى المربين والتجار عن وضع حظائر الأضاحي على جوانب الطرقات والشوارع كما هو الحال كل عام، بسبب ضعف حركة الشراء من قبل المواطنين، لافتا إلى أنه حتى الآن، ومع بقاء أقل من أسبوع على عيد الأضحى، لم تبدأ حركة المواطنين المعتادة كل عام لشراء الأضحية والتجول على الحظائر لاستطلاع أسعار الأضاحي.وبيّن الضمور، أن ارتفاع أسعار الأضاحي ناتج عن ارتفاع كلف تربية المواشي على المربين منذ فترة طويلة، وهي حالة يجب أن تتوقف، وأن تنخفض أسعار الأعلاف وغيرها من مستلزمات التربية، خصوصا العلاجات، لتنخفض على أساسها أسعار المواشي، مشيرا إلى أن هذا الوقت من العام الماضي كان قد باع فيه أكثر من ثلاثين رأس ماشية من الخراف البلدية، في حين أنه الآن لم يبع سوى أربعة فقط.

بيت الصابون في محمية غابات عجلون..مشروع رائد لتمكين المرأة
بيت الصابون في محمية غابات عجلون..مشروع رائد لتمكين المرأة

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

بيت الصابون في محمية غابات عجلون..مشروع رائد لتمكين المرأة

يعد مشروع بيت الصابون التابع للجمعية الملكية لحماية الطبيعة في محمية غابات عجلون من المبادرات الاقتصادية الهادفة إلى تمكين المرأة وتوفير فرص عمل مستدامة بالاعتماد على زيت الزيتون والأعشاب الطبيعية. اضافة اعلان وأكد المشرف الإداري في محمية غابات عجلون عدي القضاة، أهمية هذا المشروع في دعم الاقتصاد المحلي وتعزيز مفهوم الاستدامة، مشيرا إلى أن المحمية لا تعنى فقط بالحفاظ على التنوع الحيوي بل أصبحت حاضنة للمشاريع المجتمعية التي تربط الإنسان بالبيئة وتفتح آفاقا جديدة للتمكين الاقتصادي. وأضاف، أن الجمعية الملكية لحماية الطبيعة تسعى من خلال هذه المبادرات إلى إيجاد توازن بين التنمية والحفاظ على البيئة وتقديم نماذج يمكن تعميمها في مناطق أخرى من المملكة. وقالت مشرفة بيت الصابون فريال شواشرة، إن المشروع انطلق عام 2007 بدعم من الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، بهدف دعم النساء المحليات وتدريبهن على صناعة الصابون الطبيعي، مشيرة أن المشروع بدأ بإنتاج ستة أنواع من الصابون ليصل اليوم إلى ما يقارب 30 نوعا. وأضافت، نستخدم زيت الزيتون كمكون أساسي وندخل في التصنيع أعشابا طبيعية نحصل عليها من أبناء المجتمع المحلي، مثل (اللافندر، حصالبان الرمان، العسل)، إضافة إلى صابونة الليفة وصابونة البحر الميت. وأشارت شواشرة إلى أن منتجات بيت الصابون تلقى رواجا في دول الخليج، خاصة مع حصول المشروع هذا العام على شهادات مهمة مثل شهادة التصنيع وشهادة (الآيزو) وشهادة ممارسات التصنيع الجيد (GMP) بدعم من الجمعية. ويستمر بيت الصابون في تقديم نموذج ناجح للتكامل بين حماية الطبيعة ودعم المجتمعات المحلية عبر تحويل الموارد البيئية إلى منتجات عالية الجودة تحمل بصمة المرأة الأردنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store