
"القسام" تبث مشاهد من سلسلة عمليات "أبواب الجحيم" مستهدفة القوات الإسرائيلية في رفح
وأظهرت المشاهد استدراج القسام قوة هندسية إسرائيلية لفتحة نفق مفخخة في حي الجنينة برفح، واشتباك عناصر القسام مع القوات الإسرائيلية وتم استهداف دبابتين خلال الكمين بقذائف الياسين.
Play
وقالت القسام في بيان عبر قناتها على "تلغرام": "ضمن سلسة عمليات أبواب الجحيم.. تمكن مجاهدو القسام من استدراج قوة صهيونية راجلة قوامها 10 جنود وكلبان إلى كمين جهز مسبقا بعدد من العبوات الناسفة وفور وصول الجنود إلى عين الكمين تم تفجير العبوات وإيقاع جنود العدو بين قتيل وجريح قرب مفترق المشروع شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء.. ولا تزال الاشتباكات مستمرة حتى اللحظة".
وفي بيان آخر منفصل، أكدت "القسام" أنه "ضمن سلسة عمليات أبواب الجحيم.. تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل قرب مفترق المشروع شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة بقذيفتي "TBG" وأوقعوهم بين قتيل وجريح، وعاود مجاهدونا التقدم صوب المنزل المستهدف وأجهزوا من مسافة الصفر بأسلحتهم الخفيفة على من تبقى من أفراد القوة".
المصدر: RT
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 29 دقائق
- روسيا اليوم
بيان لبناني فلسطيني يؤكد الالتزام بالقضية الفلسطينية وتعزيز الأمن المشترك
وأصدر الجانبان بيانا مشتركا جاء فيه: أولا: على الصعيد السياسي أكد الجانبان على متانة العلاقات الأخوية بين الشعبين اللبناني والفلسطيني، وعلى التزامهما المشترك بتطوير أواصر التعاون والتنسيق على مختلف المستويات. كما شددا على أهمية التوصل إلى سلام عادل وثابت في المنطقة، يتيح للشعب الفلسطيني إقامة دولته المستقلة استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، ويضمن في الوقت ذاته الحقوق المشروعة لجميع دول وشعوب المنطقة. وأدان الجانبان استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وما خلفه من خسائر بشرية فادحة وكارثة إنسانية غير مسبوقة، داعين المجتمع الدولي إلى تحرك فوري وجدي لوقف هذا العدوان وتأمين الحماية الكاملة للمدنيين الفلسطينيين. وأكد الجانبان ضرورة تفعيل دور الأمم المتحدة ومؤسساتها في حماية الشعب الفلسطيني وضمان احترام القانون الدولي وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. وشجب الجانبان الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على لبنان، وناشدا المجتمع الدولي، ولا سيما الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، ممارسة الضغط على إسرائيل لتنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل إليه برعاية البلدين في تشرين الثاني 2024، والذي ينص على وقف الأعمال العدائية، والانسحاب من التلال التي تحتلها إسرائيل، وإعادة الأسرى اللبنانيين، بما يتيح للجيش اللبناني استكمال انتشاره حتى الحدود المعترف بها دولياً، وذلك تطبيقاً للقرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن الدولي، والذي التزم لبنان بتنفيذ جميع بنوده. ثانياً: في ما يتعلق بوضع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان أكد الجانبان تمسكهما بحل عادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين، يضمن لهم حق العودة إلى ديارهم التي هجروا منها، استناداً إلى القرار الأممي رقم 194، ورفضا بشكل قاطع لكل مشاريع التوطين أو التهجير. وشددا على ضرورة استمرار دعم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وضمان قدرتها على مواصلة تقديم خدماتها الأساسية للاجئين، والعمل على تعزيز مواردها المالية لتلبية التزاماتها المتزايدة. واتفق الجانبان على تشكيل لجنة مشتركة لبنانية فلسطينية تتولى متابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، والعمل على تحسين الظروف المعيشية للاجئين، مع الالتزام باحترام السيادة اللبنانية وتطبيق القوانين اللبنانية. وأكد الطرفان التزامهما بتوفير مقومات الحياة الكريمة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، دون المساس بحقهم في العودة أو التأثير على هويتهم الوطنية. ثالثا: في مجال الأمن والاستقرار جدد الجانبان التزامهما بمبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، وإنهاء أي مظاهر خارجة عن سلطة الدولة، وشددا على أهمية احترام سيادة لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه. كما أعلنا إيمانهما بأن مرحلة السلاح غير الشرعي قد انتهت، خاصة في ظل ما تحمله الشعبان اللبناني والفلسطيني من خسائر وتضحيات جسيمة على مدى عقود طويلة. وشددا على ضرورة تعزيز التنسيق بين السلطات اللبنانية والفلسطينية لضمان الاستقرار داخل المخيمات الفلسطينية وفي محيطها. وأكد الجانب الفلسطيني التزامه بعدم استخدام الأراضي اللبنانية منطلقاً لأي عمليات عسكرية، واحترام سياسة النأي بالنفس التي يعتمدها لبنان، والامتناع عن التدخل في شؤون الدول الأخرى أو الانخراط في الصراعات الإقليمية. واتفق الجانبان على تعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف، والعمل على عدم تحويل المخيمات الفلسطينية إلى ملاذات آمنة لأي مجموعات متطرفة. وفي ختام اللقاء، أعرب عباس عن شكره وتقديره للرئيس اللبناني على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، مؤكداً عمق العلاقات الأخوية بين الشعبين، ومجددا التزام دولة فلسطين بدعم أمن لبنان واستقراره وسيادته على كامل أراضيه. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
شاهد.. شرطة الكنيست تبعد نائبا عربيا عن المنبر بعدما اتهم إسرائيل بقتل أطفال غزة
وقال عودة من على منبر الكنيست متوجها لزملائه: "أنتم لا تعرفون كم أراكم ضعفاء، أنتم ضعفاء جدا. قتلتم 19 ألف طفل في غزة.. 53 ألف مواطن غزي.. وهاجمتم المستشفيات.. والآن تشعرون أنه لا يوجد انتصار سياسي، فتصابون بالجنون. حرب ضد الأبرياء فقط". وخلال كلمته، ساد هرج وصراخ في القاعة، وخرج عدد من النواب من مقاعدهم وتهجموا على النائب عودة، الذي أصر أن يكمل كلمته بصوت عال. وبعد ذلك تدخل عنصران من أمن الكنيست وأخرجا عودة بالقوة من على المنبر.المصدر: RT ناشد البابا ليو الرابع عشر إسرائيل اليوم الأربعاء السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، واصفا الوضع في القطاع الفلسطيني بأنه "أكثر إثارة للقلق والحزن". أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن الجانب الإسرائيلي يواصل لليوم الثالث على التوالي منع دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، مخالفا تعهداته السابقة. أفاد مراسل RT بمقتل ما لا يقل عن 42 شخصا جراء الهجمات الإسرائيلية المكثفة على قطاع غزة منذ منتصف الليلة الماضية، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء. أفاد مراسلنا في لبنان، اليوم الأربعاء، بمقتل شخص إثر غارة من مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة عين بعال جنوب لبنان. أكد رئيس حزب "الوحدة الوطنية" الإسرائيلي بيني غانتس، أن استعداد إسرائيل لتحمل كلفة عالية مقابل استعادة الرهائن المحتجزين لدى حركة "حماس" يمثل مصدر قوة وليس مؤشرا على الضعف. صعد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، هجومه على رئيس الوزراء الأسبق إيهود أولمرت وزعيم حزب الديمقراطيين يائير غولان، واتهمهما بالمشاركة بالحرب ضد إسرائيل. قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الثلاثاء، سحب معظم أعضاء فريق المفاوضين بشأن غزة من الدوحة، مع الإبقاء على طاقم فني محدود فقط لمواصلة الاتصالات هناك. أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء، مقتل جندي في صفوفه خلال معارك في جنوب قطاع غزة. شهد مطار بن غوريون الدولي في تل أبيب، مساء الثلاثاء، حالة من التوتر الأمني أدت إلى إغلاق صالة الهبوط (الوصول) لمدة تقارب نصف ساعة. اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، إسرائيل بارتكاب "جرائم حرب" في قطاع غزة، معتبرا أنها "حرب بلا هدف".


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الجيش الإسرائيلي يصدر تحديثا لعملية "عربات جدعون"
وقال الجيش الإسرائيلي، إن "قواته هاجمت أكثر من 115 هدفا تم استهدافها في أنحاء قطاع غزة خلال خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة وذلك في إطار عملية "عربات جدعون". وأضاف أن "طائرة تابعة لسلاح الجو، قامت وبتوجيه من قوات فرقة 162، باستهداف وتصفية المدعو محمد شاهين، أحد عناصر النخبة في كتيبة شرق جباليا التابعة لحماس". وزعم البيان أن "شاهين تسلل إلى داخل إسرائيل وشارك حماس في هجوم 7 أكتوبر". وأضاف البيان أنه "خلال الساعات الأخيرة، هاجم سلاح الجو أكثر من 115 هدفا في أنحاء قطاع غزة، من بينها: منصات إطلاق، مبان عسكرية، أنفاق، خلايا، وبنى تحتية عسكرية إضافية". كما أكد أنه "بالتزامن مع الغارات الجوية، نفذت قوات سلاح البحرية غارات بالتعاون مع القوات البرية على أهداف في شمال قطاع غزة". وعملية "عربات جدعون" هي حملة عسكرية برية إسرائيلية واسعة النطاق انطلقت في مايو 2025 ضد قطاع غزة. وتهدف العملية إلى السيطرة التدريجية على كامل القطاع وتقسيمه، وتدمير البنية العسكرية لحركة حماس، وإخلاء السكان من مناطق القتال باتجاه الجنوب، مع فرض وجود عسكري إسرائيلي طويل الأمد في غزة، وفق تقارير إعلامية إسرائيلية. المصدر: RT ناشد البابا ليو الرابع عشر إسرائيل اليوم الأربعاء السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، واصفا الوضع في القطاع الفلسطيني بأنه "أكثر إثارة للقلق والحزن". أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن الجانب الإسرائيلي يواصل لليوم الثالث على التوالي منع دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، مخالفا تعهداته السابقة. أعاق مستوطنون اليوم الأربعاء، دخول شاحنات تحمل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم. أعلن الجيش الإسرائيلي أن طائرة عسكرية ونتيجة خلل تقني ألقت ذخيرتها قرب السياج الحدودي في وسط النقب الغربي. أفاد مراسل RT بمقتل ما لا يقل عن 42 شخصا جراء الهجمات الإسرائيلية المكثفة على قطاع غزة منذ منتصف الليلة الماضية، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء. أكد رئيس حزب "الوحدة الوطنية" الإسرائيلي بيني غانتس، أن استعداد إسرائيل لتحمل كلفة عالية مقابل استعادة الرهائن المحتجزين لدى حركة "حماس" يمثل مصدر قوة وليس مؤشرا على الضعف. صعد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، هجومه على رئيس الوزراء الأسبق إيهود أولمرت وزعيم حزب الديمقراطيين يائير غولان، واتهمهما بالمشاركة بالحرب ضد إسرائيل.