logo
رئيس إيرلندا يطالب باستخدام 'الفصل السابع' ضد إبادة الاحتلال لغزة

رئيس إيرلندا يطالب باستخدام 'الفصل السابع' ضد إبادة الاحتلال لغزة

دبلن/وكالة الصحافة اليمنية//
دعا الرئيس الإيرلندي مايكل هيغينز الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لاستخدام إجراءات الفصل السابع بحق الاحتلال الإسرائيلي، على خلفية جرائم الإبادة والتجويع بغزة.
وفي تصريحات لإذاعة 'آر تي إي' المحلية، قال هيغينز :'أنا أرى أنّ على الأمين العام للأمم المتحدة أن يستخدم الإجراءات المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة، باستخدام الفصل السابع'.
ويختص الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة بحفظ السلم والأمن الدوليين، ويقرر بموجبه مجلس الأمن 'ما إذا كان قد وقع تهديد للسلم أو إخلال به أو كان ما وقع عملاً من أعمال العدوان'.
وأضاف هيغينز: 'وأعني بذلك فعليا سواء وافق مجلس الأمن أم لا، وحتى لوكان هناك تعطيل بالفيتو فإن الحق قائم للأمين العام في السعي لتشكيل دفاع دولي'.
وأشار الرئيس الإيرلندي لوجود 6 آلاف شاحنة مساعدات تكفي لثلاثة أشهر تم منعها من دخول غزة، قائلا :'هذا أمر فظيع'.
وقال هيغينز: 'لا أستطيع هنا الوقوف وإلقاء خطاب عندما أرى هذا الدمار الهائل لشعب يحدث الآن، هل سنبقى نشاهد الأطفال يتضورون جوعا، ونساء يعانين من الجفاف يحاولن إطعام أطفالهن؟ يجب أن يحدث شيء يجب أن يحدث شيء'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضبط شحنة المُسيرات بعدن يفضح صراخ الحوثي ضد آلية التفتيش الأممية
ضبط شحنة المُسيرات بعدن يفضح صراخ الحوثي ضد آلية التفتيش الأممية

اليمن الآن

timeمنذ 10 دقائق

  • اليمن الآن

ضبط شحنة المُسيرات بعدن يفضح صراخ الحوثي ضد آلية التفتيش الأممية

ضبط شحنة المُسيرات بعدن السابق التالى ضبط شحنة المُسيرات بعدن يفضح صراخ الحوثي ضد آلية التفتيش الأممية السياسية - منذ 5 دقائق مشاركة عدن، نيوزيمن، خاص: كشف جهاز مكافحة الإرهاب بالعاصمة عدن عن تفاصيل ضبط شحنة مُسيرات ومعدات أسلحة لمليشيا الحوثي الإرهابية كانت مخبأة في حاويات على متن سفينة تجارية وصلت مؤخراً الى ميناء عدن. وقال إعلام الجهاز بأن الشحنة تضمنت طائرات مسيّرة، وأجهزة لاسلكية، ووحدات تحكم متقدمة للطائرات المسيّرة، بالإضافة إلى قطع غيار أسلحة ومعدات متنوعة أخرى. موضحاً بأن عملية الضبط جاءت بعد تلقي جهاز مكافحة الإرهاب معلومات استخباراتية دقيقة تشير إلى وجود عدد من الحاويات المشبوهة على متن السفينة القادمة من الصين، والتي كانت وجهتها إلى ميناء الحديدة، ونتيجة قصف الميناء مؤخرًا، غيرت السفينة مسارها إلى رصيف ميناء الحاويات بالمنطقة الحرة في عدن. مضيفاً بانه وفق توجيهات من النائب العام، نُفذت عملية تفتيش دقيقة للحاويات، وتم تحريز المضبوطات تحت إشراف مباشر من النيابة العامة، فيما باشرت النيابة الجزائية المتخصصة، وجهاز مكافحة الإرهاب، وشرطة المنطقة الحرة، والجمارك، أعمال التفتيش والتحقيقات القانونية والفنية المتعلقة بالقضية. وقال مصدر في جهاز مكافحة الإرهاب بأن نتائج التفتيش أثبتت أن ميناء الحديدة يُستخدم كممر تهريب منظم لصالح مليشيات الحوثي، ضمن شبكة ممنهجة لإدخال الأسلحة والمعدات المتطورة ، لافتاً بان الجهاز سيقدم تقريرًا مفصلًا بالأدلة يتضمن مصدر الشحنة، والجهات المرتبطة بها، إلى لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي وأكد المصدر أن الإجراءات التي تجريها النيابة الجزائية المتخصصة لا تزال مستمرة، وأنه سيتم الكشف عن كافة تفاصيل العملية فور استكمال التحقيقات الرسمية. في حين قالت مصادر عاملة في ميناء الحاويات بان عملية تفتيش محتويات السفينة لم تنتهي بشكل كامل للتأكد من حجم شحنة الأسلحة التي جرى إرسالها إلى مليشيا الحوثي الإرهابية، بعد أن جرى تمويه ما تم ضبطه داخل أجهزة وأدوات كهربائية. >> على غرار شحنة "الشروا".. ضبط شحنة من المُسيّرات وأجهزة تجسس في ميناء عدن مضيفة بأن ما تم الكشف عنه حتى الآن كان من تفتيش حاويتان فقط من أصل ثمان حاويات تشكل مجموعة الشحنة التابعة للجهة التي تتهم بإستيراد شحنة المُسيرات، في حين لا تزال نحو 30 حاوية كانت على متن السفينة ويثار شكوك حول حمولتها وتنوي السلطات تفتيشها للتأكد. ما تم الكشف عنه حتى الآن، يعيد التذكير بالتهديدات التي أطلقتها مليشيا الحوثي الإرهابية أواخر يوليو الماضي احتجاجاً على إجراءات مشددة فرضتها مؤخراً آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش في جيبوتي، والمعروفة اختصاراً بـ"UNVIM" والخاصة بالسفن المتجهة إلى موانئ الخاضعة لسيطرة المليشيا. >> هددت بتفجير الوضع في البحر الأحمر.. تشديد أممي لآلية تفتيش السفن يُثير جنون ميليشيا الحوثي الاحتجاج الحوثي حينها، جاء على الإجراءات التي دخلت حيز التنفيذ في الرابع من يوليو الماضي، وشمل التفتيش الكامل والدقيق لحمولة السفن وفتح كل حاوية على حدة، وعدم السماح بمرور أي حاوية بدون وثائق مكتملة. وعبرت المليشيا الحوثي عن غضبها ورفضها لهذه الإجراءات، مهددة "بتصعيد غير محمود العواقب يهدد الأمن والاستقرار في منطقة البحر الأحمر برمتها"، لتأتي هذه الشحنة التي جرى ضبطها في عدن وتكشف أسباب غضب واحتجاج المليشيا المدعومة من إيران.

أمريكا تعتزم فرض عقوبات ثانوية ضد روسيا
أمريكا تعتزم فرض عقوبات ثانوية ضد روسيا

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 23 دقائق

  • وكالة الصحافة اليمنية

أمريكا تعتزم فرض عقوبات ثانوية ضد روسيا

واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// أعلن البيت الأبيض مساء اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة تعتزم فرض عقوبات ثانوية ضد روسيا في الثامن من أغسطس الجاري. وقال الصحفي الأمريكي باراك رافيد من موقع 'أكسيوس'نقلا عن مصدر في البيت الأبيض عبر تغريدة على 'إكس' : 'لا يزال من المتوقع أن تُفرض العقوبات الثانوية يوم الجمعة'. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد حذر سابقاً بأنه حدد مهلة 50 يوما للتوصل إلى اتفاقيات بين روسيا وأوكرانيا، وبعد ذلك يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على موسكو وشركائها التجاريين. وفي 29 يوليو، قال إنه يشعر بخيبة أمل تجاه روسيا والتقدم في التسوية، لذا قام بتقصير المهلة إلى عشرة أيام. كما صرح نائب الممثل المؤقت للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة جون كيلي في 31 يوليو بأن ترامب يعتبر أن على روسيا وأوكرانيا التوصل إلى اتفاق سلام بحلول 8 أغسطس. من جانبه، أفاد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف بأن الكرملين اطلع على تصريح الرئيس الأمريكي وأخذه بعين الاعتبار. واليوم الأربعاء، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يهدد بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة تصل إلى 25% على السلع القادمة من الدول التي تقوم بشراء النفط الروسي بشكل مباشر أو عبر أطراف وسيطة.

أمريكا و'إسرائيل'.. ما وراء تطبيع ودعم الاعتداءات في دول المنطقة؟
أمريكا و'إسرائيل'.. ما وراء تطبيع ودعم الاعتداءات في دول المنطقة؟

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

أمريكا و'إسرائيل'.. ما وراء تطبيع ودعم الاعتداءات في دول المنطقة؟

تكشف التطورات السياسية والعسكرية المتسارعة في المنطقة وروسيا عن معالم خطة ممنهجة تتبناها كل من 'إسرائيل' والولايات المتحدة لتحقيق أهداف استراتيجية تتجاوز حدود المواجهة العسكرية إلى مشروع أوسع؛ لإعادة تشكيل المنطقة، وإضعاف الخصوم، وإعادة تعريف موازين القوى الدولية. وبداية من تجاوز القانون الدولي وتحييد مجلس الأمن تشير المعطيات إلى نمط واضح في تجاوز الشرعية الدولية، حيث أصبحت ضربات الولايات المتحدة و'إسرائيل' تتم بشكل أحادي دون العودة إلى مجلس الأمن، ما يعكس حالة من 'التطبيع مع الفوضى غير القانونية'، خاصة في العراق وسوريا ولبنان وإيران وفلسطين واليمن.. بحيث يتم تطبيع وشرعنة اعتداءتها والاغتيالات السياسية والعسكرية.. وتجاهل القوانين الإنسانية وارتكاب جرائم الابادة والتجويع في الحرب على غزة. في الاستراتيجية العدوانية الممنهجة لسنوات والتي تتبناها 'إسرائيل' والولايات المتحدة فقد شنتا اعتداءات متتالية على سوريا منذ عهد الرئيس السابق بشار الأسد وحتى اليوم، مع اختلاف مستوى الاعتداء المتزايد في الوقت الحالي. وفي إيران نفذ العدوان الإسرائيلي عمليات اغتيال لعلماء نوويين وقيادات في الحرس الثوري، ولاتزال التهديدات تتوالى وباستمرار بتكرار الهجمات. وفي لبنان وعقب اغتيال قيادات من حزب الله يجري تكثيف الضغوط على حزب الله، سياسيا وعسكريا، مع غارات مباشرة والتحريض على نزع سلاح المقاومة. كما أصبحت العراق ساحة مفتوحة للطائرات المسيرة والاستهدافات العدوانية، علاوة على ما تمارسه في غزة من جرائم الإبادة والتجويع والحصار، وأخطر ما فيها هو التمهيد الإعلامي والسياسي لبدء 'عملية تهجير قسرية' للفلسطينيين، كما صرّح بذلك مجرم الحرب نتنياهو مؤخرًا، بدعم أمريكي وصمت دولي. رغم الحرب المستمرة على اليمن منذ 2015، عاد اليمن مؤخرًا إلى واجهة المواجهة الإقليمية مع 'إسرائيل' والولايات المتحدة، بسبب موقف صنعاء الصريح والفاعل في دعم غزة كجزء من محور المقاومة. فقد شن العدوان الأمريكي الإسرائيلي البريطاني ضربات متكررة على مناطق في صنعاء والحديدة وتعز وصعدة وذمار،وتسبب بتدمير منشآت مدنية وبنية تحتية بحجة 'وقف هجمات أنصار الله على السفن'. لطالما سعى التحالف الجديد لواشنطن إلى إضعاف القدرات الدفاعية اليمنية ومنع تطورها في مجال الصواريخ والطيران المسيّر. وفي المقابل، تشن أميركا حربًا نفسية اعلامية واسعة لشيطنة اليمن إعلاميًا، واصفة إياه بمصدر 'تهديد للملاحة العالمية' في البحر الأحمر، فضلًا عن استغلال الأوضاع الإنسانية كورقة ضغط للابتزاز السياسي والعسكري. ذلك كله يأتي ضمن استراتيجية صهيونية عالمية أشمل تهدف إلى 'شلّ أي طرف قادر على تهديد التفوق الإسرائيلي أو كسر الهيمنة الأمريكية في المنطقة'، ويُعدّ اليمن، اليوم، واحدًا من أبرز هذه الأطراف. أما بشأن الملف الروسي الأوكراني، فتدعم أمريكا وبشكل مطلق أوكرانيا، مع شن هجمات بالطائرات المسيّرة التي تستهدفت موسكو ومدن روسية، وتتعمد الولايات المتحدة دعم استمرار الصراع دون حل يذكر؛ بهدف إنهاك روسيا وإشغالها عن الساحة الدولية، وخاصة المنطقة العربية والإسلامية. الهدف الاستراتيجي: 'الصفقة الكبرى' وفق ما تناقلته وسائل إعلام عبرية ومنها صحيفة (يديعوت أحرونوت والقناة 12 العبرية) ووسائل إعلام أمريكية، وتحليل خبراء استراتيجيين، فإن المشروع الأمريكي في المنطقة لا يتوقف عند دعم 'إسرائيل'، بل يشمل تفكيك التحالفات الإقليمية المناوئة لإسرائيل ما بين (إيران، حزب الله، حماس، الحشد الشعبي، سلطة صنعاء)، وذلك من أجل فرض 'إسرائيل' كقوة مهيمنة إقليميا وعسكريًا وسياسيًا في المنطقة. ونتيجة ذلك سيتم التحكم بمسارات الغاز والطاقة في شرق المتوسط وتهيئة الأرض لمشروع 'الشرق الأوسط الجديد' القائم على التطويع السياسي والاقتصادي والأمني. وذلك يفرض التساؤل: لماذا تدعم أمريكا الاحتلال الإسرائيلي بهذا الشكل؟ وثمة معطيات أخرى تجيب على السؤال. أولًا: التحالف الاستراتيجي التاريخي بين الولايات المتحدة و'اسرائيل' قائم على تقاطع المصالح، ليضمن تفوق 'إسرائيل' العسكري في المنطقة ضد كل خصومها. ثانيًا : كبح صعود القوى الجديدة المعادية للنفوذ الأمريكي لدول مثل (إيران، روسيا، الصين)، وبالتالي تطبيع الوجود الإسرائيلي ودمجه في منظومة إقليمية بديلة. وفي الأخير فإن الخطة الأمريكية-الإسرائيلية ليست ردود أمنية أو قرارات آنية، بل هي 'استراتيجية كبرى' لإعادة رسم خريطة المنطقة، عبر 'نزع السلاح من الخصوم، إنهاك الأعداء، تهجير السكان، وتكريس التفوق الإسرائيلي' ، مع جعل القانون الدولي مجرد أداة انتقائية، وتهميش الأمم المتحدة كليًا. وفي ظل هذا الواقع، يصبح من الضروري على دول وشعوب المنطقة العمل لإفشال هذه الخطة، ويمكن ذلك من خلال العمل على بناء تحالفات جديدة وتعزيز الردع النفسي والإعلامي والسياسي والعسكري وكشف الرواية الحقيقية للرأي العام العالمي، وتوحيد الجهود بين المقاومة في فلسطين ولبنان وإيران والعراق واليمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store