ارتفاع الدخل السياحي «11.9 ٪» خلال النصف الأول

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 30 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
الذهب يتراجع محليًا
#سواليف أعلنت النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة #الحلي و #المجوهرات #التسعيرة اليومية لبيع #الذهب، بالإضافة إلى أسعار الليرات الرشادي والإنجليزي. وسجلت أسعار الذهب اليوم انخفاضا بمقدار 40 قرشا في السوق المحلية، وفقًا للتسعيرة الرسمية، بلغ سعر بيع عيار 24 77,500 دينار أردني، بينما سجل سعر الشراء 75,100 دينار. أما بالنسبة لـ عيار 21، فقد بلغ سعر البيع 67,600 دينار، وسعر الشراء 65,400 دينار. وفيما يخص عيار 18، وصل سعر البيع إلى 60,000 دينار، بينما كان سعر الشراء 55,500 دينار. مقالات ذات صلة هل ترتفع أسعار الذهب إلى 4000 دولار للأوقية ؟ فيما بلغ سعر بيع عيار 14 45,600 دينار، وسعر الشراء 41,000 دينار. أسعار الليرات الرشادي والإنجليزي: بالإضافة إلى أسعار الذهب، تم تحديد أسعار الليرة الرشادي، حيث بلغ سعر البيع 477,800 دينار، وسعر الشراء 461,300 دينار. أما الليرة الإنجليزي، فقد بلغ سعر البيع 543,300 دينار، وسعر الشراء 527,200 دينار.


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
بيروت تشهد "أكبر سرقة مصرفية في التاريخ".. فمن السارق؟
أخبارنا : لم تحدث أكبر سرقة مصرفية في العالم في ظروف استثنائية فحسب، بل وبقيت غامضة في كل شيء حتى في قيمة ما نُهب، واتهم بها الجميع بما في ذلك اثنان من أجهزة الاستخبارات الكبرى. أقل ما يمكن أن يقال عن هذه السرقة الكبرى التي جرت مطلع عام 1976 أنها مشبوهة تماما، ولا تبدو سرقة عادية، وهي أقرب ما تكون من عملية عسكرية سرية. مكان العملية قد لا يخطر على بال الكثيرين. سرقة البنك وقعت في عاصمة عربية هي بيروت فيما كانت الحرب الأهلية حينها على أشدها، أما الهدف فكان بنك الشرق الأوسط البريطاني "BBME"، فما الذي جرى؟ كان مبنى هذا البنك البريطاني يقع في شارع البنوك في بيروت على مقربة من مبنى البرلمان والساحة الرئيسة وساعة المدينة، وكانت هذه المنطقة خط تماس بين فرقاء الحرب الأهلية. في تلك الأثناء كان البنك خاويا. تم إجلاء العاملين فيه إثر تعرضه والمباني المجاورة لقصف بقذائف الهاون. بدأت هذه السرقة الكبرى في 20 يناير 1976، حين اقتحم مسلحون مدججون ببنادق إم 16 وقذائف القنابل اليدوية وقذائف هاون قيل إنها إسرائيلية ردهة البنك. بعدها أمضى هؤلاء أربعة أيام للوصول إلى خزنة البنك شديدة التحصين. للوصول إليها استخدموا متفجرات لتحطيم جدار مجاور تابع لكاتدرائية سانت لويس. جرى الحديث لاحقا عن استعانة مدبري السرقة بأشخاص محترفين من مافيا كورسيكا استقدموا خصيصا لفتح الخزنة، وقد يكون ذلك من باب التمويه وإبعاد الأنظار عن الجهة الحقيقية. أمضى أفراد المجموعة المجهولة في المكان حوالي ستة أيام، فيما اكتملت عملية "النهب" ذاتها في أربعة أيام. حمّل اللصوص عرباتهم بالمسروقات وكانت عبارة عن أموال معظمها بالجنيه الإسترليني إضافة إلى الدولار وسبائك ذهبية ومجوهرات، وأسهم وسندات. بعد ذلك مضى اللصوص بغنائمهم إلى حال سبيلهم دون أن يعترضهم أحد، كما لو كانوا يرتدون "طاقية الإخفاء"! حتى الآن بعد مرور ما يقرب من نصف قرن، لا أحد يعرف قيمة المسروقات. توجد تقديرات مختلفة، وهي تتراوح بين 250 إلى 600 مليون دولار، بحسببقيمتها لعام 2024. تضاربت الأنباء حول قيمة المسروقات، وقللت السجلات الرسمية لبنك الشرق الاوسط البريطاني من شأنها، في حين لا تزال موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية تصنفها، أكبر سرقة مصرفية في التاريخ. الأمر الذي يزيد القضية غموضا أن "اللصوص" سرقوا أيضا من البنك وثائق سرية بريطانية تكشف حجم تمويل المليشيات في تلك الفترة. أصابع الاتهام في هذه السرقة "المُحكمة" و"الجريئة" توجهت إلى فرقاء الحرب الأهلية الرئيسيين، وأشارت أيضا إلى المافيا الصقلية، وتوجهت إلى الموساد الإسرائيلي وحتى إلى "قوة خاصة بريطانية" قيل إن هدفها الرئيس، كان استعادة وثائق حساسة للغاية، إلا أن هذه الاتهامات بقيت على حالها غامضة لا تستند على شيء مثل قيمة المسوقات ذاتها! على أي حال، لم يتم استرداد أي من هذه المسروقات، ولم يتم القبض على أحد. ما بقي في اليد إلا الظنون والتخمينات التي رجحت أن تكون المستندات والمجوهرات التي سُرقت قد بيعت في السوق السوداء أو أعيدت إلى أصحابها مقابل فدية، وأن تكون الأموال المنهوبة قد هُربت وأودعت في بنوك سويسرا أو أعيدت إلى بريطانيا! في هذا السياق، وضعت إحدى الروايات سيناريو مختلف تماما، تحولت فيه عملية السرقة الغامضة إلى واجهة للتمويه عن عملية بريطانية سريةتم خلالهانقل اصولالبنك المالية من بيروت إلى لندن. بكل المعايير تظل هذه الجريمة لغزا عصيا على الحل، ما يبعدها بقدر كاف عن "السرقات التقليدية". الخبراء يعتقدون ان سر هذه السرقة لن يُكشف أبدا لأسباب عديدة ليس أقلها إن العديد من المتورطين فيها قد توفوا على الأرجح منذ زمن طويل، ومن بقي منهم على قيد الحياة توجد لديه أسباب وجيهة و"قوية" تجعله يصمت.


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
النفط يعاود الصعود بدعم مؤشرات اقتصادية إيجابية وهدوء تجاري
أخبارنا : ارتفعت أسعار النفط، في تعاملات اليوم الخميس، بعد انخفاضات في الجلسات الثلاث السابقة، وجاء الصعود بدعم من بيانات اقتصادية قوية ومؤشرات على انحسار التوترات التجارية. وبحلول الساعة 09:05 بتوقيت موسكو، صعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي "غرب تكساس الوسيط" لشهر أغسطس المقبل بنسبة 0.27% إلى 66.56 دولار للبرميل. فيما ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" لشهر سبتمبر المقبل بنسبة 0.13% إلى 68.61 دولار للبرميل. وكان كلا الخامين القياسيين قد انخفضا بأكثر من 0.2% في الجلسة السابقة. ومن العوامل التي دعمت أسعار النفط أشارت المحللة المستقلة تينا تنج إلى تراجع حدة لهجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه الصين، وقالت: "خفف ترامب من حدة لهجته تجاه الصين واقترح خفض معدلات الرسوم الجمركية على الدول الأصغر، وهو ما ينظر إليه على أنه تطورات إيجابية في آفاق التجارة العالمية". من جهته قال رئيس شركة "ستراتاس أدفايزرز" جون بايزي: "جاء الدعم من الأخبار الإيجابية المتعلقة ببعض التخفيف من حدة التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة مع رفع الرئيس ترامب الحظر المفروض على بيع رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين إلى جانب الإعلان عن اتفاقية تجارية مع إندونيسيا". كذلك لقيت الأسعار دعما من بيانات اقتصادية صينية جاءت أفضل من المتوقع، وسحب مخزونات النفط في الولايات المتحدة بشكل أكبر من المتوقع. وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، أمس الأربعاء، إن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت 3.9 مليون برميل إلى 422.2 مليون برميل الأسبوع الماضي، وهي وتيرة أكبر من المتوقع مما يشير إلى نشاط أقوى للمصافي وتقلص الإمدادات وزيادة الطلب. كذلك أظهرت بيانات صينية تباطؤ النمو في الربع الثاني من 2025، ولكن ليس بالقدر الذي كان يخشى في السابق، مما خفف المخاوف بشأن حالة اقتصاد الصين. وأفادت بيانات أيضا بأن حجم واردات الصين من النفط الخام في يونيو 2025 ارتفع بنسبة 8.5% مقارنة بالعام الماضي، مما يشير إلى زيادة الطلب على الوقود. المصدر: رويترز + بلومبرغ