logo
حزب «شاس» يقرر الانسحاب من حكومة نتنياهو

حزب «شاس» يقرر الانسحاب من حكومة نتنياهو

صحيفة الخليجمنذ 7 أيام
(رويترز)
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الأربعاء، أن حزب «شاس» المنتمي لليمين المتطرف قرر الانسحاب من حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
يأتي ذلك بعد انسحاب حزب ديني آخر من الحكومة في الآونة الأخيرة، وهو حزب «يهدوت هتوراه» (التوراة اليهودي المتحد)، بسبب خلاف على الخدمة العسكرية.
وتجعل الخطوة التي اتخذها أعضاء حزب «يهدوت هتوراه» الستة حكومة نتنياهو القومية الدينية في وضع ضعيف للغاية، إذ إن أغلبيتها في «الكنيست» أصبحت تتوقف على مقعد واحد فقط.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إمارات الأمن والأمان
إمارات الأمن والأمان

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

إمارات الأمن والأمان

الشعور بالأمن والأمان ركيزتان أساسيتان لحياة الأفراد واستقرار المجتمعات وبالتالي تقدمها، وبدونهما لا يمكن تصور أي ازدهار اقتصادي، أو نمو تعليمي، أو تماسك اجتماعي بأي شكل من الأشكال، وهو الأمر الذي حققته دولة الإمارات بتصدرها قمة التصنيف العالمي لأكثر الدول أماناً في منتصف عام 2025، وفقاً لمؤشر الأمان الصادر عن منصة «نمبيو». وتواصل الإمارات صدارة المشهد العالمي كواحدة من أكثر الدول أماناً واستقراراً، حيث سجلت 85.2 نقطة في مؤشر منصة «نمبيو» المعنية بجمع البيانات من المستخدمين حول العالم، ونالت المركز الأول عن استحقاق، بعدما أصبحت مثالاً حياً لما يمكن للإنسان أن يصنعه إذا ما توفرت لديه الإرادة، لذا حقق الأمن بمفهومه الشامل الذي يشمل الأمان الاجتماعي، والاستقرار الاقتصادي، والسلامة المجتمعية، وحماية الأرواح والممتلكات، وهذا الإنجاز ثمرة رؤية القيادة الرشيدة، التي حرصت على توفير بيئة مثالية لمواطني أكثر من 200 جنسية يعيشون على أرض الدولة. في السنوات الأخيرة، باتت الإمارات تحتل مراتب متقدمة جداً في المؤشرات والتقارير الدولية المعنية بالأمن والأمان، وصنفتها العديد من المؤسسات الدولية المرموقة ضمن الدول الخمسة الأولى عالمياً في انخفاض معدلات الجريمة ومعدلات الأمن والأمان، وهو إنجاز يحسب للجهات المختصة في قطاعات وزارة الداخلية التي يدير دفتها بكل كفاءة الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الذي اعتمد منظومة أمنية ذكية ومتكاملة، وأنظمة مراقبة متطورة، وتوجيهه بالتفاعل السريع مع الحالات الطارئة، إضافة إلى تقديم ما يلزم لتعزيز كفاءة الأجهزة الأمنية على مستوى الدولة. التفوق الأمني في الإمارات مرجعه إلى اعتمادها بشكل كبير على الابتكار بهدف تعزيز الأمن من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي، وانتشار الدوريات الذكية، وكاميرات المراقبة، والتطبيقات الأمنية الحديثة التي تتيح التواصل المباشر مع الأجهزة الشرطية، وبالتالي سرعة الاستجابة لأي بلاغ يصل لها، كما أن البيئة التشريعية تعمل على حماية حقوق الأفراد، وتتصدى بحزم لكل أشكال الجريمة، مع المحافظة على الحريات والخصوصية. الأمن والأمان في الإمارات ليسا مجرد أرقام، بل واقع يعيشه كل من يقيم على أرض الإمارات، وهي تسعى لتطويره بشكل مستدام، من خلال الاستثمار في أبناء الوطن تدريباً وتأهيلاً، الأمر الذي جعل منها وجهة مفضلة للعيش والعمل والاستثمار والسياحة.

إيران.. مسؤولون يشتبهون في تورط إسرائيل في "الحرائق الغامضة"
إيران.. مسؤولون يشتبهون في تورط إسرائيل في "الحرائق الغامضة"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

إيران.. مسؤولون يشتبهون في تورط إسرائيل في "الحرائق الغامضة"

ونقلت الصحيفة عن 3 مسؤولين إيرانيين، من بينهم عضو في الحرس الثوري، قولهم إنهم يعتقدون أن العديد من هذه الحوادث كانت أعمال تخريب. وتابع أن المسؤولين ركزوا شكوكهم على إسرائيل ، مشيرين إلى سجلها في تنفيذ عمليات سرية داخل إيران ، بما في ذلك التفجيرات والاغتيالات. وكان مسؤول كبير في الاستخبارات الإسرائيلية قد تعهد بمواصلة العمل داخل إيران، بعد حملة القصف الإسرائيلية التي استمرت 12 يوما الشهر الماضي ضد طهران. وقال مسؤول أوروبي يتعامل مع إيران إنه قيّم أيضا هذه الهجمات على أنها أعمال تخريب ويشتبه بتورط إسرائيل، بناء على سجلها السابق داخل إيران، سواء كأسلوب من أساليب الحرب النفسية أو لاستهداف مواقع محددة. ولم يقدم المسؤولون الإيرانيون أدلة تدعم شكوكهم، فيما أرجعت السلطات التي تحدثت علنا أسباب الانفجارات إلى أمور أخرى، مثل تسربات الغاز وحرائق القمامة والبنية التحتية القديمة. ومع ذلك، لم تقدم السلطات تفسيرا مقنعا للجمهور حول سبب وقوع انفجارات غازية بمعدل واحد إلى اثنين يوميا في مختلف أنحاء البلاد. ووقعت بعض الحوادث في مواقع بنية تحتية استراتيجية، مثل الحريق في مصفاة نفط رئيسية في مدينة عبادان جنوب البلاد يوم السبت، والذي أسفر عن مقتل شخص وإصابة عدد من الأشخاص وتوقف خط إنتاج. بينما ساهمت حوادث أخرى، مثل الانفجارات في المباني السكنية والمصانع، في خلق شعور بالفوضى وعدم الاستقرار. وتقول "نيويورك تايمز" إن السلطات الإيرانية تترد في إعلان شكوكها بشأن احتمال تورط إسرائيل، لأنهم لا يريدون وضع أنفسهم في موقف يجبرهم على الرد. وتضررت قدرات الدفاع الجوي والإطلاق الصاروخي، إضافة إلى القواعد العسكرية والمنشآت النووية الإيرانية، بشدة خلال الحرب الشهر الماضي. وعلى الرغم من أن إيران احتفظت بقدرتها على إطلاق صواريخ باليستية على إسرائيل حتى الساعات الأخيرة قبل دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، فإن استئناف الحرب يهدد بإضعاف القدرات العسكرية الإيرانية أكثر. وكان جهاز المخابرات الإسرائيلي، الموساد، قد أوضح أنه سيواصل تنفيذ عملياته في إيران حتى بعد وقف إطلاق النار. وفي يونيو الماضي، أكد مدير الموساد بخطاب علني نادر احتفى فيه بإنجازات الوكالة داخل إيران، قائلا: "سنكون هناك، تماما كما كنا حتى الآن". وفي العلن، سعت إيران إلى تفسير هذه الحرائق. ففي بعض الحالات، مثل الحريق في شمال شرق إيران قرب مطار مشهد الدولي، قالت السلطات الإيرانية إنها كانت تقوم بـ"حرق أعشاب مسيطر عليه"، وعزت حريقًا في طهران إلى حريق قمامة. لكن في معظم الحالات، ألقت السلطات باللوم على تسربات الغاز. وقال مدير إدارة الإطفاء والسلامة العامة في طهران، قدرت الله محمدي، لوسائل الإعلام الرسمية إن أسباب هذه التسربات تعود إلى "معدات متهالكة، واستخدام أجهزة غاز دون المستوى المطلوب، وعدم الالتزام بمبادئ السلامة". وكانت بعض الانفجارات التي ضربت المباني السكنية قوية لدرجة أنها أرسلت أعمدة دخان ضخمة في السماء وأدت إلى انهيار الجدران والأسقف. وقال عضو الحرس الثوري إن الأثر التراكمي للانفجارات شبه اليومية، أدى إلى تزايد القلق بين المسؤولين والسكان الإيرانيين عموما. وقال خبير الشأن الإيراني في مؤسسة أبحاث في واشنطن، أميد ميماريان: "السجل الطويل للنظام الإيراني في التستر وانعدام الشفافية، إلى جانب ردوده الغامضة، زاد من مخاوف وشكوك العامة". وأضاف: "الناس يدركون أن النظام غالبًا ما يقلل من شأن الهجمات الإسرائيلية أو ينكرها". وفي ظل غياب أي اعتراف رسمي بما يبدو للكثير من السكان وكأنه هجمات منسقة، تساءل البعض عما إذا كانت الحرب قد انتهت فعلاً. كما تساءل كثير من الإيرانيين عن ملابسات وفاة العميد غلام حسين غيب برور، الذي كان نائبا لقائد الحرس الثوري، وأشرف على قاعدة عسكرية في طهران مسؤولة عن قمع احتجاجات نسائية في عام 2021. ووفقا لإعلان وفاته على وسائل الإعلام الرسمية، فقد توفي نتيجة مضاعفات لإصابات من أسلحة كيميائية تعود إلى الحرب الإيرانية العراقية في الثمانينات، وقد تفاقمت هذه الإصابات بسبب التوتر الناتج عن الحرب الأخيرة مع إسرائيل. وحاول المسؤولون تهدئة القلق العام بطرق مختلفة. فقد نشرت شركة الغاز الوطنية إحصاءات تقول إنها تظهر عدم حدوث زيادة ملحوظة في الانفجارات الناتجة عن تسربات الغاز هذا العام مقارنة بالعام الماضي. ودعت بلدية طهران شركة الغاز ووزارة الطاقة إلى تقديم تقارير حول "الإجراءات والتطورات الأخيرة"، ووصفت ذلك بأنه مناقشة للوضع في ظل "ظروف عادية".

بريطانيا و28 دولة تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
بريطانيا و28 دولة تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

بريطانيا و28 دولة تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

أبوظبي - سكاي نيوز عربية أكد وزيرُ الخارجية البريطاني ديفيد لامي أن بلادَه بالتعاون مع شركائها الدوليين قد تنظر في فرض مزيد من العقوبات على إسرائيل إذا لم يتمَّ التوصلُ لوقف إطلاق النار في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store