logo
نائب رئيس الهيئة الإعلامية لأنصار الله (الحوثيين): العدوان الصهيوني لم ولن يستطيع إيقاف الضربات اليمنية على عمقه.

نائب رئيس الهيئة الإعلامية لأنصار الله (الحوثيين): العدوان الصهيوني لم ولن يستطيع إيقاف الضربات اليمنية على عمقه.

الديارمنذ 17 ساعات
Aa
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
07:34
أسعار الذهب تنخفض مع إعلان ترامب تقدم الاتفاقيات التجارية وتمديد مهلة الرسوم
07:18
نائب رئيس الهيئة الإعلامية لأنصار الله (الحوثيين): عمليات إسناد غزة لن تتوقف إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عنها.
07:18
نائب رئيس الهيئة الإعلامية لأنصار الله (الحوثيين): العدوان الصهيوني لم ولن يستطيع إيقاف الضربات اليمنية على عمقه.
00:03
تقدّم نادي الرياضي (2-0) في سلسلة نهائي بطولة لبنان لكرة السلة بفوزه في الشوط الإضافي على نادي الحكمة بنتيجة 77-71
23:43
تعادل نادي الحكمة ونادي الرياضي بنتيجة 67-67 في الوقت الأصلي... والمباراة تتجه للشوط الإضافي
23:19
محلقة "اسرائيلية" ألقت قنبلة صوتية في بلدة مارون الراس في قضاء بنت جبيل جنوبي لبنان
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يحق للزوج بعد الطلاق رؤية ابنه بعد عدم إنفاقه عليه؟.. أمين الفتوى يوضح
هل يحق للزوج بعد الطلاق رؤية ابنه بعد عدم إنفاقه عليه؟.. أمين الفتوى يوضح

صدى البلد

timeمنذ 28 دقائق

  • صدى البلد

هل يحق للزوج بعد الطلاق رؤية ابنه بعد عدم إنفاقه عليه؟.. أمين الفتوى يوضح

أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الأصل في العلاقة بين الأبناء ووالديهم أنه لا يجوز شرعًا حرمان أحد الطرفين من الآخر، حتى في حال الانفصال بين الزوجين أو تقصير أحد الأبوين في أداء بعض الواجبات مثل النفقة. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح تليفزيوني، ردًا على سؤال ورد من إحدى السيدات من محافظة دمياط، تسأل فيه عن حق الأب في رؤية طفله بعد انتهاء العلاقة الزوجية، رغم أنه لا ينفق عليه ولا يتحمل أي مسؤولية تجاهه. وأوضح وسام أن رؤية الأب لابنه حق أصيل للطرفين، ولا يجوز للأم أو أي طرف آخر منعه شرعًا، قائلًا: "لا يجوز حرمان الولد من أبيه، ولا يجوز حرمان الأب من ابنه، وكذلك الأم، وهذا الحق لا يسقط حتى إن قصر أحد الطرفين في واجباته الأخرى." وأشار إلى أن الشرع الشريف فرّق بين الحقوق، فكما يجب على الأب الإنفاق، فإن له في المقابل حق الرؤية والتواصل مع ولده، ولا يصح استخدام أحد الحقوق للضغط على الآخر، مثل منع الرؤية مقابل النفقة، لأن الطفل هو المتضرر الأول من هذا الحرمان. وأضاف: "النبي صلى الله عليه وسلم شدد على خطورة التفريق بين الأم وولدها، فكيف بإنسان يُمنع من رؤية ابنه؟ بل إن الرحمة النبوية شملت حتى الطير حين خُذل في فرخه، فكيف بالإنسان؟" وأكد أن من أراد المطالبة بحقوقه المادية، كالنفقات وغيرها، فعليه اللجوء إلى القضاء المختص، قائلاً: "القاضي هو من يفصل في الحقوق، وليس المفتي، فنحن نبين الأصل الشرعي، أما ممارسة الضغط أو اتخاذ إجراءات قانونية لضمان الحقوق، فهي من اختصاص القضاء، ويُرجع إليه في ذلك." وتابع: "العدل بين الأبناء والآباء لا يتجزأ، وإذا اختلّ أحد أركانه وجب تقويمه بالوسائل الشرعية والقانونية، لا بالعقوبات المعنوية التي تترك أثراً سلبياً على الأطفال، وهم في أمسّ الحاجة إلى التوازن النفسي والعاطفي." ودعا الآباء والأمهات إلى تغليب مصلحة الأبناء فوق الخلافات الشخصية، والسعي إلى إصلاح العلاقات في إطار من الرحمة والعدل والتفاهم.

دريان زار سوريا ومنح رئيسها وسام دار الفتوى المذهب:الأمل فيكم في علاقات من نوع جديد بالشراكة والتكامل
دريان زار سوريا ومنح رئيسها وسام دار الفتوى المذهب:الأمل فيكم في علاقات من نوع جديد بالشراكة والتكامل

الشرق الجزائرية

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق الجزائرية

دريان زار سوريا ومنح رئيسها وسام دار الفتوى المذهب:الأمل فيكم في علاقات من نوع جديد بالشراكة والتكامل

زار مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان الجمهورية العربية السورية، مع وفد ضم: مفتي طرابلس الشيخ محمد طارق إمام، رئيس المحاكم الشرعية السنية في لبنان الشيخ محمد عساف، أمين الفتوى الشيخ أمين الكردي، مفتي زحلة والبقاع الشيخ علي الغزاوي، مفتي صيدا وأقضيتها الشيخ سليم سوسان، مفتي بعلبك والهرمل الشيخ أيمن زيد الرفاعي، مفتي راشيا الشيخ وفيق حجازي، مفتي عكار الشيخ زيد محمد بكار زكريا، مفتي حاصبيا ومرجعيون الشيخ حسن دلي، مفتي صور الشيخ مدرار حبال، أمين الفتوى في طرابلس الشيخ بلال بارودي ومسؤول العلاقات العامة والإعلام في دار الفتوى خلدون قواص. استهلت الزيارة بأداء الصلاة في الجامع الأموي ورحبت رابطة مؤذنيه بأنشودة. وجال المفتي دريان والوفد في المسجد. بعدها زار وزير الأوقاف السوري الشيخ الدكتور محمد أبو الخير شكري في مكتبه بالوزارة. وتم التأكيد على 'أهمية التشاور والتعاون والتنسيق بين العلماء السوريين واللبنانيين'. وشدد المفتي على 'أهمية الدور الإسلامي في لبنان من خلال دار الفتوى بنشر الفكر الإسلامي الوسطي الذي يحترم الآخر ويقدر الخصوصيات وتعزيز ثقافة المواطنة والعيش المشترك بين شرائح المجتمع خاصة في الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة العربية'. وقدم دريان للوزير أبو الخير شكري درع دار الفتوى عربون محبة وتقدير ودعاه لزيارة لبنان. وزار جبل قاسيون. وتوجت زيارة دريان والوفد الرسمي الى دمشق بزيارة الرئيس السوري احمد الشرع في قصر الشعب، وقال المفتي دريان: 'أتينا إلى زيارتكم اليوم يا سيادة الرئيس للتهنئة، بعد طول غياب وغربة. لقد غيبونا كما غيبوا وغربوا عشرة ملايين من الشعب السوري، وعندما نأتي إليكم اليوم، لكي نتشارك في إصلاح الحاضر، وصنع المستقبل الزاهر'. أضاف: 'سوريا العربية الشقيقة الحبيبة، مقبلة على انتخابات حرة بقيادتكم، افتقدتها لأكثر من ستين عاما. فأمل الحاضر استعادة معنى الدولة وممارساتها . أما أمل المستقبل القريب، فأن تعود سوريا القوية قبلة للعرب، وركنا في النهضة الجديدة، التي تبزغ أنوارها متغلبة على كل العوائق والعقبات'. وتابع: 'أرادوا بالمذابح والتهجير كسر إرادة الشعب السوري، فصمدتم وقاومتم وانتصرتم بالشجاعة والمسؤولية، وها أنتم تنصرفون لصنع الجديد والمتقدم لدمشق وللشام وللعرب إن شاء الله. نحن نقدر بإقدامكم على إزالة المشكلات التي تفككونها بالصبر والحكمة، ونحن نعلم أن الطريق شاق وعسير، لكثرة ما زرعوا فيه من ألغام، وما اصطنعوا من سجون قاتمة، وأنتجوا من مخدرات ومقابر جماعية. ثم إن هذا التآمر لم يتوقف بسقوطهم، وأكبر دليل على ذلك، تفجير الكنيسة بدمشق'. واستطرد المفتي دريان: 'السوري لن يغلبه التطرف، ولن يفت من عضده الإرهاب. كنا في لبنان – ونحن مبتلون بالطائفية والعصبيات – نضرب المثل بتماسك الشعب السوري، وأجواء الشام الرحبة، وها أنتم تستعيدون هذا الميراث العريق للمدنية العربية، والحضارة الإسلامية، لتعود سوريا مثلا وقدوة، وحاضنة وحامية لمعاني النبل والمروءة، والوطنية والخير العام. رغم كوارث التهجير، فإن السوريين الذين انتشروا في جهات الأرض، صنعوا إضافات في كل البلدان التي حلوا فيها، شواهد على الألفة والإبداع، وصنع البناء الحضري والحضاري، وما دام الاستقرار قد توافر لهم في عهدكم، فنحن واثقون أنهم سيتمكنون في فترة قصيرة إن شاء الله، من إعادة إعمار بلادهم وإعزازها. أتينا إليكم كما يأتي الشقيق إلى شقيقه، فالدم لا يصير ماء على طول المدة، وقد جاء في الأثر: (زر غبا تزدد حبا). لن نغيب بعد الآن مهما كانت الصعوبات، وسنقصدكم في كل ملمة بل وفرحة، شأن الشقيق مع شقيقه'. واضاف: 'في بلدنا لبنان اليوم عهد جديد، وحكومة واعدة، آمال اللبنانيين معلقة على ما احتواه البيان الوزاري، والقسم الرئاسي، اللذان هما بداية الطريق لإعادة بناء الدولة القوية والعادلة، الساعية لخدمة اللبنانيين جميعا، ونهوض لبنان لا يقوم إلا بجهود خيرة أبنائه المخلصين بجناحيه المقيم والمغترب، ووقوف أشقائه العرب وأصدقائه إلى جانبه، ولا خلاص له إلا بالتعاون الصادق والبناء مع عمقه العربي، الذي هو الضمانة لأمن لبنان واستقراره وسيادته، ووحدته الوطنية، وعروبته الحضارية، المؤمنة التزاما بوثيقة اتفاق الطائف، الذي رعته المملكة العربية السعودية، وما زالت تواكب لبنان وشعبه ومؤسساته بعناية مخلصة، انطلاقا من حرصها على كل القضايا العربية والإسلامية العادلة'. وقال: 'في هذه الشهور القليلة، استطعتم أن تضعوا سوريا في مواقع من العرب والدوليين، ما عرفتها أبدا في ظل النظام السابق. والشعبان في سوريا ولبنان مبدعان ومسالمان، والأمل أن نستقر معا، وأن نبني معا، وأن ننسى معا آلام الماضي الحافل بالاستيلاء والفزع والتوجس. لنا – لبنانيين وعربا آخرين – آمال كبار بالشام. آمال الاستقرار والتنمية، والإعمار والعمران، والإسهام في مستقبل العرب . وآمال الحكم العادل والرحب، وآمال العلاقة الأخوية مع لبنان، بدون حساسيات ولا مشكلات تصنعها في الغالب الأطراف التي لا تريد الخير للبلدين. الشام مليئة بالرموز التي لا تنسى. استعدنا دمشق التي تربى فيها كبارنا، ويتوق إلى نفحاتها شبابنا. الزمان يتغير، لكن النفوس لا تتغير. لقد ضيعوا علينا الكثير من وهج الشام وعزها (…)'.

فضل الله: لنتعاون على بناء الدولة العادلة القوية والخالية من الفساد
فضل الله: لنتعاون على بناء الدولة العادلة القوية والخالية من الفساد

الشرق الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الجزائرية

فضل الله: لنتعاون على بناء الدولة العادلة القوية والخالية من الفساد

ألقى العلامة السيد علي فضل الله خطبة يوم العاشر من محرّم في قاعة الزهراء (ع) في مجمع الإمامين الحسنين (ع)، في حارة حريك، بعد تلاوة المصرع الحسيني، ومما جاء فيها: العدوان الصّهيونيّ الغادر الّذي شهدناه ولا زلنا اليوم نشهده في فلسطين… وفي لبنان… وفي سوريا… وفي اليمن وفي الجمهورية الإسلامية في إيران والّذي يريد منه هذا العدو ومن يقف وراءه الاطباق على هذه المنطقة ليكون هذا الكيان له اليد الطّولى فيها والمهيمن على كلّ مقدراتها وخياراتها ومستقبلها فالأمّة اليوم تخيّر بين القبول باملاءات هذا العدو وهيمنته على هذه المنطقة… أو القتل والتّدمير والحصار المالي والاقتصاديّ والإبادة ومنع حتّى إعمار ما هدمه هذا العدو. إنّنا معنيون في هذا اليوم ووفاء لكلّ تلك الدّماء الطّاهرة الأبية الّتي سقطت أن نعلن أنّنا لن نعطي إعطاء الذّليل ولن نقرّ إقرار العبيد، ولن نرضخ لخيارات تملى علينا. إنّنا نعي الاختلال في موازين القوى بفعل الامكانات لدى العدو والدعم الذي يحظى به ولكن هذا لا يدعونا إلى التراجع والقبول بالأمر الواقع… إننا سوف نبقى ملتزمين بما دعانا إليه الله ورسول الله (ص) وبذل لاجله الحسين (ع) دمه من الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر أن نأمر بالمعروف ونرفض المنكر بأيدينا وبألسنتنا وبقلوبنا وبمشاعرنا ونحرص أن تبقى إرادتنا حيّة لمواجهة أي تحدي وان لم يسعفنا الحاضر، فأمامنا المستقبل الّذي لا نراه مغلقًا أمامنا فنحن نثق بوعد الله بأن المستقبل لن يكون للظّالمين والمستكبرين والمهزومين والمتخاذلين بل هو للعاملين الثّابتين في مواقفهم والله لا يخلف وعده لعباده وسنأخذ من كربلاء في ذلك عبرة. إنّنا معنيون في هذه الذّكرى أن نجدّد عهدنا للحسين (ع) وكل الصّفوة الطّيبة معه بأن نعمل لإصلاح واقعنا، كلّ واقعنا ان نكون مصلحين والدعاة إليه… أن لا نسكت عن أي انحراف قد نشهده على الصّعيد الدّينيّ أو الفكريّ أو الماليّ أو الاقتصاديّ أو السياسيّ… وسوف نستمر بصدق وإخلاص نعمل لتعزيز الوحدة الإسلامية التي من دونها لن تشهد أمتنا أي نهضة، ولتعميق الوحدة الوطنية التي بها نحمي أوطاننا من مخططات التفتيت والتقسيم والفوضى التي يعمل لتنفيذها أعداء هذه المنطقة ولتوسيع اللّقاء بين الدّيانات وندعو إلى مدّ الجسور بين الدّول العربيّة والإسلاميّة وإزالة التوترات والهوجس فيما بينها لتقوم معًا بدورها ومسؤوليّتها وهي من تملك الإمكانات والقدرات والطاقات الّتي تجعل لها الحضور القويّ في هذا العالم ومواجهة التّحديات الّتي تهدّدها اليوم ممّن يريدون العبث بمقدّراتها وثرواتها وحضورها في هذا العالم حيث لا يمكن أن ترتقي وتواجه كلّ التّحديات بالتّرهّل والانقسامات. وسوف سنبقى على نهجنا في أن نكون صمّام أمان في أي موقع نتواجد فيه، بأن نطلق الصّوت عاليًا حتّى لا نسمح للمنحرفين والفاسدين والظّالمين والعاملين للفتنة أن يسيطروا على واقعنا أو يهدّدوه… بأن نتعاون ليكون لنا في هذا البلد دولة نريدها قويّة عادلة خالية من الفساد دولة تحرص على كل مواطنيها لا تفرق بينهم إلا على أساس الكفاءة والوحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store