logo
محمد بن سلمان.. ملهم شباب المملكة لمستقبل واعد

محمد بن سلمان.. ملهم شباب المملكة لمستقبل واعد

الوطن٢٥-٠٣-٢٠٢٥

في الوقت الذي تمضي المملكة العربية السعودية في طريقها لتحقيق المزيد من الإنجازات من خلال رؤية السعودية 2030، مستهدفة تعزيز النمو في كافة المجالات واستدامته، يقود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تحقيق الإنجازات لمستقبل واعد، إذ يعد أنموذجا استثنائيا في صناعة القيادة التاريخية بفكر شاب طموح قاد المملكة إلى التربع على مصاف الدول العالمية، وقدوة لشباب المملكة في رسم مستقبل المملكة والعالم بأنفسهم.
إنجازات وأرقام
عزز نجاح القيادة السعودية في تحقيق إنجازات متتالية في مختلف المجالات، في تحويل أحلام السعوديين بالتنمية والرخاء والازدهار، إلى واقع ملموس ضمن رؤية السعودية 2030، وإرساء أسس جديدة لتنويع مصادر الدخل.
وشهد العام الماضي إطلاق العديد من الإستراتيجيات والمشاريع، إذ حققت المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين العديد من الإنجازات والأرقام غير المسبوقة، وبمستهدفات رؤية طموحة، أبرزها: استضافة الكثير من المؤتمرات على المستوى العربي والإقليمي والدولي، لوضع حلولا للأزمات التي تعصف بالمنطقة والعالم، أكدت معها أنها الدولة الأهم والأكثر ثقلا عربيا وإقليميا، وتنظيم العديد من البطولات الرياضية، والتقنية، والفنية، والفوز باستضافة معرض إكسبو 2030، واستضافة كأس العالم 2034، واعتماد بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية بطولة سنوية، وانضمام المملكة إلى اتفاقية الأمم المتحدة، بشأن عقود البيع الدولي للبضائع، وتتويج أرامكو بجائزة البنية التحتية والبناء، وتأسيس شركة تراث المدينة لتطوير ورفع قيمة منتجات تمور العجوة المحلية، وافتتاح 20 حديقة في الرياض، وتصدرت المملكة الدول المانحة في مجال تقديم المساعدات إلى الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، وافتتاح قطار الرياض الذي يعد العمود الفقري لشبكة النقل بمنطقة الرياض، ودعم القضايا العربية، واستضافة المملكة قمة المياه الواحدة في الرياض، وخدمة ضيوف الرحمن، والذي شهد معه العام الماضي خدمات وتقنيات تقدم لأول مرة، للتيسير على ضيوف الرحمن، وإطلاق رئاسة الشؤون الدينية بالحرمين الشريفين، وإطلاق الأمير محمد بن سلمان الإستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، وإعلان تأسيس شركة «آلات» لتكون رائدا وطنيا جديدا، يسهم في جعل المملكة مركزا عالميا للصناعات المستدامة، وإطلاق الإستراتيجية الوطنية لاستدامة البحر الأحمر، واستهداف زيادة تغطية المناطق المحمية البحرية والساحلية من 3% إلى 30%، ودعم وصول مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50%، وتوفير آلاف الفرص الوظيفية المتعلقة بأنشطة الاقتصاد الأزرق، وحماية استثمارات المملكة في المشاريع السياحية، والإسهام في زيادة الناتج المحلي الإجمالي.
دائما ما يؤكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على أن المملكة تسارع الخطى نحو إنجاز الكثير من المكتسبات الجوهرية، والمستهدفات الوطنية، متعهدا المضي قدما نحو تحقيق طموحات أكبر، ونجاحات غير مسبوقة، في مسيرة المملكة التنموية الشاملة والمستدامة، مبتهلا إلى الله بالحمد والشكر على ما تحقق خلال العام الماضي من مكتسبات وإنجازات فريدة، وتطوير مختلف أوجه الحياة في المملكة، مبينا أن رؤية السعودية 2030 عبارة عن مسيرة، ليست وجهة نهائية، مشيراً إلى أن منجزات السعودية الحالية ليست سوى طور البداية، وينبغي فعل المزيد، مما سيولد فرصاً عديدة للتعاون والنمو والتطوير مع مختلف الشركاء الدوليين، مشيرا إلى أن رؤية السعودية 2030 تحمل تأثيرا على كافة جوانب الحياة في المملكة، التي أثمرت عن بناء مجتمع حيوي، والإشارة إلى التحسينات الكبيرة التي طرأت على جودة الحياة والتطور الاجتماعي.
خارطة طريق
منذ تولي الأمير محمد بن سلمان، قيادة مسيرة التغيير، وضع نصب عينيه تحقيق التحول الوطني الشامل، ورؤية المملكة 2030، التي كانت خارطة الطريق، حيث وعد الشباب السعودي بفرص أفضل، وبإقامة بيئة حديثة وحاضنة للمواهب والإبداع، ووعد كذلك بفتح الأبواب للعالم، ليشهد جمال وتنوع وعمق ثقافة الوطن، وأن يجعل من المملكة وجهة رائدة وجاذبة، ولم تكن الإنجازات المحققة وليدة الصدفة فحسب، بل جاءت نتيجة جهود متواصلة وعمل دؤوب من كافة قطاعات الدولة، بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين، وحرصها على تقديم أفضل صورة للمملكة في الداخل والخارج.
دعم الشباب
تسعى مؤسسة الأمير محمد بن سلمان «مسك»، والتي يرأس مجلس إدارتها ولي العهد، إلى الأخذ بيد المبادرات، والتشجيع على الإبداع، والمساهمة في بناء العقل البشري، إذ تدعم المؤسسة الشباب السعودي، ليطلقوا العنان لأفكارهم وطموحاتهم، وقيادة التغيير، وإحداث الأثر الحقيقي في واقعهم، ورسم مستقبل المملكة والعالم بأنفسهم، وتستهدف تمكين المواهب السعودية الشابة، وصناعة القادة، ورواد الأعمال، والعلماء، من خلال الريادة في تقديم البرامج والمبادرات، واكتشاف طاقات الشباب، ودعمهم بالمهارات والمعرفة، وفتح الآفاق والفرص، وإطلاق قدراتهم محليا وعالميا.
وتمثلت أبرز أرقام «مسك» المحققة في عام 2023 في: تخريج 403 قادة، ودعم 480 شركة ناشئة، وتقديم 255 برنامجا، ودعم 61 فنانا، و12 مشاركة في المحافل الدولية، و752 ألف مسجل في المحافل والفعاليات، و641 ألف مستفيد من البرامج والفعاليات، و952 ألف ساعة تدريبية مقدمة، و573 ألف زائر للمحافل والفعاليات المنفذة، و203 آلاف شهادة تدريبية مقدمة، و1386 ورشة عمل منفذة، و705 متحدثين في محافل وفعاليات المنظومة، ويبلغ إجمالي موظفي المؤسسة 640 موظفا وموظفة، وتقدم مؤسسة الأمير محمد بن سلمان، مجموعة متنوعة من البرامج الرائدة، التي تهدف إلى تعزيز التنمية، وتمكين الفرد والمجتمع، واستمرت بإحداث تأثير قوي وإيجابي من خلال تمكين الأفراد، وتطوير القادة، ودعم رواد الأعمال، وتعزيز المساهمة المجتمعية من خلال 4 مسارات ممثلة في: مسك القادة، ومسك الريادة، ومسك للمجتمع، ومسك المهارات.
مشاريع محققة
- استضافة معرض إكسبو 2030
- استضافة كأس العالم 2034
- تصدر المملكة الدول المانحة عالميا
- افتتاح قطار الرياض
- دعم القضايا العربية
- خدمات وتقنيات للتيسير على ضيوف الرحمن
- إطلاق الإستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية
- الإستراتيجية الوطنية لاستدامة البحر الأحمر
- دعم وصول مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50%
- توفير آلاف الفرص الوظيفية المتعلقة بأنشطة الاقتصاد الأزرق
- حماية استثمارات المملكة في المشاريع السياحية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي رهان المستقبل
الذكاء الاصطناعي رهان المستقبل

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

الذكاء الاصطناعي رهان المستقبل

في الأيام القريبة الماضية وكما تعودنا في هذا الوطن الغالي من سباق مع الزمن واستشراف للمستقبل بمشاريع نوعية تلامس ما تعيشه مملكتنا العزيزة من حراك مستمر وتحاكي المتغيرات التكنولوجية العالمية، أعلن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله ورعاه- ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إطلاق شركة "هيوماين"، والتي تهدف إلى تطوير وإدارة حلول وتقنيات الذكاء الاصطناعي، والاستثمار في منظومة هذا القطاع الحيوي؛ حيث ستعمل هذه الشركة على تقديم أحدث نماذج وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، ومن ذلك تطوير أحد أفضل النماذج اللغوية الكبيرة (LLM) باللغة العربية، إلى جانب الجيل الجديد من مراكز البيانات، والبنية التحتية للحوسبة السحابية؛ ويتوقع لهذه الشركة أن تعمل على تعزيز منظومة الذكاء الاصطناعي للوطن من خلال الاستثمار والشراكات الدولية، مع الاستفادة من ما تتمتع به المملكة من مزايا استراتيجية تنافسية وبنية رقمية حديثة واستغلالها في الربط بين شبكات التواصل وتوظيفها في سرعة معالجة كميات ضخمة من البيانات، بجانب دعم عمليات بناء القدرات والبحث والابتكار في تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث توجت المملكة مؤخرا بتصدرها لمعيار الإستراتيجية الحكومية للذكاء الاصطناعي عالميا على المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي عام (2024م). إطلاق شركة "هيوماين" يؤكد حسن القيادة وتفرد التخطيط وشمولية التوجه وتعزيز الريادة في كل ما من شأنه خدمة مصالح الوطن ومواطنيه، ومن ذلك تفعيل آليات وتقنيات الذكاء الاصطناعي في رؤية الوطن الواعدة ومزاوجة ذلك بما بذل ويبذل من جهود نوعية للارتقاء بأداء القطاعات الخدمية والإنتاجية، باعتباره أي الذكاء الاصطناعي والروبوتات رافد مهم سيخدم كافة القطاعات الخدمية الأساسية والصناعية المتنوعة، لتتكامل بدورها مع ما تستوجبه معطيات الابتكار العالمية من انتقال وتماشيا مع ما يعيشه العالم من إعادة تشكل لاقتصاداته بحسب ما تفرضه المرحلة الحالية من وجوب تماهيها مع معطيات تسلسل الثورات الصناعية الجديدة؛ فالذكاء الاصطناعي هو رهان المستقبل، أو كما يوصف مجازا "ببترول" المستقبل، حيث تشير كثير من الدراسات العالمية أن الاستثمار في تطبيقاته يفوق الاستثمار في عمليات التنقيب عن النفط.

بورصة السعودية تتكبد أكبر خسارة أسبوعية في شهر ونصف مع هبوط النفط
بورصة السعودية تتكبد أكبر خسارة أسبوعية في شهر ونصف مع هبوط النفط

الشرق للأعمال

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق للأعمال

بورصة السعودية تتكبد أكبر خسارة أسبوعية في شهر ونصف مع هبوط النفط

تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية يوم الخميس للمرة الرابعة في آخر خمس جلسات، ليتكبد خسارة أسبوعية بنحو 2.6%، هي الأكبر في نحو شهر ونصف الشهر، وسط ضغوط بيعية على أسهم الشركات الكبرى، متأثراً بانخفاض أسعار النفط في ظل مخاوف بشأن تخمة في المعروض واستمرار التوترات الجيوسياسية. هبطت معظم الأسهم القيادية بعدما تعرضت لضغوط على مدى جلسات الأسبوع، لاسيما سهم "أرامكو" الذي بدأ اليوم تداوله دون الحق في توزيعات الأرباح وكذلك سهم "أكوا باور"، الذي نزل لأدنى مستوياته منذ فبراير 2024، بعد حصول الشركة على الضوء الأخضر لزيادة رأس المال عبر طرح حقوق أولوية. عزا ماجد الخالدي، المحلل الاقتصادي الأول في صحيفة "الاقتصادية"، تراجع سهم "أكوا باور" إلى تداوله "بمكررات عالية في ظل زيادة مزمعة لرأس المال ما دفع المتعاملين للتخارج ولو جزئياً، لزيادة السيولة لديهم في حالة وجود نية للاكتتاب في حقوق الأولوية. وبحكم وزن السهم، فإن تأثيره قوي على المؤشر". الاكتتابات تسحب السيولة أنهى مؤشر "تاسي" تعاملات اليوم منخفضاً 1% عند 11188 نقطة، وهو أدنى مستوى إغلاق منذ 9 أبريل الماضي، مع استمرار قيم التداولات الضعيفة عند 4.4 مليار ريال. سعد آل ثقفان، عضو مجلس إدارة "جمعية الاقتصاد السعودية"، أشار خلال مداخلة مع "الشرق" إلى أن ضعف السيولة قد يكون نتيجة للاكتتابات الجديدة التي تسحب السيولة من السوق، وهو ما قد يستمر نظراً لوجود المزيد من الاكتتابات المزمعة في الفترة المقبلة. اكتملت أمس عملية اكتتاب المؤسسات في طرح أسهم "طيران ناس"، بعد أن وصلت الطلبات لما يناهز 100 مرة حجم المبلغ المطلوب، ليتحدد السعر عند النطاق الأقصى البالغ 80 ريالاً للسهم، وليبلغ حجم الطرح 4.1 مليار ريال، ما يعني أن قيمة الشركة السوقية عند الطرح ستبلغ 13.7 مليار ريال. النفط يضغط انخفضت أسعار النفط في الوقت الذي يبحث فيه أعضاء تحالف أوبك+ إمكانية تنفيذ زيادة أخرى كبيرة في الإنتاج، مما يثير احتمال تعزز الإمدادات في الوقت الذي يواجه فيه الطلب عوامل معاكسة من الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة. انخفض سعر خام "برنت" إلى ما دون 64 دولاراً للبرميل، بعد أن هبط بنحو 1% خلال الجلستين السابقتين، بينما يقترب سعر خام "غرب تكساس" من 61 دولاراً. أشار منصور إلى أن "استقرار أسعار النفط عند المستويات الحالية لفترة طويلة يزيد من مخاوف الأسواق بشأن تراجع حجم الإيرادات النفطية وبالتالي قدرة المملكة على تمويل المشاريع الكبرى". وتوقع منصور خلال مداخلة مع الشرق "استمرار الضغط البيعي في المدى القصير. أعتقد أن المتداولين سيبدؤون إعادة التمركز بحلول منتصف يونيو. إذا حدث ارتداد من مستوى 11 ألف نقطة، فستكون نقطة جيدة لبناء مراكز شرائية".

السعودية تطلق 'تورايز' لقيادة مستقبل السياحة العالمي
السعودية تطلق 'تورايز' لقيادة مستقبل السياحة العالمي

الوئام

timeمنذ 3 ساعات

  • الوئام

السعودية تطلق 'تورايز' لقيادة مستقبل السياحة العالمي

خاص – الوئام بعد تحقيق أحد أبرز أهداف رؤية 2030 قبل الموعد المحدد، أطلقت المملكة العربية السعودية منصة 'TOURISE'، لتقود مستقبل صناعة السياحة العالمية خلال الخمسين عامًا القادمة. في خطوة مفصلية تعكس التحولات الاقتصادية والسياسية التي تشهدها المملكة، أعلنت السعودية عن إطلاق منصة 'تورايز' العالمية، بالتزامن مع تحقيق هدف استقطاب 100 مليون زائر سنويًا قبل الموعد المستهدف بست سنوات ضمن رؤية السعودية 2030. ويعد هذا الإنجاز دليلاً واضحًا على نجاح الاستراتيجية الوطنية بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في تقليص الاعتماد على النفط، وتعزيز موقع المملكة كمركز عالمي للسياحة والابتكار. ثاني أكبر مساهم في الناتج المحلي على الرغم من أن إصدار التأشيرات السياحية بدأ فعليًا عام 2019، فقد أصبح قطاع السياحة اليوم ثاني أكبر مساهم في الناتج المحلي الإجمالي بعد النفط، بنسبة تقارب 5%. ويعكس هذا التحول السريع قدرة المملكة على بناء قطاعات اقتصادية بديلة ذات قدرة تنافسية عالية في وقت قياسي، بحسب ما نشره موقع العربية. خارطة طريق عالمية للسياحة أعلن وزير السياحة السعودي أحمد الخطيب، عن إطلاق منصة TOURISE، التي تهدف إلى رسم مستقبل السياحة العالمي ووضع خطة استراتيجية شاملة تمتد لخمسين عامًا. ولتعزيز فاعلية المبادرة، تم تشكيل مجلس استشاري يضم نخبة من القيادات الدولية في القطاع، من بينهم ممثلون عن شركات ومؤسسات بارزة مثل: – أماديوس (Amadeus) – سيرك دو سولي (Cirque du Soleil) – مطار هيثرو (Heathrow Airport) الابتكار والاستثمار في صميم المبادرة أوضح الخطيب أن السياحة تمثل أحد أكثر القطاعات الاقتصادية ديناميكية وتشابكًا، مشيرًا إلى أن متغيرات العصر تتطلب إعادة ابتكار قطاع السياحة عبر توظيف التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي. وتهدف منصة TOURISE إلى استقطاب استثمارات أجنبية كبرى، من خلال تقديم فرص استثمارية غير مسبوقة، وعقد شراكات نوعية تسهم في تحويل القطاع إلى محرك رئيسي للنمو العالمي. أول قمة في 2025 من المقرر أن تستضيف العاصمة الرياض أول قمة TOURISE خلال الفترة من 11 إلى 13 نوفمبر 2025، وستركّز على أربعة محاور رئيسية: – السياحة المدعومة بالذكاء الاصطناعي – نماذج الأعمال والاستثمار السياحي – تجارب السفر المبتكرة – تطوير السياحة المستدامة كما ستشهد القمة إصدار أوراق بحثية ومؤشرات عالمية جديدة لرصد وتقييم أداء القطاع السياحي على المستوى الدولي. برنامج جوائز عالمي ضمن الجهود الرامية إلى تعزيز التنافسية، ستُطلق منصة TOURISE برنامج جوائز دولي لتكريم المبادرات الرائدة في: – الاستدامة – التحول الرقمي – حفظ التراث الثقافي وسيُفتح باب الترشيحات في 2 يونيو، فيما سيتم الإعلان عن الفائزين خلال القمة العالمية في نوفمبر 2025، ما يضيف بُعدًا تحفيزيًا للمبادرة ويعزّز مكانتها على المستوى الدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store