logo
حراك بشأن غزة.. نهاية حرب أم ضباب يغطي مفاجآت؟

حراك بشأن غزة.. نهاية حرب أم ضباب يغطي مفاجآت؟

البيانمنذ 16 ساعات
وقال ترامب إنه سيناقش مع نتانياهو الأوضاع في غزة وإيران. وذكر مسؤول إسرائيلي أنه من المقرر أن يبحث وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، احتمالات عقد اتفاقات دبلوماسية إقليمية في أعقاب حرب الـ 12 يوماً بين إسرائيل وإيران الشهر الماضي.
فضلاً عن إنهاء الحرب على غزة. ويجري رون ديرمر محادثات في واشنطن قبل لقاء ترامب نتانياهو. وكانت كارولاين ليفيت المتحدثة الإعلامية للبيت الأبيض قالت في مؤتمر صحافي الاثنين إن ديرمر موجود في واشنطن للقاء مسؤولين في البيت الأبيض.
وتنقل الصحيفة عن مصادرها أن المبادئ المطروحة تتضمن تنازلات كبيرة من جانب حماس، أبرزها نفي قادة الحركة من غزة، وإنهاء حكمها في القطاع، ونقل السلطة إلى ائتلاف عربي يتولى الملفات المدنية وعلى رأسها إعادة الإعمار.
ووفقاً للصحيفة، فإن الدوحة قدمت التزامات لقيادة حماس الموجودة على أراضيها بأن الموافقة على الصيغة ستنهي الحرب، مشيرة إلى التزام أمريكي بضمان تنفيذ الاتفاق، ومنع إسرائيل من استئناف القتال بعد إطلاق سراح أول دفعة من الأسرى.
في المقابل، تطالب إسرائيل بضمانة تتيح لها استئناف الحرب إذا انهارت المفاوضات بعد تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق. وقال مصدر إسرائيلي للصحيفة، إن مشاورات تُجرى مع الولايات المتحدة بشأن الصيغة المطروحة، في إطار التحضيرات لزيارة نتانياهو إلى واشنطن الأسبوع المقبل.
وذكرت المصادر -وفق هآرتس- أن طرح الربط بين إنهاء الحرب و«تعويضات سياسية» إقليمية لصالح إسرائيل، ليس جديداً، إذ تُجري إسرائيل منذ مدة محادثات دبلوماسية بوساطة رئيس مجلس الأمن القومي، تساحي هنغبي، مع ممثلين عن الرئيس السوري أحمد الشرع. وتشمل هذه المحادثات الأولية إدخال عمال من سوريا إلى إسرائيل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة تتعلق بقشة الهدنة.. هل تضع الحرب أوزارها قريباً؟
غزة تتعلق بقشة الهدنة.. هل تضع الحرب أوزارها قريباً؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 43 دقائق

  • صحيفة الخليج

غزة تتعلق بقشة الهدنة.. هل تضع الحرب أوزارها قريباً؟

القاهرة-رويترز أحيا حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة لوقف لإطلاق النار في غزة يستمر 60 يوماً الآمال في القطاع، حيث قال مسؤولو الصحة، الأربعاء، إن 20 شخصاً على الأقل قتلوا في هجمات إسرائيلية. وقال ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، الثلاثاء، بعد اجتماع وصفه بأنه «طويل ومثمر» بين ممثلين عنه ومسؤولين إسرائيليين إن قطر ومصر اللتين تقومان بدور الوساطة ستنقلان مقترحاً «أخيراً» لحركة حماس. **carousel[7066689]** حفظ حياة الآلاف وقال سكان من قطاع غزة إنه حتى لو كانت هناك تهدئة مؤقتة فإنها كافية لتخفيف ما ألمّ بهم. وقال كمال، وهو من سكان مدينة غزة، في اتصال هاتفي «أنا بتمنى إنه تظبط هالمرة حتى لو شهرين، راح تحفظ حياة الآلاف من الناس البريئة». وعلى الجانب الآخر، يتزايد الضغط الشعبي على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة وإنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من عامين، وهي خطوة يعارضها بشدة أعضاء متشددون في الائتلاف اليميني الحاكم. وكتب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر على موقع «إكس»، الأربعاء، أن هناك أغلبية داخل الائتلاف الحكومي ستدعم اتفاقاً يفضي إلى إطلاق سراح الرهائن المتبقين لدى حماس في غزة. وأضاف: «إذا كانت هناك فرصة للقيام بذلك، فيتعين علينا ألا نضيعها!». ويعتقد أن 20 من بين 50 رهينة محتجزين في غزة لا يزالون أحياء. وبالنسبة لسكان غزة، الذين نزحوا مرات ومرات ويتكبدون يومياً عناء البحث عما يسد رمقهم في ظل استمرار الحملة العسكرية الإسرائيلية منذ 21 شهراً فقد منحتهم تصريحات ترامب بصيص أمل. وقال تامر البرعي: «الكل متأمل إنه هالمرة تمشي، ما ظل في مجال للفشل لأنه كل يوم زيادة بيكلفنا مزيد من الأرواح». وأضاف: «إحنا بنعيش أصعب أيام حياتنا، الناس بدها الحرب تخلص، بدها التجويع والإهانة تخلص». ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من جانب إسرائيل أو حماس على ما قاله ترامب. وقال ترامب إن «إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة على خطة وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، وسنعمل خلال هذه الفترة مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب»، دون أن يوضح ما هي هذه الشروط. إيران يبدو أن الرئيس الأمريكي يسعى إلى استغلال أي زخم ناتج عن الهجمات الأمريكية والإسرائيلية على مواقع نووية إيرانية ووقف إطلاق النار الذي أنهى ذلك الصراع مؤخراً للضغط على حركة حماس. وأحجم مسؤول في حماس عن التعليق على الفور على تصريحات ترامب. وقال مصدر مقرب من الحركة إن من المتوقع أن يناقش قادتها الاقتراح ويطلبون توضيحات من الوسطاء قبل تقديم رد رسمي. وكانت حماس قد قالت في نهاية مايو/ أيار إنها تسعى إلى إدخال تعديلات على مقترح لوقف إطلاق النار مدعوم من الولايات المتحدة، وهو ما قال ستيف ويتكوف مبعوث ترامب إنه أمر «غير مقبول على الإطلاق». هدنة 60 يوماً وكان ذلك الاقتراح يتضمن وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً والإفراج عن نصف الرهائن الذين تحتجزهم حماس مقابل سجناء فلسطينيين ورفات فلسطينيين آخرين، على أن تفرج حماس عن بقية الرهائن في إطار اتفاق يضمن إنهاء الحرب. وكتب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد على موقع «إكس»، الأربعاء، أن حزبه يمكن أن يوفر للحكومة شبكة أمان إذا ما عارض أعضاء متشددون في الحكومة الإسرائيلية الاتفاق، في ما يمثل تعهداً فعلياً بعدم دعم اقتراح بحجب الثقة في الكنيست قد يطيح بالحكومة. 20 ضحية وقالت السلطات الصحية في غزة إن إطلاق النار والقصف الإسرائيلي أدى لمقتل ما لا يقل عن 20 فلسطينياً في هجمات منفصلة على مناطق بشمال وجنوب القطاع، وأمر الجيش الإسرائيلي بالمزيد من عمليات الإخلاء في وقت متأخر أمس الثلاثاء. ورداً على أسئلة من «رويترز» حول هذه التقارير، قال الجيش الإسرائيلي إن عملياته تهدف إلى القضاء على القدرات العسكرية لحماس، دون التعليق على وقائع بعينها. وتقول وزارة الصحة في غزة إن الهجوم العسكري الإسرائيلي اللاحق أسفر عن مقتل أكثر من 56 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين. وأدى أيضاً لتشريد جميع السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة تقريباً وإغراق القطاع في أزمة إنسانية. وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من 80 في المئة من قطاع غزة أصبح الآن منطقة عسكرية إسرائيلية أو خاضعاً لأوامر الإخلاء.

بعد تجدد الهجوم المتبادل.. إيلون ماسك يثني على ترامب
بعد تجدد الهجوم المتبادل.. إيلون ماسك يثني على ترامب

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

بعد تجدد الهجوم المتبادل.. إيلون ماسك يثني على ترامب

قال إيلون ماسك يوم الأربعاء إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يستحق الثناء لحلّ "الصراعات الخطيرة" حول العالم. وكتب ماسك في منشور على X، مُشاركًا صورةً لمنشور لترامب، الذي أعلن فيه أن إسرائيل وافقت على فترة لوقف العدوان على غزة لمدة 60 يوم، حيث قال ماسك مشيرا بحديثه لترامب "يُنسب الفضل لمن يستحقه. لقد نجح دونالد ترامب في حلّ العديد من الصراعات الخطيرة حول العالم". وقبل يوم واحد، وتحديدًا يوم الثلاثاء، صرّح ترامب بأن الملياردير إيلون ماسك قد يخسر أكثر بكثير من دعم الحكومة للسيارات الكهربائية الذي سيُلغى إذا أصبح مشروع قانون الإعفاءات الضريبية وتخفيضات الإنفاق الضخم مفعلاً. وقال ترامب للصحفيين أثناء مغادرته البيت الأبيض في رحلة إلى فلوريدا: "قد نضطر إلى فرض ضريبة على إيلون". ويمتلك ماسك شركة سيارات كهربائية وشركة فضاء، ولديه عقود حكومية فيدرالية مربحة، قد تضرر بسبب الضريبة التي تحدث عنها ترامب في تصريحاته. تهدئة بعد صدام محتدم وتأتي تصريحات ماسك التي أثنى بها على ترامب، بعد أن اشتعلت الخلافات بينهما مجددًا هذا الأسبوع، حيث تبادل الحليفان السياسيان السابقان تهديدات علنية حادة بالانتقام. ووفق صحيفة "غارديان"، يُنهي هذا الخلاف، الذي تمحور حول معارضة ماسك لمشروع قانون الضرائب الذي يحمل توقيع ترامب أثناء إقراره في الكونغرس، فترة من التقارب بين اثنين من أقوى رجال العالم. ونشر ماسك في السابق تغريدات جاء بها هجوما متصاعد على مشروع قانون الإنفاق الشامل لترامب على منصته الاجتماعية "إكس"، واصفًا التشريع بأنه "مجنون" ومتعهدًا بتشكيل حزب سياسي جديد إذا أُقرّ القانون مساء الاثنين. وردًا على ذلك، ادعى ترامب أنه قد "ينظر" في ترحيل الملياردير المولود في جنوب إفريقيا، بينما اقترح أيضًا أنه قد يخفض الدعم الحكومي لشركات ماسك أو يطلق مخالب ما يُسمى "إدارة كفاءة الحكومة" (دوج) على ماسك، الذي كان رئيسها السابق. وقال ترامب، "دوج هو الوحش الذي كان يديره ماسك، وقد تدور الدائرة ويعود لالتهام إيلون نفسه، ألن يكون ذلك فظيعًا؟". وكانت محاولة ماسك لعرقلة مشروع قانون الضرائب عاملاً رئيسياً في خلافه مع الرئيس الشهر الماضي، ويأتي هجوم الرئيس التنفيذي لشركة تسلا المتجدد في وقت حساس يسعى فيه ترامب إلى تمرير التشريع في الكونغرس. وقد يختبر هذا الصراع نفوذ ماسك السياسي على الحزب الجمهوري في سعيه لاستقطاب الأصوات المؤيدة لمشروع القانون ليغيروا رأيهم، فضلاً عن تدهور علاقته الوثيقة سابقاً بترامب. وانتقد ماسك مراراً التشريع الذي يصفه ترامب بأنه "مشروع قانون ضخم وجميل" لإمكانية إبطاله التخفيضات التي أجراها على الحكومة الفيدرالية من خلال قانون دوج، ولاحتمالية إضافته تريليونات إلى الدين العام، الذي حذر من أنه "سيؤدي إلى إفلاس أمريكا" ويهدد حلمه بالوصول إلى المريخ. تكثيف الهجوم على القانون الجديد وكثّف ماسك، أحد كبار المانحين الجمهوريين، حملته في الأيام الأخيرة مهدداً بتشكيل "حزب أمريكا" الخاص به واستهداف المشرعين في الانتخابات المقبلة الذين صوتوا لصالح مشروع القانون في الانتخابات التمهيدية لعام 2026. ذلك قبل أن يعود من جديد لتخفيف نغمة الهجوم على ترامب والثناء عليه مستخدما تغريدته الأخيرة بشأن الهدنة في غزة. ولكن قبل ذلك، قال ماسك في مناسبات سابقة موجها حديثه لأعضاء الحزب الجمهوري: "على كل عضو في الكونغرس، الذي خاض حملته الانتخابية على أساس خفض الإنفاق الحكومي، ثم صوّت فورًا لصالح أكبر زيادة في الدين في التاريخ، أن يشعر بالخزي!". وأضاف قائلا، "سيخسرون الانتخابات التمهيدية العام المقبل إذا كان هذا آخر ما أفعله على هذه الأرض." ورفض ترامب انتقادات ماسك لمشروع القانون، زاعمًا أن معارضته تنبع من أنه سينهي الإعفاء الضريبي للمستهلكين الذين يشترون السيارات الكهربائية. وقال ترامب يوم الثلاثاء: "إيلون منزعج للغاية من إلغاء تفويض السيارات الكهربائية، ولكن لا يريد الجميع سيارة كهربائية، أنا نفسي لا أريد سيارة كهربائية." وعندما سأل أحد المراسلين ما إذا كان ترامب يفكر في ترحيل ماسك، أجاب بأنه لا يعرف ولكنه "سينظر في الأمر". ورد ماسك على مقطع فيديو للبيان على X قائلاً: "من المغري جدًا تصعيد هذا الأمر، لكنني سأمتنع عن ذلك في الوقت الحالي." aXA6IDEwNC4xNjguMTcuMTYwIA== جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store