logo
لافروف: نأمل بحضور الشرع القمة الروسية العربية الأولى في موسكو

لافروف: نأمل بحضور الشرع القمة الروسية العربية الأولى في موسكو

الغدمنذ 2 أيام
عبّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الخميس، عن أمله بمشاركة الرئيس السوري أحمد الشرع في القمة الروسية-العربية بموسكو في تشرين الأول المقبل.
جاء ذلك خلال لقاء لافروف ونظيره السوري أسعد الشيباني في موسكو.
اضافة اعلان
بدوره قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني من موسكو: "نحن نمثل سوريا الجديدة ونريد إقامة علاقة صحيحة مع روسيا".
وأضاف الشيباني : "يوجد العديد من الفرص لسوريا موحدة وقوية ونأمل بأن تقف روسيا معنا على هذا الطريق".
وتجري روسيا والحكومة السورية محادثات بشأن آمال موسكو بمواصلة تشغيل قاعدتيها البحرية والجوية في شمال غرب سوريا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألمانيا تشكك في نتائج الحرب العالمية الثانية وروسيا ترد
ألمانيا تشكك في نتائج الحرب العالمية الثانية وروسيا ترد

البوابة

timeمنذ 7 ساعات

  • البوابة

ألمانيا تشكك في نتائج الحرب العالمية الثانية وروسيا ترد

البوابة - حذرت وزارة الخارجية الروسية، أمس الاثنين، في مذكرة احتجاج رسمية موجهة للسفير الألماني في موسكو، ألكسندر جراف لامبسدورف من "التشكيك في نتائج الحرب العالمية الثانية، ومن عدم الاعتراف بجزر كوريل الجنوبية كجزء من الأراضي الروسية، وهي الجزر التي تدعي اليابان أنها جزء من أراضيها". سبب الاحتجاج: روسيا تقول إن هناك "تشكيكًا في نتائج الحرب العالمية الثانية" و"عدم الاعتراف بأن جزر كوريل الجنوبية جزء من الأراضي الروسية". هذه الجزر تعتبرها روسيا أرضًا روسية وفق النظام الدولي بعد الحرب العالمية الثانية، بينما اليابان تقول إنها جزء من أراضيها. سبب الغضب الروسي بالتحديد: السفيرة الألمانية في اليابان، بيترا زيغموند، زارت مدينة يابانية قرب الجزر المتنازع عليها، موسكو اعتبرت ذلك تضامنًا مع الموقف الياباني ضد روسيا، وقالت إن هذا مهين خاصة في عام الذكرى الـ 80 لنهاية الحرب العالمية الثانية. روسيا ترى أن أي دعم لمطالب اليابان "هجوم على وحدة الأراضي الروسية". رد ألمانيا: السفارة الألمانية في موسكو رفضت اتهامها بانتهاك سيادة روسيا. وأضاف السفير الألماني بأن المشكلة الحقيقية هي الغزو الروسي لأوكرانيا، وإن موسكو هي من تنتهك القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، فيما نتقد السفير النهج الروسي، وذكّر بأن روسيا نفسها تُتهم يوميًا بانتهاك سيادة أوكرانيا. ويذكر بأن جزر كوريل الجنوبية قضية تاريخية قديمة بين روسيا واليابان، لكنها تحولت الآن أيضًا إلى جزء من التوتر الروسي مع الغرب.

ترامب: نحن ننقذ ملايين الأرواح
ترامب: نحن ننقذ ملايين الأرواح

الغد

timeمنذ 7 ساعات

  • الغد

ترامب: نحن ننقذ ملايين الأرواح

اضافة اعلان وأضاف ترامب لقناة "نيوز ماكس"، "علينا أن نكون حذرين من النووي؛ لأنه التهديد النهائي ونريد أن نكون على أهبة الاستعداد".وتابع: "أريد فقط التأكد من أن كلمات مدفيديف مجرد كلمات ولا أريد أكثر من ذلك".وأردف ترامب: "تم محو القدرات النووية الإيرانية بالكامل خلال الضربات الأميركية في حزيران/ يونيو الماضي".واستكمل: "أريد فقط أن يتوقف موت الناس في أوكرانيا وهي ليست حربي بل حرب بايدن".وزاد الرئيس الأميركي: "تحدثت مع بوتين كثيرا وعدت إلى المنزل فرأيت القنابل في أوكرانيا"، و"أجريت مع بوتين العديد من المكالمات الجيدة بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا"، "وكان من الممكن أن ننهي الحرب، وفجأة تبدأ القنابل في التطاير".وقال: "فرضنا عقوبات على روسيا، وبوتين يعرف جيدا كيف يتعامل معها"، مؤكدا "سنفرض عقوبات على روسيا إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الحرب في أوكرانيا".وأضاف: "حققت توافقا مع بوتين بشكل جيد للغاية وأرغب في إخماد هذه النار في أوكرانيا".وتابع: "خلال محادثاتي مع بوتين ظننت أننا نجحنا في 3 مرات مختلفة من أجل إنهاء الحرب"، لكن "بوتين كان صعب المراس وأجرينا العديد من المحادثات الجيدة".من جانب آخر، صرّح ترامب قائلا: "كنت سأقيل رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، لكن قيل لي إن ذلك سيؤدي إلى اضطراب الأسواق"، وبالتالي فإن "رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيبقى حاليا في منصبه على الأرجح".وأضاف الرئيس الأميركي: "كانت الحرب ستندلع في كمبوديا وأنا حسمت الأمر"، متابعا "أعتقد أنني أوقفت الحروب بمعدل حرب كل شهر ونحن ننقذ ملايين الأرواح".وفيما يتعلق بإيران، قال ترامب: "قضينا على التهديد النووي الإيراني وفعلنا الكثير من أجل السلام".

ترمب يصعّد التوتر النووي مع اقتراب مهلة روسيا
ترمب يصعّد التوتر النووي مع اقتراب مهلة روسيا

الغد

timeمنذ 7 ساعات

  • الغد

ترمب يصعّد التوتر النووي مع اقتراب مهلة روسيا

يهزّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيف الردع النووي الأميركي في ظل تزايد إحباطه من رفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف الحرب في أوكرانيا، وذلك قبل أيام قليلة من انتهاء المهلة التي حددها ترمب للتوصل إلى وقف إطلاق نار. اضافة اعلان وكان ترمب قد صرح الأسبوع الماضي بأنه سيرسل غواصتين "نوويتين" إلى قرب روسيا، ردًا على خطاب تهديدي من مسؤول كبير في الكرملين. ويوم الأحد، أكد أن الغواصتين أصبحتا "في المنطقة". ولم يتضح ما إذا كان ترمب يشير إلى غواصات مسلّحة نوويًا أم غواصات هجومية تعمل بالطاقة النووية، إلا أن هذا الغموض يضيف إلى فحوى التهديد، الذي يتزامن مع المهلة التي حددها الرئيس ليوم الجمعة، والتي تُطالب روسيا بإنهاء الحرب أو مواجهة مزيد من العزلة الاقتصادية. ويرى خبراء أن هذه استراتيجية محفوفة بالمخاطر، ومن غير المرجح أن تغيّر موقف بوتين، الذي يُعرقل تعهد ترمب بإنهاء الحرب في أوكرانيا خلال 24 ساعة من عودته إلى البيت الأبيض. وقالت إيرين دامباكر، الزميلة البارزة في الأمن النووي في مجلس العلاقات الخارجية: "لا أرى الكثير من الفوائد في مثل هذه التصريحات، فروسيا تعلم جيدًا منذ عقود أن لدينا غواصات نووية قادرة على ضرب أهدافها الحساسة." وأضافت: "أرى أن المخاطر هنا تفوق المكاسب." وعلى الرغم من أن الخبراء لا يرون تهديدًا وشيكًا، إلا أنهم يحذرون من أن التصريحات المتهورة قد تؤدي إلى حسابات خاطئة ومواجهات خطيرة. قال النائب الديمقراطي السابق جون تيرني، المدير التنفيذي لمركز مراقبة التسلح ومنع الانتشار النووي، في مكالمة مع صحيفة ذا هيل: "هل يعني هذا أننا يجب أن نهرع إلى الأقبية ونغلق الأبواب؟ بالتأكيد لا." وأضاف في بيان سابق: "الخطاب النووي المفرط قد يؤدي بسهولة إلى أخطاء كارثية. تفاعل ترمب اللفظي مع سياسي روسي لا يمتلك سلطة فعلية أمر غير مناسب وغير مفيد. نحن بحاجة إلى قيادة رزينة لا شخص يندفع بسبب الإهانات الشخصية." من المتوقع أن يتوجه ستيف ويتكوف، مبعوث ترمب الخاص لمهام السلام، إلى موسكو في وقت لاحق هذا الأسبوع للضغط على بوتين لقبول وقف إطلاق النار. وإذا فشلت تلك الجهود، يأمل مؤيدو أوكرانيا أن يُقدم ترمب على فرض "رسوم ثانوية" على الدول التي تستورد النفط من روسيا، بهدف خنق قدرة الكرملين على تمويل الحرب. من جهته، قلل المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف يوم الاثنين من أهمية تحريك الغواصات الأميركية إلى المياه القريبة، قائلاً إن بلاده لا ترغب في الانجرار إلى تصعيد متبادل. وقال بيسكوف للصحفيين، بحسب وكالة رويترز: "بشكل عام، لا نرغب في الانخراط في هذا النوع من الجدل ولا نريد التعليق عليه بأي شكل من الأشكال. وبالطبع، نعتقد أن على الجميع توخي الحذر الشديد في الخطاب النووي." وأضاف أن روسيا لا ترى حاليًا أن هذا التحرك يمثل تصعيدًا، "من الواضح أن قضايا معقدة وحساسة للغاية تتم مناقشتها، ويتم التعامل معها بانفعالات كبيرة من قبل كثيرين." وجاء إعلان ترمب عن تحريك الغواصات بعد تصريحات وصفها بـ"شديدة الاستفزاز" من الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف، الذي يشغل الآن منصب نائب رئيس مجلس الأمن الروسي. وكان ميدفيديف قد انتقد سياسة ترمب الخارجية وتهديداته بفرض عقوبات. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قلّص ترمب المهلة المحددة لروسيا من 50 يومًا إلى 10 فقط، بعد سلسلة من الانتقادات اللاذعة لبوتين بسبب مواصلة الهجمات على أوكرانيا. ميدفيديف، المعروف بخطابه المعادي للغرب والذي يُعتقد أن له نفوذًا محدودًا في الحكم، قال إن ترمب "يلعب لعبة الإنذارات مع روسيا: 50 يومًا أو 10"، محذرًا من خطر نشوب حرب بين "خصوم مسلّحين نوويًا". كما أشار ميدفيديف إلى قدرات روسيا فيما يُعرف بـ"اليد الميتة" — نظام يعود للحرب الباردة يُتيح إطلاق ضربة نووية حتى في حال مقتل القيادة الروسية. ورد ترمب في منشور على تروث سوشيال: "الكلمات مهمة للغاية، وغالبًا ما تؤدي إلى نتائج غير مقصودة. آمل ألا يكون هذا أحد تلك الحالات." سبق لترمب أن استخدم الترسانة النووية الأميركية كورقة ضغط، لا سيما في محاولاته لإقناع كوريا الشمالية بالتخلي عن برنامجها النووي خلال ولايته الأولى، حين هدّدها بـ"النار والغضب"، وأكد أن لديه "زرًا نوويًا أكبر وأكثر قوة". ويرى الخبراء أن تحريك الغواصات الأميركية قرب روسيا لن يثير قلقًا كبيرًا في موسكو، لأن مثل هذه الدوريات تجري بشكل يومي في البحار الدولية. لكن ارتفاع حدة الخطاب يسلّط الضوء على فجوات مقلقة في أنظمة ضبط الأسلحة النووية ومنع انتشارها. وأعلنت وزارة الخارجية الروسية يوم الاثنين أنها لم تعد ملتزمة بالقيود المفروضة على الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى، في ما اعتبره وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ردًا على مناقشات أميركية بشأن نشر صواريخ تقليدية بعيدة المدى في أوروبا. وكانت تلك الصواريخ محظورة بموجب معاهدة القوى النووية المتوسطة، التي انسحب منها ترمب خلال ولايته الأولى بحجة انتهاكات روسية. كما أن معاهدة "نيو ستارت" بين الولايات المتحدة وروسيا، والتي تحد من الترسانة النووية للطرفين وتسمح بالتفتيش المتبادل، من المقرر أن تنتهي في فبراير المقبل. وقد علّقت روسيا مشاركتها في المعاهدة عام 2023، وردّت الولايات المتحدة بإجراءات مماثلة علّقت فعليًا مشاركتها، ما أثار قلق الخبراء بشأن مستقبل ضبط التسلح. وقالت دامباكر: "لا أرى نقاشًا كافيًا حول ما سيحدث بعد انتهاء المعاهدة، سواءً من حيث الحفاظ على المستويات الحالية أو الحد منها." وأضافت أن روسيا ليست طرفًا في الاتفاق الذي صاغته الولايات المتحدة والصين، والذي ينص على أن "القرار باستخدام الأسلحة النووية يجب أن يبقى بيد الإنسان، لا الذكاء الاصطناعي". وأشارت إلى أهمية أن تلتزم كل دولة نووية بتدابير بناء ثقة مماثلة، مؤكدة: "يجب أن نتعهد جميعًا بعدم تسليم قرار استخدام السلاح النووي للآلات." ورغم التصعيد، لا يزال ترمب يضع قضية ضبط التسلح النووي ضمن أولوياته، حيث أعلن في خطابه أمام المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس في يناير أنه يسعى لإجراء محادثات مع روسيا والصين لتقليص الترسانة النووية. روز غوتيمولر، التي شغلت منصب نائب الأمين العام لحلف الناتو بين 2016 و2019، أشارت إلى أن ترمب نجح عام 2019 في إقناع بوتين بتجميد جميع الرؤوس النووية، كما أنه أشار مؤخرًا إلى عدم رغبته في توسيع الترسانة الأميركية. وكتبت غوتيمولر في مقال نشرته في Bulletin of the Atomic Scientists: "الواقع السياسي الأميركي الحالي يتطلب أن تكون أي معاهدة جديدة للحد من التسلح مملوكة بالكامل للرئيس ترمب كي تنجح." وختمت بالقول: "بالنظر إلى استعداد ترمب لمعالجة قضية تقليص الرؤوس النووية، فإن الإدارة الأميركية الحالية تملك فرصة حقيقية لفتح آفاق جديدة في مجال ضبط الأسلحة النووية."- وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store