logo
وزير الخارجية يشارك في حوار الطاولة المستديرة في معهد هيدسون الأمريكي

وزير الخارجية يشارك في حوار الطاولة المستديرة في معهد هيدسون الأمريكي

شارك سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، في واشنطن اليوم، في حوار الطاولة المستديرة الذي نظمه معهد هيدسون الأمريكي، بحضور معالي الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وعدد من الخبراء المتخصصين في المعهد، والوفد المرافق للوزير.
تم خلال جلسة الحوار بحث مسار علاقات الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية التي تربط بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، وما حققته من تقدم وتطور على كافة المستويات السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية، وسبل تنمية التعاون الثنائي في إطار الاتفاقات الموقعة بين البلدين ومخرجات الحوار الاستراتيجي والاستفادة من الفرص المتاحة لتوسيع آفاق التعاون بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين.
وجرى خلال الجلسة مناقشة مستجدات الأوضاع في الشرق الأوسط، والصراعات الدائرة فيها وانعكاساتها على الأمن والاستقرار الإقليمي والسلم والأمن الدوليين، والجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى دفع عملية السلام في المنطقة، بالإضافة إلى استعراض عدد من الموضوعات والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأشاد وزير الخارجية خلال الجلسة بالرغبة المشتركة لدى البلدين في توسيع آفاق التعاون الثنائي في مختلف المجالات، مشددًا على أهمية المضي قدمًا في تنفيذ اتفاقية التكامل الأمني والازدهار الشامل C-SIPA، التي تفتح أمام البلدين فرص توسيع نطاق التعاون في مجالات التجارة والعلوم والتكنولوجيا، منوهًا بانضمام المملكة المتحدة إلى تلك الاتفاقية.
وقد أكد وزير الخارجية خلال الجلسة على أهمية أن يسود السلم والأمن والاستقرار منطقة الشرق الأوسط التي عانت على مدى سنوات عدة من حروب ودمار، وأن المجتمع الدولي مطالب بأن يتحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية لإنهاء كافة الصراعات وتخفيف معاناة الشعوب، مشيرًا إلى أن الدول العربية تسعى إلى إحلال السلام العادل الشامل في المنطقة، وهذا ما أكدته القمة العربية التي عقدت في مملكة البحرين في مايو 2024، التي تبنت مبادرة بالدعوة إلى عقد مؤتمر دولي لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في لقائه مع رؤساء تحرير الصحف المحلية.. وزير الخارجية: رئاسة البحرين للقمة العربية الثالثة والثلاثين بناءة ومتميزة
في لقائه مع رؤساء تحرير الصحف المحلية.. وزير الخارجية: رئاسة البحرين للقمة العربية الثالثة والثلاثين بناءة ومتميزة

البلاد البحرينية

timeمنذ 6 ساعات

  • البلاد البحرينية

في لقائه مع رؤساء تحرير الصحف المحلية.. وزير الخارجية: رئاسة البحرين للقمة العربية الثالثة والثلاثين بناءة ومتميزة

مبادرات المملكة في قمة البحرين حظيت بتقدير الدول العربية التقى سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية، في مقر الوزارة اليوم، برؤساء تحرير الصحف المحلية، وهم السيد مؤنس محمود المردي رئيس تحرير صحيفة البلاد، والسيد عبدالله مصطفى إلهامي رئيس تحرير صحيفة الوطن، والسيد راشد نبيل الحمر رئيس تحرير صحيفة الأيام، وبالإنابة عن رئيس تحرير صحيفة أخبار الخليج السيد سيد علي إبراهيم زهره مدير التحرير، وبحضور السيد أحمد خالد العريفي الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني، والسيد خالد يوسف الجلاهمة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، والسيد عبدالله خليل بوحجي مدير عام وكالة أنباء البحرين، والسيدة مريم عادل المناعي رئيس قطاع الاتصال بوزارة الخارجية، وذلك بمناسبة انتهاء فترة رئاسة مملكة البحرين للقمة العربية الثالثة والثلاثين، التي استضافتها المملكة في 16 مايو 2024. وفي مستهل اللقاء، أعرب وزير الخارجية عن اعتزازه وتقديره للدور الفاعل الذي تقوم به الصحافة الوطنية في دعم مسيرة النهضة والازدهار لمملكة البحرين وإبراز المنجزات التي تحققها والرافدة للمسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله. وأشار وزير الخارجية إلى الجهود المتواصلة التي بذلتها مملكة البحرين خلال رئاستها للقمة العربية الثالثة والثلاثين، والتي عكست حرص حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه على إظهار قمة البحرين بصورة مشرفة تجسد حسن الإعداد ودقة التنظيم وجودة المخرجات، وأن تتوج القمة بمبادرات وقرارات بناءة تسهم في الدفع بمسيرة العمل العربي المشترك، وتعزيز التضامن والتكامل العربي في مختلف المجالات، وأن تجسد قمة البحرين رسالة سلام وتضامن في ظل ما تمر به المنطقة من تحديات. وقال إن جلالة الملك المعظم أيده الله قد أولى في كلمته الافتتاحية لقمة البحرين اهتماماً بالقضية الفلسطينية، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني الشقيق من إنكار لحقوقه المشروعة في الأمن والحرية وتقرير المصير، مضيفاً أن جلالته أكد على ضرورة بلورة موقف عربي ودولي مشترك وعاجل، يعتمد طريق التحاور والتضامن الجماعي لوقف نزف الحروب، وإحلال السلام النهائي والعادل، كخيار لا بديل عنه. وأضاف أن جلالته حرص على إطلاع قادة الدول المؤثرة عالميًا على مخرجات ومبادرات قمة البحرين، والأوضاع المأساوية في قطاع غزة، وقام جلالته بعدد من الزيارات الرسمية رفيعة المستوى، شملت روسيا الاتحادية وجمهورية الصين الشعبية والمملكة المتحدة والجمهورية الفرنسية، لحشد التأييد الدولي لعقد مؤتمر دولي لحل القضية الفلسطينية حلاً عادلاً وشاملاً يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق. كما تحدث وزير الخارجية عن الجهود التي قام بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، على المستوى الإقليمي والدولي، ومشاركاته الدولية الرفيعة والاتصالات التي قام بها مع العديد من رؤساء الحكومات في الدول الصديقة لدعم إحلال السلام العادل والشامل في المنطقة. وأكد وزير الخارجية أن المبادرات التي تقدمت بها مملكة البحرين إلى القمة العربية حظيت بتقدير الدول العربية باعتبارها تلامس الواقع وتضع حلولاً للقضايا والتحديات التي تواجه الدول العربية، بما فيها الدعوة لعقد مؤتمر دولي لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، ودعم الاعتراف بدولة فلسطين، وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وتوفير الخدمات التعليمية والصحية للمتأثرين من الصراعات والنزاعات بالمنطقة، وتطوير التعاون العربي في مجال التكنولوجيا المالية والابتكار والتحول الرقمي. وقال إن مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وجه بتشكيل لجنة وطنية معنية بتنسيق ومتابعة تنفيذ المبادرات التي تقدمت بها مملكة البحرين إلى القمة العربية، مؤكداً أن وزارة الخارجية سوف تستمر في مواصلة جهودها لمتابعة تنفيذ كافة المبادرات. وأشار وزير الخارجية إلى أن الوزارة قامت بدور مهم في متابعة تنفيذ مخرجات قمة البحرين على المستوى السياسي، شملت المشاركة في اجتماعات اللجان المختصة التي صدر بتشكيلها قرارات من القمم العربية والاسلامية، وقال إن المملكة انضمت إلى التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين الذي تشكل بمبادرة من المملكة العربية السعودية ومملكة النرويج والاتحاد الأوروبي، وحرصت على متابعة مستجدات الأوضاع في الدول العربية الشقيقة. وتحدث وزير الخارجية عن الاستحقاقات السياسية المقبلة ومشاركة مملكة البحرين فيها، بما في ذلك قمة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ورابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان)، وقمة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ورابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) وجمهورية الصين الشعبية، اللتين ستعقدان في ماليزيا نهاية الشهر الحالي، ومنتدى سانت بطرسبورغ الاقتصادي الدولي، ومؤتمر القاهرة لدعم خطة إعادة إعمار غزة، والمؤتمر الدولي لتنفيذ حل الدولتين الذي سيعقد في نيويورك في شهر يونيو برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية. كما تحدث وزير الخارجية عن استعدادات وزارة الخارجية للانتخابات التي تعقد في الجمعية العامة للأمم المتحدة في يونيو القادم لاختيار الدول الأعضاء غير الدائمين في مجلس الأمن الدولي، وترشح المملكة للحصول على مقعد غير دائم في المجلس للفترة (2026-2027)، وقال إن الوزارة حددت الأهداف المنشودة من هذه العضوية والتي تتضمن عدداً من الأولويات الهامة، ومنها تعزيز التعددية، واحترام القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني، مع التركيز على التصدي للتهديدات التقليدية والناشئة للأمن والسلم الدوليين، وخاصة في مجال الأمن السيبراني والأمن البحري، ومكافحة تمويل الإرهاب، إضافة إلى المشاركة الفعالة للمرأة والشباب في مبادرات السلم والأمن الدوليين.

وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الخامس للتحالف العالمي من أجل تنفيذ حل الدولتين
وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الخامس للتحالف العالمي من أجل تنفيذ حل الدولتين

البلاد البحرينية

timeمنذ يوم واحد

  • البلاد البحرينية

وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الخامس للتحالف العالمي من أجل تنفيذ حل الدولتين

شارك سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، عبر الاتصال المرئي ، في الاجتماع الخامس للتحالف العالمي من أجل تنفيذ حل الدولتين، الذي تستضيفه المملكة المغربية الشقيقة في العاصمة المغربية الرباط اليوم برئاسة مشتركة من معالي السيد ناصر بوريطة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ومعالي السيد كاسبار فيلدكامب وزير خارجية مملكة هولندا، وبمشاركة واسعة من وزراء الخارجية في الدول الأوروبية والخبراء والمختصون في شؤون المنطقة. وأكد وزير الخارجية في كلمة مسجلة للاجتماع أن مملكة البحرين، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم، حفظه الله ورعاه، وبمتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، كرست جهودها لتعزيز السلام والاستقرار من خلال الحوار والتسوية السلمية للنزاعات. وأضاف أن التزام مملكة البحرين بهذه الرؤية تجلى في تأكيدها الدائم بأن التعايش والتعاون الإقليمي هما مفتاح السلام المستدام في المنطقة. وقال إن هذه الرؤية الاستراتيجية أدت إلى التوقيع على اتفاقية التكامل الأمني والازدهار الشامل (C-SIPA)، مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تعززت بشكل أكبر من خلال انضمام المملكة المتحدة إلى الاتفاقية، مما يعكس الإرادة الجماعية لبناء منطقة آمنة ومزدهرة. وأكد وزير الخارجية أنه خلال رئاسة مملكة البحرين للقمة العربية الثالثة والثلاثين، حرصت المملكة على توحيد المواقف العربية ونقل رسالة سلام إلى العالم، مع التركيز على التخفيف من معاناة الفئات الأكثر تضرراً في النزاعات والصراعات والمحرومة من الحقوق الأساسية. وقال إن الحاجة الملحة لحل القضية الفلسطينية حلاً عادلاً في صميم الجهود العربية، مؤكدا أن حل الدولتين ليس مجرد هدف سياسي، بل ضرورة إنسانية والتزام قانوني يستند إلى الشرعية الدولية، وهو السبيل الوحيد القادر على كسر دوامة العنف وفتح آفاق جديدة للمنطقة. وقال إن الأزمة الإنسانية الراهنة في قطاع غزة لا يمكن تجاهلها، الأمر الذي يتطلب التوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وضمان إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق. مؤكدا أن أي تسوية طويلة الأمد للوضع في غزة ينبغي أن تركز على إعادة الإعمار دون تهجير قسري للسكان المدنيين، ووضع إطار حوكمة فعّال يضمن الأمن والاستقرار في غزة. وأضاف أن القادة العرب جددوا التزامهم بالخطة العربية التي تم اعتمادها في القمة العربية غير العادية بالقاهرة في مارس الماضي، والتي عقدت برئاسة مشتركة من جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وفخامة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، موضحا أن هذه الخطة تمثل خارطة طريق واضحة لإعادة إعمار غزة. وأكد وزير الخارجية أن وحدة الصف غير المسبوقة بين الدول العربية والإسلامية، والتي باتت تحظى بدعم أوروبي متزايد، تمثل عنصرًا حاسمًا في جهود هذا التحالف. مشيرا الى أهمية مواصلة البناء على هذه الوحدة والزخم المتولد، وبمشاركة جادة من جميع الأطراف، يمكن العمل على تقوية التحالف العالمي وتقريب حل الدولتين من التحقق، وتحويل منطقة الشرق الأوسط إلى منطقة يسودها السلام والاستقرار والاحترام المتبادل، وتتعايش شعوبها في أمن وسلام.

وزير الخارجية: التعايش والحوار والتفاهم المشترك رؤية ملكية سامية لعالم يسوده السلام والازدهار
وزير الخارجية: التعايش والحوار والتفاهم المشترك رؤية ملكية سامية لعالم يسوده السلام والازدهار

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 أيام

  • البلاد البحرينية

وزير الخارجية: التعايش والحوار والتفاهم المشترك رؤية ملكية سامية لعالم يسوده السلام والازدهار

أشاد سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بالرؤية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، بشأن تكريس قيم التسامح والتعايش السلمي والحوار والتفاهم وحل النزاعات بالطرق الدبلوماسية، باعتبارها ركائز أساسية من أجل منطقة آمنة مستقرة، وعالم يسوده المحبة والسلام والازدهار المستدام. وعبَّر سعادة الوزير عن اعتزازه بمشاركة مملكة البحرين الأمم المتحدة احتفالاتها باليوم الدولي للعيش معًا في سلام، الذي يصادف 16 مايو من كل عام، انطلاقًا من قيمها الإنسانية والحضارية، ومبادئها الدبلوماسية الداعمة للتفاهم والشراكة الإقليمية والدولية في نشر ثقافة السلام، وتسوية النزاعات، ونبذ التعصب والتطرف والكراهية، وتعزيز التضامن من أجل عالم يزدهر بالتعايش السلمي والوئام واحترام حقوق الإنسان وتنوع الأديان والثقافات. وأكد سعادة وزير الخارجية حرص مملكة البحرين في ظل الرؤية الملكية المستنيرة، وتوجهات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، على إرساء دعائم السلام والتعايش الإنساني، وتعزيز قيم التسامح والأخوة والحوار بين الأديان والثقافات والحضارات، والتعاون الدولي من أجل خير وسعادة البشرية. وثمن سعادة الوزير المبادرات الملكية الرائدة التي أقرتها القمة العربية "قمة البحرين" بشأن الدعوة إلى إحلال السلام الإقليمي العادل والشامل، وحل القضية الفلسطينية، وتقديم الخدمات التعليمية والصحية للمتأثرين من الصراعات، ودعم التحول الرقمي، وغيرها من المبادرات العالمية البارزة التي اعتمدتها الأمم المتحدة من خلال إقرارها لليوم الدولي للتعايش السلمي بمبادرة من مركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح، وتقديرها لما تقدمه المملكة من إسهامات وجوائز عالمية في تعزيز التعايش والتسامح وخدمة الإنسانية وتمكين المرأة والشباب. وأكد سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية مواصلة مملكة البحرين مبادراتها الدبلوماسية والإنسانية في ضوء برامج الخطة الوطنية لحقوق الإنسان (2022- 2026)، وتطلعها لنيل عضوية غير دائمة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وتعزيز دورها المحوري كشريك إقليمي ودولي فاعل في ترسيخ السلم والأمن الدوليين، ومكافحة التطرف والإرهاب، ودعم التنمية المستدامة، والتضامن في ظل مجتمعات آمنة مستقرة مسالمة ومزدهرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store