
ترامب: يجب خفض سعر الفائدة الأمريكية إلى أقل من 1% *الجلسة القادمة 30 يوليو ي
ترامب:
يجب خفض سعر الفائدة الأمريكية إلى أقل من 1%
*الجلسة القادمة 30 يوليو
يقول:
سيكون حدثًا عظيمًا لو استقال جيروم باول من منصبه.
ـــ
الله يعين جيروم على هذا الغث!
المصدر :عبد الله الخميس | منصة x

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
عاجل: جماعة الحوثي تُعلن شن هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل
أصدر الناطق العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، بيانًا مساء اليوم الأربعاء، قال إن جماعته نفذت عمليات عسكرية استهدفت مواقع إسرائيلية، زاعمًا أنها تأتي رداً على 'الإبادة الجماعية' في غزة. وفق سريع، نفذت ما تسمى بالقوة الصاروخية في جماعته 'عملية نوعية استهدفت مطار اللد في يافا المحتلة بصاروخ 'ذو الفقار' باليستي'، قائلاً إنها حققت أهدافها بنجاح، حيث أدت، كما زعم، إلى هروب ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ وتوقف حركة المطار. كما أضاف تنفيذ ثلاث عمليات بأربع طائرات، حيث استهدفت طائرتان موقعًا عسكريًا في النقب، واثنتان مطار اللد وميناء أم الرشراش، مدعيًا تحقيق النجاح بفضل الله. وقال إن جماعته ستواصل عملياتها العسكرية التي يقول إنها تأتي لدعم قطاع غزة المحاصر، والذي يتعرض لحرب إبادة إسرائيلية بدعم أمريكي منذ أكثر من 20 شهريا. البيان قال إن الجماعة ستواصل ما وصفها بـ'منع الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي'، محذرًا الشركات المتعاملة مع موانئ فلسطين المحتلة من تعرض سفنها للاستهداف بغض النظر عن وجهتها. وأعلن سريع أن العمليات لن تتوقف، كما زعم، إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار. وفي وقت سابق مساء اليوم الأربعاء، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي نجح في اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن، بعد تفعيل صفارات الإنذار في مناطق متفرقة، مما أدى إلى إغلاق مؤقت لمطار بن غوريون باللد. ودوّت صفارات الإنذار في مناطق البحر الميت وقاعدة نيفاتيم الجوية ومواقع جنوب فلسطين المحتلة، بعد رصد الصاروخ القادم من اليمن، وفق تقارير القناة 12 الإسرائيلية والجبهة الداخلية. أدى الوضع إلى تعليق عمليات الإقلاع والهبوط في المطار، فيما أكدت الجهات الإسرائيلية اعتراض الصاروخ.


الوطن
منذ ساعة واحدة
- الوطن
هل يتعانق المدرسون في المدارس؟
دمشق كانت الفتيلة الساخنة للعرب أيام الأمويين، الفتيلة التي خرج منها ثلاثة إشعاعات: إشعاع نحو شمال إفريقيا، ثم الأندلس. وإشعاع نحو خراسان وبلاد ما وراء النهر. وإشعاع نحو الأناضول والقسطنطينية. وجاء معها سؤال: لماذا نجح فتح الأندلس، وتعثر حصار القسطنطينية؟ لماذا سقطت سمرقند ولم تسقط القسطنطينية؟ كان هذا سؤال وجه لأستاذ التاريخ ونحن في الثانوية، وكانت إجابته من شقين، بدأ في الأول يحاول أن يتلمس أسبابًا مثل عدد الجيوش ونوعية المستشارين عند أمير المؤمنين، ودهاء القادة الذين سيروا في المعارك، ولم ينس الخيانات التي قد تكون سببا، إلا أنه في الشق الثاني تذكر آية «قال الذين يظنون أنهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله، والله مع الصابرين» فقال: إنها إرادة الله للصابرين، فربما لم تصبر دمشق على القسطنطينية بما يكفي لتتحقق إرادة الله. لم يكن أستاذ التاريخ متدينًا، لكنه يحب المتدينين كعادة كثير من المدرسين آنذاك، لهذا لم أنْس قوله: «لتتحقق إرادة الله»، وأذكر أن أحد الزملاء عرضها على أستاذ العقيدة فعلق عليها تعليقًا لا أذكر نصه بالضبط، لكنه يعترض على سردها بهذه الطريقة. وغاية ذلك أن مدرسيْن لم يتعانقا وهما في حمى واحد، فكيف بأستاذ الفيزياء مثلا عندما ينطق ويعرض منطوقه على أستاذ العقيدة؟ لهذا أستعيد هذه الحكاية الآن، لأتخيل قاعة الدرس تلك تبعث من جديد، وأتخيل إجابة أستاذ التاريخ بأسلوب يتعانق فيه مع أستاذ الفيزياء الذي خرج قبله منهيًا حديثه للطلاب بقول: لا يسير الجسيم في خط مستقيم. بل كل جسيم -كالإلكترون- يصل إلى غايته لأنه أخذ جميع المسارات الممكنة في الوقت نفسه، كل مسار له سعة احتمالية (موجة)، هذه الموجات تتراكب، تتعزز أو تلغى، حتى يظهر الجسيم في نقطة معينة كحصيلة أصوات الاحتمال. ثم يأتي أستاذ التاريخ ليقول بعده: ومثل هذا الإلكترون الموضوع في أنبوب التجربة، كانت المعارك الأموية تسير بمجموع الجيوش الممكنة، وليس كل جيش على حدة، لهذا لم يكن يخطو جيش خطوة نحو هدفه إلا وكانت الاحتمالات تتراكب خلفه، فيكون جواب سؤالك أيها الطالب: لأن المسارات الممكنة هناك -في الأندلس مثلًا- تراكبت تراكبًا بناءً، بينما في القسطنطينية تعارضت المسارات فتلاغت (لفظة تلاغت اقتراح بدل الجملة التي لا أحبها ألغت بعضها البعض). يكمل أستاذ التاريخ ليقول: تخيل أيها الطالب -بعد أن انتهت الدولة الأموية في المشرق- أن عبدالرحمن الداخل جسيم كمومي يفر من الشام، هاربًا عبر الفرات، ثم مصر، ثم إلى طنجة، ثم يعبر إلى الأندلس، هل كانت تلك خطة تحسب كما تحسب حركات العرب ومعاركهم في منطقة الحجاز؟ أم سلسلة احتمالات تتراكب؟ هل دخول عبدالرحمن إلى الأندلس كان فعلًا ذا مسار بسيط يشرح باليقينيات المركزية، أم نقطة تداخل بين موجات: موجة العداء للعباسيين في الأندلس، وموجة ذاكرة الاسم (بنو أمية) وتاريخه المهم في وجدان العرب في الأندلس، وموجة الفوضى السياسية بعد مقتل يوسف الفهري، وموجة دهاء عبدالرحمن الداخل وقدرته على التحالف؟ ألا يمكن أن تكون كل هذه الموجات تراكبت في لحظة واحدة، فظهر اسم الداخل على لوحة الكشف الأندلسية: أميرًا ناجيًا، يعيد تشكيل المعنى في طرف العالم. ولك -أيها الطالب- أن تضع حكاية توحيد الجزيرة مكان الداخل، ليظهر اسم الملك عبد العزيز أميرًا ناجيًا وحد المعنى في كل الجزيرة العربية. لك أن تتخيل أيها الطالب أن الخلافة الإسلامية تصور قديم انتهى، كتصور نيوتن للعالم (مركز واحد يتحكم في الأطراف)، وهذا يحلل به معارك المسلمين في الحجاز مع أبناء عمومتهم الذين لم يسلموا، ثم تخيل الامتداد الأموي ومعاركه وكيف صارت نظرية الخلافة ومركزيتها لا تستطيع أن تفسر كيف صار الأمر في مكان يختلف عما صار في مكان آخر مع أن المقدمات المركزية واحدة؟ فغير معاوية المعادلة الرياضية، وأكمل تغييرها عبد الملك ومن بعده إلى أن يكون المركز شبكةً من المسارات تتنازع، فإما أن تتكامل أو تتخاذل، فالذي حصل في حاضر الدولة الأموية من انفتاح سمرقند وانغلاق القسطنطينية لم يكن من يقين مسار اتخذه المسلمون، بل مما كان ممكنًا في الماضي، فكيف بك -أيها الطالب- وأنت تقرأ في أحداث الدولة المدنية الحديثة وما بعدها؟ التفاتة: لعل الطالب في المدرسة كقارئ النص كان قديمًا متلق مفعولًا به ثم أصبح فاعلًا. ومن فاعلية الطالب الحديثة رسم المدرسين متعانقين.


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
المقاومة الجنوبية بحضرموت تصدر بيان حيال ما آلت إليه الأوضاع بالمحافظة وتحذر من ثورة عارمة
أصدرت المقاومة الجنوبية بمحافظة حضرموت بياناً جاء فيه : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، بعد تطور الأحداث الواقع من معانات حضرموت وشعبها من تردي بالخدمات العامة والاقتصادية وتمادي الفساد وتزايده بين أصحاب الكراسي السياسية بدون استثناء ، فكلهم لهم دور إلا من رحم الله أو من ليس بيده قرار فهم جزء لا يتجزأ من هذه المعاناة رغم الصبر والمكافحة من هذا الشعب العظيم هو لسبب واحد قد يكون لأنهم من أبناء جلدتنا ولكن لكل شيء حدود ، والجدير بالقصد هو قد تكون منافسه سياسية بين الأطراف السياسية من أبناء حضرموت باختلاف انتمائهم من ينتمي لجهات خارج عن تفضيل حضرموت ومنهم من يعمل لمصلحة غير المحافظة ومصالح دويلات ودول ، وما يثبت ذلك هو نزول المحافظة للاسفل والنزول للهاوية وهي حضرموت التي تعيش منها دول في رفاهيه وأهلها في انحطاط معيشي لعدم وجود رجال مخلصه ووطنيه تقدس حضرموت فوق كل اعتبار ولكن للاسف مسؤولين يخدمون لصالح اكياسهم منهم من يدير البلاد بلا رقيب ولا حسيب ينهب ويسلط بإسم النظام والقانون واخر يتغنى بإسم القضية والثورة والتضحيات وهم براء منها جاؤ وتسلقوا وآخر يتنغم بحقوق حضرموت وحمايتها وهم ادوات لتهريب الديزل والبترول ويجند لجماعات أو دول ، نقول انهم ابناء حضرموت فليكونوا رغم الفشل الواضح لحضرموت ولكن أن يتسبب الفشل لتخطيط مؤامرات لزرع الفتن بين أبناء المحافظة وزعزعت البلاد لإفشال طرف آخر حتى وإن كنا مختلفين معه في توجههم وأفعالهم واحتكارهم لحقوق حضرموت وجرها للمجهول فهذا مرفوض لهذا المؤامرة ، فقد وصلت لدينا بعض المعلومات فمن هنا نحذر كل من تسول لهذه الفتن سنردعه وسنكشف للشعب كامل تفاصيلها ، فقد وصل الصبر حده الاخير ، سئمنا من الانتظار والصبر ونقول لعلهم يفيقون وينتبهون ويخلصون لحضرموت وشعبها ورجالها ومناضليها ولكن زاد الطيش ولعب الغريب فحصل الفساد والفشل والتهميش للرجال المخلصة والثوار الذين قدموا أرواحهم فداء لحضرموت ولقضية الجنوب والسبب لأن هؤلاء المخلصين لن يرضوا بتقزيم حضرموت أو أنها تكون آخر الصف ولن تمرر عليهم مصالح غير مصالح حضرموت وشعبها ومن هذا المنطلق نوضح النقاط التالية : ١- أن حضرموت فوق كل اعتبار وكل انتماء سياسي وهي الرأس في القضية الجنوبية العادلة ٢- نحذر الداعمين والمتامرين من حدوث الفتن بين أبناء حضرموت ودعم بعض المرتزقة لهذه الأعمال الجبانة والفاشلة بأنه سيكون الرد لا تحمد عقباه ٣- ننبه أبناء حضرموت أن يقاطعوا مهرجان البلدة أو فساد البلدة الذي تسابق عليه الطامعون ونتافسوا عليه ليس حباً لكم وانما بالمبالغ المالية الهائلة وتركوا ماينتفع منه المواطن وان خروجكم يعتبر تأييد لهؤلاء في استمرارهم للفساد وخلق المشاريع الرخيصة بمبالغ خيالية أولى بها مصالح المحافظة . ٤- أن استمرار القيادات السياسية في استمرار الفشل الذي سبب تفرع في قضايا لا أساس لها وترك الساحة للأقزام التي تتطاول وتنافس في باستمراره وسيتم شرح تفاصيلها للشعب وكيف تدار وسنكشفها للرأي العام بالرقم والتحديد . ٥- ندعوا قيادات المقاومة ومنتسبيها وكل المناضلين والشعب المقاوم بحضرموت لرص الصفوف وتجديد الثورة والاجتماع المرتقب وسيكون الترتيب والتنظيم للانطلاق بعون الله وتوفيقه والله ولي التوفيق ،،، صادر عن المقاومة الجنوبية م/ حضرموت عنهم قائد المقاومة : عصام يسلم المحمدي