logo
طقوس ختان تودي بحياة 39 شابا وتشوه العشرات

طقوس ختان تودي بحياة 39 شابا وتشوه العشرات

روسيا اليوممنذ 5 أيام
ويخضع المراهقون لعمليات ختان تقليدية خطيرة. ورغم انخفاض الوفيات مقارنة بالعام الماضي (93 حالة)، إلا أن الرقم ما زال صادما، خاصة مع تضاعف الإصابات الحرجة مثل بتر الأعضاء التناسلية بسبب مضاعفات استخدام أدوات غير معقمة.
وتعرف هذه الممارسة باسم "أولوالوكو" بين شعب قبائل خوسا، وتمثل انتقال الفتى إلى مرحلة الرجولة، حيث يخضع لها الذكور عادة بين 16 و26 عاما، ويواجه الرافضون نبذا اجتماعيا، كما يوجه له لقب "إنكوانكوي" (الفتى غير الناضج).
تجرى الطقوس في معسكرات سرية بعيدا عن القرى، يديرها "جراحون" محليون غير مدربين، ما يؤدي إلى مضاعفات قاتلة مثل الغرغرينا والتهابات الدم.
وينتمي 80% من الضحايا إلى معسكرات غير مرخصة تديرها عصابات تستغل العائلات ماديا، إذ تختطف بعض هذه العصابات أطفالا دون السن القانونية (12 عاما) وتطالب أهاليهم بفدية لإعادتهم. ورغم جهود الحكومة لإغلاق هذه المعسكرات وتشديد الرقابة، تستمر المأساة بسبب انتشار الفقر والجهل وتمسك بعض المجتمعات بالتقاليد.
ويدافع بعض الزعماء المحليين عن هذه الممارسات كجزء من الهوية الثقافية، بينما يحذر نشطاء من استمرارها دون ضوابط طبية.
المصدر: ديلي ميل في تطور علمي مثير، تحول فيروس كان يعرف سابقا بإصابته لنبات اللوبيا ذات العين السوداء إلى ركيزة واعدة في علاج الأورام السرطانية.
تعرضت إحدى ألعاب الملاهي بمنطقة الهدا في الطائف بالسعودية للكسر والسقوط أثناء تشغيلها، مما أسفر عن إصابة 23 شخصا، بينهم عدد من الفتيات، فيما وصفت ثلاث حالات منها بالخطيرة.
يلعب العامل البشري دورا ملحوظا في الكوارث الجوية حتى في الأوقات العادية حين تكون محركات وأجهزة الطائرات سليمة تماما. هذا بالتحديد ما جرى في حادث تصادم "شيزوكويشي" المأساوي.
أصيب مراهق عمره 17 عاما بانفجار وقع في مبنى سكني في برلين أمس الأربعاء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طقوس ختان تودي بحياة 39 شابا وتشوه العشرات
طقوس ختان تودي بحياة 39 شابا وتشوه العشرات

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • روسيا اليوم

طقوس ختان تودي بحياة 39 شابا وتشوه العشرات

ويخضع المراهقون لعمليات ختان تقليدية خطيرة. ورغم انخفاض الوفيات مقارنة بالعام الماضي (93 حالة)، إلا أن الرقم ما زال صادما، خاصة مع تضاعف الإصابات الحرجة مثل بتر الأعضاء التناسلية بسبب مضاعفات استخدام أدوات غير معقمة. وتعرف هذه الممارسة باسم "أولوالوكو" بين شعب قبائل خوسا، وتمثل انتقال الفتى إلى مرحلة الرجولة، حيث يخضع لها الذكور عادة بين 16 و26 عاما، ويواجه الرافضون نبذا اجتماعيا، كما يوجه له لقب "إنكوانكوي" (الفتى غير الناضج). تجرى الطقوس في معسكرات سرية بعيدا عن القرى، يديرها "جراحون" محليون غير مدربين، ما يؤدي إلى مضاعفات قاتلة مثل الغرغرينا والتهابات الدم. وينتمي 80% من الضحايا إلى معسكرات غير مرخصة تديرها عصابات تستغل العائلات ماديا، إذ تختطف بعض هذه العصابات أطفالا دون السن القانونية (12 عاما) وتطالب أهاليهم بفدية لإعادتهم. ورغم جهود الحكومة لإغلاق هذه المعسكرات وتشديد الرقابة، تستمر المأساة بسبب انتشار الفقر والجهل وتمسك بعض المجتمعات بالتقاليد. ويدافع بعض الزعماء المحليين عن هذه الممارسات كجزء من الهوية الثقافية، بينما يحذر نشطاء من استمرارها دون ضوابط طبية. المصدر: ديلي ميل في تطور علمي مثير، تحول فيروس كان يعرف سابقا بإصابته لنبات اللوبيا ذات العين السوداء إلى ركيزة واعدة في علاج الأورام السرطانية. تعرضت إحدى ألعاب الملاهي بمنطقة الهدا في الطائف بالسعودية للكسر والسقوط أثناء تشغيلها، مما أسفر عن إصابة 23 شخصا، بينهم عدد من الفتيات، فيما وصفت ثلاث حالات منها بالخطيرة. يلعب العامل البشري دورا ملحوظا في الكوارث الجوية حتى في الأوقات العادية حين تكون محركات وأجهزة الطائرات سليمة تماما. هذا بالتحديد ما جرى في حادث تصادم "شيزوكويشي" المأساوي. أصيب مراهق عمره 17 عاما بانفجار وقع في مبنى سكني في برلين أمس الأربعاء.

باحثون يكتشفون نوعا فرعيا غامضا من مرض السكري لدى سكان إفريقيا!
باحثون يكتشفون نوعا فرعيا غامضا من مرض السكري لدى سكان إفريقيا!

روسيا اليوم

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

باحثون يكتشفون نوعا فرعيا غامضا من مرض السكري لدى سكان إفريقيا!

وعلى عكس النوع الكلاسيكي الذي ينتج عن مهاجمة الجهاز المناعي لخلايا البنكرياس، يبدو أن هذه الحالة الجديدة تظهر دون وجود المؤشرات المناعية المعتادة، وهو اكتشاف قد يقلب موازين التشخيص والعلاج في المنطقة رأساً على عقب. وتميزت الدراسة التي نشرت تفاصيلها مجلة Lancet Diabetes and Endocrinology، بأنها الأولى من نوعها التي تطبق منهجية موحدة تشمل الفحوصات المخبرية والتحاليل الجينية لفهم طبيعة مرض السكري بين الشباب الأفارقة. وقام الفريق البحثي بقيادة الدكتورة دانا دابيليا، الأستاذة المتميزة في كلية الصحة العامة بجامعة كولورادو، بدراسة 894 حالة من الكاميرون وأوغندا وجنوب إفريقيا، مع مقارنة النتائج ببيانات مماثلة من الولايات المتحدة. وكانت النتائج كانت بمثابة صدمة للباحثين، إذ تبين أن 65% من الحالات المشخصة سريريا بالنوع الأول من السكري تفتقر تماما للأجسام المضادة الذاتية للخلايا الجزيرية (islet autoantibodies) التي تعد السمة المميزة والأكيدة لهذا النوع من المرض في بقية أنحاء العالم. وهذا الاكتشاف يطرح أسئلة جوهرية حول طبيعة المرض في هذه المنطقة، ويشير إلى وجود نوع فرعي مختلف من السكري قد يكون مرتبطا بعوامل غير مناعية. وتوضح الدكتورة دابيليا: "ما نراه هنا قد لا يكون النوع الأول الكلاسيكي من السكري كما نعرفه. الغياب التام للأجسام المضادة الذاتية في هذه النسبة الكبيرة من المرضى يشير إلى آلية مرضية مختلفة تماما، ربما تكون مرتبطة بعوامل جينية أو بيئية فريدة في هذه المنطقة من العالم". والأمر الأكثر إثارة للدهشة أن المقارنة مع البيانات الأمريكية أظهرت وجود نمط مشابه بين الأمريكيين من أصل إفريقي، حيث لوحظ أن 15% من الأمريكيين من أصل إفريقي المصابين بالسكري يظهرون نفس النمط الغريب، بينما يظل البيض الأمريكيون محافظين على الصورة المناعية التقليدية للمرض حتى في الحالات التي تختفي فيها الأجسام المضادة. وهذا الاكتشاف يطرح أسئلة عميقة حول دور العوامل العرقية والجينية في تشكيل طبيعة الأمراض المزمنة، ويفتح الباب أمام احتمال وجود "أنماط وراثية حامية" أو "عوامل خطر فريدة" مرتبطة بالقارة الإفريقية. ويؤكد الباحثون على الحاجة الملحة لإعادة النظر في أساليب التشخيص والعلاج في هذه المجموعات السكانية، حيث قد تتطلب هذه الحالة الجديدة مقاربات علاجية مختلفة. وبينما يحذر علماء الأوبئة من التسرع في استخلاص النتائج، يتفق الجميع على أن هذا الاكتشاف يمثل نقلة نوعية في الطب الدقيق، حيث يصبح من الضروري تصميم بروتوكولات تشخيصية وعلاجية تراعي الخصوصيات العرقية والجغرافية. وبدأ الباحثون يتحدثون عن ضرورة إعادة النظر في التصنيفات الحالية لمرض السكري، وإدراج هذا النوع المكتشف حديثا كفئة مستقلة قد تتطلب استراتيجيات علاجية مختلفة. المصدر: نيوز ميديكال يعد مرض السكري النوع الثاني من الأمراض المزمنة التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ويتطلب إدارة دقيقة لنمط الحياة والعادات الغذائية للحفاظ على مستويات السكر في الدم ضمن الحدود الصحية. في تطور علمي مثير، توصل باحثون يابانيون إلى أن تناول عصير الفاكهة الطبيعي قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، خاصة لدى أولئك الذين لديهم استعداد وراثي للمرض. يشير علماء مستشفى جامعة مونستر إلى أن ارتفاع مستوى سكر الدم حتى بشكل طفيف قد يؤثر سلبا على حركة الحيوانات المنوية وعلى القدرة الجنسية عند الرجال، بما في ذلك القدرة على الانتصاب.

الوزن المثالي للحصول على ملامح أكثر جاذبية
الوزن المثالي للحصول على ملامح أكثر جاذبية

روسيا اليوم

time١٠-٠٦-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

الوزن المثالي للحصول على ملامح أكثر جاذبية

ووفقا له، تحدد الجينات شكل وبنية الوجه. لذلك قد يتغيران مع التقدم في السن. وغالبا ما تتراكم في منطقة الخد مايسمى "دهون الأطفال" في سن مبكرة، لدى الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي أو لديهم زيادة طفيفة في الوزن. ومع التقدم في السن، تقل كميتها ما يعطي الوجه ملامح أكثر تحديدا. ويحذر من عمليات إزالة دهون الخد على الرغم من انتشارها. ويقول: "ما يبدو الآن "زائدا" غالبا ما يختفي من تلقاء نفسه مع التقدم في السن". ويشير إلى أن إدراك عدم ارتباط جاذبية المظهر ارتباطا خطيا بكمية الدهون في الوجه. يعني أن زيادة الدهون، وكذلك نقصها الواضح، يرتبطان بمشكلات صحية ويخلان بتناغم الملامح. ووفقا له، أظهرت دراسة دولية أن أكثر الوجوه جاذبية هي تلك التي تتميز بسماكة مثالية لطبقة الدهون. وأن دراسات أجراها علماء من أستراليا وجنوب إفريقيا وماليزيا أكدت أن وجود كمية صحية من الدهون في الوجه يرتبط بمؤشر كتلة جسم يتراوح بين 18.5 و24.9. وتشير الدراسة إلى أن إدراك الجمال يعتمد أيضا على تكرار ظهور بعض السمات: فالصور المألوفة تبدو أكثر جاذبية بسبب تأثير التعرف. ويذكر أن مؤشر كتلة الجسم (BMI) هو صيغة قياس أنثروبومترية بسيطة تستخدم لتقييم مدى توافق وزن الجسم مع الطول. ويتوافق المؤشر من 18.5 إلى 24.9 وحدة مع المعيار وفقا لتصنيف منظمة الصحة العالمية. المصدر: يحرص الكثيرون على الحفاظ على شباب بشرتهم، فينفقون مبالغ طائلة على كريمات العناية وأقنعة الوجه بتقنية LED وحتى عمليات شد الوجه، في سبيل مكافحة التجاعيد. ينصح فريق من الخبراء بمجموعة من الأساليب البسيطة والفعالة لتحسين مظهر الوجه وزيادة جاذبيته. كشف الدكتور تشارلز لي، جراح التجميل المعتمد في بيفرلي هيلز، عن الفئات التي يجب أن تتجنب عمليات التجميل، موضحا أن ليس كل شخص مؤهلا للخضوع لمثل هذه الإجراءات. حذر أحد كبار جراحي التجميل من إجراء تجميلي شائع، مؤكدا أنه لن يقوم به أبدا بسبب المخاطر العالية المرتبطة به. اكتشف علماء جامعتي أريزونا وتكساس في الولايات المتحدة، وجود علاقة بين جاذبية الأشخاص في شبابهم ومتوسط عمرهم المتوقع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store