
8 شركات إماراتية تعزز ظهورها العالمي عبر الانضمام للمؤشرات الدولية
حسام عبدالنبي (أبوظبي)
يتزايد انضمام الشركات المدرجة بأسواق الأسهم المحلية إلى مؤشرات المؤسسات الدولية، ضمن المراجعات التي تجريها تلك المؤسسات لمؤشراتها المختلفة، ما يمكن الشركات الإماراتية من تحقيق مكاسب عدة.
وأعلنت «فوتسي راسل»، أمس، نتائج مراجعتها ربع السنوية لمؤشراتها، والتي ستكون نافذة اعتباراً من الاثنين 23 يونيو 2025، حيث أضافت 3 شركات إماراتية إلى مؤشراتها، مع تنفيذ تغييراتها في الأسواق بإغلاق يوم الجمعة الموافق 20 يونيو 2025.
وفق ما أعلنته «فوتسي راسل»، فقد تمت إضافة شركة «لولو القابضة» لمؤشر الشركات المتوسطة والمؤشر القياسي العالمي لجميع الشركات «نتيجة الاكتتاب»، وإضافة كل من «مجموعة مير» و«إيه دي إن إتش للتموين» لمؤشر الشركات الصغيرة جداً «نتيجة الاكتتاب».
وكانت مؤسسة مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة «إم إس سي آي» (MSCI)، قد أعلنت في منتصف الشهر الحالي، نتائج مراجعتها لمؤشراتها، بإضافة ثلاث شركات مدرجة في أسواق الإمارات إلى المؤشر القياسي العالمي «مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة»، وهي «أدنوك للغاز»، وهيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا»، و«سالك».
ووفقاً لتلك المراجعة، تصبح «أدنوك للغاز» ثالث شركة ضمن مجموعة «أدنوك» يتم إدراجها في مؤشر (MSCI). كما تمت إضافة «آيبيكس للاستثمار»، وبنك الشارقة، إلى مؤشرات الشركات ذات رأس المال الصغير. ومن المقرر أن تدخل التغييرات حيز التنفيذ بنهاية يوم 30 مايو الجاري، على أن تبدأ بيوم عمل 2 يونيو 2025.
يتطلب الإدراج في المؤشرات الدولية استيفاء متطلبات أساسية، مثل القيمة السوقية اللازمة، والقيمة السوقية المعدلة للأسهم الحرة، ومتطلبات السيولة، ونسب التداول الحر المسموح بها للأجانب.
وتحقق الشركات الإماراتية التي تنضم إلى المؤشرات العالمية 7 مكاسب، أهمها زيادة مستوى الظهور العالمي، حيث تعتبر تلك المؤشرات معياراً مهماً يعتمد عليه المستثمرون العالميون لاتخاذ قرارتهم الاستثمارية في الأسواق الناشئة، ما يعني جذب المزيد من المستثمرين المؤسسيين الإقليميين والعالميين والمتتبعين للمؤشرات.
سيولة التداول
تسهم الإضافة إلى المؤشرات في تحسن سيولة التداول على أسهم الشركة، عبر التدفقات النقدية من منتجات الاستثمار المرتبطة بالمؤشر، مع مساعدة الشركات على الارتقاء بمحفظتها الاستثمارية العالمية، وتسهيل تنويع قاعدة مستثمريها من خلال جذب وتنويع قاعدة المستثمرين والهيئات الاستثمارية.
كما تسهم زيادة انتشار الشركة في أوساط المؤسسات الاستثمارية العالمية بعد الانضمام للمؤشرات في دعم قدرة الشركة وتمكينها من الاستفادة من زيادة السيولة لدعم انتشارها وتوسعها في السوق وتعزيز جاذبية أسهمها، إلى جانب أن الإدراج يؤدي إلى زيادة أحجام التداول، وتحسين مشاركة المستثمرين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
سوق دبي يعانق 5526 نقطة بمكاسب 17.6 مليار درهم
وتصدر «أدنوك للغاز» النشاط في سوق أبوظبي مع استحواذه على النصيب الأكبر من إجمالي التداولات بنحو 213.3 مليون درهم، تلاه «ملتيبلاي» جاذباً 189.1 مليون درهم، ثم «العالمية القابضة» بسيولة 171.8 مليون درهم. وارتفع مؤشر «إيجى إكس 30» بنسبة 0.30 % ليغلق عند مستوى 32493 نقطة، وصعد مؤشر «إيجى إكس 30 محدد الأوزان» بنسبة 0.32 % ليغلق عند مستوى 40544 نقطة، وقفز مؤشر «إيجى إكس 30 للعائد الكلي» بنسبة 0.3 % ليغلق عند مستوى 14586 نقطة.


الاتحاد
منذ 10 ساعات
- الاتحاد
%5.7 نمو اقتصاد أبوظبي في 2026 بدعم القطاعات غير النفطية
حسام عبدالنبي (أبوظبي) توقعت وكالة ستاندرد آند بورز جلوبال للتصنيف الائتماني، نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لإمارة أبوظبي بنسبة %5.7 في عام 2026، وأن يظل النمو الاقتصادي لأبوظبي مرناً في عام 2025، مدفوعاً بنشاط قوي في القطاع غير النفطي وبدعم من زيادة إنتاج النفط. وأعلنت الوكالة عن تثبيت التصنيف الائتماني السيادي لإمارة أبوظبي، مُصنّفةً عملتيها الأجنبية والمحلية عند «+1- A/AA». وأكدت وكالة ستاندرد آند بورز أن أبوظبي تتمتع باقتصاد غني للغاية، وتدعم الاحتياطيات المالية التي تتجاوز 300% من الناتج المحلي الإجمالي الجدارة الائتمانية لأبوظبي. وقالت إنه من المرجح أن يظل ميزان المدفوعات الحكومي للإمارة مرتبطاً بأسعار النفط وحركة الإنتاج، على الرغم من إضافة مصادر دخل غير نفطية، مثل ضرائب القيمة المضافة وضريبة الشركات. وأشارت الوكالة إلى أن الأوضاع الجيوسياسية الإقليمية، في المجمل، سيكون لها تأثير محدود على أبوظبي، في ظل استمرار الاستقرار المحلي، متوقعة أن يُبقي مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي على ربط الدرهم بالدولار، مدعوماً باحتياطيات ضخمة من النقد الأجنبي والأصول الحكومية. وذكر تقرير صادر عن وكالة ستاندرد آند بورز العالمية للتصنيف الائتماني أن أبوظبي ستواصل تطبيق سياسات هيكلية لتحسين بيئة الأعمال، وتشجيع الاستثمار الأجنبي، وجذب العمالة الأجنبية الماهرة. وأوضح التقرير أن الرفع التدريجي لحصص أوبك+ سيدعم إنتاج النفط على المدى المتوسط، فبعد استقراره عند 2.95 مليون برميل يومياً، خلال الفترة 2023-2024، من المتوقع أن يرتفع إنتاج النفط إلى 3.04 مليون برميل يومياً في عام 2025، وأن يصل إلى 3.5 مليون برميل يومياً بحلول عام 2028. وأضاف التقرير أنه بالنظر إلى الطاقة الإنتاجية الحالية للنفط التي تصل إلى 4.85 مليون برميل يومياً، ومشاريع الغاز الجديدة التي ستدخل حيز التنفيذ، فإن توقعاتنا تنطوي على جانب إيجابي من شأنه أن يعزز النمو الاقتصادي، فضلاً عن الفوائض المالية والخارجية. وترى «وكالة ستاندرد آند بورز» أن القوة الاستثنائية للميزانية العمومية للحكومة توفر حاجزاً لمواجهة الصدمات المالية والخارجية، حيث تتوقع الوكالة أن تُحقق الحكومة فوائض مالية خلال أفق توقعاتها حتى عام 2028، بافتراض أن أسعار خام برنت ستبلغ 65 دولاراً للبرميل في عام 2025، و70 دولاراً للبرميل بعد ذلك، منبهة إلى أنه مع ذلك، نفترض إصدار حوالي 30 مليار درهم (8 مليارات دولار) من سندات الدين الحكومية في عام 2025، وذلك جزئياً لإعادة تمويل الديون المستحقة ودعم تطوير أسواق رأس المال المحلية في أبوظبي. وأفاد تقرير «ستاندرد آند بورز» بأنه قد يكون للتدابير الرامية إلى تحسين فعالية السياسة النقدية في أبوظبي، مثل تعميق أسواق رأس المال المحلية، أثر إيجابي على التصنيفات الائتمانية. ولفت التقرير إلى أنه قد يتم اتخاذ إجراء إيجابي في التصنيف الائتماني للإمارة، إذا تحسنت البيانات المتعلقة بالأصول المالية والبيانات الخارجية بشكل ملحوظ، إلى جانب استمرار التنويع الاقتصادي واحتواء المخاطر الجيوسياسية. وبين التقرير أن عائدات قطاع النفط تُعدّ مصدراً من مصادر الازدهار الاقتصادي في أبوظبي، حيث كونت الإمارة احتياطيات مالية مريحة لمواجهة الصدمات الخارجية المحتملة. وتُعدّ الإمارات سادس أكبر مُصدّر للنفط الخام في العالم، وتُعدّ احتياطياتها المؤكدة من النفط الخام خامس أكبر احتياطي ضمن دول أوبك. وقال التقرير إنه على سبيل المثال، فإن لدى شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) خطة استثمارية ضخمة تُقدر بنحو 150 مليار دولار على مدى السنوات الخمس المقبلة (ما يعادل حوالي 10% من الناتج المحلي الإجمالي سنوياً في المتوسط)، تهدف إلى زيادة طاقة إنتاج النفط والغاز وتعزيز قدرات التكرير والتوزيع. وأشار التقرير إلى أنه في الوقت نفسه، يُساهم ارتفاع أسعار النفط في تعزيز ثقة المستهلكين والشركات، ويؤدي عموماً إلى زيادة الإنفاق، حيث تتوقع الوكالة أن يزداد إنتاج أبوظبي من النفط تدريجياً مع رفع حصص أوبك+ جزئياً، وزيادة شركة أدنوك، طاقتها الإنتاجية إلى 5 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2027، من 4.85 مليون برميل يومياً حالياً.


زاوية
منذ 10 ساعات
- زاوية
"أدنوك للتوزيع" و"توتال إنرجيز" تعلنان إطلاق زيوت "أدنوك فويجر" المصنّعة محلياً في مصر
زيوت "أدنوك فويجر" هي العلامة الإماراتية الرائدة في قطاع زيوت التشحيم التي يتم تصديرها إلى 47 دولة، حيث تتميز بالموثوقية وتتوافق مع أعلى المواصفات الفنية العالمية إنتاج زيوت "أدنوك فويجر" يتم في منشأة مزج الزيوت المتطورة في مدينة برج العرب، بما يساهم في تعزيز نمو القطاع الصناعي في مصر والقدرات التصديرية، ودعم نمو مشروع "أدنوك للتوزيع" المشترك مع "توتال إنرجيز" القاهرة: في خطوة استراتيجية جديدة، أعلنت شركة "أدنوك للتوزيع" بالتعاون مع شركة "توتال إنرجيز للتسويق ايجيبت" عن الإطلاق الرسمي لزيوت التشحيم "أدنوك فويجر" عالية الجودة في السوق المصري، حيث أصبحت متاحة لأول مرة في العديد من نقاط البيع المستقلة في مختلف أنحاء مصر. وتتوفر حالياً مجموعة مختارة من منتجات "أدنوك فويجر" في القاهرة الكبرى والدلتا، بالإضافة إلى منصات التجارة الإلكترونية مثل "أمازون" و"نون". كما تشمل الخطط التوسعية الوصول إلى أكثر من 3,000 نقطة بيع في مصر بحلول نهاية عام 2026. ويمثل إطلاق زيوت التشحيم "أدنوك فويجر" في مصر إنجازاً استراتيجياً للعلامة التجارية، حيث يجمع بين التصنيع المحلي وقدرات التوزيع الموسعة. ويجري تصنيع منتجات مختارة من زيوت "أدنوك فويجر" في منشأة مزج وتخزين زيوت التشحيم المتطورة التابعة لشركة "توتال إنرجيز للتسويق ايجيبت" في مدينة برج العرب بمحافظة الإسكندرية، مما يساهم في دعم التنمية الصناعية في مصر، وتوفير فرص عمل نوعية، وتعزيز سلاسل التوريد المحلية، وتقليل الاعتماد على الاستيراد، بما يتماشى مع توجهات الحكومة المصرية نحو تعزيز الإنتاج المحلي وجذب الاستثمار في القطاع الصناعي. وبهذه المناسبة، قال المهندس بدر سعيد اللمكي، الرئيس التنفيذي لأدنوك للتوزيع: "يمثل الإطلاق الرسمي المحلي لزيوت التشحيم 'أدنوك فويجر' في مصر خطوة مهمة في استراتيجيتنا التوسعية، حيث نهدف إلى توفير زيوت أدنوك الموثوقة وعالية الأداء لشريحة أوسع من العملاء في مصر وشمال إفريقيا. كما يؤكد هذا الإطلاق التزام كلٍ من 'أدنوك للتوزيع' و'توتال إنرجيز' بالنمو المستدام والابتكار، وجاهزيتهما لتعزيز نطاق الشراكة، وتوسيع نطاق حضورهما الإقليمي، وبناء قدرات مستقبلية تلبي الاحتياجات المحلية والأسواق الإقليمية على حد سواء". ومن خلال هذا التدشين الرسمي لزيوت "أدنوك فويجر"، تواصل "أدنوك للتوزيع" التي استحوذت في عام 2023 على حصة 50% من أسهم شركة "توتال إنرجيز للتسويق مصر'، تنفيذ استراتيجيتها للنمو دولياً، وتعزيز حضورها خارج أسواق دولة الإمارات والسعودية نحو شمال إفريقيا. ويُتيح هذا التوسع الوصول إلى أكبر قاعدة عملاء في منطقة شمال إفريقيا، بما يعزز رؤية "أدنوك للتوزيع" لتكون من أبرز مزوّدي خدمات التنقل في المنطقة، تماشياً مع استراتيجيتها الخمسية الطموحة. ومن جانبه، قال توماس شتراوس، المدير العام لشركة "توتال إنرجيز للتسويق ايجيبت": "يشكّل إطلاق 'زيوت أدنوك فويجر' في مصر إنجازاً مهماً لشركة 'توتال إنرجيز للتسويق مصر'، ويجسّد قوة الشراكة الاستراتيجية التي تجمعنا بأدنوك للتوزيع. ومن خلال التصنيع في منشأة برج العرب، نضمن للعملاء إمكانية الحصول على منتجات موثوقة وعالية الأداء. وتُعد هذه الشراكة دليلاً عملياً على قدرة اثنتين من كبرى شركات الطاقة—'أدنوك' و'توتال إنرجيز'—على توحيد الجهود للابتكار والارتقاء بمعايير قطاعنا الصناعي. ومن خلال توظيف خبراتنا المشتركة، نؤسس لسلسلة إمداد فعالة ومستدامة تلبي احتياجات السوق المحلي". أُقيمت المراسم الرسمية لفعالية إطلاق زيوت "أدنوك فويجر" في "قصر عابدين" التاريخي وسط القاهرة، حيث كشفت شركة "أدنوك للتوزيع" عن حملتها التسويقية الجديدة في السوق المصري تحت شعار "فويجر… لأداءٍ متميز كل يوم"، مسلطةً الضوء على ما توفره مجموعة زيوت التشحيم من حماية فائقة وكفاءة وموثوقية عالية. وحضر الحفل نخبة من كبار المسؤولين ورواد القطاع الصناعي، من بينهم: معالي المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، وسعادة عبد الباسط محمد المرزوقي، نائب رئيس البعثة والقائم بالأعمال في سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة لدى جمهورية مصر العربية. كما حضر الحفل عدد من قيادات الشركتين، يتقدمهم المهندس بدر سعيد اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة "أدنوك للتوزيع"، والسيد جان فيليب توريس، النائب الأول لرئيس شركة "توتال إنرجيز" لقارة إفريقيا، والسيد توماس شتراوس، المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركة "توتال إنرجيز للتسويق – إيجيبت". وتوفر "أدنوك فويجر" مجموعة شاملة من زيوت التشحيم المخصصة للسيارات والمحركات البحرية والقطاعات الصناعية المختلفة. وتحظى زيوت 'أدنوك فويجر' بتقدير عالمي واسع، حيث نالت أكثر من 180 اعتماداً من كبرى شركات تصنيع المعدات الأصلية (OEM)، إلى جانب شهادات جودة مرموقة من مؤسسات دولية مثل المعهد الأمريكي للبترول (API) ومنظمة المعايير اليابانية للسيارات (JASO). وتُعد زيوت "أدنوك فويجر" العلامة التجارية الرائدة في دولة الإمارات، ويجري تسويقها حالياً في أكثر من 47 دولة في أنحاء العالم. وتُعد السوق المصرية واحدة من أكبر أسواق زيوت التشحيم في إفريقيا باستهلاك سنوي يبلغ نحو 450 كيلوطن من زيوت التشحيم، وتشهد طلباً متزايداً على هذه الزيوت مدفوعاً بمشروعات التنمية القومية والتوسع في إنتاج المركبات محلياً. حول توتال إنرجيز للتسويق ايجيبت توتال إنرجيز ماركتنج ايجيبت (TEME) هي شركة مشتركة بنسبة 50/50 بين توتال إنرجيز ماركتنج ايجيبت، التابعة للشركة العالمية متعددة المجالات في قطاع الطاقة توتال إنرجيز SE، وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) للتوزيع، الرائدة في مجال توزيع الوقود في منطقة الشرق الأوسط. بفضل الدمج بين الخبرات العالمية لاثنين من أبرز الشركات الرائدة في قطاع الطاقة، تسهم توتال إنرجيز ماركتنج ايجيبت في دفع عجلة الابتكار والنمو في قطاع الطاقة المصري. تعمل الشركة في مجالات متعددة، تشمل قطاع التجزئة، وتموين الطائرات بالوقود، وبيع زيوت التشحيم، والتجارة العامة، مما يعزز حضورها في السوق المحلي. تدير توتال إنرجيز ماركتنج ايجيبت شبكة واسعة تضم أكثر من 240 محطة خدمة على مستوى الجمهورية، من بينها 11 محطة تحمل العلامة التجارية الكاملة لأدنوك، وهي الأولى من نوعها في مصر. كما تضم الشركة فريق عمل يزيد عن 1,500 موظف، يكرسون جهودهم لتحقيق التميز التشغيلي، والاستدامة، وتقديم تجربة عملاء استثنائية، مع التركيز على ضمان سلامة المنشآت الصناعية والعاملين. نُبذة عن "أدنوك للتوزيع" "أدنوك للتوزيع" هي الشركة الرائدة على مستوى دولة الإمارات في قطاع التنقل وتوزيع الوقود وتشغيل متاجر التجزئة. توفر الشركة الطاقة لتسير رحلات العملاء منذ عام 1973، ومنذ ذلك الوقت تعمل الشركة على تقديم أفضل الخدمات لعملائها. واليوم، تتيح "أدنوك للتوزيع" وتعزز كل رحلات عملائها، وذلك بفضل توفيرها لأفضل تجارب العملاء المبتكرة والمعززة رقمياً في قطاع منتجات التجزئة غير المرتبطة بالوقود. تدير "أدنوك للتوزيع" محطات خدمة في جميع إمارات الدولة السبع، بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية. كما تسوق زيوت التشحيم عبر موزعين في 47 دولة في جميع أنحاء العالم. وبعد 52 عاماً من تأسيسها، تدير "أدنوك للتوزيع" أكثر من 915 محطة خدمة، منها 555 محطة خدمة في دولة الإمارات و70 محطة خدمة في السعودية (بالإضافة إلى 45 محطة قيد التطوير) و245 محطة خدمة في مصر. وبصفتها الشركة الرائدة في قطاع التجزئة لغير الوقود في دولة الإمارات، تشغل الشركة 378 متجر واحة أدنوك و 36 مركزاً للفحص الفني للمركبات، كما توفر العديد من الخدمات الرائدة التي تشمل غسيل السيارات وتغيير الزيت وشحن المركبات الكهربائية، ولدي الشركة 283 نقطة شحن كهربائي مُثبتة في جميع أنحاء الإمارات. "أدنوك للتوزيع" هي أيضاً المسوّق والموزّع الريادي للوقود لعملاء القطاع التجاري والصناعي والحكومي في دولة الإمارات. وتهدف "أدنوك للتوزيع" إلى أن تصبح الموزع الرائد عالمياً في قطاع التنقل وتوفير حلول التنقل المستدامة وتجارب تسوق العملاء الاستثنائية. جميع الأرقام الواردة في هذه النُبذة محدَّثة حتى تاريخ 31 مارس 2025. -انتهى- #بياناتشركات