ريلمي تدخل سباق الفورميلا 1 لعام 2025 بالشراكة مع أستون مارتن الفاخرة لسلسلة GT7
في حدث عالمي استثنائي احتضنته العاصمة الفرنسية باريس، أعلنت شركة ريلمي ، العلامة التجارية الأسرع نموًا في سوق الهواتف الذكية، عن إطلاق سلسلة هواتفها الرائدة الجديدة realme GT 7 وrealme GT 7 Dream Edition، والتي تمثل طفرة تكنولوجية حقيقية على مستوى الأداء والبطارية والتصميم، وتؤكد من خلالها ريلمي سعيها لاقتحام فئة الهواتف الفاخرة بقوة.
الهاتف realme GT 7 Pro جاء مزودًا بأحدث معالجات كوالكوم Snapdragon 8 Elite، ليكون أول هاتف في العالم يستخدم هذا المعالج الجديد، بينما قدم الإصدار السابق GT 6، الذي أطلق في ميلانو، معالج Snapdragon 8s Gen 3، مع تحسينات بارزة في تقنيات الذكاء الاصطناعي.
شراكة مع أستون مارتن ومساعد ذكي بالذكاء الاصطناعي
بالتعاون مع فريق Aston Martin للفورمولا 1™️، طورت ريلمي سلسلة GT 7 بتقنيات مدمجة للذكاء الاصطناعي على رأسها أداة 'مخطط الذكاء الاصطناعي' الفريدة من نوعها، التي تحوّل الهاتف إلى مساعد ذكي قادر على تنظيم المواعيد والأنشطة اليومية من خلال نقرتين فقط.
أما الكاميرا فتأتي بحساس Sony IMX 906 وتقدم تجربة تصوير فائقة تشمل وضع تصوير تحت الماء بدقة 4K، وإزالة التوهج باستخدام الذكاء الاصطناعي، إلى جانب شاشة AMOLED Pro-Esports نحيفة بقياس 6.78 ملم وسطوع يصل إلى 6000 شمعة، مما يجعلها مثالية للعرض تحت أشعة الشمس، مع تصنيف IP69 لمقاومة الماء والغبار.
تكنولوجيا البطاريات "التي لا تتوقف"
بشعار "قوة لا تتوقف"، كشفت ريلمي عن بطارية الهاتف ذات السعة 7000 مللي أمبير، والتي تدعم شحنًا فائق السرعة بقدرة 120 واط، ما يسمح بشحن 50% من البطارية خلال 14 دقيقة فقط، واعتمدت الشركة على تقنيات DCX المغناطيسية لإدارة الجهد وتقنيات BMS الذكية لإطالة عمر البطارية وتعزيز الأمان.
الهاتف هو الأول عالميًا الذي يستخدم تقنية IceSense Graphene، والتي توفر تبريدًا فعالًا بزاوية 360 درجة، ما يحافظ على أداء الهاتف حتى مع الاستخدام المكثف.
أداء غير مسبوق وتفوق في الألعاب
حقق الهاتف أكثر من 2.25 مليون نقطة في اختبارات الأداء AnTuTu، ليصبح من بين أقوى هواتف الأندرويد أداءً بفضل معالج MediaTek Dimensity 9400e الذي يعتمد على نواة X4 قوية ومعمارية متطورة مستلهمة من Snapdragon 8 Gen 3، كما يقدم الهاتف وحدة معالجة رسومية GPU فائقة القوة، وتقنية GT Boost الجديدة، التي تتوقع احتياجات الأداء أثناء اللعب وتوزّع الطاقة بدقة لضمان ثبات الإطارات وتجربة ألعاب سلسة.
تصميم فريد وإصدار خاص
رغم كل هذه الإمكانيات، يحافظ الهاتف على تصميم نحيف لا يتعدى 8.5 ملم ووزن خفيف يزيد قليلًا عن 200 جرام. أما الإصدار الخاص GT 7 Dream Edition فتم تصميمه بالتعاون مع أستون مارتن بلونها الأخضر المميز، مع لمسات فخمة تشمل غطاء 'الأجنحة الفضية' ودبوس شريحة على هيئة سيارة F1، ليصبح الإصدار موجهًا لهواة التميز والسرعة.
ومن الناحية التقنية، يتميز الإصدار الخاص ببطارية تحتوي على نسبة سيليكون تصل إلى 10% في القطب السالب – وهي الأعلى في الصناعة – بكثافة طاقة 887 واط/لتر، مع تصميم داخلي مبتكر يعرف بـ"هيكل الماس الصغير"، أنتج أنحف لوحة رئيسية لهاتف أندرويد بعرض 23.4 ملم فقط، ونال أكثر من 60 براءة اختراع دولية.
ريلمي تعزز مكانتها في الهواتف الفاخرة
مع هذا الإطلاق، تواصل ريلمي التزامها بشعارها 'Make it real' وتستهدف تقديم تجربة تكنولوجية تتجاوز التوقعات. وبعد النجاح الذي حققته سلسلة GT 6، تسعى الشركة لتعزيز تواجدها في سوق الهواتف الذكية الرائدة وتقديم أفضل ما في عالم الابتكار للمستخدمين الشباب حول العالم.
المؤتمر الصحفى
تليفون ريملى
ريلمي تدخل سباق الفورميلا 1 لعام 2025.. بالشراكة مع أستون مارتن الفاخرة لسلسلة GT7
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
منها برامج تجسس.. بريطانيا تطلق جيشا من "الهاكرز" ضد روسيا والصين
أعلن وزير الدفاع البريطاني جون هيلي أن الجيش سينفق أكثر من مليار جنيه إسترليني على الذكاء الاصطناعي وفريق مكافحة القرصنة، وتعهد بمنح القوات المسلحة مزيدًا من القوة الإلكترونية لاستهداف الدول المعادية، مثل روسيا بقيادة فلاديمير بوتين، محذرًا من أن "لوحة المفاتيح أصبحت سلاحًا حربيًا". وفقا لصحيفة التليجراف، سيتم تنفيذ العمليات الهجومية من خلال قيادة سيبرانية وكهرومغناطيسية جديدة، ستشرف على استثمار بقيمة مليار جنيه إسترليني في أنظمة استهداف محسنة باستخدام "شبكة قتل" للذكاء الاصطناعي تربط الأنظمة العسكرية. صرح هيلي بأن وحدة القيادة، التي ستدرج في مراجعة الدفاع الاستراتيجية الحكومية (SDR) ستضع "معايير جديدة" في مجال الدفاع، وعندما سئل عما إذا كانت وزارة الدفاع تعزز قدرتها على مهاجمة الدول المعادية، مثل روسيا والصين، أجاب هيلي: "نعم. قيادة السيبرانية جزء من إزالة التكرار، ووضع معايير جديدة، ومنح صلاحيات جديدة للأمن السيبراني الدفاعي والهجومي". التعليقات الأخيرة من وزير الدفاع البريطاني تعد أبرز تأكيد رسمي حتى الآن على رغبة بريطانيا في تنفيذ عمليات اختراق هجومية، بالإضافة إلى الدفاع عن مصالحها ضد الهجمات الإلكترونية الأجنبية، وفي حديثه امس، قال هيلي: "نتعرض لهجمات يومية ومتزايدة، وهذا هو المركز العصبي للجيش البريطاني الذي يساعدنا في الدفاع ضد هذه الهجمات .. أصبحت لوحة المفاتيح سلاح حرب". وأضاف هيلي أن قيادة الدفاع السيبراني أدركت أن الحرب في أوكرانيا أثبتت أن "من ينتصرون هم ليس فقط من هم أفضل تجهيزًا وتدريبًا، بل هم أيضًا أفضل اتصالًا وقادرون على الابتكار قبل الخصوم"، وقال: "هذا ما ستتيحه لنا قيادتنا السيبرانية الجديدة". تفاصيل قدرات بريطانيا السيبرانية الهجومية سرية ومع ذلك، تراوحت إجراءات دول أخرى بين برامج التجسس على المسؤولين وتثبيت برمجيات تعطل الآلات الصناعية، وتعتبر روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية، جميعها لديها قراصنة يعملون في مجال التجسس بهدف اختراق معلومات حساسة عبر الإنترنت، أو الانخراط في هجمات فدية إلكترونية.
اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
بايرن ميونخ يعلن رسميًا ضم جوناثان تاه حتى يونيو 2029.. صور
أعلن بايرن ميونخ ، بشكل رسمي عن ضم المدافع الدولي الألماني جوناثان تاه لاعب باير ليفركوزن لدعم صفوف البافاري في الموسم المقبل. نشر البايرن عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "اكس"، صورة للمدافع جوناثان تاه ، وعلق قائًلا: "تعزيز دفاعي قوي.. البايرن يتعاقد مع المدافع الدولي الألماني جوناثان تاه، صاحب الـ29 عامًا حتى 30 يونيو 2029". وعلق جوناثان تاه بعد توقيعه للبايرن، قائًلا: "سأبذل قصارى جهدي كل يوم وأتحمل المسؤولية كاملة لنساهم كفريق في تحقيق النجاح والفوز بالعديد من الألقاب معًا." جوناثان تاه بطقم بايرن ميونخ
اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
الذكاء الاصطناعي يضرب بقوة.. وظائف النساء في مرمى التهديد
وسط التوسع المتسارع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، تتزايد المخاوف من تداعياته العميقة على سوق العمل، وخاصة على النساء، فقد كشف تقرير حديث صادر عن منظمة العمل الدولية أن النساء يقفن على خط المواجهة الأول في مواجهة أتمتة الوظائف، لا بصفتهن المستفيدات الأكبر من التحول الرقمي، بل باعتبارهن الضحايا الأكثر هشاشة في هذه المرحلة الانتقالية. عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الذكاء الاصطناعي يضرب بقوة.. وظائف النساء في مرمى التهديد»، فالنساء العاملات في الوظائف المكتبية والإدارية الروتينية هن الأكثر عرضة للاستبدال بالأنظمة الذكية، خصوصًا في الدول ذات الدخل المرتفع. وتشير بيانات المنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2024 إلى أن نحو 39% من وظائف النساء معرضة للأتمتة، مقارنة بـ26% فقط من وظائف الرجال، ما يعكس فجوة رقمية وجندرية مقلقة، خاصة في أوروبا وآسيا الوسطى. وذكر التقرير أن الخطر لا يكمن بالضرورة في اختفاء الأدوار البشرية تمامًا، بل في إعادة تشكيلها على نحو يتطلب مهارات جديدة، فالمهام التي تعتمد على الحدس البشري والحُكم الأخلاقي لا تزال بعيدة عن متناول الآلات، وهو ما يمنح البشر ميزة نسبية، وإن كانت تتقلص سريعًا. وفي تحذير واضح، دعت منظمة العمل الدولية الحكومات وصناع السياسات إلى التحرك الفوري لإعادة تأهيل النساء وتوجيههن نحو المهارات الرقمية والمجالات الأقل عرضة للأتمتة. "الذكاء الاصطناعي قادم لا محالة"، كما جاء في التقرير، "لكن تحقيق العدالة في الانتقال إلى هذا الواقع الجديد يظل التحدي الأكبر الذي لا يمكن التغاضي عنه".
