
تطبيق ONE يُطلق ميزة الاستثمار في الصكوك الحكومية عبر السوق الرقمي
أعلن تطبيق ONE التابع لبنك السلام، إطلاق ميزة جديدة تتيح للمستخدمين الاستثمار في الصكوك الحكومية مباشرة عبر التطبيق، في خطوة تهدف إلى توسيع نطاق الخدمات المالية الرقمية وتوفير فرص استثمارية مرنة وسهلة الوصول للجميع.
وتوفر هذه الخدمة الجديدة إمكانية الاستثمار في الصكوك الحكومية بخطوات بسيطة تشمل تحميل التطبيق، التسجيل، ومن ثم البدء بالاستثمار بكل يسر. وتُعد هذه الخدمة خيارًا مثاليًا للراغبين بالدخول إلى عالم الاستثمار من خلال منصة موثوقة بحد أدنى منخفض للاستثمار، ورسوم اشتراك تنافسية، إلى جانب تجربة رقمية سلسة بالكامل دون أي رسوم خفية.
وتأتي هذه المبادرة لتجعل من أدوات الاستثمار، التي كانت سابقًا متاحة فقط لأصحاب رؤوس الأموال الكبيرة، متوافرة أمام جميع فئات المستخدمين عبر تطبيق . ONE
وبهذه المناسبة، صرّح هيثم الحداد، المدير العام لتطبيق ONE قائلاً: «يسعدنا إطلاق هذه الميزة الجديدة التي تهدف إلى تمكين المستخدمين من الوصول إلى أدوات استثمارية موثوقة من خلال تجربة رقمية متكاملة وسهلة الاستخدام والمكملة لخدمة الميزانية. يمثل هذا التحديث خطوة إضافية نحو تحقيق الشمول المالي وتعزيز الاستقلالية المالية والتخطيط المستقبلي للمستخدمين. وسنواصل تطوير حلول مبتكرة تتماشى مع تطلعات المستخدمين وتدعم أسلوب حياتهم الرقمي. إن الاستثمار في الصكوك من خلال التطبيق يجسّد التزامنا بتمكين الجميع من إدارة مواردهم المالية بطريقة فعالة وآمنة.«
تُعد ميزة الاستثمار في الصكوك الحكومية إضافة نوعية إلى باقة الخدمات الرقمية التي يوفرها تطبيق ONE ، والذي يواصل ترسيخ مكانته كمنصة مالية شاملة تلبي مختلف احتياجات المستخدمين من تمويل وادخار واستثمار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
منذ 13 ساعات
- الاقباط اليوم
محامي نوال الدجوي يكشف سبب احتفاظها بـ 300 مليون جنيه بمنزلها
أكد المحامي محمد إصلاح، ممثل أسرة الدكتورة نوال الدجوي، أن موكلته كانت تفضل دائمًا الاحتفاظ بالنقد السائل داخل منزلها، موضحًا أن هذا التصرف لم يكن غريبًا أو استثنائيًا، بل يُعد أمرًا شائعًا بين رواد الأعمال في فترة الخمسينيات. مبررات مالية وأمنية وراء القرار وخلال مداخلة هاتفية مع برنامج كلمة أخيرة على قناة ON E، أشار إصلاح إلى أن هذا القرار كان نابعًا من عدة اعتبارات عملية، أهمها توفير سيولة مالية دائمة لدفع رواتب العاملين في مؤسسات الدكتورة نوال، والتي يزيد عددهم عن ستة آلاف موظف. وأضاف أن هذا الحرص على الاحتفاظ بالأموال داخل المنزل كان أيضًا إجراءً احترازيًا لتجنّب أي مشكلات قد تطرأ بشكل مفاجئ، سواء من ناحية البنوك أو الجهات الضريبية أو التأمينية. تفاصيل غياب أحمد الدجوي وفيما يخص حفيدها الدكتور أحمد الدجوي، أوضح المحامي أنه لم يكن تحت المراقبة في الوقت الذي أُثيرت فيه الشبهات حوله. وكشف أنهم علموا لاحقًا أنه كان متواجدًا خارج البلاد، وتحديدًا في إسبانيا، أثناء تلك الفترة. حملة إلكترونية تستهدف الأسرة وتطرّق إصلاح إلى الحملة الإلكترونية التي بدأت في التصاعد قبل مثولهم أمام النيابة، مشيرًا إلى أنها تضمنّت تداول عدد من الفيديوهات المفبركة، والتي زُعِم فيها وجود حقائب وأموال. وشدد على أن هذه الفيديوهات لا أساس لها من الصحة، مؤكدًا أن كاميرات المراقبة في مبنى الإقامة تُثبت أن ما تم تداوله لا يمتّ للواقع بصلة. واختتم إصلاح حديثه بالإشارة إلى وجود ثغرة أمنية داخل الجراج التابع للعمارة، موضحًا أنه جراج واسع لا يحتوي على أي كاميرات مراقبة، مما يجعله منطقة سهلة لارتكاب أفعال دون أن يتم رصدها بالصورة أو الفيديو.

مصرس
منذ 20 ساعات
- مصرس
محامي أسرة الدجوي ينفي تهديد الفقيد أحمد: أقسم بالله ما حصل.. ومنى توفيت بعد طلب الحَجْر عليها
رد محمد إصلاح، محامي نوال ومنى الدجوي والحفيدتين، على سؤال حول اتهام الفقيد الراحل أحمد الدجوي بسرقة محتويات شقة 6 أكتوبر، قائلا: «أنا أتقدم ببلاغ عن الجريمة لا الفاعل، وأقول أنا سُرقت، واشتبهنا في أحمد وعمرو». وعلق خلال تصريحات لبرنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي عبر «ON E»، على إقامة أحمد بالخارج في الوقت الذي اشتبهوا فيه، قائلا: «لم نتابعه، وعرفنا بعد كدا أن أحمد كان موجودًا في إسبانيا.. عمري ما تخيلت أن أحمد ينتحر، هذه الفكرة خارج ثقافتنا نحن المصريين».وأضاف أن الدكتورة نوال، كرائدة أعمال بدأت منذ عام 1958، كانت تعتمد على وجود سيولة نقدية لمواجهة أي طوارئ تتعلق بمؤسساتها التي يعمل بها أكثر من 6 آلاف موظف وأستاذ جامعي.وبشأن الحالة الصحية والتركيز للدكتورة نوال، استشهد بظهورها في حلقة تلفزيونية شهيرة لمدة ساعة على الهواء في أغسطس الماضي - وهو نفس شهر تقديم طلب الحجر- كانت تروي ذكرياتها مع والدها.ورد على تساؤل الإعلامية لميس الحديدي، «أنتم تنفون كل شبهات القتل أو استخدام بلطجية أو تهديد الفقيد الراحل أحمد أو ضغوط منكم أدت إلى انتحاره، خاصة أنه كان شخصا عظيما وعاقلا ومهذبا، قائلا: «أقسم بالله العلي العظيم ما حصل. أحمد وحده، بعيدا عن الأطراف الخارجية، بني آدم تشرفت بمعرفته وحده، أتمنى أن تفحص الداخلية بدقة هاتفه والمتعاملين معه».وعن استعدادهم للصلح بعد كل ما حدث، قال إن الدكتورة منى - ابنة الدكتورة نوال وأم الحفيدتين- توفيت «إثر الأزمة النفسية والصحية التي تعرضت لها بتقديم طلب حجر ضدها هي الأخرى، وكان آخر كلامي معه يوم الخميس قبل وفاتها، وكان محددا لها يوم السبت التالي لتُسأل أمام النيابة في طلب الحجر عليها، ومع كل الألم الذي اعتصر الأسرة على وفاتها، كان هناك موافقة على الصلح».ونفى علمه بعودة الفقيد الراحل أحمد إلى مصر من السفر للصلح قبل وفاته، قائلا: «أقسم بالله العلي العظيم ما كنا نعرف أنه راجع ولا رجع ولا نعرف حاجة نهائيا».ودعا في ختام حديثه إلى التراجع عن «الأحقاد والجنوح للسلم والتسامح»، منددًا ب «تحميل أطفال أبرياء «أحقادنا وظنوننا في لافتات يمسكوها بأيديهم أمام الناس، والإرهاب والحض على الكراهية على الهواء»، في إشارة إلى اللافتات التي رفعها الأطفال في الجنازة.وشيعت جثمان الدكتور أحمد الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب(MSA)، إلى مسجد العائلة داخل حرم الجامعة، ظهر الإثنين، وانطلقت مراسم تشييعه إلى مثواه الأخير، وسط حضور واسع من ذويه وأصدقائه وقيادات الجامعة.وأصدرت نيابة أول أكتوبر، في وقت سابق من أمس، قرارًا بأخذ عينات حشوية من الجثمان لاستكمال الفحوصات الطبية اللازمة، في إطار التحقيقات الجارية لتحديد السبب النهائي للوفاة، وذلك بعد العثور على الراحل مصابًا بطلق ناري داخل فيلته.وشهدت الأيام القليلة الماضية أزمة كبيرة بين الدكتورة نوال الدجوي وأحفادها، بعدما اتهمت بعضهم بسرقة أموال من داخل منزلها، وصلت إلى 300 مليون جنيه.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
محامي نوال الدجوي يروي تفاصيل محاولة الحجر على موكلته وطلب حفيدها الراحل الصلح
قال محمد إصلاح، محامي نوال ومنى الدجوي والحفيدتين، إن الدكتورة نوال الدجوي حافظت على صلتها الأسرية ولم تقطعها عن أحفادها طوال الفترة التي تلت اكتشافها لعملية نقل أسهم ضخمة منها لصالح حفيدها الراحل الدكتور أحمد الدجوي، وإيهاب محاميها الخاص السابق، دون علمها في يناير 2023، على حد قوله. وأشار خلال تصريحات لبرنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي عبر «ON E»، إلى أنها قامت بما رأته «جديرًا بالتعديل فيما يخص البيوع لابنتها الراحلة الدكتورة منى».وشدد أن وجود الأحفاد في حياة الدكتورة نوال كان «شيئا مقبولا جدًا ومحل تعامل ليس به أي مشكلة على الإطلاق، إلى أن حدثت الطامة الكبرى بتقديم طلب الحجر في 3 أغسطس 2024».وأضاف أن الدكتورة نوال فوجئت باتصال هاتفي من النيابة العامة يطلب حضورها بعد أن قدم حفيدها «ع» طلبا لتوقيع الحجر عليها، مشيرا إلى أن الطلب نص على أنه «يتقدم بالطلب لإصابتها بمرض الزهايمر وتصلب شرايين المخ، الذي أودى إلى عدم قدرتها على مباشرة مسئولياتها سواء الشخصية أو إدارة مؤسساتها التعليمية».وقرأت الإعلامية لميس الحديدي، تحقيق النيابة الرسمي ما قالته الدكتورة نوال على لسانها: «حضرت اليوم لأن عمرو حفيدي قدم طلب توقيع الحجر علي لأني تقدمت في العمر ولا أستطيع إدارة أموالي، وكل الكلام غير صحيح، أنا بصحة جيدة وأستطيع إدارة أموالي، لا شيء أنساه. والسبب أنه يريد أن يستولي على أموالي».وحول سبب عدم تقسيمها للورث في حياتها من ابنها وبنتها الراحلين، قال إنه لم يكن متواجدًا في تلك الفترة، لكن عندما سأل قيل له: «لا أحد كان يتخيل أن يُعرض على أم مصر أنها لن تكون موجودة لتبدأ التصرف على هذا الأساس »، متابعا: «عندما فُتح الحديث عن هذا الأمر، وتم تحميلي هذا الطلب من المرحوم أحمد وافقت الدكتورة نوال».وكشف عن محاولة الفقيد الراحل الصلح، قائلا: «في أول لقاء مع المرحوم أحمد وحده بعيدا عن الأشرار كان 26 يناير الماضي، وأحمد عرض علي الصلح وعرضت على الدكتورة نوال فوافقت».وشيعت جثمان الدكتور أحمد الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، إلى مسجد العائلة داخل حرم الجامعة، ظهر الإثنين، وانطلقت مراسم تشييعه إلى مثواه الأخير، وسط حضور واسع من ذويه وأصدقائه وقيادات الجامعة.وأصدرت نيابة أول أكتوبر، في وقت سابق من أمس، قرارًا بأخذ عينات حشوية من الجثمان لاستكمال الفحوصات الطبية اللازمة، في إطار التحقيقات الجارية لتحديد السبب النهائي للوفاة، وذلك بعد العثور على الراحل مصابًا بطلق ناري داخل فيلته.وشهدت الأيام القليلة الماضية أزمة كبيرة بين الدكتورة نوال الدجوي وأحفادها، بعدما اتهمت بعضهم بسرقة أموال طائلة من داخل منزلها، وصلت إلى 300 مليون جنيه.