logo
إطلاق مُفاجئ من Acer لكارت Radeon RX 9060 XT قبل الكشف الرسمي من AMD!

إطلاق مُفاجئ من Acer لكارت Radeon RX 9060 XT قبل الكشف الرسمي من AMD!

عرب هاردوير٢٠-٠٥-٢٠٢٥

في خطوة غير متوقعة، كشفت شركة Acer رسميًا عن كارت الشاشة Radeon RX 9060 XT Nitro قبل المؤتمر الصحفي المقرر لـ AMD خلال فعاليات معرض Computex 2025 ، والذي قد يُثير استياء الشركة المُصنّعة نظرًا لكسر سياسة التوقيت المُتفق عليه مع الشركاء.
تفاصيل تسريب Radeon RX 9060 XT
كان المُسرب الشهير momomo_us أول من لفت الانتباه إلى هذا الخطأ الفادح من Acer، حيث نشر تفاصيل البطاقة قبل الإعلان الرسمي. تضمنت المعلومات:
إصدار Nitro OC بسعة 16 جيجابايت من ذاكرة GDDR6.
دعم تقنية "8K"، وهي ميزة تسويقية غير مألوفة لكارت في الفئة المتوسطة، لكنها صحيحة تقنيًا.
إشارات من بعض التجار إلى إصدار بسعة 8 جيجابايت، رغم عدم ذكره في الإعلان.
يبدو أن الصورة المُرفقة هي نفسها التي تسربت قبل أسبوعين، الذي يزيد من الشكوك بأنّ Acer نفسها كانت مصدر التسريب. كما ظهر الكارت جنبًا إلى جنب مع بطاقة NITRO Arc A380 Low Profile من إنتل، والتي لم تُكشف سابقًا.
مواصفات متوقعة لـ RX 9060 XT
رغم أن تسريب Acer لم يكشف كل التفاصيل، فإنّ المعلومات السابقة تشير إلى أن الكارت يعتمد على مِعمارية RDNA 4، ويأتي برقاقة Navi 44 التي تضم خياران للذاكرة: 8 جيجابايت أو 16 جيجابايت.
لم تُعلن AMD بعد عن السعر أو موعد الإطلاق الرسمي، لكن التوقعات تُشير إلى نهاية يونيو، مع احتمالية ظهور مراجعات بحلول مُنتصف الشهر.
ستعقد AMD مؤتمرها الصحفي اليوم، حيث يُتوقع الكشف الرسمي عن البطاقة.
يبدو أن سباق التكنولوجيا يتسارع مرة أخرى، ومع اقتراب إطلاق Radeon RX 9060 XT، يترقب الجميع أداءها التنافسي في الفئة المتوسطة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سباق الذكاء الاصطناعي.. أمريكا تخطط للهيمنة والصين تصنع التأثير
سباق الذكاء الاصطناعي.. أمريكا تخطط للهيمنة والصين تصنع التأثير

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

سباق الذكاء الاصطناعي.. أمريكا تخطط للهيمنة والصين تصنع التأثير

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/28 10:54 م بتوقيت أبوظبي في 21 مايو/أيار، وصف نائب الرئيس الأمريكي، جي. دي. فانس، الذكاء الاصطناعي بأنه "سباق تسلح" مع الصين، محذرًا من أن التوقف عن تطوير الذكاء الاصطناعي بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة قد يؤدي إلى "العبودية للذكاء الاصطناعي الصيني". هذا التصور للذكاء الاصطناعي كصراع جيوسياسي حاسم ينتشر بسرعة في واشنطن. ووفقا لتقرير لمجلة الإيكونوميست ضغطت مؤخرًا شركات تكنولوجيا كبرى مثل OpenAI وAMD وCoreWeave ومايكروسوفت لتخفيف اللوائح، بحجة أن هيمنة أمريكا في الذكاء الاصطناعي ضرورية للحفاظ على تفوقها العالمي. وتخطط الولايات المتحدة الآن لإنفاق أكثر من تريليون دولار بحلول عام 2030 على مراكز بيانات تدعم تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي. في المقابل، تتبع الصين نهجًا مختلفًا تمامًا. فقد أظهرت شركة DeepSeek الصينية قدراتها المتقدمة في يناير/كانون الثاني عندما أطلقت نموذجًا لغويًا ضخمًا قيل إنه ينافس نموذج OpenAI. لكن بينما تركز الشركات الأمريكية على الوصول إلى "الذكاء العام الاصطناعي" (AGI) — أي أنظمة تضاهي أو تتفوق على القدرات المعرفية البشرية — يبدو أن قادة الصين يركزون على التطبيقات العملية. ووفقًا لتصريحات تشانغ يا تشين، الرئيس السابق لشركة بايدو، فإن الشركات الصينية تعطي الأولوية لإدماج الذكاء الاصطناعي في الصناعة والحياة اليومية، كما فعلت سابقًا مع التجارة الإلكترونية والمدفوعات الرقمية. تحذير من النهج الصيني وقد حذر جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، من أن تجاهل الشركات الأمريكية لتوسع النظام البيئي الصيني في الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى تخلف التكنولوجيا الأمريكية، حيث يمكن أن "ينتشر الابتكار الصيني في جميع أنحاء العالم". في الولايات المتحدة، كثيرًا ما يُنظر إلى الذكاء الاصطناعي بطريقة مجردة ومبالغ فيها. ويتوقع كثير من الخبراء الأمريكيين أن يتم الوصول إلى AGI خلال بضع سنوات، بل ويتحدث بعضهم عن أنظمة فائقة الذكاء قادرة على تحسين نفسها ذاتيًا — ما يعرف بـ"الإقلاع الفائق". ويعتقد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، أن هذه الأنظمة تقترب، فيما يرى محللون أن من يصل أولاً إلى AGI قد يضمن تفوقًا عالميًا لعقود. وتُفرض ضوابط تصدير على أشباه الموصلات لضمان أن تحتل الصين المرتبة الثانية. لكن رغم أن بعض رواد الأعمال الصينيين مثل مؤسس DeepSeek، ليانغ وينفنغ، يشاركون هذا الطموح، فإن الحكومة الصينية تتبنى استراتيجية أكثر واقعية. فرغم لقاء ليانغ برئيس الوزراء لي تشيانغ في يناير/كانون الثاني، صرح مسؤول بارز بعد أيام بأن الصين "لن تتبع الاتجاهات بشكل أعمى أو تنخرط في منافسة دولية غير مقيدة". وفي أبريل/نيسان، وصفت مجلة تشيوشي التابعة للحزب الشيوعي الذكاء العام الاصطناعي بأنه أداة لـ"فهم العالم وتحويله"، لا للهيمنة عليه. نهج شي وخلال اجتماع حديث للمكتب السياسي للحزب الشيوعي — الثاني من نوعه حول الذكاء الاصطناعي — شدد الرئيس شي جين بينغ على ضرورة استخدام الذكاء الاصطناعي لحل المشكلات اليومية، على غرار الكهرباء وليس كالسلاح النووي. ويشكك العديد من الخبراء الصينيين في قدرات النماذج اللغوية الحالية على التفكير المنطقي، ويتوقعون أن يستغرق الوصول إلى AGI وقتًا أطول مما يتوقعه نظراؤهم الأمريكيون. ويرتبط هذا النهج الواقعي بنقص في المواهب والموارد التقنية في الصين. وفي أبريل/نيسان، أقر شي بوجود "فجوة في النظرية الأساسية والتقنيات الرئيسية". وقارن أستاذ في جامعة تسينغهوا، ليو تشييوان، استراتيجية الصين بمبدأ "الحرب المطولة" الذي طرحه ماو تسي تونغ عام 1938: حيث يمكن للخصم الأضعف أن يُنهك الأقوى مع الوقت. واقترح باحث آخر، تانغ جيه، أن على الصين أن تكون "تابعًا سريعًا" تركز على تطبيق الابتكارات الغربية بشكل أرخص وأسرع. تتكون استراتيجية الصين من محورين: الأول هو تقويض احتكار أمريكا للذكاء الاصطناعي المتقدم، من خلال محاكاة الابتكارات الغربية ونشر النماذج كمصدر مفتوح، كما فعلت DeepSeek. والفكرة أن القيمة ستتحقق من التطبيقات وليس من صناعة النماذج بحد ذاتها. ويقول رجل الأعمال كاي-فو لي إن الصين ستتفوق عند وصول AGI لأنها ستكون قد بنت بالفعل قاعدة قوية من التطبيقات والبيانات والمستخدمين، كما فعلت TikTok. أما المحور الثاني، فهو تمويل أبحاث طويلة الأمد في مسارات بديلة للذكاء الاصطناعي. ففي أبريل/نيسان، عرضت حكومة شنغهاي دعمًا ماليًا لأبحاث تستكشف نماذج جديدة — مثل تلك التي تتفاعل مع الصور أو تتحكم في الحواسيب من خلال الإشارات العقلية، أو حتى نماذج نظرية تحاكي الدماغ البشري. ويقول شو سونغ تشون، مدير معهد بكين للذكاء الاصطناعي العام، إن السير على خطى الولايات المتحدة يعني البقاء في الخلف دائمًا. لكن هل سينجح هذا النهج؟ وتشير دراسة حديثة لصندوق النقد الدولي إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يعزز الاقتصاد الأمريكي بنسبة 5.6% خلال عشر سنوات، مقابل 3.5% فقط للصين، بسبب صغر قطاع الخدمات في الصين. إلا أن ما هو واضح أن الصين تسير في مسار مختلف بوضوح. ويظهر هذا التباين في حالة شركة أبل، التي تسعى لتجاوز انخفاض إيراداتها في الصين من خلال شريك محلي يقدم خدمات ذكاء اصطناعي. لكن تقارير تشير إلى أن الحكومة الأمريكية قد تمنع هذا التعاون. ودون تطبيقات محلية قوية، قد تفقد المنتجات الأمريكية مثل iPhone قدرتها على المنافسة في السوق الصيني وربما العالمي. وفي النهاية، بينما تحلم الولايات المتحدة بأنظمة ذكاء اصطناعي خارقة، تركز الصين على دمج هذه التقنية في نسيجها الصناعي والاقتصادي. وفي حين أنه سباق من نوع مختلف — فقد يكون هو ما يحدد من سيجني ثمار الذكاء الاصطناعي في النهاية. aXA6IDgyLjI0LjIxOC4xNDYg جزيرة ام اند امز GB

Acer تكشف عن بريداتور ترايتون AI 14 الذي يجمع بين بين الأداء والإبداع
Acer تكشف عن بريداتور ترايتون AI 14 الذي يجمع بين بين الأداء والإبداع

عرب هاردوير

timeمنذ يوم واحد

  • عرب هاردوير

Acer تكشف عن بريداتور ترايتون AI 14 الذي يجمع بين بين الأداء والإبداع

خبر صحفي - أطلقت شركة Acer أجهزة محمولة جديدة من سلسلة بريداتور المخصصة للألعاب، بمقاس 14 بوصة، والمصممة خصيصاً لعشاق الألعاب والمبدعين. ومع وجود مجموعة من العناصر عالية الأداء، ومن ضمنها أحدث معالجات Intel Core Ultra (Series 2) وسلسلة وحدات معالجة الرسوميات GeForce RTX™ 50 من Nvidia ، يوفر كلا الجهازين مستويات عالية من الأداء ومزيجاً من القوة وسهولة الحمل وميزات مبتكرة يتطلع إليها اللاعبون ومنشئو المحتوى، بالإضافة إلى المبدعين والطلاب دائمي التنقل. وتقدم بطاقات الرسوميات GeForce RTX™ 50 Series للأجهزة المحمولة، والمدعومة بتقنية Nvidia Blackwell، إمكانياتٍ غير مسبوقة للاعبين والمبدعين. كما تُتيح سلسلة RTX 50 المدعومة بقوة ذكاء اصطناعي هائل، تجارب جديدة ودقة رسوميات من أحدث المستوى. وبالإمكان مضاعفة الأداء مع DLSS 4 وإنشاء صور بسرعة غير مسبوقة، وإطلاق عنان الإبداع بواسطة منصة NVIDIA Studio. كما يمكن للمستخدمين تطوير مستوى أدائهم في اللعب وقدراتهم الإبداعية على الأجهزة المحمولة من بريداتور بفضل أحدث معالجات Intel والتي تُعزز تجربة اللعب القائمة على الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي، وتُحسّن الأداء والكفاءة. ويُعد كلا الجهازين المحمولين فئة جديدة من الأجهزة المحمولة التي تعمل بنظام Windows، وهي مصممة للتعامل مع عمليات ذكاء اصطناعي مكثفة، بما فيها الترجمة الفورية وإنشاء الصور. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن الوصول إلى خدمات NIM Microservices، وهي نماذج ذكاء اصطناعي متطورة تُتيح للمتحمسين والمطورين بناء مساعدي ذكاء اصطناعي ووكلاء وطرق سير عمل بأعلى أداء على أنظمة ذكاء اصطناعي مُجهزة بتقنية NIM. كما تم تطوير الحاسوب المكتبي الجديد والمخصص للألعاب، بريداتور أورايون 3000، بأحدث الشرائح من Intel وNvidia، مما يوفر للاعبين المتحمسين الميزة التي يحتاجون إليها لتحقيق أقصى قدر من الرسوميات في أحدث الألعاب وأضخمها، ويوفر لمنشئي المحتوى الأداء اللازم للتحرير أو البث. بريداتور ترايتون 14 AI - حاسوب محمول مثالي للمبدعين يجمع هذا الحاسوب المحمول بمقاس 14.5 بوصة من Acer مكونات عالية الأداء وميزات جذابة، ضمن تصميم بسيط وانسيابي، مما يجعله حاسوباً محمولاً متعدد الاستخدامات، وخياراً مثالياً لمن يبحثون عن جهاز خفيف الوزن وقوي وبسيط للعمل والترفيه. وسيُقدّر المبدعون، ومنشئو المحتوى، وهواة الألعاب، وطلاب الدراسات العليا، سهولة الحمل والقوة الهائلة والقدرات المبتكرة التي يُضفيها على سير عملهم. حيث إن الهيكل المصنوع من الألومنيوم الخفيف والمتين يزن 1.6 كجم فقط وسمكه 17.31 مم. كما أن هيكل وشاشة الحاسوب المحمول مطليان بطبقة مقاومة لبصمات الأصابع للحفاظ على نظافة غطائه الرمادي البسيط وشاشته وخلوها من أي خطوط. ويمنحه المفصل الفضي المصقول الذي يمتد على طول ظهره لمسةً من التألق، حيث يتميز بمعالجة قطع ماسي يُبرز ألواناً قزحية تتألق عند النظر إليه من زوايا مختلفة. ويتميز جهاز بريداتور ترايتون AI 14 (PT14-52T) بمعالج Core Ultra 9 288V مع بنية هجينة مُحسّنة حديثاً وتقنية متطورة تُمكّن تجارب سلسة للإبداع والألعاب. كما يتوافق الجهاز مع وحدة معالجة الرسوميات GeForce RTX 5070 Laptop من Nvidia وبرامج تشغيل DLSS 4 وأحدث التقنيات من Nvidia لتحسين سير العمل الإبداعي وتحقيق أقصى قدر من الاستقرار في تحرير الفيديو والعرض ثلاثي الأبعاد والبث المباشر. وبصفته حاسوب محمول من فئة Copilot+، فإنه يتيح تجارب حصرية مثل الترجمة الفورية بواسطة Live Captions وإنشاء الصور في برنامج الرسام باستخدام Image Creator. كما يدعم الحاسوب المحمول ما يصل إلى 32 جيجابايت من ذاكرة LPDDR5X وما يصل إلى 2 تيرابايت من سعة تخزين PCIe Gen 4 NVMe. وتعد الشاشة النابضة بالحياة OLED WQXGA+(2880 x 1800) والمعتمدة من كالمان والتي تدعم كامل النطاق اللوني DCI-P3، مثالية لأعمال التصوير الفوتوغرافي والفيديو/الأفلام الاحترافية ذات الرسوميات المكثفة. حيث تعمل الصور فائقة الوضوح، والتباين العميق، ودقة الألوان، ومعدل التحديث السريع 120 هرتز، وزمن الاستجابة السلس 1 مللي ثانية، على ضمان سلاسة كل إطار ووضوح أدق التفاصيل. وتوفر خاصية اللمس بالأصابع في الشاشة تفاعلاً وراحة مُحسّنة للمستخدم، حيث تدعم حركات بسيطة مثل التكبير، والتمرير والنقر، والتصفح، وأيضا التبديل بين المهام. كما أنها مفيدة بشكل خاص للأعمال الإبداعية، ويمكنها تحسين إنتاجية سير العمل. ويدعم جهاز بريداتور ترايتون 14 AI التصميم العصري المبسط ويُحسّن تجربة الكتابة، حيث يتضمن لوحة لمس كبيرة من قطعة واحدة بدون أزرار، مصنوعة من زجاج Corning Gorilla ، مع دعم من قلم اللمس. حيث يدعم القلم بروتوكولات AES 2.0, USI 2.0 وMPP 2.5 ويميز 4,096 مستوى ضغط، مع دعم للإمالة، وقوة رأس قلم سريعة الاستجابة تتراوح بين 10 إلى 450 غراماً، مما يُسهّل على المبدعين والمصممين والفنانين الرسم والكتابة والإبداع بدقة عالية وعلى سطح أملس ومتين وفائق الاستجابة. كما تحاكي الاستجابات اللمسية إحساس اللمس، مما يُعزز الدقة ويجعل التفاعل أكثر استجابة وطبيعية. ويُمكن القيام بتخصيص الاستجابة اللمسية لتناسب الاختيارات الشخصية للمستخدم. كما يُوفر دعم القلم النشط طريقة أكثر فعالية للإستجابة مع أدوات الذكاء الاصطناعي، مما يُساعد المبدعين على إدخال أفكارهم بسهولة. وتحافظ أنظمة التبريد المتقدمة على حرارة منخفضة في جهاز بريداتور ترايتون 14 AI حتى عند أداء المهام المكثفة، مما يسمح للحاسوب بهيكله الأنيق التعامل مع أكثر الألعاب تطلباً. ويُعد جهاز بريداتور ترايتون 14 AI الأول في المجال من حيث استخدام مواد واجهة حرارية (TIM) من الجرافين على وحدة المعالجة المركزية CPU مما يوفر نقل فعال للحرارة كما أنه يتفوق على الشحم الحراري التقليدي بزيادة قدرها 14.5% في السعة الحرارية، مما يوفر توصيلاً حرارياً أعلى. وتعمل مروحتا 6th Gen AeroBlade 3D المعدنيتان المزدوجتان من الجيل السادس، وهما أنحف شفرات مروحة تبريد في العالم بسمك قدره ملليمتر واحد فقط، بأقصى سعة لتعزيز تدفق الهواء بنسبة 20% مقارنة بالمراوح البلاستيكية. ويوجه نظام Vortex Flow من Acer تدفق الهواء إلى المكونات الأساسية، مما يضمن تبديداً سريعاً لأداء ثابت وعالي المستوى. ويعمل جنباً إلى جنب مع غرفة البخار لتوزيع الحرارة بكفاءة لمنع النقاط الساخنة. كما أن المحترفون والمبدعون سيقدرون الراحة والأمان اللذين توفرهما خاصية اكتشاف وجود الأشخاص (HPD) بواسطة مستشعر الرؤية بالذكاء الاصطناعي AI Vision Sensor الموجود في كاميرا الويب الخاصة بالحاسوب المحمول. فعند اكتشاف وجود شخص أمام الكمبيوتر المحمول، يتم تفعيل ميزات معينة مثل تسجيل الدخول أو تنشيط النظام عند استشعار وجود شخص ما، أو تعتيم الشاشة عند إبعاد المستخدمين لنظرهم، أو قفل الجهاز عند عدم وجود أي شخص. وتوفر لوحة مفاتيح RGB القابلة للتخصيص لكل مفتاح تجربة نابضة بالحياة وتزيد من جاذبية الجهاز. وتتيح تقنية PredatorSense التحكم الفوري في أداء النظام، وتُسهّل التبديل بين أربعة أوضاع تشغيل مختلفة. كما يوفر Killer Wi-Fi 7 من Intel اتصالاً عالي السرعة وزمن وصول منخفض للغاية، مما يُمكّن اللاعبين من الاستمتاع بالألعاب بأقصى سرعة، بينما يوفر Thunderbolt 4 شحناً ونقلاً للبيانات فائق السرعة للقيام بمهام متعددة بسلاسة. بريداتور هيليوس نيو AI 14 - تجربة ألعاب قوية أثناء التنقل يُوسّع جهاز الألعاب المحمول الجديد بريداتور هيليوس نيو AI 14 (PHN14-71) من سلسلة هيليوس نيو الشهيرة من آيسر، مُضيفاً سهولة حمل فائقة مع شاشة بمقياس 14.5 بوصة دون التقليل من قوة الأداء أو ميزات الألعاب المتطورة. ويدعم الجهاز معالج Core Ultra 9 H285 من Intel، وبطاقة رسوميات GeForce RTX 5070 Laptop من Nvidia مع تقنية DLSS4. كما يوفر ذاكرة مدمجة سريعة بتردد 7467 ميجاهرتز وبسعة تصل إلى 32 جيجابايت، بالإضافة إلى سعة تخزين كبيرة تصل إلى 2 تيرابايت بفضل أقراص PCIe Gen4 SSD . ويضمن جهاز بريداتور هيليوس نيو AI 14 جودة صور رائعة للألعاب والعمل، مع دقة ألوان عالية، بفضل شاشة OLED بمقاس 14.5 بوصة وبدقة 2.8K WQXGA+ (2880 x 1800) ونسبة عرض إلى ارتفاع 16:10، ووقت استجابة يبلغ 0.2 مللي ثانية، ودعم لكامل النطاق اللوني DCI-P3. كما يدعم تقنية Advanced Optimus من Nvidia. ومع كل هذه الطاقة، يعد الحفاظ على برودة الجهاز بهيكله النحيف أمراً سهلاً، وذلك بفضل تقنية AeroBlade الجيل الخامس من آيسر والشحم الحراري المعدني السائل على وحدة المعالجة المركزية CPU ، وأنبوب Vector Heat، ونظام Vortex Flow من Acer. ويتميز جهاز بريداتور هيليوس نيو AI 14 بتصميم أنيق وعصري ومتين، كما يتميز بغطاء معدني يحمل شعاراً بإضاءة قابلة للتخصيص، بالإضافة إلى لوحة مفاتيح RGB ديناميكية بثلاث مناطق لونية، مما يتيح للمستخدمين تخصيص التصميم ليناسب ذوقهم الفريد. ويوفر الجهاز اتصالات سريعة بفضل تقنية Killer Wi-Fi 6E من Intel ومنفذ Thunderbolt 4 ، كما يتيح Experience Zone من آيسر للاعبين فرصة الاستفادة من مجموعة ميزات مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بما في ذلك PurifiedVoice 2.0 وPurifiedView 2.0 وتطبيق ProCam من آيسر الذي يتعرف تلقائياً على أبرز لحظات اللعب ويسجلها. جهاز الألعاب المكتبي بريداتور أورايون 3000 يُعد جهاز الألعاب المكتبي بريداتور أورايون 3000 (PO3-665) مثالياً لعشاق الألعاب الذين يبحثون عن جهاز صغير الحجم، لكن يحتاجون في الوقت نفسه إلى مساحة داخلية كافية لتبريد موثوق، وقابلية للتوسع، وجهاز عالي الأداء قادر على تشغيل أحدث جيل من الألعاب. صُمم هذا الجهاز القوي خصيصاً لعشاق الألعاب، وقد تم تحديثه بمعالج Core Ultra 7 265F من Intel وبطاقة رسوميات GeForce RTX 5070 من Nvidia، ويأتي مع ذاكرة وصول عشوائي DDR5 RAM ثنائية القناة بسعة تصل إلى 32 جيجابايت. كما يتضمن مساحة تخزين واسعة مع قرص M.2 2280 PCIe SSD بسعة تصل إلى 2 تيرابايت، وقرص صلب بسرعة 7200 دورة في الدقيقة بسعة تصل إلى 2 تيرابايت. ويتميز هذا الحاسوب الشخصي بسعة 28 لتراً بهيكل مذهل متوافق مع معايير EMI وألواح جانبية من الزجاج المقسّى، بالإضافة إلى شبكة تهوية تمتد من الأعلى إلى الأسفل وتحيط بشعار بريداتورالبارز. كما يتميز بمراوح مضاءة بنظام RGB بقطر 120 مم في الأمام والخلف، مما يعزز تدفق الهواء ويضفي مظهراً نابضاً بالحياة. ويوفر بريداتور أورايون 3000 اتصالاً سريعاً وسلساً يصل إلى Wi-Fi 7، ومنفذ Ethernet LAN ، ومجموعة واسعة من المنافذ الموجودة في الأمام والخلف. كما يوجد في مقدمة الهيكل منفذا 3.2 Gen 2 USB Type-A ، ومنفذ USB 3.2 Gen 2x2 Type-C ، ومقبس صوت للوصول السريع والسهل. ويحتوي الجزء الخلفي على أربعة منافذ USB 2.0 Type-A ، وزوج من فتحات USB 3.2 Type-A ، ومنفذ LAN ، وثلاثة مقابس صوت. الأسعار والتوافر سيتوفر جهاز بريداتور ترايتون AI 14 (PT14-52T) في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في يوليو، بسعر يبدأ من 2,999 دولاراً أمريكياً. سيتوفر جهاز بريداتور هيليوس نيو AI 14 (PHN14-71) في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في يوليو، بسعر يبدأ من 1,699 دولاراً أمريكياً. سيتوفر جهاز بريداتور أورايون 3000 (PO3-665) في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في يوليو، بسعر يبدأ من 1,099 دولاراً أمريكياً.

شركات التكنولوجيا الصينية.. تحركات مهمة لمواجهة قيود الرقائق
شركات التكنولوجيا الصينية.. تحركات مهمة لمواجهة قيود الرقائق

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

شركات التكنولوجيا الصينية.. تحركات مهمة لمواجهة قيود الرقائق

كشفت شركتا تينسنت وبايدو، وهما من أكبر شركات التكنولوجيا في الصين، عن كيفية مواكبتهما لسباق الذكاء الاصطناعي العالمي، حتى في الوقت الذي تُشدّد فيه الولايات المتحدة بعض القيود على أشباه الموصلات الرئيسية. تشمل أساليب عملهم على مواجهة هذه الأزمة، قيامهم بتخزين الرقائق، وجعل نماذج الذكاء الاصطناعي أكثر كفاءة، وحتى استخدام أشباه موصلات محلية الصنع. وفي حين ألغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إحدى قواعد الرقائق المثيرة للجدل التي فرضها بايدن في عهده، إلا أنها لا تزال تُشدّد صادرات بعض أشباه الموصلات من شركات مثل إنفيديا وAMD في أبريل/نيسان. وتناولت أسماء كبيرة في هذا القطاع هذه القضية خلال أحدث مؤتمرات الأرباح. وبحسب شبكة سي إن بي سي، صرح مارتن لاو، رئيس تينسنت - مُشغّل تطبيق وي تشات، أكبر تطبيق مراسلة في الصين - بأن شركته تمتلك "مخزونًا كبيرًا جدًا" من الرقائق التي اشترتها سابقًا. وكان يُشير إلى وحدات معالجة الرسومات (GPUs)، وهي نوع من أشباه الموصلات أصبحت المعيار الذهبي لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الضخمة. وتتطلب هذه النماذج قوة حوسبة هائلة تُوفّرها وحدات معالجة الرسومات لمعالجة كميات كبيرة من البيانات. قال لاو، خلافًا لاعتقاد الشركات الأمريكية بضرورة توسيع مجموعات وحدات معالجة الرسومات (GPU) لتطوير ذكاء اصطناعي أكثر تطورًا، إن تينسنت قادرة على تحقيق نتائج تدريب جيدة باستخدام مجموعة أصغر من هذه الرقاقات. وأضاف لاو، "لقد ساعدنا ذلك نوعًا ما على مراجعة مخزوننا الحالي من الرقاقات المتطورة، وينبغي أن يكون لدينا ما يكفي من الرقاقات المتطورة لمواصلة تدريب النماذج لعدة أجيال قادمة". وفيما يتعلق بالاستدلال - وهو عملية تنفيذ مهمة ذكاء اصطناعي فعليًا بدلًا من مجرد التدريب - قال لاو إن تينسنت تستخدم "تحسين البرمجيات" لتحسين الكفاءة، وذلك لنشر نفس العدد من وحدات معالجة الرسومات (GPUs) لتنفيذ وظيفة معينة. وأضاف لاو، أن الشركة تدرس أيضًا استخدام نماذج أصغر حجمًا لا تتطلب قوة حوسبة هائلة، كما ذكرت تينسنت أنها تستطيع الاستفادة من الرقائق وأشباه الموصلات المصممة خصيصًا والمتوفرة حاليًا في الصين. وقال لاو، "أعتقد أن هناك العديد من الطرق التي يمكننا من خلالها تلبية احتياجات الاستدلال المتزايدة والمتنامية، وكل ما نحتاجه هو مواصلة استكشاف هذه المجالات وقضاء المزيد من الوقت على الأرجح في الجانب البرمجي، بدلاً من مجرد شراء وحدات معالجة الرسومات بالقوة". نهج شركة بايدو على الجانب الآخر، روجت بايدو، أكبر شركة بحث في الصين، لما أسمته قدراتها "الشاملة" - وهي مزيج من بنيتها التحتية للحوسبة السحابية، ونماذج الذكاء الاصطناعي، والتطبيقات الفعلية القائمة على هذه النماذج، مثل روبوت الدردشة "إرني". وصرح دو شين، رئيس قسم أعمال الذكاء الاصطناعي السحابي في بايدو، خلال مؤتمر أرباح الشركة هذا الأسبوع بقوله، "حتى بدون الوصول إلى أحدث الرقاقات، تُمكّننا قدراتنا الفريدة في مجال الذكاء الاصطناعي الشامل من بناء تطبيقات قوية وتقديم قيمة". كما أشادت بايدو بتحسين البرمجيات والقدرة على خفض تكلفة تشغيل نماذجها، نظرًا لامتلاكها جزءًا كبيرًا من التكنولوجيا في هذه الحزمة. وتحدثت إدارة بايدو أيضًا عن الكفاءات التي تُمكّنها من تحقيق أقصى استفادة من وحدات معالجة الرسومات (GPUs) التي تمتلكها. وقال شين، "مع زيادة الحاجة إلى قوة حوسبة هائلة في النماذج الأساسية، أصبحت القدرة على بناء وإدارة مجموعات وحدات معالجة الرسومات (GPUs) واسعة النطاق، والاستفادة منها بفعالية، من المزايا التنافسية الرئيسية". كما أشاد المدير التنفيذي لشركة بايدو بالتقدم الذي أحرزته شركات التكنولوجيا الصينية المحلية في مجال أشباه موصلات الذكاء الاصطناعي، وهي خطوة قال إنها ستساعد في التخفيف من تأثير القيود الأمريكية على الرقائق. وقال شين، "ستُشكل الرقائق المُطوّرة محليًا والمكتفية ذاتيًا، إلى جانب حزمة برمجيات محلية متزايدة الكفاءة، أساسًا قويًا للابتكار طويل الأمد في منظومة الذكاء الاصطناعي الصينية". التركيز على الرقائق المحلية في الصين وكثفت الصين جهودها في تطوير الرقائق المصممة والمصنّعة محليًا خلال السنوات القليلة الماضية. ويتفق معظم الخبراء على أن بكين لا تزال متأخرة بشكل عام عن الولايات المتحدة في مجال وحدات معالجة الرسومات ورقائق الذكاء الاصطناعي، إلا أن بعض التقدم قد تحقق. وصرح غوراف غوبتا، المحلل المتخصص في أشباه الموصلات في جارتنر، بأن التخزين هو إحدى الطرق التي تتبعها الشركات الصينية للتعامل مع قيود التصدير. وأضاف غوبتا أنه تم إحراز بعض التقدم في تكنولوجيا أشباه الموصلات في الصين، حتى وإن ظلت متأخرة عن الولايات المتحدة. وقال غوبتا لشبكة CNBC، "تعمل الصين أيضًا على تطوير منظومة أشباه الموصلات المحلية الخاصة بها، بدءًا من المواد والمعدات وصولًا إلى الرقائق والتغليف، وقد حققت مختلف القطاعات مستويات متفاوتة من التقدم، لكن الصين كانت، على نحو مدهش، متسقة وطموحة للغاية في هذا الهدف، ولا بد من الاعتراف بأنها حققت نجاحًا لا بأس به". وهذا يُتيح لهم فرصةً لشراء رقائق الذكاء الاصطناعي، التي ربما لا تُنافس رقاقات الشركات الأمريكية الرائدة في هذا المجال، لكنها تُواصل إحراز التقدم. وحثّ العديد من المسؤولين التنفيذيين الأمريكيين واشنطن على إلغاء قيود التصدير في ضوء التقدم الذي تُحرزه الصين. ووصف جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، هذه القيود بأنها "فاشلة" هذا الأسبوع، قائلاً إنها تُلحق ضررًا أكبر بالشركات الأمريكية منها بالصين. aXA6IDgyLjIzLjIwOC4xMjEg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store