أحدث الأخبار مع #بالستاينأكشن


فلسطين أون لاين
منذ 3 أيام
- سياسة
- فلسطين أون لاين
اعتقال عشرات المؤيدين لمجموعة "بالستاين أكشن" في لندن
اعتقلت شرطة لندن عشرات المحتجين، للسبت الثاني على التوالي، على خلفية إبدائهم تأييدًا لمجموعة "بالستاين أكشن" (Palestine Action)، وذلك بعد أسبوع من حظر الحكومة البريطانية المجموعة. وقالت الشرطة في بيان عبر منصة "إكس": "أجرى العناصر 41 عملية اعتقال بسبب إبداء التأييد لمنظمة محظورة"، مشيرة إلى توقيف شخص آخر لضلوعه في اعتداء. وأضافت الشرطة في تحديث مسائي: "تم إخلاء المنطقة من المحتجين خلال الساعة الماضية". وأظهرت لقطات عناصر الشرطة وهم يتحركون باتجاه مجموعة صغيرة من المحتجين الحاملين لافتات داعمة لـ"بالستاين أكشن"، والذين تجمعوا ظهرًا عند تمثال المهاتما غاندي في ساحة البرلمان. وندّدت مجموعة "Defend Our Juries"، التي سبق أن أعلنت تنظيمها تظاهرات السبت في مدن بريطانية عدة "تحديًا" للقرار، بتحرك الشرطة. وقال متحدث باسم المجموعة لوكالة "فرانس برس": "كانت شرطة العاصمة موجودة بقوة مرة أخرى اليوم، واعتقلت أكثر من 40 شخصًا في ساحة البرلمان لرفعهم لافتات ضد الإبادة الجماعية ومؤيدة لـPalestine Action". وتساءل: "من تعتقد الشرطة أنها تخدم في ذلك؟"، واصفًا الحظر بأنه "أورويلي" في إشارة إلى كتابات جورج أورويل المنتقدة للشمولية والأنظمة الاستبدادية. يأتي ذلك بعد أسبوع على اعتقال 29 شخصًا، بينهم كاهن وعدد من العاملين في مجال الرعاية الصحية، بموجب قانون مكافحة الإرهاب. وحذّرت الشرطة من أن إبداء التأييد لمجموعة "بالستاين أكشن" يعدّ "فعلًا جرمياً" بعدما بدأ سريان حظرها في الخامس من يوليو/تموز. وكان البرلمان البريطاني قد صادق على حظر "بالستاين أكشن" مطلع يوليو/تموز، فيما ردّ القضاء التماسًا للطعن في الحظر. وجاء قرار الحظر بعد أيام على اقتحام نشطاء معارضين للحرب الإسرائيلية على غزة قاعدة جوية عسكرية في جنوب إنكلترا، حيث رشوا طلاءً أحمر على طائرتين، ما تسبب بأضرار قُدّرت بـ7 ملايين جنيه إسترليني (9.55 ملايين دولار). وأودِع أربعة من النشطاء الحبس الاحتياطي على خلفية الواقعة. المصدر / وكالات


جريدة الايام
منذ 3 أيام
- سياسة
- جريدة الايام
بريطانيا توقف عشرات المؤيدين لحركة مناصرة لفلسطين خلال تظاهرة في لندن
لندن- أ ف ب: اعتقلت شرطة لندن عشرات المحتجين للسبت الثاني على التوالي لإبدائهم تأييداً لمجموعة "العمل من أجل فلسطين" (بالستاين أكشن)، بعد أسبوع على حظر الحكومة البريطانية هذه المنظمة بموجب قوانين مكافحة الإرهاب. وقالت الشرطة في بيان على منصة إكس "أجرى العناصر 41 عملية اعتقال بسبب إبداء التأييد لمنظمة محظورة"، مشيرة إلى توقيف شخص آخر لضلوعه في اعتداء. وأضافت الشرطة في تحديث مسائي "تم إخلاء المنطقة (من المحتجين) في الساعة الماضية". وأظهرت لقطات عناصر شرطة يتحركون باتجاه مجموعة صغيرة من المحتجين الحاملين لافتات تدعم مجموعة "بالستاين أكشن" والذين تجمّعوا ظهرا عند تمثال المهاتما غاندي في ساحة البرلمان. وندّدت مجموعة "ديفيند أور جوريز" التي كانت قد أعلنت أنها ستنظم تظاهرات السبت في مدن بريطانية عدة في "تحد" للقرار، بتحرك الشرطة. وقال متحدث باسم المجموعة لوكالة فرانس برس "كانت شرطة العاصمة موجودة بقوة مرة جديدة اليوم، واعتقلت أكثر من 40 شخصا في ساحة البرلمان لرفعهم لافتات ضد الإبادة الجماعية ومؤيدة لبالستاين أكشن". وتساءل "من تعتقد الشرطة أنها تخدم في ذلك؟"، واصفاً الحظر بأنه "أورويلي"، في إشارة إلى كتابات الروائي جورج أورويل المنتقد للشمولية والأنظمة الاستبدادية. يأتي ذلك بعد أسبوع على اعتقال 29 شخصا، بينهم كاهن وعدد من العاملين في مجال الرعاية الصحية، لارتكابهم أفعالاً جرمية بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب". وتحذّر الشرطة من أن إبداء التأييد لمجموعة "بالستاين أكشن" يعدّ فعلاً جرمياً بعدما بدأ سريان حظرها في الخامس من تموز. قبل تظاهرة السبت، حذّرت الشرطة عبر منصة إكس من أن "الدعوة إلى تأييد أو إبداء التأييد لمنظمة محظورة هو فعل جرمي". وتابعت "على غرار ما شهدنا في الأسبوع الماضي، أولئك الذين يخرقون القانون سيتعرضون لإجراءات". وصادق البرلمان البريطاني على حظر "بالستاين أكشن" في مطلع تموز، وردّ القضاء التماسا كان يرمي إلى الطعن في الحظر. وكانت الحكومة البريطانية أعلنت أنها تعتزم حظر مجموعة "بالستاين أكشن" بموجب قانون مكافحة الإرهاب للعام 2000، بعد أيّام على اقتحام نشطاء منتمين لها قاعدة جويّة عسكرية في جنوب إنكلترا. ورش النشطاء طلاء أحمر على طائرتين في القاعدة، متسبّبين بأضرار بقيمة 7 ملايين جنيه استرليني (9,55 ملايين دولار). وأودع أربعة نشطاء في المجموعة الحبس الاحتياطي على خلفية الواقعة. وندّدت "بالستاين أكشن" بقرار حظرها باعتباره هجوما على حرّية التعبير. وإثر حظر المجموعة، يصبح الانتماء إليها أو تأييدها فعلاً جرمياً يعاقب عليه بالسجن لمدّة قد تصل إلى 14 عاماً.


القدس العربي
منذ 4 أيام
- سياسة
- القدس العربي
شرطة لندن تعتقل عشرات من مؤيدي حركة 'العمل من أجل فلسطين' -(صور وفيديو)
'القدس العربي': اعتقلت شرطة لندن عشرات المحتجّين للسبت الثاني على التوالي بسبب دعمهم لحركة 'العمل من أجل فلسطين' (بالستاين أكشن)، وذلك بعد أسبوع على إصدار الحكومة البريطانية قرارا مثيرا للجدل بحظر المجموعة بموجب قوانين 'مكافحة الإرهاب'. وقالت الشرطة في بيان على منصة إكس إن عناصرها نفذوا '41 عملية اعتقال' لمتظاهرين عبّروا عن تضامنهم مع 'بالستاين أكشن'، إلى جانب توقيف شخص آخر بتهمة 'الضلوع في اعتداء'. وأضافت أن ساحة البرلمان تم 'إخلاؤها' بالكامل من المحتجين مساءً. وأظهرت لقطات من المكان عناصر الشرطة وهم يطوّقون مجموعة صغيرة رفعت لافتات تندّد بالإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين وتدعو لدعم 'بالستاين أكشن'، في ساحة البرلمان في قلب لندن. The police are currently arresting people again in Parliament square for holding signs saying they support Palestine Action. You can hear a member of the public asking the police what they'll tell their children when they ask what they did to prevent the genocide in Gaza. 🎯 — Wokerati Marty (@David75234833) July 12, 2025 More arrests in London as people hold signs saying they support Palestine Action. A member of the crowd shouts 'I remember when genocide was a bad thing'. 🎯 — Wokerati Marty (@David75234833) July 12, 2025 واستنكرت مجموعة 'ديفيند أور جوريز'، التي كانت قد دعت إلى تنظيم احتجاجات في عدد من المدن البريطانية تحديا لقرار الحظر، تعامل الشرطة مع المتظاهرين. وقال متحدّث باسمها : 'كانت شرطة العاصمة حاضرة بقوة مرة أخرى اليوم، واعتقلت أكثر من 40 شخصا فقط لأنهم رفعوا لافتات ضد الإبادة الجماعية ودعما لفلسطين. من تخدم الشرطة إذن؟'، واصفًا القرار الحكومي بأنه 'خطوة أورويليّة'، في إشارة إلى الروائي جورج أورويل الذي حذّر من الأنظمة الشمولية. HAPPENING NOW: Elderly man arrested by police for holding sign which read 'I oppose genocide. I support Palestine Action' 46 arrested in total in London, more arrests happening now in Manchester and Cardiff — ashok | ಅಶೋಕ್ 🇵🇸 (@broseph_stalin) July 12, 2025 وكانت الشرطة قد اعتقلت قبل أسبوع 29 شخصا بينهم قسيسة وعاملون في الرعاية الصحية، بتهمة خرق قانون مكافحة الإرهاب. ومنذ الخامس من تموز/يوليو باتت الدعوة لدعم 'بالستاين أكشن' تُعدّ جريمة قد تصل عقوبتها إلى السجن 14 عاما، بعد أن صادق البرلمان البريطاني على الحظر وردّت المحاكم أي طعون ضدّه. وتتهم السلطات البريطانية النشطاء باقتحام قاعدة عسكرية جنوب إنكلترا ورش طائرات حربية بطلاء أحمر رمزيًا لتجريم تورط بريطانيا في إمداد السلاح الذي يُستخدم ضد الفلسطينيين، وهو ما أدّى إلى أضرار قُدّرت بسبعة ملايين جنيه إسترليني. ولا يزال أربعة نشطاء قيد الحبس الاحتياطي بانتظار محاكمتهم. وأدانت 'بالستاين أكشن' القرار، مؤكدة أنه هجوم صارخ على حرية التعبير وحق الشعب البريطاني في معارضة الإبادة الجماعية ودعم مقاومة الاحتلال. (أ ف ب)


العربي الجديد
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربي الجديد
دعوات لملاحقة روجر ووترز في بريطانيا لدعمه منظمة بالستاين أكشن
يواجه المغني البريطاني الشهير روجر ووترز دعوات من مؤيدي إسرائيل إلى ملاحقته قضائياً، وذلك بعد الإعلان عن دعمه منظمة بالستاين أكشن التي حظرت الحكومة البريطانية نشاطها وصنفتها حركة إرهابية الأسبوع الماضي، بحسب صحيفة تليغراف البريطانية. وكان مؤلف أغاني فرقة بينك فلويد السابق قد قال، في مقطع فيديو نشره عبر حسابه على منصة إكس، إن "الحركة عظيمة"، كما أشاد بمغني الراب بوب فيلان الذي قاد هتاف "الموت، الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي" في مهرجان غلاستونبري. ونشر ووترز المقطع السبت، بعد ساعات قليلة من دخول قرار الحكومة البريطانية حظر "بالستاين" أكشن حيز التنفيذ، والذي ينصّ على أن أي دعم للمنظمة أو الانضمام إليها هو جريمة جنائية يعاقب مرتكبها بالسجن مدة تصل إلى 14 عامًا. وقال روجر ووترز في المقطع الذي حصد نحو 400 ألف مشاهدة: "أدعم منظمة بالستاين أكشن. إنها منظمة عظيمة. إنهم مسالمون، وليسوا إرهابيين بأي شكل من الأشكال". بعد انتشار الفيديو، أعلنت حملة مناهضة معاداة السامية أنها ستسعى إلى مقاضاة المغني في حال لم يوجه إليه القضاء البريطاني أي اتهامات. وأعلن روجر ووترز، المعروف بمواقفه الداعمة للقضية الفلسطينية، أن يوم 5 يوليو/ تموز الحالي هو "يوم استقلاله عن حكومة بريطانية التي صنّفت بالستاين أكشن منظمة إرهابية محظورة". تابع: "إنها حركة احتجاجية سلمية تعترض على وجود أنظمة إلبيت العسكرية الإسرائيلية في بريطانيا"، مضيفاً: "سأدعم بالستاين أكشن دائماً، لأن هذا هو الصواب... لن نستسلم لهذه الحكومة العمالية المروّعة في بريطانيا". كذلك، هنأ المغني بوب فيلان على دعم الفلسطينيين، وعرض ملاحظة بخط اليد كُتب عليها: "روجر ووترز يدعم بالستاين أكشن في 5 يوليو 2025. لقد أُفسد البرلمان على يد عملاء قوة أجنبية مُرتكبة للإبادة الجماعية. انهضوا وحاسبوا. لقد حان الوقت". نجوم وفن التحديثات الحية فرقة ماسيف أتاك البريطانية توجّه تحية إلى مروان البرغوثي من لندن فيما ردّ متحدث باسم حملة مناهضة معاداة السامية على الفيديو بالقول إنه يستعدون لرفع دعوى قضائية ضد المغني، أضاف: "الليلة الماضية، نشر روجر ووترز، المغني الرئيسي السابق لفرقة بينك فلويد ، مقطع فيديو عبر العديد من منصات التواصل الاجتماعي أعلن فيه دعمه منظمة بالستاين أكشن الإرهابية المحظورة". ولفتت "ذا تليغراف" إلى أن ووترز نشر الفيديو بعد اعتقال 29 شخصاً، من بينهم قس متقاعد يبلغ من العمر 83 عاماً، خارج البرلمان في لندن، بسبب تعبيرهم عن دعم المنظمة من خلال رفع لافتات وارتداء قمصانٍ كتب عليها: "أعارض الإبادة الجماعية. أدعم بالستاين أكشن". وكان المشرّعون البريطانيون قد قرروا حظر الجماعة الأسبوع الماضي رداً على اقتحام ناشطيها قاعدةً تابعةً لسلاح الجو الملكي البريطاني ورش طائرتين بالطلاء الأحمر احتجاجاً على دعم بريطانيا إسرائيل.


وكالة شهاب
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة شهاب
بريطانيا تحظر "بالستاين أكشن".. خطوة لتجريم التضامن مع فلسطين أم محاولة يائسة لوقف الحراك الشعبي؟
لندن – شهاب في خطوة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط الحقوقية والسياسية، أقدمت السلطات البريطانية على حظر حركة "بالستاين أكشن"، المعروفة بنشاطها التضامني مع فلسطين وفضحها للدور البريطاني في دعم الاحتلال الإسرائيلي. زياد العالول، عضو التحالف الدولي ضد الاحتلال وعضو اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، قال في تصريح لوكالة شهاب للأنباء، إن "قرار الحظر يمثل محاولة واضحة لاحتواء تصاعد الحراك الشعبي داخل بريطانيا المتضامن مع فلسطين، والذي بات يشمل قطاعات طلابية و نقابية، بالإضافة إلى نخب سياسية وفنية وإعلامية". وأكد أن هذا الحراك تجاوز نطاق المؤسسات التقليدية، ليصبح ظاهرة مجتمعية واسعة ترفض جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة. وأضاف العالول أن حظر "بالستاين أكشن" هو محاولة لتجريم العمل السلمي المناهض لدعم الاحتلال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن الحركة اختارت أساليب رمزية سلمية مثل دخول قاعدة عسكرية تدعم الاحتلال ورش الطائرات الحربية بطلاء أحمر، في إشارة إلى دماء المدنيين الفلسطينيين، وكذلك تركيزها على مصانع تزود الكيان الإسرائيلي بالأسلحة عبر تحركات مشابهة. وأوضح أن هذه الإجراءات التي اتخذتها الحركة لم تخرج عن إطار السلمية، بل جاءت للتعبير عن موقف أخلاقي وإنساني من السياسات البريطانية المتورطة في دعم الاحتلال، وقال إن قرار الحظر يحمل رسالة تهديد إلى باقي المؤسسات التضامنية العاملة لأجل فلسطين، لكنه أشار إلى أن هذه الجهود ستفشل لأن الوعي الشعبي البريطاني تجاه القضية الفلسطينية آخذ في التوسع. وأكد العالول أن الخطوة البريطانية لا تُعد فقط تجاوزًا قانونيًا بحق حركة سلمية، بل أيضا استجابة مباشرة للضغوط السياسية الداعمة للاحتلال، وتجاهلًا صارخا للقانون الدولي ولقرارات المحكمة الجنائية الدولية التي تدين الانتهاكات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأشار إلى أن الحكومة البريطانية تواجه امتعاضًا حتى من داخل الحزب الحاكم، نتيجة تزايد الرفض الشعبي لتصرفاتها، مؤكدًا أن مثل هذه الإجراءات ستؤدي إلى نتائج عكسية عبر توسيع قاعدة التضامن مع فلسطين، ودفع المزيد من البريطانيين إلى استكشاف حقيقة ما يجري في غزة والانخراط في دعم القضية الفلسطينية. واختتم العالول بالقول إن الجمهور البريطاني، الذي اعتاد على حرية التعبير، بدأ يتساءل عن سبب تقليص هذه الحرية عندما يتعلق الأمر بفلسطين، ما يثير استياءً واسعا ويعزز من تمسك شرائح المجتمع بحقها في التعبير السلمي عن مواقفها، رغم محاولات الترهيب والتجريم.