أحدث الأخبار مع #AMDIE


بلبريس
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
545 مليون لموقع مؤسساتي لا يتجاوز الـ300 زيارة(وثيقة)
فازت شركة 'ENTERPRISE SERVICE CDG' بصفقة تطوير وتحديث موقع ' التابع للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات (AMDIE)، بقيمة إجمالية بلغت 5.45 مليون درهم شاملة جميع الضرائب. وجاء ذلك وفقًا للنتائج النهائية للطلب العروض المفتوح الدولي برقم 20/AMDIE/2025، والذي تم إعلانه رسميًا في الرباط يوم 18 يوليو 2025، وفقا لما اطلعت عليه 'بلبريس'، إذ تشمل الصفقة أعمال إعادة الهيكلة والتصميم والتطوير وتنفيذ الموقع الإلكتروني، بالإضافة إلى إنشاء مساحة مخصصة لتسهيل وتوجيه ودعم المستثمرين في المغرب. وتشير بيانات منصة 'سيميلير ويب' إلى أن الموقع الحالي لا يتجاوز عدد زياراته اليومية 300 زيارة، وهو رقم يثير تساؤلات حول جدوى الاستثمار في هذا المشروع مقارنةً بالاستخدام الفعلي، وقد تم طرح الصفقة في 'لوت واحد'، حيث تم فتح الظرف المالي في 10 يوليوز 2025، واختتمت أعمال اللجنة في 18 يوليوز الجاري. ويشار إلى أن شركة ENTERPRISE SERVICE CDG هي شركة مغربية مساهمة (Société Anonyme) برأسمال يبلغ 17.060.000 درهم، متخصصة في مجال الخدمات والأنشطة المعلوماتية. يتواجد مقرها في مبنى B9 داخل مجمع 'تكنوبوليس' بمدينة سلا الجديدة (حي التكنوبوليس – سلا).


بلبريس
٢٠-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
860 مليون لمشاركة وكالة 'الاستثمار' في الصالونات الدولية
في قرار يزيد من حدة الجدل حول أولويات المؤسسات العمومية وجدل 'السفريات الممولة'، كشفت الوكالة المغربية لتنمية الاستثمار والصادرات (AMDIE) (التابعة لوزارة كريم زيدان) عن مناقصة بقيمة 8.622.000 درهم لمشاركتها في صالونات دولية، من دون أن تقدم أي ضمانات أو معطيات دقيقة حول العائد المتوقع من هذه المشاركات. الوثيقة الرسمية، التي اطلعت عليها 'بلبريس'، والمؤرخة بتاريخ يوم أمس الجمعة 18 يوليوز 2025، كشفت عن الفائز بالصفقة وهنا الحديث عن FIRST CLASS EVENT، والتي لا يتجاوز رأسمالها الـ1 مليون درهم. ويتساءل مراقبون عن هذا المبلغ الضخم، لاسيما أن الوكالة لا تحضر عددا كبيرا من الصالونات الدولية، ولم يتم تقديم أي مؤشرات ملموسة تثبت أن المشاركات السابقة في مثل هذه التظاهرات قد ساهمت في جذب استثمارات أجنبية نوعية أو فتحت أسواقًا جديدة للصادرات المغربية. المفارقة تكمن في أن هذه الميزانية تُرصد في وقت يعاني فيه الاقتصاد المغربي من تحديات جسيمة، حيث تعجز المقاولات المحلية عن الحصول على التمويل الكافي، ويشتكي المستثمرون من غياب الحوافز الفعلية، بينما تُنفق ملايين الدراهم على أنشطة غالبًا ما تكون صورية، تكتفي بتسجيل الحضور الشكلي دون متابعة حقيقية للمستثمرين المحتملين أو تحقيق نتائج ملموسة. وتطرح مصادر أن الأمر يصبح أكثر إثارة للاستغراب عند مقارنة هذا المبلغ بميزانيات هيئات استثمارية مماثلة في دول أخرى، والتي تُدار بكفاءة أعلى وتكاليف أقل، ناهيك عن أن هذا المبلغ يعادل ميزانيات تشغيلية كاملة لقطاعات حيوية مثل التعليم أو الصحة في مناطق مغربية مهمشة. التجارب السابقة تكشف فشلًا ذريعًا لهذه المشاركات، فمعظم الصالونات التي شاركت فيها الوكالة لم تسفر عن أي اتفاقيات استراتيجية قوية أو نتائج ملموسة، بل تحولت إلى منصات للتصوير الرسمي وإلقاء الخطابات الترويجية الجوفاء، دون أي تأثير إيجابي على الاقتصاد الوطني أو تحسين ترتيب المغرب في مؤشرات جذب الاستثمار. العديد من المراقبين يرون أن الأولوية اليوم يجب أن تكون لتحسين البيئة الاستثمارية المحلية، بدلًا من إضاعة الموارد في مشاركات خارجية باهظة الثمن، فالمستثمرون، سواء المحليون أو الأجانب، يعانون من اختناقات بيروقراطية وفساد وعراقيل إدارية تُنفرهم بدل أن تجذبهم، وهو ما طُرح أكثر من مرة في قبة البرلمان سواء في الغرفة الأولى أو الثانية المتعلقة بالمستشارين. وكان من الأجدر بالوكالة توجيه جزء من هذه الميزانية الضخمة لدعم المشاريع الناشئة أو تحسين خدمات مواكبة المستثمرين على أرض الواقع، بدلًا من الإنفاق على حضور صالونات لا تُقدم ولا تؤخر.


أخبارنا
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
شركة بوينغ العملاقة تعلن عن اتفاق جديد لتصنيع أجزاء إحدى أبرز طائراتها بالمغرب
في خطوة جديدة تعكس الثقة المتزايدة في قدرات الصناعة المغربية، أعلنت شركة بوينغ الأمريكية العملاقة عن توقيع اتفاقية شراكة جديدة مع شركة "كازابلانكا أيرونوتيك"، تتعلق بإنتاج أجزاء ميكانيكية لطائراتها من طراز 737 MAX، إحدى أبرز طائراتها التجارية. وجاء في بلاغ رسمي للشركة، أن هذه الخطوة تندرج ضمن إستراتيجيتها الاستثمارية طويلة الأمد في القطاع الجوي، والتي تخصص لها مليارات الدولارات عبر العالم، مؤكدة أن اختيار المغرب ليس صدفة، بل نتيجة شراكات قوية ورؤية صناعية طموحة. إيميلي بيلغراد، نائبة رئيس سلسلة التوريد العالمية لدى "بوينغ"، عبّرت عن سعادتها بهذه الخطوة، مؤكدة أن "مثل هذه التحالفات ستعود بالنفع الكبير على بوينغ وعلى المملكة المغربية خلال السنوات المقبلة". وتعتبر شركة كازابلانكا أيرونوتيك، التي تشغّل حوالي 900 مستخدم، الذراع الإنتاجية المغربية لمجموعة Figeac Aéro الفرنسية، والتي تنشط في تصنيع مكونات موجهة لقطاعي الطيران والدفاع. وتمتاز هذه المجموعة بقدرات صناعية متكاملة تمكّنها من دعم أبرز البرامج العالمية والمصنعين الكبار في هذا المجال. وفي تعليق له على الاتفاق، قال المدير العام لـFigeac Aéro، جان-كلود ماييار، إن هذه الشراكة الجديدة تجسّد "استراتيجية تغطية عالمية مدعومة بحضور محلي قوي"، مشدداً على أن المغرب يمثل "فرصة نمو حقيقية للمصانع الصناعية، ليس فقط على الصعيد الوطني، بل أيضاً على مستوى الأسواق الدولية". ويأتي هذا الإعلان تتويجاً لمسار تعاون بدأ منذ سنوات بين بوينغ والحكومة المغربية، حيث سبق للطرفين أن وقّعا مذكرة تفاهم سنة 2016، تروم دعم قطاع صناعة الطيران المغربي وتعزيز مكانته كوجهة عالمية في هذا المجال الواعد. يذكر أن بوينغ تنسق حالياً مع وزارة الصناعة والوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات (AMDIE)، من أجل توسيع قاعدة الإنتاج بالمغرب، ما يعكس ثقة كبريات الشركات العالمية في الكفاءات المغربية وفي البيئة الاقتصادية المحلية.


أريفينو.نت
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
مفاجأة: المغرب يعقد صفقة القرن مع 'سادة الحرب'؟
أريفينو.نت/خاص في خطوة استراتيجية تعكس طموحات المغرب المتنامية لتطوير قاعدة صناعية دفاعية وطنية، تستعد شركة 'بي إيه إي سيستمز' (BAE Systems) البريطانية العملاقة، الرائدة عالمياً في مجالات الطيران والدفاع والأمن السيبراني، لترسيخ وجودها في المملكة. ويأتي هذا التطور الهام ليعزز مساعي المغرب نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي وتعزيز قدراته في هذا القطاع الحيوي. اتفاقية ثلاثية.. هل هي بداية شراكة دفاعية غير مسبوقة؟ ومن المقرر أن يتم قريباً توقيع بروتوكول اتفاق رسمي بين كل من شركة 'BAE Systems'، وإدارة الدفاع الوطني المغربية، والوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات (AMDIE). ويهدف هذا الاتفاق إلى إرساء إطار استثماري متخصص في قطاع الصناعات الدفاعية، مما يفتح آفاقاً واعدة لنقل التكنولوجيا المتقدمة وتوطين الخبرات في هذا المجال الدقيق. ويأتي هذا التوجه المغربي على غرار شراكات استراتيجية أخرى، كالتي تم إبرامها مؤخراً مع مجموعة 'تاتا' الهندية، مما يؤكد عزم المملكة على تنويع مصادرها وتعزيز قدراتها التصنيعية العسكرية. 'BAE Systems'.. إمبراطورية تغطي الأرض والجو والفضاء السيبراني! تعتبر 'BAE Systems' لاعباً محورياً في الساحة الدولية للصناعات الدفاعية، حيث تمتد أنشطتها لتشمل طيفاً واسعاً من المجالات، بدءاً من تصميم وتصنيع الطائرات المقاتلة وأنظمة الطيران المتقدمة، مروراً بتطوير حلول الأمن السيبراني المتطورة، وصولاً إلى إنتاج أنظمة المدفعية الثقيلة، والمركبات المدرعة، وحتى الغواصات النووية التي تعد من بين الأكثر تطوراً في العالم. إقرأ ايضاً رياح جيوسياسية مواتية.. بريطانيا وأوروبا تعززان ترساناتهما! وتجدر الإشارة إلى أن هذا التوجه نحو المغرب يتزامن مع تحركات جيوسياسية إقليمية ودولية تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية. ففي الآونة الأخيرة، أبرمت المملكة المتحدة اتفاقاً استراتيجياً مع الاتحاد الأوروبي يهدف إلى تقوية قدرات البلدين في مجال التسليح، وهو ما من شأنه أن يعود بالنفع المباشر على شركات كبرى مثل 'BAE Systems' من خلال فتح أسواق جديدة وتوسيع نطاق مشاريعها. وفي سياق متصل، تخطط الحكومة البريطانية لاستثمارات ضخمة تشمل بناء مصانع جديدة لإنتاج الذخائر، وزيادة حجم أسطولها من الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية، مما يعكس توجهاً عالمياً نحو تعزيز الأمن والدفاع.


أكادير 24
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
أكادير تحتضن مؤتمرًا دوليًا حول تحلية المياه والانتقال الطاقي بمشاركة مسؤولين من المغرب وغرب إفريقيا
agadir24 – أكادير24 انطلقت، صباح الأربعاء 28 ماي 2025، بمدينة أكادير أشغال المؤتمر الدولي 'تحلية المياه 2.0: الانتقال الطاقي في صلب مستقبل الماء بالمغرب وغرب إفريقيا'، بمشاركة أزيد من 750 شخصية من صناع القرار، وخبراء دوليين، وممثلين عن القطاع الصناعي، إلى جانب وفود رسمية من بلدان إفريقية كـموريتانيا والسنغال وكوت ديفوار وغينيا. ويُنظم هذا المؤتمر رفيع المستوى من طرف الفدرالية الوطنية للكهرباء والإلكترونيات والطاقات المتجددة (FENELEC)، بشراكة استراتيجية مع وزارة التجهيز والماء، ووزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، وبدعم من وزارة الصناعة والتجارة، والوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات (AMDIE)، في إطار خارطة الطريق الثلاثية للتصدير (2025-2027). ويحتضن فندق 'سوفيتيل روايال باي ريزورت' بأكادير هذا الحدث، الذي يسعى إلى تعزيز الأمن المائي والطاقة النظيفة في ظل التحديات المتزايدة للتغير المناخي. ويهدف المؤتمر إلى إبراز التحلية كخيار استراتيجي في تدبير الموارد المائية، إذ يطمح المغرب إلى إنتاج 1.7 مليار متر مكعب من المياه المحلاة سنويًا بحلول عام 2030، لتغطية أزيد من نصف حاجياته من الماء الصالح للشرب. وفي كلمته الافتتاحية، ذكر الكاتب العام لوزارة التجهيز والماء بالتوجيهات الملكية السامية الواردة في خطاب جلالة الملك محمد السادس بتاريخ 29 يوليوز 2024، والتي دعت إلى تطوير صناعة وطنية لتحلية المياه تعتمد كليًا على الطاقات المتجددة، انطلاقًا من الأقاليم الجنوبية. وتجسد هذا الطموح عدد من المشاريع النموذجية، أبرزها: محطة الداخلة ، التي ستُشغل بالكامل بطاقة الرياح، وتنتج 37 مليون متر مكعب سنويًا، منها 30 مليون مخصصة للري؛ ، التي ستُشغل بالكامل بطاقة الرياح، وتنتج 37 مليون متر مكعب سنويًا، منها 30 مليون مخصصة للري؛ محطة الدار البيضاء، الأكبر من نوعها في إفريقيا، بقدرة إنتاج تصل إلى 300 مليون متر مكعب سنويًا، وتعتمد على مصادر طاقية نظيفة 100%. ويقوم مفهوم 'تحلية المياه 2.0' على دمج الاستدامة البيئية والابتكار التكنولوجي، من خلال استعراض آخر تطورات التناضح العكسي المتقدم، وتطبيقات النانوتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، بغية إدارة ذكية ومستدامة للمنشآت المائية. كما يناقش المؤتمر محاور التمويل المستدام، وتكوين الكفاءات في المهن الخضراء، وتطوير حلول دائرية لمعالجة ملوحة المياه والاستفادة من مكونات النفايات. وتطمح FENELEC وشركاؤها إلى جعل هذا المؤتمر منصة لتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتطوير التعاون جنوب-جنوب، وبناء منظومات صناعية متكاملة، ترسخ ريادة المغرب كفاعل إفريقي في قطاعات الماء والطاقة والتنمية المستدامة.