أحدث الأخبار مع #STOXX600


الجمهورية
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
ارتفاع الأسهم الأوروبية وسط اتفاق تجاري بين واشنطن وبروكسل
وارتفع مؤشر STOXX 600 الأوروبي الشامل بنسبة تقارب 1% ليصل إلى 549.6 نقطة، بعد ثلاث جلسات متتالية من التراجع، كما صعد مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني (FTSE 100) للجلسة الخامسة على التوالي، مسجلا مستوى قياسيا جديدا. وارتفعت المؤشرات الإقليمية الأخرى كذلك، حيث تصدر مؤشر CAC 40 الفرنسي المكاسب بقفزة بلغت 1.3%. وأشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تحسن فرص التوصل لاتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي.. موضحا أن وفدا من ممثلي الاتحاد سيزور واشنطن لبدء جولة جديدة من المفاوضات. جاء هذا التصريح عقب إعلان ترامب عن اتفاق تجاري تم التوصل إليه مع اليابان ، يشمل خفض الرسوم الجمركية على واردات السيارات من 25% إلى 15%، بالإضافة إلى إعفاء طوكيو من رسوم جديدة على سلع أخرى، وذلك مقابل التزامها بحزمة استثمارات وقروض موجهة إلى الولايات المتحدة بقيمة 550 مليار دولار. وسجلت أسهم شركات السيارات الأوروبية أداء قويا، حيث ارتفع مؤشر قطاع السيارات الأوروبي بنسبة 3.4%، متبعا الزخم الإيجابي الذي شهدته أسواق السيارات الآسيوية، كما سجل سهم بورشه زيادة كبيرة بنسبة 7.6%، في حين قفز سهم مرسيدس-بنز بنسبة 5.8%. وعلى صعيد الأسهم الفردية، صعدت أسهم شركة Lonza السويسرية بنسبة 5.4%، بعد أن تجاوزت أرباحها التشغيلية الأساسية توقعات السوق بدعم من نشاطها في تصنيع الأدوية. في المقابل، ضغطت أسهم التكنولوجيا على المؤشرات بعد أن أعلنت شركة ASM International، المتخصصة في معدات تصنيع الرقائق الإلكترونية، عن حجوزات للربع الثاني دون التوقعات، ما أدى إلى تراجع سهمها بنسبة 7.7%، وهو أكبر هبوط بين أسهم مؤشر STOXX 600. كما تراجعت أسهم شركة SAP الألمانية بنسبة 3.5%، رغم إعلانها عن أرباح فصلية إيجابية نتيجة خفض التكاليف وزيادة الطلب، إلا أنها امتنعت عن رفع توقعاتها للعام بأكمله.


Independent عربية
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
السوق السعودية تواصل خسائرها بسيولة هابطة
أنهى مؤشر الأسهم السعودية الرئيس تداولاته بخسارة جديدة امتداداً للخسائر التي سجلها في جلسة الأمس، وأخلق منخفضاً 56.67 نقطة بنسبة 0.5 في المئة، عند 11038.74 نقطة، بتداولات 4 مليارات ريال (1.07 مليار دولار). وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعاً بـ43.62 نقطة عند 27345.08 نقطة، بتداولات 21 مليون ريال (5.60 مليون دولار). ترقب في الأسواق وأوضح المصرفي باسم الياسين، أن أسواق المال العالمية شهدت تحركات متباينة مع ترقب المستثمرين صدور بيانات اقتصادية مهمة وأثر لافت لتعريفات أميركية جديدة، وأظهرت توقعات الأسواق الأميركية ضعفاً مستمراً في توقعات خفض الفائدة من "الفيدرالي" الذي ظل متحفظاً، فيما سجلت الأسواق الأوروبية تقلباً محدوداً، إذ ظلت مؤشرات مثل STOXX 600 مستقرة، لكن مع تأثيرات التضخم والتعريفات الأميركية لاحقاً، أما الأسواق الناشئة فقد خضعت لضغوط تضخمية مرتبطة بارتفاع أسعار النفط وتعليقات من بنك أميركا حول مستويات نقدية عند أدنى نقطة منذ 12 سنة، مما يثير سيناريوهات بيع مضادة. وأضاف أن أسعار النفط سجلت تراجعاً طفيفاً وسط حالة من الترقب والتقلب الفني، بعدما هبط خام "برنت" إلى نحو 67.99 دولار للبرميل بعد كسر مستوى دعم تقني حول 68 دولاراً، مع ظهور مؤشرات سلبية على مؤشر القوة النسبية، وانخفض خام "غرب تكساس" الوسيط إلى 65.71 دولار للبرميل، متأثراً أيضاً بالضغط من رفع الإنتاج العالمي وزيادة المخزونات الأميركية. تداولات ضعيفة وحول أداء السوق المحلية، أشار الباحث في الشأن المالي عبد العزيز الرشيد، إلى أن المؤشر شهد انخفاضاً جديداً، بنسبة 0.5 في المئة، وسط تداولات ضعيفة بلغت قيمتها نحو 4 مليارات ريال (1.07 مليار دولار)، في ظل استمرار حالة الترقب في أوساط المستثمرين، وجاء هذا التراجع امتداداً للخسائر التي سجلها مؤشر السوق في جلسة الأمس، وسط ضغوط بيعية طاولت غالبية الأسهم القيادية، في وقت تفتقر السوق إلى محفزات محلية واضحة، بينما تسود حالة من الحذر نتيجة تذبذب الأسواق العالمية وأسعار النفط. تراجع الأسهم القيادية وأضاف أن سهم "أرامكو السعودية" أغلق منخفضاً واحداً في المئة عند 24.42 ريال (6.57 دولار)، فيما تراجع سهم "مصرف الراجحي" بالنسبة نفسها ليغلق عند 94.50 ريال (25.42 دولار) لتسهم هذه التراجعات في دفع المؤشر العام إلى مزيد من الخسائر بفعل ثقلهما في حركة السوق. وشهدت الجلسة ضغوطاً إضافية بعد تراجع أسهم "مجموعة تداول السعودية" و"المراعي" و"سليمان الحبيب" و"مصرف الإنماء" و"جبل عمر" و"بنك البلاد" و"الأبحاث والإعلام" و"التعاونية" و"سابك" و"بوبا العربية" حيث تراوحت نسب التراجع بين واحد وثلاثة في المئة، وشمل التراجع قطاعات متنوعة أبرزها الرعاية الصحية والمصارف والتأمين والمواد الأساسية. تريث المستثمرين وأبان بأن معظم المحللين يرون أن هذا الأداء يعكس استمرار ضعف السيولة في السوق وتريث المستثمرين في اتخاذ قرارات الشراء إلى حين ظهور محفزات جديدة، خصوصاً مع اقتراب إعلان النتائج المالية للنصف الأول من العام، واستمرار أسعار النفط في التحرك ضمن نطاق ضيق، مضيفاً أن التوقعات تذهب إلى أن يظل المؤشر متأثراً بحالة التذبذب في الجلسات المقبلة، ما لم تظهر بيانات قوية أو مؤشرات إيجابية تدفع المتداولين إلى تنشيط السيولة والعودة إلى الشراء بصورة أكثر وضوحاً. سهم "سهل" الأكثر ارتفاعاً وكانت أسهم شركات "سهل" و"سينومي سنترز" و"متكاملة" و"رعاية" و"اليمامة للحديد" الأكثر ارتفاعاً، أما أسهم شركات "إعمار" و"التعمير" و"الاستثمار ريت" و"أبو معطي" و"صدق" الأكثر انخفاضاً في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 4.77 و3.63 في المئة. وأسهم شركات "شمس" و"أميركانا" و"أرامكو السعودية" و"الكيماوية" و"باتك" الأكثر نشاطاً بالكمية، فيما أسهم شركات "الراجحي" و"أرامكو السعودية" و"اتحاد اتصالات" و"سينومي سنترز" و"شركة الاتصالات السعودية stc" هي الأكثر نشاطاً في القيمة. بورصة الكويت تغلق على انخفاض من جانب آخر، أغلقت بورصة الكويت على انخفاض 79.54 نقطة، أي 0.92 في المئة، عند 8528.00 نقطة، وتم تداول 901.8 مليون سهم عبر 39703 صفقات نقدية بقيمة 136 مليون دينار (444.7 مليون دولار). وارتفع مؤشر السوق الرئيس 26.07 نقطة، بنسبة 0.35 في المئة، عند 7399.51 نقطة، من خلال تداول 737.4 مليون سهم عبر 29465 صفقة نقدية بقيمة 78.6 مليون دينار (257 مليون دولار). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وانخفض مؤشر السوق الأول 109.84 نقطة، بـ1.18 في المئة، ليبلغ 9230.98 نقطة، من خلال تداول 164.4 مليون سهم عبر 10238 صفقة بقيمة 57.4 مليون دينار (187.7 مليون دولار). مؤشر الدوحة ينخفض 6 نقاط وفي الدوحة، أغلق مؤشر بورصة قطر منخفضاً بواقع 6.44 نقطة، بنسبة 0.06 في المئة، عند10811.41 نقطة، وتم خلال الجلسة تداول 204.155 مليون سهم، بقيمة 563.573 مليون ريال (150.3 مليون دولار)، نتيجة تنفيذ 28432 صفقة في جميع القطاعات. تراجع في مسقط وأغلق مؤشر بورصة مسقط "30" عند 4600.95 نقطة، منخفضاً 11.6 نقطة، وبنسبة 0.25 في المئة، وبلغت قيمة التداول 19.505 مليون ريال عماني (50.3 مليون دولار)، منخفضة 19.4 في المئة. وأشار التقرير الصادر عن بورصة مسقط إلى أن القيمة السوقية ارتفعت 0.073 في المئة عن آخر يوم تداول وبلغت ما يقارب 28.49 مليار ريال (73.4 مليار دولار). رقم قياسي في سوق أبو ظبي إلى ذلك، ارتفع مؤشر سوق أبو ظبي للأوراق المالية 0.3 في المئة، عند 10176 نقطة، ليواصل تسجيل أعلى إغلاق منذ يناير (كانون الثاني) 2023، وبتداولات نحو 1.7 مليار درهم (462.9 مليون دولار). وأقفل سهم "بنك أبو ظبي الأول" على ارتفاع 2.6 في المئة وبتداولات 12 مليون سهم، بينما بقي سهم "أدنوك للغاز" على ثبات وبتداولات 28 مليون سهم، وواصل سهم "بنك أبو ظبي التجاري" ارتفاعه 1.8 في المئة مسجلاً أعلى إغلاق له منذ إدراجه، وبتداولات 12 مليون سهم، بينما ارتفع سهم "إشراق للاستثمار" 1.1 في المئة وبتداولات 19 مليون سهم، وكان أكثر الأسهم تداولاً، سهم "مجموعة ملتيبلاي" منخفضاً 1.1 في المئة وبتداولات 45 مليون سهم. الأسهم في دبي ترتفع واحداً في المئة وأقفل مؤشر سوق دبي المالي على ارتفاع واحد في المئة عند 5974 نقطة، ليواصل سلسلة تحطيم أرقامه السابقة، ويسجل أعلى إغلاق منذ يناير 2008، مع تداولات 989 مليون درهم (269.2 مليون دولار). وأقفل سهم "إعمار العقارية" على ثبات وبتداولات 19 مليون سهم، بينما ارتفع سهم "إعمار للتطوير" 1.1 في المئة وبتداولات 6 ملايين سهم، وارتفع سهم "بنك دبي الإسلامي" 2.2 في المئة ليسجل أعلى إغلاق له منذ أبريل (نيسان) 2006، وبتداولات 14 مليون سهم، بينما انخفض سهم "دريك أند سكل إنترناشيونال" 1.4 في المئة وبتداولات 48 مليون سهم.


Independent عربية
١٦-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
الأسهم السعودية تواصل الخسائر وسط ضعف السيولة وترقب النتائج
أنهى مؤشر الأسهم السعودية الرئيس تداولاته بخسارة جديدة امتداداً للخسائر التي سجلها في جلسة الأمس الإثنين، وأغلق منخفضاً 56.67 نقطة بنسبة 0.5 في المئة، عند 11038.74 نقطة وبتداولات 4 مليارات ريال (1.07 مليار دولار). وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعاً 43.62 نقطة عند 27345.08 نقطة وبتداولات 21 مليون ريال (5.60 مليون دولار). ترقب في الأسواق وأوضح المصرفي باسم الياسين أن أسواق المال العالمية شهدت تحركات متباينة مع ترقب المستثمرين صدور بيانات اقتصادية مهمة وأثر لافت لتعريفات أميركية جديدة، وأظهرت توقعات الأسواق الأميركية ضعفاً مستمراً في توقعات خفض الفائدة من الاحتياط الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) الذي ظل متحفظاً، فيما سجلت الأسواق الأوروبية تقلباً محدوداً، إذ ظلت مؤشرات مثل STOXX 600 مستقرة، لكن مع تأثيرات التضخم والتعريفات الأميركية لاحقاً، أما الأسواق الناشئة فخضعت لضغوط تضخمية مرتبطة بارتفاع أسعار النفط وتعليقات من بنك أميركا حول مستويات نقدية عند أدنى نقطة منذ 12 عاماً، مما يثير سيناريوهات بيع مضادة. وأضاف أن أسعار النفط سجلت تراجعاً طفيفاً وسط حال من الترقب والتقلب الفني، إذ هبط خام "برنت" إلى نحو 67.99 دولار للبرميل بعد كسر مستوى دعم تقني حول 68 دولاراً، مع ظهور مؤشرات سلبية على مؤشر القوة النسبية، وانخفض خام "غرب تكساس" الوسيط إلى 65.71 دولار للبرميل، متأثراً أيضاً بالضغط من رفع الإنتاج العالمي وزيادة المخزونات الأميركية. تداولات ضعيفة وحول أداء السوق المحلية، أشار الباحث في الشأن المالي عبدالعزيز الرشيد إلى أن المؤشر شهد انخفاضاً جديداً بنسبة 0.5 في المئة، وسط تداولات ضعيفة بلغت قيمتها نحو 4 مليارات ريال (1.07 مليار دولار)، في ظل استمرار حال الترقب في أوساط المستثمرين، وجاء هذا التراجع امتداداً للخسائر التي سجلها مؤشر السوق في جلسة الأمس، وسط ضغوط بيعية طاولت غالبية الأسهم القيادية، في وقت تفتقر السوق إلى محفزات محلية واضحة، بينما تسود حال من الحذر نتيجة تذبذب الأسواق العالمية وأسعار النفط. تراجع الأسهم القيادية وأضاف أن سهم "أرامكو السعودية" أغلق منخفضاً واحداً في المئة عند 24.42 ريال (6.57 دولار)، فيما تراجع سهم "مصرف الراجحي" بالنسبة نفسها ليغلق عند 94.50 ريال (25.42 دولار) لتسهم هذه التراجعات في دفع المؤشر العام إلى مزيد من الخسائر بفعل ثقلهما في حركة السوق. وشهدت الجلسة ضغوطاً إضافية بعد تراجع أسهم "مجموعة تداول السعودية" و"المراعي" و"سليمان الحبيب" و"مصرف الإنماء" و"جبل عمر" و"بنك البلاد" و"الأبحاث والإعلام" و"التعاونية" و"سابك" و"بوبا العربية"، إذ تراوحت نسب التراجع ما بين واحد وثلاثة في المئة، وشمل التراجع قطاعات متنوعة أبرزها الرعاية الصحية والمصارف والتأمين والمواد الأساسية. تريث المستثمرين وأوضح الرشيد أن معظم المحللين يرون أن هذا الأداء يعكس استمرار ضعف السيولة في السوق وتريث المستثمرين في اتخاذ قرارات الشراء إلى حين ظهور محفزات جديدة، خصوصاً مع اقتراب إعلان النتائج المالية للنصف الأول من العام، واستمرار أسعار النفط في التحرك ضمن نطاق ضيق، مضيفاً أن التوقعات تذهب إلى أن يظل المؤشر متأثراً بحال التذبذب خلال الجلسات المقبلة، ما لم تظهر بيانات قوية أو مؤشرات إيجابية تدفع المتداولين إلى تنشيط السيولة والعودة للشراء بصورة أكثر وضوحاً. سهم "سهل" الأكثر ارتفاعاً وكانت أسهم شركات "سهل" و"سينومي سنترز" و"متكاملة" و"رعاية" و"اليمامة للحديد" الأكثر ارتفاعاً، أما أسهم شركات "إعمار" و"التعمير" و"الاستثمار ريت" و"أبو معطي" و"صدق" الأكثر انخفاضاً في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 4.77 و3.63 في المئة. وكانت أسهم شركات "شمس" و"أميركانا" و"أرامكو السعودية" و"الكيماوية" و"باتك" الأكثر نشاطاً في الكمية، فيما كانت أسهم شركات "الراجحي" و"أرامكو السعودية" و"اتحاد اتصالات" و"سينومي سنترز" و"شركة الاتصالات السعودية stc" الأكثر نشاطاً في القيمة. بورصة الكويت تغلق على انخفاض من جانب آخر، أغلقت بورصة الكويت على انخفاض 79.54 نقطة، أي 0.92 في المئة، عند 8528.00 نقطة، وجرى تداول 901.8 مليون سهم عبر 39703 صفقات نقدية بقيمة 136 مليون دينار (444.7 مليون دولار). وارتفع مؤشر السوق الرئيس 26.07 نقطة بنسبة 0.35 في المئة عند 7399.51 نقطة من خلال تداول 737.4 مليون سهم عبر 29465 صفقة نقدية بقيمة 78.6 مليون دينار (257 مليون دولار). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وانخفض مؤشر السوق الأول 109.84 نقطة بـ1.18 في المئة عند 9230.98 نقطة من خلال تداول 164.4 مليون سهم عبر 10238 صفقة بقيمة 57.4 مليون دينار (187.7 مليون دولار). مؤشر الدوحة ينخفض ست نقاط وفي الدوحة، أغلق مؤشر بورصة قطر منخفضاً 6.44 نقطة، ما يعادل 0.06 في المئة، عند 10811.41 نقطة، وجرى خلال الجلسة تداول 204.155 مليون سهم بقيمة 563.573 مليون ريال (150.3 مليون دولار) نتيجة تنفيذ 28432 صفقة في جميع القطاعات. تراجع في مسقط وأغلق مؤشر بورصة مسقط "30" عند 4600.95 نقطة، منخفضاً 11.6 نقطة بنسبة 0.25 في المئة، وبلغت قيمة التداول 19.505 مليون ريال عماني (50.3 مليون دولار)، منخفضة 19.4 في المئة. وأشار التقرير الصادر عن بورصة مسقط إلى أن القيمة السوقية ارتفعت 0.073 في المئة عن آخر يوم تداول وبلغت ما يقارب 28.49 مليار ريال (73.4 مليار دولار). رقم قياسي في سوق أبو ظبي إلى ذلك ارتفع مؤشر سوق أبو ظبي للأوراق المالية 0.3 في المئة عند 10176 نقطة، ليواصل تسجيل أعلى إغلاق منذ يناير (كانون الثاني) عام 2023، وبتداولات نحو 1.7 مليار درهم (462.9 مليون دولار). وأقفل سهم "بنك أبو ظبي الأول" على ارتفاع 2.6 في المئة وبتداولات 12 مليون سهم، بينما بقي سهم "أدنوك للغاز" على ثبات وبتداولات 28 مليون سهم، وواصل سهم "بنك أبو ظبي التجاري" ارتفاعه 1.8 في المئة مسجلاً أعلى إغلاق له منذ إدراجه وبتداولات 12 مليون سهم، بينما ارتفع سهم "إشراق للاستثمار" 1.1 في المئة وبتداولات 19 مليون سهم، وكان أكثر الأسهم تداولاً، سهم "مجموعة ملتيبلاي" منخفضاً 1.1 في المئة وبتداولات 45 مليون سهم. الأسهم في دبي ترتفع واحداً في المئة وأقفل مؤشر سوق دبي المالي تداولات جلسته على ارتفاع واحد في المئة عند مستوى 5974 نقطة، ليواصل سلسلة تحطيم أرقامه السابقة، ويسجل أعلى إغلاق منذ يناير عام 2008، مع تداولات بلغت قيمتها الإجمالية 989 مليون درهم (269.2 مليون دولار). وأقفل سهم "إعمار العقارية" على ثبات وبتداولات 19 مليون سهم، بينما ارتفع سهم "إعمار للتطوير" 1.1 في المئة وبتداولات 6 ملايين سهم، وارتفع سهم "بنك دبي الإسلامي" 2.2 في المئة ليسجل أعلى إغلاق له منذ أبريل (نيسان) عام 2006، وبتداولات 14 مليون سهم، بينما انخفض سهم "دريك أند سكل إنترناشيونال" 1.4 في المئة وبتداولات 48 مليون سهم.


العين الإخبارية
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«ضربة القرن» في البورصة.. البنوك الأوروبية تسجل أفضل أداء منذ 1997
في وقت تتأرجح فيه الأسواق العالمية بين التباطؤ والتضخم، يشهد القطاع المصرفي الأوروبي نهضة مالية غير مسبوقة، دفعت بمؤشراته إلى مستويات لم تُسجل منذ أكثر من ربع قرن. فما الذي يحدث في بورصة أوروبا؟ وهل هي طفرة مؤقتة أم تحوّل بنيوي في أداء المصارف الكبرى؟ أداء مذهل لم يسجل منذ القرن الماضي ومنذ بداية العام وحتى نهاية يونيو/حزيران، ارتفع مؤشر STOXX 600 Banks، الذي يقيس أداء كبرى البنوك الأوروبية، بنسبة 29%، وهي أعلى نسبة نمو نصف سنوي منذ عام 1997. هذا الإنجاز يجعل القطاع المصرفي الأكثر ربحية في أوروبا خلال عام 2025، متفوقًا على كل القطاعات الصناعية والتكنولوجية الأخرى، بحسب صحفية "ليزيكو" الفرنسية. بحسب خبراء الأسواق، فإن هذه الطفرة تشكل ما يمكن وصفه بـ"ضربة القرن"، لا سيما أن هذا الارتفاع جاء رغم التقلبات الجيوسياسية والتجارية، مثل الحرب التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة وشركائها، والتي كان يُتوقع أن تُحدث اضطرابًا في الأسواق الأوروبية. تجاوز "يوم التحرير المالي" دون خسائر ووفقاً للصحيفة الفرنسية، فإنه حتى الصدمات الاقتصادية الناجمة عن الحرب التجارية التي أشعلها دونالد ترامب لم تُبطئ هذا الازدهار: فقد استطاعت البنوك الأوروبية استيعاب صدمة "يوم التحرير" في أبريل وتعويضها خلال أيام قليلة، ما يعكس مرونة النظام المصرفي وقدرته على التكيف مع الأزمات. ما وراء هذا الصعود؟ وأشارت الصحيفة الاقتصادية الفرنسية إلى أن تحليل أداء المصارف الأوروبية يكشف عن عدة عوامل تقف وراء هذا النمو الاستثنائي: ارتفاع أسعار الفائدة في منطقة اليورو، ما عزز هوامش الربح من القروض، واستقرار القطاع العقاري نسبيًا، ما قلل من المخاطر المرتبطة بالرهون العقارية، وتحول البنوك إلى نماذج استثمار رقمية أكثر كفاءة، ما زاد من ربحيتها التشغيلية. كذلك زيادة الثقة من المستثمرين الدوليين، في وقت تتراجع فيه أسهم البنوك الأمريكية بسبب السياسات النقدية المتشددة للاحتياطي الفيدرالي. هل تستمر الطفرة؟ يقول محللون في بنك "Société Générale" إن القطاع المصرفي الأوروبي دخل مرحلة إعادة هيكلة ناجحة، و"إذا استمرت الاتجاهات الحالية في أسعار الفائدة ونمو الودائع، فإن المؤشرات مرشحة لتحقيق مستويات تاريخية جديدة قبل نهاية العام". في المقابل، تحذر مؤسسات بحثية مثل "Deutsche Bank Research" من الافراط في التفاؤل، مشيرة إلى أن "أداء الأسواق المالية مرهون بتطورات الاقتصاد الكلي، وأسعار الطاقة، والسياسات النقدية الأوروبية". وسواء كانت "ضربة القرن" مجرد فقاعة أو بداية لمرحلة ذهبية جديدة في تاريخ البنوك الأوروبية، فإن ما يحدث الآن يستحق المتابعة الدقيقة. فبعد سنوات من الضغط التنظيمي وأسعار الفائدة السلبية، يبدو أن المصارف الأوروبية أخيرًا وجدت نافذتها للعودة إلى الصدارة في الأسواق العالمية. aXA6IDE1NC4yMS4xMjQuMTQ5IA== جزيرة ام اند امز ES


Independent عربية
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
مكاسب طفيفة للسوق السعودية بدعم الطاقة
عاد مؤشر الأسهم السعودية الرئيس إلى المكاسب بصعود طفيف، وأغلق مرتفعاً 8.0٤ نقاط، ليقفل عند مستوى 11129.64 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 5.4 مليارات ريال (1.44 مليار دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 330 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 103 شركات ارتفاعاً في قيمتها، وأغلقت أسهم 140 شركة على تراجع. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعاً 130.72 نقطة ليقفل عند مستوى 27375.84 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 19 مليون ريال (5.07 مليون دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم. حذر في الأسواق وأوضح المصرفي باسم الياسين، أن حال من الحذر والتذبذب سادت الأسواق المالية العالمية، مدفوعة بمخاوف المستثمرين من تباطؤ النمو وتشديد السياسات النقدية، بينما واصلت أسعار النفط تراجعها تحت ضغوط الطلب العالمي والمخاوف الجيوسياسية. وفي الولايات المتحدة، تراجعت المؤشرات بشكل طفيف، في ظل ترقب بيانات الوظائف المرتقبة الجمعة، والتي قد تحسم توجهات الفيدرالي بشأن الفائدة، على الجانب الآخر، تحركت الأسواق الأوروبية صعوداً، إذ ارتفع مؤشر STOXX 600، مدفوعاً بارتفاع أسهم البنوك والطاقة، وتلقت أسواق الأسهم دفعة من تفاؤل حول التوصل إلى اتفاقات تجارية قبل الموعد النهائي الأميركي في التاسع من يوليو (تموز). وعلى صعيد أسواق الطاقة، ارتفعت أسعار النفط خلال اليوم وسط ضغوط متزايدة على الطلب العالمي، إذ سجل "خام برنت" مستوى 67.70 دولار للبرميل، بينما استقر خام غرب تكساس الوسيط عند حدود 66.20 دولار. هذا التراجع يأتي وسط توقعات بأن تحافظ "أوبك+" على مستويات إنتاج مرتفعة، إلى جانب تزايد القلق من تباطؤ اقتصادي عالمي قد يحد من الطلب على الطاقة. عمليات شراء انتقائية وأوضح الباحث في الشأن المالي عبدالعزيز الرشيد، أن الأداء العام للسوق عكس توازناً بين عمليات شراء انتقائية لأسهم ذات محفزات قوية، بخاصة في قطاعات الطاقة والخدمات، وبين موجات بيع محدودة لجني الأرباح. ويرى محللون أن السوق لا تزال متماسكة، وعلى رغم استمرار التحديات في الأسواق العالمية، تبقى السوق السعودية مدعومة بمستويات سيولة مستقرة، ومؤشرات اقتصادية داخلية تعزز ثقة المستثمرين على المدى القصير. وأضاف أن سهم "أرامكو السعودية" قاد الدعم لمؤشر السوق، بعدما صعد واحد في المئة ليغلق عند 24.55 ريال (1.44 دولار)، وسط تفاؤل المستثمرين بمرونة الشركة واستقرارها وسط تقلبات أسعار النفط العالمية. وشهدت أسهم قطاع الطاقة حراكاً لافتاً، إذ صعد سهم "الحفر العربية" 4 في المئة ليغلق عند 82.35 ريال (21.96 دولار)، وذلك عقب إعلان الشركة عن تمديد عقود أربعة من منصاتها مع شركة "أرامكو" بقيمة إجمالية بلغت 1.4 مليار ريال (373.3 مليون دولار)، ما عزز من ثقة المستثمرين في مستقبل الشركة التشغيلي والمالي. أسهم الوسط في المقابل، خطف سهم "بان "الأضواء بتصدره قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعاً في السوق، إذ قفز بنسبة 10 في المئة ليغلق عند 2.48 ريال (0.66 دولار)، وسط تداولات نشطة تجاوزت 31 مليون سهم، في إشارة إلى اهتمام مضاربي كبير بالسهم في الجلسة. وشهدت أسهم أخرى أداءً قوياً، منها سهم "سيسكو القابضة" الذي أغلق على ارتفاع 5 في المئة عند 34.30 ريال (9.15 دولار)، مستفيداً من زخم عام يشهده قطاع الخدمات اللوجستية والنقل. في المقابل، لم تخلُ الجلسة من التراجعات، إذ انخفض سهم "مصرف الراجحي"، بنسبة تقل عن واحد في المئة ليغلق عند 94.65 ريال (25.24 دولار)، متأثراً ببعض ضغوط جني الأرباح بعد ارتفاعات سابقة، وتراجع سهم "أكوا باور"، بنسبة 2 في المئة ليصل إلى 244 ريالاً (65.07 دولار)، في ظل تداولات هادئة نسبياً. سهم "بان" الأكثر ارتفاعاً وكانت أسهم شركات "بان" و"صادرات" و"المنجم" و"سيسكو القابضة" و"بن داود" الأكثر ارتفاعاً، أما أسهم شركات "بروج للتأمين" و"صدق" و"البحري" و"ليفا" و"ساسكو" فجاءت الأكثر انخفاضاً في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.73 و3.24 في المئة. وبينما كانت أسهم شركات "أمريكانا" و"بان" و"باتك" و"الكيميائية" و"صادرات" هي الأكثر نشاطاً بالكمية، حلت أسهم شركات "أرامكو السعودية" و"سابك" و"الراجحي" و"سينومي ريتيل" و"الجزيرة" الأكثر نشاطاً في القيمة. بورصة الكويت تغلق على ارتفاع من جانب آخر، انخفض المؤشر العام لبورصة الكويت بواقع 28.49 نقطة، أي بنسبة 0.34 في المئة، ليبلغ مستوى 8380.79 نقطة، في جلسة شهدت تداول 579.2 مليون سهم عبر 30696 صفقة نقدية، بقيمة 108.4 مليون دينار كويتي (355 مليون دولار). وفي المقابل، ارتفع مؤشر السوق الرئيس بنسبة 0.72 في المئة، ليبلغ مستوى 7224.29 نقطة، من خلال تداول 399.2 مليون سهم عبر 19570 صفقة نقدية، بقيمة 45.7 مليون دينار (149.7 مليون دولار). أما مؤشر السوق الأول، فتراجع بنسبة 0.55 في المئة ليبلغ 9083.47 نقطة، نتيجة تداول 179.9 مليون سهم عبر 11126 صفقة نقدية، بقيمة 62.7 مليون دينار (205.3 مليون دولار). وسجل مؤشر (رئيسي 50) ارتفاعاً طفيفاً بنسبة 0.24 في المئة، ليقفل عند 7287.76 نقطة، وسط تداولات نشطة تجاوزت 321.2 مليون سهم، نفذت عبر 11818 صفقة نقدية، بقيمة 32.6 مليون دينار (106.7 مليون دولار). مكاسب هامشية لمؤشر الدوحة أغلق مؤشر بورصة قطر مرتفعاً بنسبة 0.01 في المئة، ليصل إلى مستوى 10699.24 نقطة، بعد تداولات نشطة بلغت 143.7 مليون سهم، بقيمة 381.75 مليون ريال قطري (103.9 مليون دولار)، نتيجة تنفيذ 18379 صفقة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وارتفعت أسهم 17 شركة، مقابل انخفاض 33 شركة، واستقرت شركتان من دون تغيير، وبلغت رسملة السوق 632.87 مليار ريال (172.15 مليار دولار)، مقارنة بـ632.07 مليار ريال (171.93 مليار دولار) في الجلسة السابقة. ارتفاع في بورصة مسقط أنهى مؤشر بورصة مسقط (30) جلسة اليوم مرتفعاً 11.3 نقطة، بنسبة 0.25 في المئة، ليغلق عند 4524.79 نقطة. وشهدت الجلسة تداولات بلغت 14.5 مليون ريال عماني (37.7 مليون دولار)، بارتفاع نسبته 16.4 في المئة، مقارنة بجلسة الأمس. وعلى رغم هذا الارتفاع، انخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.008 في المئة، لتبلغ 28.31 مليار ريال عماني (73.61 مليار دولار). تحسن طفيف في البحرين وفي المنامة، أقفل مؤشر البحرين العام على ارتفاع بلغ 6.30 نقاط، ليصل إلى مستوى 1950.28 نقطة، بدعم من قطاع الاتصالات والمال والمواد الأساسية، وارتفع مؤشر البحرين الإسلامي بمقدار 6.10 نقاط إلى مستوى 834.98 نقطة. وسجلت السوق تداول مليون و563 ألف سهم، بقيمة إجمالية قدرها 333.2 ألف دينار بحريني (882.4 ألف دولار)، نُفذت عبر 75 صفقة، وتركزت التداولات بنسبة 67.98 في المئة من القيمة الإجمالية للأوراق المالية المتداولة. انخفاض محدود في سوق أبوظبي إلى ذلك، تراجع مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنحو 9 نقاط ليغلق عند مستوى 9919 نقطة، وسط تداولات بلغت قيمتها 1.08 مليار درهم (288.6 مليون دولار)، وتوزعت التداولات على 91 شركة، ارتفعت منها أسهم 39 شركة، وتراجعت 37، فيما استقرت 15 شركة. وسجل سهم "أدنوك للحفر" ارتفاعاً بنسبة 1.8 في المئة وبتداولات قاربت 9 ملايين سهم، بينما انخفض سهم "رأس الخيمة العقارية" بنسبة 0.7 في المئة، وبتداولات قاربت 33 مليون سهم، وانخفض سهم "الدار العقارية" بنسبة 0.7 في المئة وبتداولات قاربت 7 ملايين سهم، بينما ارتفع "بروج بي أل سي" 0.8 في المئة وبتداولات تجاوزت 22 مليون سهم. وكان سهم "جلفار" الأكثر تداولاً بارتفاعه بالنسبة القصوى، وبتداولات تجاوزت 39 مليون سهم. مؤشر دبي يغلق على تراجع 0.4 في المئة أقفل مؤشر سوق دبي المالي على انخفاض بنسبة 0.4 في المئة، ليبلغ مستوى 5669 نقطة، وسط تداولات بقيمة 675 مليون درهم (180.5 مليون دولار)، وتراجعت أسهم 29 شركة، مقابل ارتفاع 16 شركة، وثبات 11. وسجل سهم "إعمار العقارية" انخفاضاً بنسبة 0.4 في المئة وبتداولات تجاوزت 16 مليون سهم، في حين ارتفع سهم "بنك دبي الإسلامي" 0.8 في المئة وبتداولات تجاوزت 6 ملايين سهم، وتراجع سهم "الاتحاد العقارية" بنسبة 1.9 في المئة وبتداولات تجاوزت 27 مليون سهم، و"سالك" بنسبة 1.3 في المئة وبتداولات تجاوزت 10 مليون سهم.