أحدث الأخبار مع #أليساباتشيكو،


مصراوي
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
4 أسباب تجعلك تتناول البرتقال يوميا.. فوائد صحية لا غنى عنها
يتميز البرتقال بمذاقه المنعش وفوائده الصحية المتعددة، التي تجعله من أكثر الفواكه استهلاكًا حول العالم، فهو مصدر غني بالفيتامينات والمعادن التي تدعم جهاز المناعة وتعزز صحة الجسم، ما يجعله خيارًا مثاليًا للحفاظ على نظام غذائي متوازن. القيمة الغذائية للبرتقال تحتوي ثمرة برتقال متوسطة الحجم (نحو 140 جرامًا) على عناصر غذائية أساسية مثل فيتامين C، الألياف، والفولات، مما يعزز الصحة العامة. ووفقًا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، توفر ثمرة واحدة نحو 100% من الاحتياج اليومي لفيتامين C، وفقًا لـ"سكاي نيوز". تعزيز المناعة والوقاية من الأمراض البرتقال مصدر غني بفيتامين C والفولات، وهما عنصران أساسيان لدعم الجهاز المناعي، ويوضح أخصائي التغذية، أليسا باتشيكو، أن "فيتامين C يعمل كمضاد أكسدة قوي، ما يساعد على تقوية المناعة وتقليل الإجهاد التأكسدي"، كما يحتوي البرتقال على الفلافونويدات، مثل الهسبريدين، التي تعزز المناعة وتحارب البكتيريا. تحسين صحة البشرة وتسريع التئام الجروح يلعب فيتامين C دورًا رئيسيًا في تكوين الكولاجين، المسؤول عن مرونة الجلد وصحته، وتشير دراسات إلى أن تناول البرتقال يساعد في تسريع شفاء الجروح وعلاج الندوب والتقرحات. وتؤكد باتشيكو لموقع "Eating Well" أن "الأطعمة الغنية بفيتامين C تساهم في تسريع التئام الجلد خلال فترات الشفاء". تحفيز صحة الجهاز الهضمي يحتوي البرتقال على الألياف القابلة للذوبان، التي تساعد في تحسين صحة الأمعاء وتعزيز الهضم، ما يقلل من فرص الإصابة بالإمساك، وتوفر ثمرة متوسطة الحجم نحو 3 جرامات من الألياف، أي 10% من الاحتياج اليومي الموصى به. تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب تشير الأبحاث إلى أن تناول البرتقال بانتظام قد يساهم في الوقاية من أمراض القلب، إذ تساعد الألياف القابلة للذوبان في خفض مستويات الكوليسترول، وهو أحد العوامل المؤدية إلى أمراض القلب، كما يحتوي البرتقال على مركبات الفلافونويد التي تحسن استقلاب الدهون وتقلل الالتهابات وتخفض ضغط الدم. تحذيرات عند تناول البرتقال رغم فوائده الصحية، إلا أن البرتقال قد لا يكون مناسبًا للجميع، خاصة لمن يعانون من مشاكل الحموضة المعدية، حيث قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض بسبب طبيعته الحمضية، كما تشير بعض الدراسات إلى أن الإفراط في تناول الحمضيات قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني لدى أصحاب البشرة الفاتحة، بسبب مادة "الصورالين" التي قد تجعل الجلد أكثر حساسية لأشعة الشمس. اقرأ أيضًا:

سودارس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سودارس
لماذا يجب عليك تناول البرتقال يوميا؟
ويشكل هذا النوع من الفواكه الحمضية المليء بالفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين C والألياف، خيارا مثاليا لتحسين الصحة العامة ودعم جهاز المناعة وينصح الأطباء بإدخاله في النظام الغذائي اليومي. القيمة الغذائية للبرتقال تحتوي ثمرة برتقال متوسطة الحجم (حوالي 140 جراما) على العديد من العناصر الغذائية المفيدة مثل فيتامين C، الألياف، والفولات، مما يجعلها إضافة ممتازة لأي نظام غذائي. وبحسب إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (FDA)، توفر ثمرة البرتقال ما يقرب من 100% من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C. تعزيز المناعة والوقاية من الأمراض والبرتقال مصدر غني بفيتامين C والفولات، وهما عنصران أساسيان لدعم وظيفة جهاز المناعة. يقول أخصائي التغذية، أليسا باتشيكو، إن "فيتامين C يعمل كمضاد أكسدة قوي، ما يساعد على تقوية جهاز المناعة وتقليل الإجهاد التأكسدي". ويحتوي البرتقال المتوسط الحجم على حوالي 92% من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C، و12% من الفولات وأحد أفراد عائلة فيتامينات المجموعة ب. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي البرتقال على الفلافونويدات مثل الهسبريدين التي تساهم في تعزيز المناعة ومحاربة البكتيريا. تعزيز شفاء البشرة ويلعب فيتامين C الموجود في البرتقال يلعب دورا مهمًا في تكوين الكولاجين، البروتين المسؤول عن مرونة الجلد وصحته. كما أن استهلاك البرتقال يساعد على تسريع شفاء الجروح، وهو أمر بالغ الأهمية خاصة في علاج التقرحات والندوب. وتؤكد باتشيكو في تصريح لموقع "ايتنج ويل" أن "تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C أثناء فترة الشفاء يساعد على تعزيز التئام الجلد بشكل أسرع". تحسين صحة الأمعاء ويساعد البرتقال في تعزيز حركة الأمعاء بفضل محتواه من الألياف، حيث يحتوي البرتقال المتوسط الحجم على 3 جرامات من الألياف، أي حوالي 10% من القيمة اليومية الموصى بها. وتساهم الألياف القابلة للذوبان الموجودة في البرتقال في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتسهيل حركة الأمعاء، ما يقلل من احتمالات الإصابة بالإمساك. تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب من المعروف أن أمراض القلب تعد من الأسباب الرئيسية للوفاة في العالم، لكن دراسة النظام الغذائي تظهر أن التغذية السليمة قد تساهم في الوقاية من هذه الأمراض. ويحتوي البرتقال على ألياف قابلة للذوبان تعمل على تقليل مستوى الكوليسترول في الدم، وهو أحد عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب. كما يحتوي البرتقال على فلافونويدات تساعد في تحسين استقلاب الدهون، تقليل الالتهابات، وخفض ضغط الدم. الحذر عند تناول البرتقال على الرغم من الفوائد الصحية العديدة للبرتقال، إلا أن هناك بعض الاحتياطات التي يجب مراعاتها، مثلا الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المعدة مثل الحموضة قد يشعرون بزيادة الأعراض بعد تناول البرتقال، نظرا لمحتواه العالي من الحمض. كما تشير بعض الدراسات إلى أن الاستهلاك الزائد للحمضيات قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني، خاصة بين الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، وذلك بسبب مادة "الصورالين" الموجودة في الحمضيات والتي قد تؤثر على استجابة الجلد لأشعة الشمس. سكاي نيوز script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


الرأي
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
ما أهمية إضافة البرتقال إلى النظام الغذائي اليومي؟
نصح تقرير طبي بإضافة البرتقال إلى النظام الغذائي اليومي، بوصفه خياراً مثالياً لتحسين الصحة العامة ودعم جهاز المناعة. وذكرت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية (FDA) أن ثمرة برتقال متوسطة الحجم (نحو 140 غراماً) تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة مثل فيتامين C، الألياف، والفولات، مما يجعلها إضافة ممتازة لأي نظام غذائي. وأفادت بأنه ثمرة البرتقال توافر ما يقرب من 100 في المئة من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C. والبرتقال مصدر غني بفيتامين C والفولات، وهما عنصران أساسيان لدعم وظيفة جهاز المناعة. ونقلت «سكاي نيوز» عن أخصائي التغذية، أليسا باتشيكو، أن «فيتامين C يعمل كمضاد أكسدة قوي، ما يساعد على تقوية جهاز المناعة وتقليل الإجهاد التأكسدي». ويحتوي البرتقال المتوسط الحجم على نحو 92 في المئة من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C، و12% من «الفولات» وأحد أفراد عائلة فيتامينات المجموعة ب، كما يحتوي على «الفلافونويدات» مثل «الهسبريدين» التي تساهم في تعزيز المناعة ومحاربة البكتيريا.


أخبار مصر
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
4 فوائد أساسية.. لماذا يجب عليك تناول البرتقال يوميا؟
4 فوائد أساسية.. لماذا يجب عليك تناول البرتقال يوميا؟ يعد البرتقال من أكثر الفواكه شهرة وانتشارا في العال، بفضل فوائده المتنوعة على الصحة وتكلفته المنخفضة، وطعمه الجيد.ويشكل هذا النوع من الفواكه الحمضية المليء بالفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين C والألياف، خيارا مثاليا لتحسين الصحة العامة ودعم جهاز المناعة وينصح الأطباء بإدخاله في النظام الغذائي اليومي. القيمة الغذائية للبرتقالتحتوي ثمرة برتقال متوسطة الحجم (حوالي 140 جراما) على العديد من العناصر الغذائية المفيدة مثل فيتامين C، الألياف، والفولات، مما يجعلها إضافة ممتازة لأي نظام غذائي.وبحسب إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (FDA)، توفر ثمرة البرتقال ما يقرب من 100% من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C.تعزيز المناعة والوقاية من الأمراضوالبرتقال مصدر غني بفيتامين C والفولات، وهما عنصران أساسيان لدعم وظيفة جهاز المناعة.يقول أخصائي التغذية، أليسا باتشيكو، إن 'فيتامين C يعمل كمضاد أكسدة قوي، ما يساعد على تقوية جهاز المناعة وتقليل الإجهاد التأكسدي'.ويحتوي البرتقال المتوسط الحجم على حوالي 92% من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C، و12% من الفولات وأحد أفراد عائلة فيتامينات المجموعة ب.بالإضافة إلى ذلك، يحتوي البرتقال على الفلافونويدات مثل الهسبريدين التي تساهم في تعزيز المناعة ومحاربة البكتيريا.تعزيز شفاء البشرةويلعب فيتامين C الموجود في البرتقال يلعب دورا مهمًا في تكوين الكولاجين، البروتين المسؤول عن مرونة الجلد وصحته.كما أن استهلاك البرتقال يساعد على تسريع شفاء الجروح، وهو أمر بالغ الأهمية خاصة في علاج التقرحات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

سكاي نيوز عربية
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
4 فوائد أساسية.. لماذا يجب عليك تناول البرتقال يوميا؟
ويشكل هذا النوع من الفواكه الحمضية المليء بالفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين C والألياف، خيارا مثاليا لتحسين الصحة العامة ودعم جهاز المناعة وينصح الأطباء بإدخاله في النظام الغذائي اليومي. تحتوي ثمرة برتقال متوسطة الحجم (حوالي 140 جراما) على العديد من العناصر الغذائية المفيدة مثل فيتامين C، الألياف، والفولات، مما يجعلها إضافة ممتازة لأي نظام غذائي. وبحسب إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (FDA)، توفر ثمرة البرتقال ما يقرب من 100% من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C. تعزيز المناعة والوقاية من الأمراض والبرتقال مصدر غني بفيتامين C و الفولات ، وهما عنصران أساسيان لدعم وظيفة جهاز المناعة. يقول أخصائي التغذية، أليسا باتشيكو، إن "فيتامين C يعمل كمضاد أكسدة قوي، ما يساعد على تقوية جهاز المناعة وتقليل الإجهاد التأكسدي". ويحتوي البرتقال المتوسط الحجم على حوالي 92% من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C، و12% من الفولات وأحد أفراد عائلة فيتامينات المجموعة ب. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي البرتقال على الفلافونويدات مثل الهسبريدين التي تساهم في تعزيز المناعة و محاربة البكتيريا. ويلعب فيتامين C الموجود في البرتقال يلعب دورا مهمًا في تكوين الكولاجين ، البروتين المسؤول عن مرونة الجلد وصحته. كما أن استهلاك البرتقال يساعد على تسريع شفاء الجروح، وهو أمر بالغ الأهمية خاصة في علاج التقرحات والندوب. وتؤكد باتشيكو في تصريح لموقع "ايتنج ويل" أن "تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C أثناء فترة الشفاء يساعد على تعزيز التئام الجلد بشكل أسرع". تحسين صحة الأمعاء ويساعد البرتقال في تعزيز حركة الأمعاء بفضل محتواه من الألياف ، حيث يحتوي البرتقال المتوسط الحجم على 3 جرامات من الألياف، أي حوالي 10% من القيمة اليومية الموصى بها. وتساهم الألياف القابلة للذوبان الموجودة في البرتقال في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتسهيل حركة الأمعاء، ما يقلل من احتمالات الإصابة بالإمساك. تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب من المعروف أن أمراض القلب تعد من الأسباب الرئيسية للوفاة في العالم، لكن دراسة النظام الغذائي تظهر أن التغذية السليمة قد تساهم في الوقاية من هذه الأمراض. ويحتوي البرتقال على ألياف قابلة للذوبان تعمل على تقليل مستوى الكوليسترول في الدم، وهو أحد عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب. كما يحتوي البرتقال على فلافونويدات تساعد في تحسين استقلاب الدهون، تقليل الالتهابات، وخفض ضغط الدم. الحذر عند تناول البرتقال على الرغم من الفوائد الصحية العديدة للبرتقال، إلا أن هناك بعض الاحتياطات التي يجب مراعاتها، مثلا الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المعدة مثل الحموضة قد يشعرون بزيادة الأعراض بعد تناول البرتقال، نظرا لمحتواه العالي من الحمض. كما تشير بعض الدراسات إلى أن الاستهلاك الزائد للحمضيات قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني، خاصة بين الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، وذلك بسبب مادة "الصورالين" الموجودة في الحمضيات والتي قد تؤثر على استجابة الجلد لأشعة الشمس.