logo
#

أحدث الأخبار مع #التايتشي

الرياضة تتفوق على الألم….. تمارين بسيطة تُخفف آثار علاج السرطان وتُحسن نفسية المرضى
الرياضة تتفوق على الألم….. تمارين بسيطة تُخفف آثار علاج السرطان وتُحسن نفسية المرضى

بلدنا اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلدنا اليوم

الرياضة تتفوق على الألم….. تمارين بسيطة تُخفف آثار علاج السرطان وتُحسن نفسية المرضى

كشفت دراسة حديثة عن دور فعّال تمارسه الرياضة في تخفيف العديد من الآثار الجانبية الجسدية والنفسية لعلاج السرطان، مؤكدة أن التمارين لا تساهم فقط في تحسين نوعية الحياة، بل تقلل أيضًا من المضاعفات المرتبطة بالجراحة، وتأتي هذه النتائج في وقت تتزايد فيه معدلات الإصابة بالسرطان عالميًا، حيث تم تسجيل أكثر من 1.7 مليون حالة جديدة خلال عام 2021. واعتمد الباحثون في دراستهم على تحليل 80 دراسة باستخدام نظام تقييم موثوق يُعرف باسم GRADE، ليخرجوا بنتائج تربط بين ممارسة أنواع متعددة من التمارين الرياضية وتحسن الحالة الصحية للمرضى، وتضمّنت التمارين محل الدراسة تمارين الأيروبيك والمقاومة، والتدريب المتقطع عالي الكثافة (HIIT)، إلى جانب اليوجا وتمارين التاي تشي. وبيّنت النتائج أن التمارين الرياضية حققت تحسنًا ملحوظًا لدى مرضى سرطان الثدي بنسبة تجاوزت 50%، كما ساهمت بدرجات متفاوتة في التخفيف من أعراض أنواع أخرى من السرطان مثل الرئة، والجهاز الهضمي، والبروستاتا، وسرطان الدم، وكانت أبرز الآثار الإيجابية تقليل الألم وتحسين اللياقة البدنية والصحة النفسية، مثل تقليل القلق والاكتئاب وتعزيز الأداء المعرفي. ولفتت الدراسة إلى أن ممارسة التمارين قبل العمليات الجراحية ساعدت أيضًا في تقليل مضاعفات ما بعد الجراحة، وهو ما يعزز فكرة دمج النشاط البدني ضمن البروتوكولات العلاجية لمرضى السرطان، باعتباره إجراء وقائيًا داعمًا. ويُعد هذا البحث خطوة متقدمة نحو ترسيخ أهمية الرياضة في مسار علاج السرطان، حيث باتت تُعتبر أداة علاجية مساعدة إلى جانب الأدوية والتدخلات الجراحية، لتمنح الأمل في تحسين حياة الملايين من المرضى حول العالم.

دراسة توصي الأطباء بوصف التمارين الرياضية إلى جانب علاج السرطان
دراسة توصي الأطباء بوصف التمارين الرياضية إلى جانب علاج السرطان

ليبانون 24

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

دراسة توصي الأطباء بوصف التمارين الرياضية إلى جانب علاج السرطان

أشارت دراسة جديدة إلى أنه يجب على الأطباء أن يصفوا ممارسة التمارين الرياضية للمرضى الذين يعالجون من السرطان، لمساعدتهم على مواجهة الآثار الجانبية للعلاجات. ووجد الخبراء أن النشاط البدني خلال العلاج يمكن أن يعزز الصحة النفسية والنوم وقال من يمارسون التمارين الرياضية أن لديهم نوعية حياة ممتازة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء البريطانية. وشهدت الدراسة الجديدة التي نشرت في المجلة البريطانية للطب الرياضي، إجراء الخبراء مراجعة واسعة للأدلة المتاحة في هذا الصدد. وجمع الباحثون في الصين بيانات من 80 مراجعة منهجية التي تحققت من الصلة بين ممارسة التمارين الرياضية وأنواع مختلفة من السرطان. ووجدت المراجعة أن التمارين الرياضية مقارنة بالرعاية العادية أو عدم ممارسة تمارين، قللت بشكل كبير آثار جانبية معينة على صلة بعلاج السرطان وتلف القلب والأعصاب وتشوش الدماغ. ويمكن أن تساعد أنواع مختلفة من التمارين الرياضية خلال تلقي علاج السرطان في إدارة البدنية، وخفض دهون الجسم وتحسين كتلة الجسم النحيلة. كما ينظم النشاط البدني مؤشرات الصحة الرئيسية في الجسم مثل مؤشرات الإنسولين والالتهاب. وتشير الدراسة إلى أن التمارين يمكن أن تشمل اليوغا والرياضة العامة لتعزيز جودة النوم و" التاي تشي" من أجل القلق. ودعا الباحثون إلى إجراء المزيد من الدراسات للمساعدة في "توضيح" أي نوع محدد من الرياضات يمكن أن يكون مفيداً لأنواع السرطانات المختلفة.

الوقاية من السكري النوع الثاني: دور النوم والتمارين غير التقليدية
الوقاية من السكري النوع الثاني: دور النوم والتمارين غير التقليدية

الإمارات نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

الوقاية من السكري النوع الثاني: دور النوم والتمارين غير التقليدية

أهمية النوم في الحفاظ على صحة الجسم وتقليل خطر السكري يلعب النوم دوراً حيوياً في تنظيم العديد من العمليات الحيوية في الجسم، ومن بينها تنظيم مستويات السكر في الدم. تشير الدراسات الحديثة إلى أن قلة النوم أو اضطراباته يمكن أن تزيد من مقاومة الجسم للأنسولين، مما يعرض الشخص لخطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني. لذا، من الضروري الاهتمام بجودة النوم ومدة الاستراحة الليلية لتحقيق توازن صحي يقي من الأمراض المزمنة. تمارين غير تقليدية لتعزيز الحماية ضد السكري بالإضافة إلى التمارين الرياضية التقليدية مثل المشي والجري، هناك أنواع أخرى من التمارين التي أثبتت فعاليتها في تحسين حساسية الجسم للأنسولين ورفع مستوى اللياقة بشكل عام، ومنها: اليوغا: تساعد على تقليل التوتر وتحسين التوازن العصبي، مما يساهم في تنظيم مستويات السكر. تساعد على تقليل التوتر وتحسين التوازن العصبي، مما يساهم في تنظيم مستويات السكر. التايتشي (Tai Chi): تمرين صيني يعتمد على حركات بطيئة ومنسقة، يعزز من مرونة الجسم ويخفض من ضغط الدم. تمرين صيني يعتمد على حركات بطيئة ومنسقة، يعزز من مرونة الجسم ويخفض من ضغط الدم. التمارين التنفسية والتأمل: تقلل من التوتر النفسي الذي يعد من عوامل زيادة مقاومة الأنسولين. تقلل من التوتر النفسي الذي يعد من عوامل زيادة مقاومة الأنسولين. التمارين المائية: تقلل الضغط على المفاصل وتزيد من فترة ممارسة النشاط البدني بدون إجهاد. نصائح لتحسين جودة النوم وتنفيذ التمارين غير التقليدية احرص على إتباع روتين منتظم للنوم وابتعد عن المثيرات كالهواتف المحمولة قبل النوم. قم بممارسة اليوغا أو التاي تشي لمدة 20-30 دقيقة يومياً لتحسين صحة جسدك وعقلك. مارس تمارين التنفس العميق أو التأمل لتخفيف التوتر والقلق. اختر تمارين مائية إن كان لديك مشاكل في المفاصل أو الوزن الزائد لتجنب الإصابات. تناول وجبات غذائية صحية ومتوازنة تدعم نشاطك البدني وتعزز نومك الجيد. الخلاصة إن تعديل نمط الحياة من خلال تحسين جودة النوم واتباع تمارين غير تقليدية يساهم بشكل كبير في تقليل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني. الاهتمام بهذين العاملين إلى جانب النظام الغذائي الصحي والنشاط البدني المنتظم يشكل خطوة فعالة نحو جسم أكثر صحة وحيوية.

العلاقة بين الاسترخاء وخفض ضغط الدم
العلاقة بين الاسترخاء وخفض ضغط الدم

السوسنة

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • السوسنة

العلاقة بين الاسترخاء وخفض ضغط الدم

السوسنة- يتجه كثير من الأشخاص إلى استخدام تقنيات الاسترخاء لتحسين صحتهم الجسدية والنفسية، في ظل تزايد الاهتمام بتأثيرها على الحالات الصحية المزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم. وقد أثار تنوع هذه الأساليب، كالتأمل واليوغا وتمارين التنفس العميق، اهتمام الباحثين ودفعهم إلى دراسة فعاليتها من منظور علمي منهجي. وبهذا الصدد، أجرى الباحثون تحليلا منهجيا شمل 182 دراسة نُشرت حتى فبراير 2024. وركّزت 166 دراسة منها على المصابين بارتفاع ضغط الدم (140/90 ملم زئبق فأكثر)، و16 دراسة على من يعانون من ضغط دم مرتفع طفيفا (مرحلة ما قبل الارتفاع). وأظهرت النتائج أن تقنيات مثل التنفس العميق واليوغا والتأمل والاسترخاء العضلي التدريجي والموسيقى، ساعدت في خفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي على المدى القصير (حتى 3 أشهر)، إذ سُجّل انخفاض يتراوح بين 6 و10 ملم زئبق، بحسب نوع التقنية المستخدمة. فعلى سبيل المثال: ساهم التحكم في التنفس في خفض ضغط الدم الانقباضي بمعدل 6.65 ملم زئبق، وخفّضه التأمل بمقدار 7.71 ملم زئبق، أما اليوغا وتمرين التاي تشي أظهرا تأثيرا ملحوظا بانخفاض قدره 9.58 ملم زئبق، وارتبط العلاج النفسي بانخفاض قدره 9.83 ملم زئبق. ورغم هذه النتائج الإيجابية على المدى القصير، لم يجد الباحثون أدلة قوية تدعم استمرار فعالية هذه الأساليب بعد مرور أكثر من 3 أشهر. فبين 3 إلى 12 شهرا، لم تكن الفروق الإحصائية معتبرة، وكان مستوى اليقين في النتائج منخفضا جدا.أما على المدى الطويل (12 شهرا فأكثر)، فقد اقتصرت الأدلة على 3 دراسات فقط، وأظهرت نتائج محدودة لتقنية التدريب الذاتي، بينما لم تُسجّل فعالية واضحة للتقنيات الأخرى مثل الاسترخاء العضلي. وأشار الباحثون إلى أن جودة الدراسات المشمولة متفاوتة، وأن خطر التحيز مرتفع في عدد منها، بالإضافة إلى نقص البيانات المتعلقة بالتكاليف ومعدلات الوفيات، أو الفوائد القلبية الوعائية طويلة الأمد. وشدّدوا على أن ارتفاع ضغط الدم حالة مزمنة غالبا ما تتطلب علاجا دوائيا مستمرا أو تغييرات سلوكية طويلة الأمد، ما يجعل فعالية تقنيات تُستخدم لفترة قصيرة "محدودة من الناحية السريرية". واختتموا بأن هناك حاجة إلى أبحاث مستقبلية أطول أمدا وأكثر دقة، توضح مدى التزام المرضى بتقنيات الاسترخاء وتأثير ذلك على فعالية هذه الممارسات كعلاج مساعد لضغط الدم المرتفع. ميديكال إكسبريس اقرأ المزيد عن:

طرق بسيطة لمواجهة ارتفاع الضغط الدموي؟
طرق بسيطة لمواجهة ارتفاع الضغط الدموي؟

أريفينو.نت

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

طرق بسيطة لمواجهة ارتفاع الضغط الدموي؟

خلصت دراسة إلى أن تقنيات الاسترخاء قد تسهم في تقليل ضغط الدم على الأقل لفترة قصيرة. أفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي آيه ميديا) أن الخبراء وجدوا أن تمارين مثل التاي تشي واليوغا، إضافة إلى التأمل وتقنيات التنفس، يمكن أن تساعد في تقليل ضغط الدم لدى المصابين بارتفاع ضغط الدم. ويُقدَّر أن أكثر من ربع البالغين في المملكة المتحدة، بمعدل يعادل حوالي 14.4 مليون شخص، يعانون من ارتفاع ضغط الدم. بالنسبة للدراسة الحديثة، قام فريق من جامعتي إكستر وبريستول بتحليل نتائج 54 دراسة سابقة في هذا المجال. إقرأ ايضاً واستنتج الباحثون أنه في المدى القصير (ثلاثة أشهر أو أقل)، يبدو أن الغالبية العظمى من أساليب الاسترخاء تقدم فوائد ملحوظة على ضغط الدم. استمرت بعض الدراسات في متابعة المرضى لأكثر من ثلاثة أشهر، لكن يبدو أن تأثير هذه الأساليب يتلاشى تدريجيًا مع مرور الوقت. نشر الفريق في دورية بي إم جيه الطبية: 'تشير نتائج دراستنا إلى أن العديد من تقنيات الاسترخاء تبشر بنتائج إيجابية في خفض ضغط الدم على المدى القصير، إلا أن تأثيراتها على المدى الطويل لا تزال غامضة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store