logo
#

أحدث الأخبار مع #التمارين_الرياضية

رغم النشاط البدني.. عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف
رغم النشاط البدني.. عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف

روسيا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

رغم النشاط البدني.. عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف

وكشفت الدراسة أن الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة قد يزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانت ممارسة التمارين الرياضية جزءا من روتين الفرد اليومي. ولطالما أوصى الخبراء بممارسة 150 دقيقة من التمارين الرياضية أسبوعيا للتقليل من المخاطر الصحية المرتبطة بالجلوس لفترات طويلة، مثل العمل المكتبي أو مشاهدة التلفزيون. ولكن الدراسة الأمريكية تؤكد أن النشاط البدني في أوقات الفراغ لا يقي من مرض ألزهايمر إذا كانت فترات الجلوس طويلة. وتابع العلماء أكثر من 400 شخص تزيد أعمارهم عن 50 عاما ولم يعانوا من الخرف في بداية الدراسة. وطُلب من المشاركين ارتداء جهاز قياس النشاط البدني على مدار أسبوع كامل، ثم قورنت نتائج النشاط مع اختبارات الأداء الإدراكي وفحوصات الدماغ التي أُجريت على مدار السبع سنوات التالية. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يقضون وقتا أطول في الجلوس يعانون من انخفاض أكبر في حجم "الحصين"، وهو جزء من الدماغ مهم للذاكرة والتعلم. وهذه الظاهرة تتسارع بشكل خاص لدى المصابين بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانوا يمارسون التمارين الرياضية بانتظام. كما تبين أن الأشخاص الذين يحملون الجين APOE-e4، الذي يعد من العوامل الوراثية المهمة للإصابة بمرض ألزهايمر، هم أكثر عرضة لهذه المخاطر. وهذا الجين يزيد احتمال الإصابة بالمرض عشرة أضعاف، ويحمله حوالي واحد من كل 50 شخصا. وأوصت الدكتورة ماريسا غونيات، المعدة الرئيسية للدراسة، بأهمية تقليل وقت الجلوس، حتى بالنسبة للأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام. وقالت: "إن تقليل وقت الجلوس لا يقل أهمية عن ممارسة الرياضة اليومية في تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر". وأضافت البروفيسورة أنجيلا جيفرسون، المعدة المشاركة في الدراسة، أن "النتائج تظهر أهمية أخذ فترات راحة من الجلوس طوال اليوم والتحرك بشكل دوري لتحفيز الدماغ". وفي حين أن الدراسة لم تتمكن من تحديد السبب الدقيق وراء زيادة خطر الإصابة بألزهايمر نتيجة الجلوس المطول، اقترح العلماء أن الخمول قد يعطل تدفق الدم إلى الدماغ، وقد يؤدي هذا على المدى الطويل إلى تغييرات هيكلية في الدماغ تساهم في تطور مرض ألزهايمر. نشرت الدراسة في مجلة Alzheimer's & Dementia: the Alzheimer's Association. المصدر: ديلي ميل كشفت دراسة حديثة، أجراها باحثون من جامعة كالغاري، أن الأوعية الدموية في الدماغ قد تلعب دورا محوريا في تطور ألزهايمر. تمكن باحثون أمريكيون من تحقيق تقدم كبير في دراسة مرض ألزهايمر، حيث تم تحديد آلية خلوية رئيسية تُسهم في معظم أسباب الخرف. طور فريق من الباحثين في جامعة دارتموث وكلية التكنولوجيا العليا في كندا، جهازا يمكنه "سماع" علامات مرض ألزهايمر بدلا من الاعتماد على فحص حركات العين التقليدي. وجد فريق من العلماء في جامعة ماكجيل الكندية أملا جديدا في علاج مرض ألزهايمر قد يحدث تحولا كبيرا في علاج الأمراض العصبية.

أسلوب حياة غير تقليدي.. وارن بافيت يكشف أسراراً غريبة لعمره المديد
أسلوب حياة غير تقليدي.. وارن بافيت يكشف أسراراً غريبة لعمره المديد

جو 24

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

أسلوب حياة غير تقليدي.. وارن بافيت يكشف أسراراً غريبة لعمره المديد

جو 24 : في الوقت الذي يستبدل فيه معظم كبار السن نمط حياتهم بأطعمة صحية وممارسات رياضية، يواصل الملياردير الأمريكي وارن بافيت، البالغ من العمر 94 عاماً، السير في الاتجاه المعاكس تماماً. ووفقاً لتقارير إعلامية، فإن رجل الأعمال الشهير، لا يتخلى عن وجبات ماكدونالدز اليومية، يستهلك ما لا يقل عن خمس عبوات من الكوكاكولا يومياً، ولا يمارس التمارين الرياضية. نظام وارن بافيت الغذائي بعد أن تصدّر وارن بافيت عناوين الأخبار الأسبوع الماضي بإعلانه التنحي عن منصب الرئيس التنفيذي لشركة "بيركشاير هاثاواي" بعد ستة عقود من الإدارة، بقيت عاداته اليومية في صدارة الاهتمام العام، فهو لا يزال يصر على روتينه غير التقليدي، مؤمناً بأن سعادته اليومية هي السر الحقيقي لطول العمر. وفي اجتماع الشركة السنوي، قال بافيت: "لأربعة وتسعين عاماً، كنت قادراً على شرب ما أريده وفعل ما أريده، وتحديت كل التوقعات عما كان يجب أن يحدث لي". وأضاف: "أنا وتشارلي (منغر) لم نكن نمارس الرياضة كثيراً، كنا فقط نحافظ على أنفسنا بهدوء". نظام طفل عمره ست سنوات ما بين النقانق، البطاطس المقلية، الفُشار، البسكويت والحلوى، يستمر بافيت في التهام ما يشتهي من أطعمة مصنفة على أنها "غير صحية" وفق المعايير الطبية التقليدية. ويقول مازحاً إن الأطفال الذين يأكلون بهذه الطريقة لديهم أدنى معدلات وفيات، مشيراً إلى أنه لا يرى جدوى في التضحية بمتعة الطعام من أجل سنوات إضافية من الحياة. ولا يغيّر بافيت فطور يومه، حيث يبدأه غالباً بوجبة من ماكدونالدز تتكون من بسكويت البيض واللحم المقدد، وأحياناً قطعتين من نقانق اللحم. الكوكاولا والوجبات السريعة رفيقة وارن بافيت أما المشروب المرافق فهو دائماً الكوكاكولا، خمس عبوات يومياً على الأقل، ويفضّل النوع الكلاسيكي نهاراً، في حين يختار ذات نكهة الكرز ليلاً. ولا يمر يوم واحد على بافيت دون تناول المثلجات أو حلوى الشوكولاتة الساخنة، ويؤكد أن السعادة اليومية هي العامل الأكبر الذي يؤثر على طول العمر. وأكد الملياردير الشهير في مقابلة أجريت عام 2023 قائلاً: "السعادة تصنع فرقاً هائلاً في طول العمر... وأنا أكثر سعادة حين أشرب الكوكا أو آكل النقانق والمثلجات". لا تمارين رياضية مع الراحة وأشار بافيت إلى أن التمارين الرياضية لم تكن يوماً عنصراً في حياته، ويعتبر أن المبالغة في التدريب، كما يفعل الرياضيون المحترفون، قد تكون مؤذية أكثر مما هي مفيدة. لكنه مع ذلك، يمارس المشي يومياً ويلعب لعبة الورق "بريدج" للحفاظ على يقظته الذهنية، معتبراً أن كل سبع دقائق في هذه اللعبة تحمل تحدياً فكرياً جديداً، ما يجعلها التمرين الأفضل للعقل. ومنذ شبابه، اعتاد بافيت النوم لثماني ساعات كاملة يومياً، ولا يزال متمسكاً بهذه العادة حتى اليوم، معتبراً أن الراحة الجيدة مفتاح آخر للحفاظ على التركيز والطاقة. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store