
دراسة تكشف طريقة سهلة للوقاية من مرض السكري
شملت الدراسة أشخاصا متوسط أعمارهم 69.5 سنة، نصفهم من النساء، وأظهرت النتائج أن التمارين المنتظمة كانت العامل الأكثر فاعلية في تحسين الحالة الصحية والوقاية من مرض السكري.
كما بينت الدراسة أن مستويات الهيموغلوبين الغليكوزي المرتفعة في الدم وزيادة الوزن تقلل من فرص استعادة مستويات السكر الطبيعية في الجسم بشكل ملحوظ.
وشدد الباحثون على أهمية المراقبة الدورية للصحة ضمن برامج الوقاية من أمراض القلب والسكري لاكتشاف استراتيجيات فعّالة للسيطرة على مرحلة ما قبل السكري، ونوهوا إلى ضرورة إجراء دراسات أوسع على مستوى السكان لتأكيد هذه النتائج.
وكانت دراسة أجراها علماء من جامعة جورجيا الأمريكية أيضا بينت فوائد النشاط البدني على الصحة بشكل عام وعلى صحة الدماغ، وأظهرت أن النشاط البدني لا يقوي القلب ويساعد في خفض الوزن فحسب، بل يمكنه أيضا إبطاء شيخوخة الدماغ، وأن الممارسة المنتظمة للتمارين الرياضية تُقلل بشكل كبير من معدلات التراجع المعرفي لدى كبار السن.
المصدر: لينتا.رو
تستخدم حقن إنقاص الوزن على نطاق واسع لعلاج السمنة وتحسين الصحة العامة، وقد أصبحت في السنوات الأخيرة محورا لعدد متزايد من الأبحاث السريرية.
يعد طهي الطعام خطوة أساسية تؤثر بشكل مباشر على القيمة الغذائية للوجبة.
اكتشف علماء من جامعة جورجيا الأمريكية طريقة تساعد على إبطاء شيخوخة الدماغ وتدهور القدرات المعرفية لدى كبار السن.
كشفت دراسة جديدة، أجراها باحثو مركز مالاتي للغدد الصماء والتمثيل الغذائي في إيطاليا، عن مدى أهمية النشاط البدني، ولو لفترة وجيزة، في إدارة والوقاية من مرض السكري من النوع الثاني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
دراسة تكشف عن الطريقة المثلى لتقليل خطر الوفاة المبكرة
وتوصي الدراسات بأن يمارس البالغون ما بين 150 إلى 300 دقيقة أسبوعيا من النشاط البدني المعتدل، بالإضافة إلى يومين على الأقل من تمارين تقوية العضلات. وفي هذا الصدد، توصل الباحثون من جامعة كوينزلاند إلى أن المواظبة على التمارين في مرحلة البلوغ يمكن أن تقلل خطر الوفاة المبكرة بنسبة تتراوح بين 30% و40%، خاصة بسبب أمراض القلب. وتؤكد الدراسة أن البالغين الذين بدأوا ممارسة الرياضة بعد حياة خاملة انخفض لديهم خطر الوفاة المبكرة بنسبة 22% مقارنة بمن استمروا في نمط الحياة غير النشط. أما أولئك الذين حافظوا على نشاطهم البدني، سواء عبر التمارين المنتظمة أو حتى مجرد الحركة في أوقات الفراغ، فقد انخفض لديهم خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 40%، وبالسرطان بنسبة 25%. وما يجعل هذه الدراسة فريدة هو تركيزها على التمارين عبر مراحل الحياة المختلفة، حيث قام الباحثون بتحليل بيانات 85 دراسة شملت ملايين المشاركين. ومن المثير للاهتمام أن الدراسة أظهرت أن ممارسة الرياضة لأكثر من 300 دقيقة أسبوعيا – أي أكثر من الحد الأقصى الموصى به – لا يوفر سوى فائدة إضافية طفيفة في إطالة العمر. كما أن التوقف عن ممارسة الرياضة بعد التعود عليها يفقد الجسم كل المكاسب التي حققها. لكن الرسالة الأهم التي تؤكدها هذه الدراسة هي أن أي قدر من النشاط البدني، مهما كان بسيطاً، أفضل بكثير من عدم الحركة على الإطلاق. لكن الرسالة الأهم التي تؤكدها هذه الدراسة هي أن أي قدر من النشاط البدني، مهما كان بسيطا، أفضل بكثير من عدم الحركة على الإطلاق. ورغم أن الباحثين اعترفوا بأن معظم البيانات التي اعتمدوا عليها جاءت من تقارير ذاتية قد لا تكون دقيقة تماما، إلا أن الأدلة تتراكم يوما بعد يوم لتصب في مصلحة مقولة: "من يتحرك يعيش أطول". ففي النهاية، الاستثمار في الرياضة هو استثمار في عمر أطول وحياة أكثر صحة ونشاطا. المصدر: نيويورك بوست أظهرت دراسة جديدة أن تناول مكمل غذائي بسيط ومنخفض التكلفة قد يمنح الجسم فوائد شبيهة بتلك التي توفرها التمارين الرياضية المنتظمة، مثل تحسين صحة القلب والأيض والحد من الشيخوخة. اكتشف علماء من جامعة جورجيا الأمريكية طريقة تساعد على إبطاء شيخوخة الدماغ وتدهور القدرات المعرفية لدى كبار السن.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
اكتشاف طريقة فعّالة لعلاج سرطانات الرئة
وجاء في منشور للمجلة:"أثناء الدراسات التي أجراها علماء جامعة ميسوري لمعرفة سبل مكافحة مرض السرطان، اكتشفوا طريقة لمواجهة أحد التحديات الرئيسية في علاج سرطان الرئة، ألا وهو مقاومة الورم للأدوية، وتبين لهم أن سبب انتكاس المريض المصاب بهذا الورم هو التقلبات الجزيئية بين بروتيني AXL وFN14 في الجسم أثناء العلاج، وفي حال تم تثبيط عمل أحد هذين البروتينين يتم تنشيط البروتين الآخر، ما يؤدي إلى استمرار نمو الورم في الجسم. ولحل هذه المعضلة ابتكر العلماء جسيمات نانوية مصنوعة من الجيلاتين، قادرة على إيصال العلاج مباشرة إلى الورم، دون إحداث تدخل في عمل بروتيني L وFN14، وبينت التجارب التي أجريت على الفئران المخبرية المصابة بالسرطان أن هذه الاستراتيجية فعالة في محاربة الأورام، فبعد حقن هذه المواد في أجسام الفئران تم تثبيط المرض واستعادت الأورام في أجسام الفئران الحساسية للعلاجات الكيميائية. يعتقد الباحثون أن طريقتهم يمكن أن تصبح أساسا لتطوير أساليب جديدة لعلاج سرطان الرئة، تتيح إطالة أمد فعالية الأدوية الحالية ومنع تطور مقاومة الأورام للأدوية، كما أن دراستهم ساهمت في فهم الآليات الأساسية لمقاومة الأورام للمركبات الدوائية، ما يمهد الطريق لتطوير أدوية أكثر فعالية للسرطان. المصدر: لينتا.رو استعاد طفل في الثامنة من عمره قدرته على المشي بعد استخدام مركب موجود في مكمل غذائي شائع متاح دون وصفة طبية. يشير العلماء إلى أن نحو 15.6 مليون شخص وُلدوا بين عامي 2008 و2017 قد يصابون بسرطان المعدة خلال حياتهم، بسبب الإصابة بعدوى بكتيريا الملوية البوابية (جرثومة المعدة). كشفت دراسة حديثة عن دواء جديد واعد لعلاج السرطان، أظهر قدرة على تثبيط نمو الأورام دون التسبب في آثار جانبية خطيرة.

روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
بلا مضاعفات.. طريقة جديدة تجعل الجسم ينتج "أوزمبيك طبيعي"!
وفي هذا الإطار، تتجه البحوث نحو حلول جذرية تعتمد على تقنيات تعديل الجينات، بهدف إحداث تغييرات دائمة داخل الجسم تقلل الحاجة إلى العلاج الدوائي المتكرر. وكشفت دراسة حديثة أن تعديلا جينيا لمرة واحدة قد يسمح للجسم بإنتاج "أوزمبيك" طبيعي، ما قد يغير الطريقة التي يُعالج بها السكري والسمنة. وفي الدراسة، استخدم فريق من الباحثين في اليابان تقنية CRISPR، المعروفة بتعديل الجينات، التي تُستخدم بشكل شائع في معالجة السرطان. ومن خلال هذه التقنية، أدخل الفريق جينا في خلايا كبد الفئران لإنتاج "إكسيناتيد" بشكل مستمر، وهو المكون الفعال في دواء "بايتا" الذي يعالج مرض السكري من النوع الثاني والسمنة. ويشترك "إكسيناتيد" في عمله مع أدوية مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي"، التي تُستخدم للتحكم في مستويات السكر في الدم. وتمكن الباحثون، بعد علاج واحد فقط، من جعل الفئران المعدلة وراثيا تنتج "إكسيناتيد" بشكل ذاتي لمدة تصل إلى 6 أشهر. وفي مرحلة لاحقة، تم تعريض هذه الفئران لنظام غذائي عالي السعرات الحرارية بهدف جعلها بدينة وإصابتها بمقدمات السكري، وهي مرحلة تمهيدية لمرض السكري من النوع الثاني.وأظهرت الفئران المعدلة وراثيا، مقارنة بتلك غير المعدلة، انخفاضا في استهلاك الطعام واكتسابا أقل للوزن بنسبة 34%. كما استجابت بشكل أفضل للأنسولين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم. ورغم أن التعديل الجيني لم يُسفر عن آثار جانبية ملحوظة، كانت الفئران التي تلقت العلاج أقل عرضة لأعراض مثل الغثيان والتقيؤ وشلل المعدة، وهي أعراض شائعة لدى من يتناولون أدوية مثل "أوزمبيك". وعلى الرغم من أن تأثير هذه النتائج على البشر ما زال غير مؤكد، يرى الباحثون أن هذه التجربة تمثل خطوة مهمة نحو تطوير علاجات دائمة لأمراض معقدة مثل السكري والسمنة، مع تقليل الاعتماد على الأدوية الدورية. وفي الوقت الحالي، يتعين على الأشخاص الذين يتناولون أدوية مثل "أوزمبيك" أخذ جرعات منتظمة للحفاظ على مستويات السكر في الدم، وهو ما قد يصبح غير ضروري إذا تم اعتماد العلاج الجيني. وفي هذا السياق، كتب معدو الدراسة، من جامعة أوساكا: "تشير هذه الدراسة إلى أن تعديل الجينوم يمكن أن يكون حلا مبتكرا للأمراض المعقدة، ما يقلل من الحاجة لتناول الأدوية بشكل متكرر". ويخطط الفريق لإجراء مزيد من الدراسات لاختبار فعالية هذا العلاج في معالجة حالات مثل داء السكري والالتهابات المزمنة، في خطوة قد تمهد لتطوير بدائل أكثر أمانا وفعالية للأدوية القابلة للحقن. نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications. المصدر: ديلي ميل يُظهر "سيماغلوتايد"، المكوّن النشط في دواء "أوزمبيك" وأدوية أخرى، قدرة واعدة على علاج داء السكري من النوع الأول إلى جانب دوره المعروف في علاج السكري من النوع الثاني والسمنة. قارنت دراسة حديثة بين دوائي "تيرزيباتيد" و"سيماغلوتايد"، وأظهرت أن "تيرزيباتيد" يتفوق بشكل ملحوظ في تحقيق فقدان الوزن. حذر عالم رائد في مجال الأيض من أن انتشار دواء "أوزمبيك" قد يؤدي إلى أزمات صحية في المستقبل القريب. يواصل عقار "أوزمبيك"، الشهير بفعاليته في فقدان الوزن، جذب اهتمام الباحثين مع تزايد الدراسات حول آثاره الجانبية المحتملة.