logo
#

أحدث الأخبار مع #السلفورافان

لتفادي الإصابة بالسرطان.. إليك بعض الأطعمة الفعالة
لتفادي الإصابة بالسرطان.. إليك بعض الأطعمة الفعالة

الأسبوع

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الأسبوع

لتفادي الإصابة بالسرطان.. إليك بعض الأطعمة الفعالة

أسباب انتشار مرض السرطان أحمد خالد توصلت دراسة علمية حديثة إلى هناك نوعية أطعمة معينة في النظام الغذائي اليومي يمكن أن تقيك من الإصابة بالسرطان، وذلك بفضل خصائصها التي تعزز المناعة وتحارب الالتهابات. ووفقا لتقرير نشره موقع تايمز أوف إنديا، فإن هناك أربعة أنواع من الأطعمة تتميز بقدرتها الفعالة على تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان، وهى كالآتي: أهمية تناول الثوم والكركم يعد الثوم من الأطعمة التي تحتوي على مركب الأليسين الذي يعزز المناعة ويحد من نمو الخلايا السرطانية، كما يحتوي الكركم على الكركمين، وهو مركب قوي يقلل الالتهابات ويمنع تكون الأورام. الخضروات الخضراء تتميز الخضروات مثل البروكلي والقرنبيط، باحتوائها على مركبات نباتية نشطة مثل السلفورافان والغلوكوسينولات، التي تساعد على طرد السموم من الجسم وتثبيط نمو الخلايا السرطانية. التوت يحتوي التوت على كنزا غذائيا غنيا بمضادات الأكسدة مثل الأنثوسيانين، إلى جانب فيتامين C والألياف. كما تعد المكسرات، مثل اللوز والجوز، مصدرًا مهما للدهون الصحية، مضادات الأكسدة، والمعادن مثل السيلينيوم وفيتامين E، التي تساعد على إصلاح الخلايا وتقليل الالتهابات.

صحة وطب : دراسة جديدة: تناول هذا النوع من الخضار يحميك من مرض السكر
صحة وطب : دراسة جديدة: تناول هذا النوع من الخضار يحميك من مرض السكر

نافذة على العالم

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة جديدة: تناول هذا النوع من الخضار يحميك من مرض السكر

الاثنين 7 يوليو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - يُعد تنظيم مستويات السكر في الدم أمرًا بالغ الأهمية للوقاية من مرض السكر وإدارته بشكل فعال خاصة لدى المرضى، وبينما تلعب الأدوية ونمط الحياة دورًا حيويًا، فإن إضافة نوع واحد من الخضراوات يُحسن ضبط مستويات السكر في الدم بشكل طبيعي، حتى لدى مرضى السكر، وقد وجدت دراسة جديدة أن تناول البروكلى يرتبط بتحسن مستويات السكر في الدم لدى مرضى ما قبل السكر، وهي المرحلة التي تُسبق الإصابة مرض السكر من النوع الثاني، وفقًا لموقع "تايمز أوف انديا". البروكلى أظهرت دراسة أُجريت في جامعة جوتنبرج أن أحد مركّبات البروكلي له تأثير أكبر على مستويات السكر في الدم لدى بعض الأشخاص، حيث نُشرت الدراسة في مجلةNature Microbiology . دور البروكلى فى إدارة سكر الدم أظهرت أبحاث سابقة أن السلفورافان، وهو مركب موجود في البروكلى، يُعد عاملًا مضادًا لمرض السكر من النوع الثاني، وقد أظهرت دراسة أُجريت عام 2017 انخفاضًا في مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكر بعد تناول جرعات كبيرة من السلفورافان المستخلص من براعم البروكلي، أما الدراسة الجديدة، فقد بحثت في تأثير هذا المركب في ضبط مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بمرحلة ما قبل السكرى. وتُعدّ هذه الحالة مقدمةً لمرض السكر من النوع الثاني، والتي تحدث بسبب ارتفاع تدريجي في مستويات السكر في الدم نتيجة لضعف إنتاج الأنسولين. شملت الدراسة 89 شخصًا يعانون من ارتفاع سكر الدم أثناء الصيام، وهو مؤشر على الإصابة بمقدمات السكرى، حيث تراوحت أعمارهم جميعًا بين 35 و75 عامًا، وكانوا إما يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وتم إعطاء المشاركين بشكل عشوائي إما السلفورافان أو دواء وهمي لمدة 12 أسبوعا. تغير كبير في نسبة السكر في الدم أثناء الصيام كانت نتائج الدراسة مذهلة، فقد أظهر المشاركون الذين تناولوا مركب السلفورافان انخفاضًا متوسطًا في سكر الدم أثناء الصيام أعلى من أولئك الذين لم يتناولوه، بل وكانت النتائج أكثر وضوحًا لدى بعض المشاركين، بينما استفاد آخرون أكثر، وأظهرت المجموعة التي شهدت أكبر تحسن بعد تناول السلفورافان علامات مبكرة لمرض السكر الخفيف المرتبط بالعمر، ومؤشر كتلة جسم منخفض نسبيًا في سياق الدراسة، ومقاومة منخفضة للأنسولين، وانخفاضًا في معدل الإصابة بمرض الكبد الدهني، وانخفاضًا في إفراز الأنسولين. معالجة دقيقة محتملة تؤثر مرحلة ما قبل الإصابة بمرض السكر على ملايين الأشخاص حول العالم، ولا يوجد حاليًا هيكل علاجي واضح، ويرجع ذلك إلى أن هذه الحالة غالبًا ما تبقى دون اكتشاف، بينما يزيد الكشف المبكر من فرص تجنب الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، لذلك شدد باحثو الدراسة على أهمية التدخلات المبكرة والفردية للوقاية من المرض. ولا يزال علاج مرض ما قبل السكر غير كافٍ في كثير من النواحي، لكن هذه النتائج الجديدة تفتح الطريق أمام علاج دقيق محتمل باستخدام السلفورافان المستخرج من البروكلي كغذاء وظيفي، ومع ذلك، تظل عوامل نمط الحياة أساس أي علاج لمقدمات السكري، بما في ذلك ممارسة الرياضة، وتناول الطعام الصحي، وفقدان الوزن، كما تقدم نتائج الدراسة نموذجًا عامًا لكيفية تفاعل الفسيولوجيا المرضية وبكتيريا الأمعاء مع استجابات العلاج وتأثيرها عليها.

دراسة جديدة: تناول هذا النوع من الخضار يحميك من مرض السكر
دراسة جديدة: تناول هذا النوع من الخضار يحميك من مرض السكر

اليوم السابع

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • اليوم السابع

دراسة جديدة: تناول هذا النوع من الخضار يحميك من مرض السكر

يُعد تنظيم مستويات السكر في الدم أمرًا بالغ الأهمية للوقاية من مرض السكر وإدارته بشكل فعال خاصة لدى المرضى، وبينما تلعب الأدوية ونمط الحياة دورًا حيويًا، فإن إضافة نوع واحد من الخضراوات يُحسن ضبط مستويات السكر في الدم بشكل طبيعي، حتى لدى مرضى السكر، وقد وجدت دراسة جديدة أن تناول البروكلى يرتبط بتحسن مستويات السكر في الدم لدى مرضى ما قبل السكر، وهي المرحلة التي تُسبق الإصابة مرض السكر من النوع الثاني ، وفقًا لموقع "تايمز أوف انديا". أظهرت دراسة أُجريت في جامعة جوتنبرج أن أحد مركّبات البروكلي له تأثير أكبر على مستويات السكر في الدم لدى بعض الأشخاص، حيث نُشرت الدراسة في مجلةNature Microbiology . دور البروكلى فى إدارة سكر الدم أظهرت أبحاث سابقة أن السلفورافان، وهو مركب موجود في البروكلى، يُعد عاملًا مضادًا لمرض السكر من النوع الثاني، وقد أظهرت دراسة أُجريت عام 2017 انخفاضًا في مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكر بعد تناول جرعات كبيرة من السلفورافان المستخلص من براعم البروكلي، أما الدراسة الجديدة، فقد بحثت في تأثير هذا المركب في ضبط مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بمرحلة ما قبل السكرى. وتُعدّ هذه الحالة مقدمةً لمرض السكر من النوع الثاني، والتي تحدث بسبب ارتفاع تدريجي في مستويات السكر في الدم نتيجة لضعف إنتاج الأنسولين. شملت الدراسة 89 شخصًا يعانون من ارتفاع سكر الدم أثناء الصيام، وهو مؤشر على الإصابة بمقدمات السكرى، حيث تراوحت أعمارهم جميعًا بين 35 و75 عامًا، وكانوا إما يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وتم إعطاء المشاركين بشكل عشوائي إما السلفورافان أو دواء وهمي لمدة 12 أسبوعا. تغير كبير في نسبة السكر في الدم أثناء الصيام كانت نتائج الدراسة مذهلة، فقد أظهر المشاركون الذين تناولوا مركب السلفورافان انخفاضًا متوسطًا في سكر الدم أثناء الصيام أعلى من أولئك الذين لم يتناولوه، بل وكانت النتائج أكثر وضوحًا لدى بعض المشاركين، بينما استفاد آخرون أكثر، وأظهرت المجموعة التي شهدت أكبر تحسن بعد تناول السلفورافان علامات مبكرة لمرض السكر الخفيف المرتبط بالعمر، و مؤشر كتلة جسم منخفض نسبيًا في سياق الدراسة، ومقاومة منخفضة للأنسولين، وانخفاضًا في معدل الإصابة بمرض الكبد الدهني، وانخفاضًا في إفراز الأنسولين. تؤثر مرحلة ما قبل الإصابة بمرض السكر على ملايين الأشخاص حول العالم، ولا يوجد حاليًا هيكل علاجي واضح، ويرجع ذلك إلى أن هذه الحالة غالبًا ما تبقى دون اكتشاف، بينما يزيد الكشف المبكر من فرص تجنب الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، لذلك شدد باحثو الدراسة على أهمية التدخلات المبكرة والفردية للوقاية من المرض. ولا يزال علاج مرض ما قبل السكر غير كافٍ في كثير من النواحي، لكن هذه النتائج الجديدة تفتح الطريق أمام علاج دقيق محتمل باستخدام السلفورافان المستخرج من البروكلي كغذاء وظيفي، ومع ذلك، تظل عوامل نمط الحياة أساس أي علاج لمقدمات السكري، بما في ذلك ممارسة الرياضة، وتناول الطعام الصحي، وفقدان الوزن، كما تقدم نتائج الدراسة نموذجًا عامًا لكيفية تفاعل الفسيولوجيا المرضية وبكتيريا الأمعاء مع استجابات العلاج وتأثيرها عليها.

4 أطعمة يومية تساعد على تقليل خطر الإصابة بالسرطان
4 أطعمة يومية تساعد على تقليل خطر الإصابة بالسرطان

صدى البلد

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • صدى البلد

4 أطعمة يومية تساعد على تقليل خطر الإصابة بالسرطان

تشير الأبحاث الحديثة إلى أن النظام الغذائي يلعب دورًا محوريًا في الوقاية من الأمراض المزمنة، وعلى رأسها السرطان، فقد بات واضحًا أن ما نضعه على أطباقنا يمكن أن يكون أقوى تأثيرًا من بعض العلاجات الدوائية، خاصة عندما يتعلق الأمر بالوقاية وتعزيز المناعة. أطعمة تعمل على الوقاية من مرض السرطان يُسلط الضوء على أربعة أنواع من الأطعمة التي تتمتع بخصائص قوية مضادة للسرطان ومضادة للالتهابات 1. التوت بأنواعه (مثل التوت الأزرق، الفراولة) يعتبر التوت من أكثر الفواكه الغنية بمضادات الأكسدة، ويحتوي على فيتامين C والألياف والأنثوسيانين، وهي مركبات نباتية تساهم في محاربة الجذور الحرة التي قد تتسبب في تلف الخلايا وتطور السرطان، كما يتميز التوت الهندي (أملا) بتركيز عالٍ من البوليفينول، وله خصائص معززة للمناعة، ينصح بتناول حفنة من التوت يوميًا سواء بإضافته للعصائر أو وجبات الإفطار. 2. البروكلي والقرنبيط تنتمي هذه الخضروات إلى الفصيلة الصليبية، وتُعرف بتركيزها العالي من مركبات طبيعية مثل السلفورافان والجلوكوزينولات، والتي تساهم في إزالة السموم من الجسم وتثبيط نمو الخلايا السرطانية، كما تدعم هذه الخضروات وظائف الكبد وتحسن الهضم، وهي مفيدة بشكل خاص في الوقاية من سرطانات القولون والثدي والرئة، يُنصح بتناولها مطهوة على البخار أو مشوية عدة مرات أسبوعيًا. 3. الثوم والكركم تُستخدم هذه التوابل منذ قرون في الطب التقليدي، وتتميز بخصائصها المضادة للالتهابات والسرطان، يحتوي الثوم على مركب الأليسين الذي يعزز المناعة ويحد من نمو الخلايا السرطانية، بينما يحتوي الكركم على مادة الكركمين التي تعمل على تعطيل العمليات الالتهابية في الجسم. يمكن إضافتهما بسهولة إلى الأطباق اليومية لرفع قيمتها الغذائية. 4. اللوز والجوز توفر المكسرات مزيجًا مثاليًا من الدهون الصحية ومضادات الأكسدة والفيتامينات، من بينها فيتامين E والسيلينيوم، وهي عناصر ضرورية لحماية الخلايا من التلف. يتمتع الجوز بمفعول مثبت في إبطاء نمو الخلايا السرطانية، بينما يساعد اللوز في تحقيق توازن هرموني، تناول حفنة صغيرة من المكسرات يوميًا يُعد خطوة بسيطة لتعزيز الصحة العامة والوقاية من السرطان. المصدر : times of india

10 أطعمة مذهلة تحميك من السرطان.. فوائدها تفوق التوقعات
10 أطعمة مذهلة تحميك من السرطان.. فوائدها تفوق التوقعات

مصراوي

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

10 أطعمة مذهلة تحميك من السرطان.. فوائدها تفوق التوقعات

كتبت- نورهان ربيع: لا شك في أن النظام الغذائي السليم هو خط الدفاع الأول في الوقاية من الأمراض، وعلى رأسها السرطان، الذي ما زال يعد من أخطر الأمراض رغم التقدم الطبي. وتشير العديد من الدراسات إلى أن بعض الأطعمة تحتوي على مركبات طبيعية قادرة على تقليل خطر الإصابة بأنواع عدة من السرطان، بفضل خصائصها المضادة للأكسدة والمضادة للالتهاب. وفي السطور التالية، نرصد أبرز 10 أطعمة يُنصح بتناولها بانتظام، بحسب ما ذكره موقع Medical News Today: 1- التفاح ويحتوي التفاح على مركبات "البوليفينولات" التي تتميز بخصائصها المضادة للسرطان، وأشارت دراسة نُشرت عام 2018 إلى أن مركب "فلوريتين" الموجود في التفاح يثبّط نمو خلايا سرطان الثدي دون التأثير على الخلايا السليمة، كما يمنع عمل بروتين GLUT2 المرتبط بنمو الخلايا السرطانية. 2- التوت يتميز التوت، وخصوصًا الأزرق والبري، بتركيز عالٍ من مضادات الأكسدة والفيتامينات، التي قد تُسهم في تثبيط تكون الأورام وتعزيز جهاز المناعة، ما يساعد في الوقاية من سرطانات الجهاز الهضمي. 3- الخضروات الصليبية مثل البروكلي والقرنبيط والكرنب، وتحتوي على مركب "السلفورافان" المعروف بخصائصه المقاومة للسرطان، وخاصة سرطان القولون. 4- الجزر الجزر غني بفيتامين أ ومضادات الأكسدة، وتشير الدراسات إلى أن تناوله بانتظام يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والرئة والبنكرياس بنسبة تصل إلى 17%. 5- الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل، التي تحتوي على أحماض أوميغا 3 الدهنية، المعروفة بدورها في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي والقولون. 6- الجوز يحتوي على مركب "بيدونكولاجين"، الذي يتحوّل في الجسم إلى "يوروليثينات"، وهي مركبات قد تلعب دورًا في الوقاية من سرطان الثدي عبر ارتباطها بهرمون الإستروجين. 7- البقوليات مثل العدس والفاصوليا والبازلاء، وهي غنية بالألياف، وتُظهر الدراسات أنها تقلل من خطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، ومنها سرطان الثدي. 8- العنب يحتوي على "الريسفيراترول" في قشرته، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية، كما يحتوي أيضا على مركبات مثل الفلافونولات والأنثوسيانين، التي يعتقد أن لها خصائص مضادة للسرطان. 9- الحبوب الكاملة أثبتت دراسات أن تناول الحبوب الكاملة بانتظام قد يقلل خطر الإصابة بأنواع عدة من السرطان، مثل القولون والمريء والمعدة والبنكرياس، بنسبة تتراوح بين 6% و12%. 10- الشوكولاتة الداكنة تحتوي على البوليفينولات والفلافونويدات ومضادات الأكسدة، وقد أظهرت دراسات أن من يستهلكونها بانتظام تقل لديهم معدلات الوفاة الناتجة عن السرطان بنسبة 12%. أقرا أيضًا: 4 أطعمة غنية بالحديد لعلاج فقر الدم 7 طرق للحصول على نوم عميق- عليك اتباعها 6 أعراض خفية تشير إلى إصابتك بالحساسية كيف تؤثر قراءة الكتب على دماغك؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store